logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالةأنباءمهر

طهران تؤكد تمسكها بمواصلة تخصيب اليورانيوم «مع أو بدون اتفاق»
طهران تؤكد تمسكها بمواصلة تخصيب اليورانيوم «مع أو بدون اتفاق»

المدينة

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • المدينة

طهران تؤكد تمسكها بمواصلة تخصيب اليورانيوم «مع أو بدون اتفاق»

أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان عزمه تطوير العلاقات مع الدول الإسلامية وخاصة الدول المجاورة له، مشيرا إلى أن ذلك يشمل جميع المجالات وخاصة العلمية والاقتصادية.وذكرت وكالة أنباء "مهر" الإيرانية، أمس، أن برشكيان يعتزم زيارة سلطنة عمان، الأسبوع المقبل، مشيرا إلى أن إيران مستعدة لتعزيز التعاون مع السلطنة تجاريا واقتصاديا وعلميا وتقنيا.ونقلت الوكالة عن الرئيس الإيراني، قوله خلال لقاء مع وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، أمس، إن زيارته المقبلة إلى السلطنة قد تشكل نقطة تحول في تعميق العلاقات الثنائية بينهما.يذكر أن سلطنة عمان تقوم بدور مهم في الوساطة بين واشنطن وطهران، وتستضيف المباحثات بين البلدين، محاولةً تقريب وجهات النظر بين الأمريكيين والإيرانيين.الي ذلك، جددت إيران، تشبثها بمواصلة تخصيب اليورانيوم "مع أو بدون اتفاق" مع القوى الغربية.و قال نائب وزير خارجية الجمهورية عباس عراقجي للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي أمس، إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة "لن تفضي لأي نتيجة" إذا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تماما.وقال وزير الخارجية عباس عراقجي الأحد إن بلاده "لن تقبل" وقف تخصيب اليورانيوم، وستواصل تخصيبه "مع أو بدون اتفاق" مع القوى الدولية.ويأتي ذلك وسط استمرار المباحثات بشأن برنامج طهران النووي مع واشنطن والأوروبيين.وقال عراقجي في منشور على منصة إكس "إن كانت الولايات المتحدة مهتمة بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية، فإن التوصل إلى اتفاق في متناول اليد، ونحن مستعدون لمحادثات جادة للتوصل إلى حل يضمن هذه النتيجة إلى الأبد".لكنه أضاف "التخصيب في إيران سيتواصل، مع أو بدون اتفاق".ووقعت إيران مع كل من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، إضافة إلى روسيا والصين والولايات المتحدة، اتفاقا بشأن برنامجها النووي في العام 2015.وحدد اتفاق 2015 سقف تخصيب اليورانيوم عند 3,67 بالمئة.إلا أن الجمهورية الإسلامية تقوم حاليا بتخصيب على مستوى 60 بالمئة، غير البعيد عن نسبة 90 بالمئة المطلوبة للاستخدام العسكري.وتؤكد طهران أن برنامجها النووي مخصص للاستخدامات المدنية فقط، مشددة على أن حقها في مواصلة تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية "غير قابل للتفاوض"، لكنها تقول إنها مستعدة لقبول قيود موقتة على نسبة التخصيب ومستواه.والأربعاء، قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي "إن أهداف إيران في مجال التكنولوجيا النووية شفافة وسلمية تماما"، لافتا إلى أن التخصيب يجري تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية.وأكد أن طهران لا تسعى من خلال التكنولوجيا النووية إلى "الاستخدام العسكري والأسلحة النووية"، مشددا على أن "ايران لن تقبل" وقف التخصيب.إلى ذلك، أعرب عراقجي،عن استعداد بلاده "لفتح صفحة جديدة" في العلاقات مع الدول الأوروبية التي تدرس امكان إعادة تفعيل عقوبات دولية على طهران بموجب الاتفاق النووي لعام 2015.وقال عراقجي أمام منتدى دبلوماسي عُقد في طهران الأحد، إن "إيران مستعدّة لفتح صفحة جديدة في علاقاتها مع أوروبا، إذا لمست إرادة حقيقية ونهجا مستقلا من قبل الأطراف الأوروبيين".

حريق ضخم في محطة لتوليد الكهرباء بإيران (فيديو)‎
حريق ضخم في محطة لتوليد الكهرباء بإيران (فيديو)‎

فيتو

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • فيتو

حريق ضخم في محطة لتوليد الكهرباء بإيران (فيديو)‎

كشفت وكالة "تسنيم" حقيقة ما أشيع عن تعرض محطة كهرباء في مدينة كرج غربي العاصمة طهران لاعتداء، بعد حريق واسع اندلع بالمحطة. وأفادت أن انقطاع الكهرباء في العديد من المناطق من المدينة ناجم عن عاصفة ضخمة ضربت مدينة كرج، فيما تعمل فرق الإمداد بسرعة لإعادة الأمور إلى طبيعتها. 🎥آتش‌سوزی گسترده در کارخانه کارتن‌سازی در نظرآباد کرج شامگاه شنبه ۱۳ اردیبهشت، یک کارخانه کارتن‌سازی در شهرستان نظرآباد از توابع استان البرز دچار آتش‌سوزی گسترده شد. در تصاویر منتشرشده از محل حادثه، شعله‌های مهیب آتش ودود غلیظ از محوطه کارخانه به‌وضوح قابل مشاهده است. May 3, 2025 واندلع مساء أمس السبت، حريق واسع في محطة "منتظر قائم" لتوليد الكهرباء في مدينة كرج غرب العاصمة الإيرانية طهران، والتي تبلغ طاقتها الإنتاجية حوالي 1600 ميغاواط، مما أثار مخاوف من تأثير الحريق على استقرار شبكة الكهرباء في المنطقة. وقالت مواقع إخبارية إيرانية، إن حريقًا هائلًا اندلع في محطة منتظر قائم لتوليد الكهرباء في مدينة كرج غرب العاصمة طهران. وفي الوقت نفسه، نشرت منصات إيرانية على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا ومقاطع فيديو تُظهر ألسنة لهب ضخمة قيل إنها تعود للمحطة نفسها. من جانبها، قالت وكالة أنباء "مهر" الإيرانية، إن حريقًا كبيرًا وقع كذلك في مصنع لصناعة الكرتون في منطقة نظر آباد التابعة لمحافظة البرز. ماجرای آتش‌سوزی در کرج چیست؟ این آتش‌سوزی در نظرآباد کرج رخ داده — خبرگزاری مهر (@mehrnews_ir) May 3, 2025 وأضاف مراسل التلفزيون الإيراني أن الحريق الواسع وصل إلى 12 مكانًا داخل المصنع، دون أي معلومات عن وجود إصابات أو خسائر بشرية. وأظهرت الصور المتداولة تصاعد ألسنة اللهب والدخان الكثيف من داخل المصنع، وسط محاولات مستمرة من فرق الإطفاء للسيطرة على الحريق. ولم تُعلن حتى الآن الجهات الرسمية عن وقوع إصابات أو خسائر بشرية، في حين تستمر التحقيقات لتحديد أسباب الحادثين وما إذا كانت هناك علاقة بينهما. وتزامن الحريق، مع هزة أرضية بلغت قوتها 4 درجات على مقياس ريختر في مدينة كرج، وأسفرت عن انقطاع التيار الكهربائي في عدد من أحيائها، وسط أجواء عاصفة وغبار كثيف غطت السماء، حسب ما أفادت به وسائل إعلام إيرانية. وأكدت تقارير محلية أن الهزة الأرضية وقعت قرابة الساعة التاسعة مساءً، وشعر بها سكان العاصمة طهران أيضًا، حيث أشار عدد من المستخدمين على منصات التواصل الاجتماعي إلى إحساسهم بالزلزال. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

إيران: الحشد العسكري الأمريكي يثير تساؤلات عن جدية المفاوضات
إيران: الحشد العسكري الأمريكي يثير تساؤلات عن جدية المفاوضات

الدستور

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

إيران: الحشد العسكري الأمريكي يثير تساؤلات عن جدية المفاوضات

اعتبرت إيران أن التهديدات والحشد العسكري الأمريكي في المنطقة، تثير التساؤلات بشأن جدية ونوايا واشنطن في المفاوضات التي تخوضها مع طهران بشأن برنامجها النووي. وقال نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، في تصريحات نقلتها وكالة أنباء "مهر" المحلية، أمس الأربعاء، إن نتيجة المفاوضات تعتمد على إرادة الطرف الآخر (الولايات المتحدة)، مضيفا: "إن استمر الأميركيون بنهج الجولة الأولى فإن التفاهم لن يستغرق وقتا طويلا". ومن المقرر أن تجرى السبت الجولة الثانية من المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، بعد الأولى التي استضافتها سلطنة عمان ووصفها الطرفان بالإيجابية، لكنها تأتي تحت تهديد من الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشن ضربات على إيران إن لم تسفر المفاوضات عن نتائج. وقال غريب آبادي إن "مكان المحادثات المقبلة حتى الآن هو روما". لكنه أوضح أن "التهديدات والحشد العسكري للولايات المتحدة في المنطقة، تثير تساؤلات حول جدية ونوايا التفاهم في المفاوضات". وأضاف المسؤول الإيراني أن "الجولة التالية ستركز على تحديد جدول أعمال المحادثات واختبار جدية الأطراف"، و"إذا تم التوصل إلى تفاهم فإن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ستتولى عملية التحقق من تنفيذه، لأنه من دونها فإن أي اتفاق هو مجرد ورق". وقال نائب وزير الخارجية الإيراني إن "مصدر مخاوف امتلاك إيران لسلاح نووي هو الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي لم تقدم دليلا". كما أكد أن "برنامجنا لتخصيب اليورانيوم لم يشهد أي انحراف، وهو غير قابل للتفاوض". والأربعاء التقى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، الذي سافر إلى طهران لبحث القضايا مع المسؤولين الإيرانيين، مع وزير الخارجية عباس عراقجي، وناقشا وتبادلا وجهات النظر حول آخر المستجدات بشأن برنامج طهران النووي. وأكد عراقجي "سياسة إيران وتصميمها على مواصلة التفاعل والتعاون مع الوكالة في إطار الالتزامات القانونية الدولية"، وشدد على "ضرورة أن تلعب الوكالة دورها المهني والفني في إطار واجباتها ومسؤولياتها من دون أن تتأثر بضغوط غير مبررة من بعض الأطراف"، وفق وزارة الخارجية الإيرانية.

إيران: الحشد العسكري الأميركي يثير تساؤلات عن جدية المفاوضات
إيران: الحشد العسكري الأميركي يثير تساؤلات عن جدية المفاوضات

سكاي نيوز عربية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

إيران: الحشد العسكري الأميركي يثير تساؤلات عن جدية المفاوضات

وقال نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، في تصريحات نقلتها وكالة أنباء "مهر" المحلية، الأربعاء، إن نتيجة المفاوضات تعتمد على إرادة الطرف الآخر (الولايات المتحدة)، مضيفا: "إن استمر الأميركيون بنهج الجولة الأولى فإن التفاهم لن يستغرق وقتا طويلا". ومن المقرر أن تجرى السبت الجولة الثانية من المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة و إيران ، بعد الأولى التي استضافتها سلطنة عمان ووصفها الطرفان بالإيجابية، لكنها تأتي تحت تهديد من الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشن ضربات على إيران إن لم تسفر المفاوضات عن نتائج. وقال غريب آبادي إن "مكان المحادثات المقبلة حتى الآن هو روما". لكنه أوضح أن "التهديدات والحشد العسكري للولايات المتحدة في المنطقة، تثير تساؤلات حول جدية ونوايا التفاهم في المفاوضات". وأضاف المسؤول الإيراني أن "الجولة التالية ستركز على تحديد جدول أعمال المحادثات واختبار جدية الأطراف"، و"إذا تم التوصل إلى تفاهم فإن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ستتولى عملية التحقق من تنفيذه، لأنه من دونها فإن أي اتفاق هو مجرد ورق". وقال نائب وزير الخارجية الإيراني إن "مصدر مخاوف امتلاك إيران لسلاح نووي هو الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي لم تقدم دليلا". كما أكد أن "برنامجنا لتخصيب اليورانيوم لم يشهد أي انحراف، وهو غير قابل للتفاوض". والأربعاء التقى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، الذي سافر إلى طهران لبحث القضايا مع المسؤولين الإيرانيين، مع وزير الخارجية عباس عراقجي، وناقشا وتبادلا وجهات النظر حول آخر المستجدات بشأن برنامج طهران النووي. وأكد عراقجي"سياسة إيران وتصميمها على مواصلة التفاعل والتعاون مع الوكالة في إطار الالتزامات القانونية الدولية"، وشدد على "ضرورة أن تلعب الوكالة دورها المهني والفني في إطار واجباتها ومسؤولياتها من دون أن تتأثر بضغوط غير مبررة من بعض الأطراف"، وفق وزارة الخارجية الإيرانية. وأوضحت الوزارة أن "عراقجي أطلع غروسي على نتائج الجولة الأولى من المفاوضات مع الولايات المتحدة"، موضحة أن الوزير "أكد ضرورة أن تلعب الوكالة الدولية للطاقة الذرية دورها من دون أن تتأثر بضغوط غير مبررة من بعض الأطراف"، و"في إطار الالتزامات القانونية الدولية". وكان غروسي حذر من مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية في ضوء تهديدات واشنطن لإيران. وقال بعد مقابلة عراقجي: "أعتقد أننا كنا واضحين جدا جدا بشأن حقيقة أن الهجمات على المنشآت النووية غير مقبولة وتفاقم أي مشكلة". وأشار إلى "التبعات الإشعاعية والبيئية" التي قد تسببها الضربات، فضلا عن خطر اندلاع حرب شاملة بين الدولتين العدوتين منذ أمد طويل. وتكمن نقطة الخلاف الرئيسية في تخصيب إيران لليورانيوم بنسبة نقاء 60 بالمئة، وهو مستوى أعلى بكثير من سقف 3.67 بالمئة المحدد بموجب الاتفاق النووي المبرم عام 2015. وسيكون تقليص التخصيب شرطا أساسيا للتوصل إلى اتفاق سياسي أوسع. وخلال زيارته السابقة إلى إيران، سعى غروسي للحصول على إجابات على الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها بشأن الأنشطة النووية الإيرانية، وطالب بإتاحة الوصول إلى المنشآت النووية، لكن حقق نجاحا محدودا. وجدد حديثه عبر منصة "إكس"، الأربعاء، أن "التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا غنى عنه في تقديم ضمانات موثوقة بشأن الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني، في وقت باتت فيه الحاجة ملحة إلى الدبلوماسية".

الخارجية الإيرانية تحدد المكان المقرر "حتى هذه اللحظة" للمفاوضات الثانية
الخارجية الإيرانية تحدد المكان المقرر "حتى هذه اللحظة" للمفاوضات الثانية

شفق نيوز

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

الخارجية الإيرانية تحدد المكان المقرر "حتى هذه اللحظة" للمفاوضات الثانية

شفق نيوز/ أكد معاون الشؤون القانونية والدولية في وزارة الخارجية الإيرانية، كاظم غريب‌ آبادي، يوم الأربعاء، أن الجولة الثانية من المفاوضات ستعقد في روما كما هو مقرر "حتى هذه اللحظة". ونقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية، عن آبادي قوله "لا ينبغي أن نُضيع وقتنا في التركيز على مكان وزمان المفاوضات، فذلك ليس بالأمر الجوهري." وأضاف: "لقد وافقنا على تغيير مكان المفاوضات مرتين أو ثلاثًا، وهذا الموضوع لا يحمل أهمية كبيرة. وحتى هذه اللحظة، من المقرر أن تُعقد الجولة الثانية في العاصمة الإيطالية روما، لكن أيًا كان موقع التفاوض، فإن سلطنة عُمان تواصل أداء دور الوسيط." وفي وقت سابق من اليوم، ردت وزارة الخارجية الإيرانية، على تصريح للمبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف بشأن المفاوضات حول الملف النووي. وذكرت وكالة أنباء "مهر" الإيرانية أن المتحدث باسم وزارة الخارجية، إسماعيل بقائي، رد على ما كتبه ستيف ويتكوف على شبكة "أكس" والذي أشار فيه إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني والصناعات العسكرية المرتبطة به، وإن بعض الأخطاء هي أخطاء جوهرية يمكن أن تعطل المسار الجديد للمفاوضات. وكتب بقائي محذراً المفاوض الأمريكي ومذكراً إياه بهذه المسألة "إن تغيير مكان المرمى في كرة القدم يعتبر خطأً احترافياً وخطوة غير عادلة. ولكن في الدبلوماسية، فإن مثل هذه الخطوة (التي تروج لها عناصر متطرفة تفتقر إلى الفهم والمنطق وفن التفاوض المعقول) قد تعرض أي بداية للانهيار". وأضاف "قد يُنظر إلى مثل هذه الخطوة على أنها افتقار إلى الجدية وحسن النية، وما زلنا في مرحلة الاختبار". وتشير هذه الأفعال وردود الأفعال من جانب ممثل الرئيس الأمريكي في المفاوضات والمتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بوضوح إلى أن بعض المسؤولين وجماعات المصالح في الولايات المتحدة لا يريدون أن تتفاوض الحكومة الأمريكية نيابة عن الشعب الأمريكي. بل إنهم يسعون إلى جعل هذا البلد يمثل مصالح فئة محددة؛ مجموعة استغلت الأمريكيين بهذه الطريقة لأكثر من أربعة عقود، بحسب وكالة "مهر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store