أحدث الأخبار مع #وكالةإنترفاكس


24 القاهرة
منذ 17 ساعات
- أعمال
- 24 القاهرة
روسيا تخطط لاستمرار الحظر الجزئي المفروض على تصدير البنزين
نقلت وكالة إنترفاكس الروسية عن نائب رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك اليوم الاثنين، قوله إن الحكومة الروسية تتجه نحو تمديد العمل بالحظر الجزئي المفروض على تصدير البنزين ، والذي يأتي في المرتبة الأخيرة لواردات مصر من روسيا، والذي من المقرر أن ينتهي في نهاية أغسطس، ليشمل شهري سبتمبر وأكتوبر المقبلين. وأقرت روسيا في مارس 2024 حظرًا على صادرات البنزين، بهدف معالجة الارتفاع الكبير في أسعار الوقود، وتجنب أي نقص محتمل في السوق المحلية. صادرات البنزين الروسية وفي نوفمبر، خففت الحكومة الروسية الحظر جزئيًا ليشمل معظم المنتجين الرئيسيين، لكنها واصلت توسيعه لاحقًا ليشمل مصدرين آخرين، بما في ذلك شركات تجارية مستقلة وشركات إعادة البيع. ويُستثنى من هذا الحظر إمدادات البنزين المتجهة إلى دول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي بقيادة موسكو، وهو تجمع يضم خمس دول من جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق، بالإضافة إلى دول أخرى مثل منغوليا التي لديها اتفاقيات خاصة مع موسكو بشأن إمدادات الوقود. وتعد نيجيريا وليبيا وتونس والإمارات العربية المتحدة، من بين أكبر الدول المستوردة للبنزين الروسي. وسجلت أهم مجموعات سلعية استوردتها مصر من روسيا خلال عام 2024 بحسب بيانات الإحصاء، حبوب بقيمة 3.1 مليار دولار وحديد ومصنوعاته بقيمة 1.3 مليار دولار وشحوم وزيوت نباتية وحيوانية بقيمة 526 مليون دولار وخشب ومصنوعاته وفحم خشبي بقيمة 262 مليون دولار، ووقود وزيوت معدنية بقيمة 205 ملايين دولار.


النهار
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
روسيا: أوكرانيا تواصل محاولاتها لاختراق الحدود عند منطقتي كورسك وبيلغورود
نقلت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية القول إن القوات الأوكرانية تقوم بمزيد من المحاولات لاختراق الحدود الروسية عند منطقتي كورسك وبيلغورود. وأشارت إلى أن الهجمات تقع في فترة الثلاثة أيام التي أعلنت روسيا وقفا لإطلاق النار فيها من جانب واحد بمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية. من جانبها، تقول أوكرانيا إن روسيا انتهكت وقف إطلاق النار بشكل متكرر، وهو أمر تنفيه موسكو. ولم تقبل كييف الهدنة إلا أنها اقترحت أن يتفق الجانبان على وقف لإطلاق النار يستمر 30 يوما على الأقل.


المشهد العربي
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
روسيا: أوكرانيا تواصل محاولاتها لاختراق الحدود
نقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية القول إن القوات الأوكرانية تقوم بمزيد من المحاولات لاختراق الحدود الروسية عند منطقتي كورسك وبيلجورود. وأشارت إلى أن الهجمات تقع في فترة الثلاثة أيام التي أعلنت روسيا وقفا لإطلاق النار فيها من جانب واحد بمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية. من جانبها، تقول أوكرانيا إن روسيا انتهكت وقف إطلاق النار بشكل متكرر، وهو أمر تنفيه موسكو. ولم تقبل كييف الهدنة إلا أنها اقترحت أن يتفق الجانبان على وقف لإطلاق النار يستمر 30 يوما على الأقل.


الوسط
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
بوتين يكشف عن انفتاح روسي على المحادثات المباشرة مع أوكرانيا
Reuters كشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن انفتاحه على إجراء محادثات ثنائية مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وذلك للمرة الأولى منذ المراحل المبكرة من الحرب ضد أوكرانيا. وخلال حديثه للتلفزيون الرسمي الروسي، يوم الاثنين، قال بوتين: "لطالما نظرت روسيا بإيجابية إلى أي مبادرات سلام، ونأمل أن يكون لدى ممثلي النظام في كييف شعور مماثل". وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن تصريحات بوتين تشير إلى استعداده للدخول في محادثات مباشرة مع أوكرانيا بشأن عدم ضرب الأهداف المدنية. ولم يردّ زيلينسكي بشكل مباشر على تعليقات بوتين، لكنه قال إن أوكرانيا "مستعدة لأي محادثات" من شأنها ضمان سلامة المدنيين. ولم تُعقد أي محادثات مباشرة بين الجانبين منذ فبراير/شباط 2022، حين شنت روسيا غزواً شاملاً على أوكرانيا. وفي تصريحات لوكالة إنترفاكس للأنباء، قال بيسكوف: "حينما قال الرئيس بوتين إنه من الممكن مناقشة مسألة عدم ضرب الأهداف المدنية، خلال محادثات ثنائية، كان الرئيس يقصد المفاوضات والمناقشات مع الجانب الأوكراني". وفي خطابه الليلي المصور، قال زيلينسكي إن أوكرانيا بحاجة إلى "إجابة واضحة من موسكو" بشأن ما إذا كانت ستوافق على وقف الهجمات على البنية التحتية المدنية. وفي معرض حديثه عن الهدنة قصيرة الأمد، التي اتهم كلُّ جانبٍ الآخرَ بخرقها، اقترح الرئيس الأوكراني استكمالاً للهدنة من شأنه "وقف أي ضربات باستخدام الطائرات المسيرة بعيدة المدى والصواريخ على البنية التحتية المدنية لمدة لا تقل عن 30 يوماً". وقال بوتين إن الكرملين سوف "يحلل" الفكرة، لكنه اتهم كييف باستخدام المباني المدنية لأغراض عسكرية. Reuters لم تُعقد أي محادثات مباشرة بين أوكرانيا وروسيا منذ بدء الحرب في عام 2022 وفي تعليق نادر من نوعه بشأن الضربة الروسية في شمال شرق أوكرانيا التي وقعت في وقت سابق من أبريل/نيسان الجاري، وأسفرت عن مقتل 35 شخصاً على الأقل، قال بوتين إن الجيش الروسي استهدف مبنىً مدنياً يستخدمه الجيش الأوكراني. وأوضح في حديثه للصحفيين: "فيما يتعلق بالاقتراح بعدم استهداف منشآت البنية التحتية المدنية، فيجب تسوية هذا الأمر". وأضاف بوتين: "الجميع يعلم جيداً بشأن الضربة التي نفّذتها قواتنا المسلحة على مركز مؤتمرات، على ما أعتقد، في منطقة سومي. هل هو منشأة مدنية أم لا؟ نعم، مدنية. ولكن كان هناك حفل تكريمي يُقام لمرتكبي الجرائم في منطقة كورسك". وتابع بوتين، في تصريحات نقلتها وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء: "هؤلاء هم الأشخاص الذين تعتبرهم روسيا مجرمين، وكان ينبغي أن ينالوا العقاب الذي يستحقونه لقاء ما فعلوه... وهذا ما حدث. لقد تم ذلك، تحديداً لمعاقبتهم". وفي خطابه الليلي، قال زيلينسكي: "أوكرانيا متمسكة بعرضها، بعدم استهداف البنية التحتية المدنية، على الأقل. ونتوقع رداً واضحاً من موسكو. نحن مستعدون للدخول في أي حوار حول كيفية ضمان ذلك". وأضاف: "هناك مَخرج واضح وبسيط وموثوق: وقْف الهجمات الصاروخية والهجمات بالطائرات المسيرة بعيدة المدى. وهذا وحده كفيل بضمان سلامة البنى التحتية المدنية جميعها. يجب أن يكون وقف إطلاق النار - الحقيقي والدائم - الخطوة الأولى نحو سلام آمن ودائم". EPA-EFE/REX/Shutterstock في الأثناء، استمر القتال طوال مساء الاثنين وفجر الثلاثاء، مع ورود تقارير عن هجمات بطائرات مسيرة في مدينة أوديسا الساحلية جنوبي أوكرانيا. وقالت السلطات المحلية إن ثلاثة أشخاص أُصيبوا في الهجمات، كما اندلعت حرائق ولحقت أضرار بالمباني السكنية. ومن المقرر أن تشارك أوكرانيا في محادثات مع الولايات المتحدة والدول الأوروبية هذا الأسبوع في لندن، عقب اجتماع عُقد في باريس الأسبوع الماضي، حيث ناقش القادة سبل إنهاء الحرب. وقال زيلينسكي إن "المهمة الأساسية" للمحادثات ستكون "الدفع نحو وقف غير مشروط لإطلاق النار". ويأتي اقتراح بوتين بإجراء محادثات مباشرة بعد أن تبادل الجانبان الاتهامات بخرق "هدنة عيد الفصح" التي استمرت 30 ساعة، وهي هدنة أعلنها بوتين يوم السبت الماضي. وقال زيلينسكي إن القوات الروسية انتهكت وقف إطلاق النار قرابة ثلاثة آلاف مرة منذ بداية يوم الأحد الماضي، فيما اتهمت روسيا أوكرانيا بإطلاق مئات الطائرات المسيرة والقذائف. ولم تتحقق بي بي سي من هذه الادعاءات بشكل مستقل. ويواجه الجانبان ضغوطاً متزايدة من الولايات المتحدة، إذ هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ "التخلي" عن عقد المزيد من مباحثات السلام إذا لم يتم تحقيق أي تقدم. وكتب ترامب، يوم الأحد، على منصته للتواصل الاجتماعي (تروث سوشال): "نأمل أن تتوصل روسيا وأوكرانيا إلى اتفاق هذا الأسبوع".


الشرق السعودية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
بوتين يلتقي ويتكوف بسانت بطرسبرغ لبحث التسوية في أوكرانيا
اجتمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، بمبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، في سانت بطرسبرغ، وذلك من أجل مناقشة تسوية النزاع الأوكراني، حسبما ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية. وكان المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قال، في وقت سابق الجمعة، إن الرئيس إن اللقاء سيُخصص لمناقشة تسوية النزاع الأوكراني، مضيفاً أن الاجتماع يُعد "فرصة مهمة لنقل موقف الاتحاد الروسي إلى الرئيس الأميركي دونالد ترمب". ولفت إلى أن بوتين وويتكوف سيناقشان إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي ونظيره الأميركي دونالد ترمب، إلا أن بيسكوف حذّر من المبالغة في التوقعات من زيارة بيسكوف، مؤكداً أنها "لن تكون لحظة فارقة"، وأنه لا ينبغي لأحد أن يتوقع تحقيق انفراجات كبرى في هذه المرحلة. وأكد المتحدث باسم الكرملين أن اللقاء سيستمر "للمدة التي يحتاجها الرئيس"، في إشارة إلى مدى أهمية الحوار بين الجانبين، وفق ما نقلت وكالة "تاس". ثالث لقاء مع بوتين وسيصبح هذا هو اللقاء الثالث بين ويتكوف وبوتين، في ظل مساعي ترمب للدفع نحو وقف إطلاق النار في الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، كما يأتي بعد نحو أسبوع من زيارة مبعوث بوتين إلى واشنطن. وأعرب ترمب عن إحباطه من بطء التقدّم في المفاوضات خلال الأسابيع الأخيرة، وقال إنه "غضب بشدة" من بعض التصريحات التي أدلى بها بوتين بشأن أوكرانيا، بعد أن اقترح إدارة مؤقتة لحكم أوكرانيا برعاية أميركية، وهو ما رد عليه البيت الأبيض، بأن الأوكرانيين هم من يحددون من يحكمهم. وقال مصدر لـ"أكسيوس"، بشأن زيارة ويتكوف إنه إذا لم يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بحلول نهاية الشهر الجاري، فإن ترمب قد يتخذ قراراً بالمضي قدماً في فرض عقوبات إضافية على روسيا، إما باستخدام سلطاته التنفيذية، أو من خلال مطالبة الكونجرس بإقرار تشريع جديد للعقوبات. وقال وزير الخارجية ماركو روبيو الأسبوع الماضي، على هامش قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل: "سنعرف قريباً، خلال أسابيع وليس أشهر، ما إذا كانت روسيا جادة بشأن السلام أم لا. وآمل أن تكون كذلك". والتقى ويتكوف الأسبوع الماضي، كيريل ديميترييف في واشنطن في محاولة لتجاوز الجمود الذي تعاني منه المفاوضات. وقال ديميترييف إن خلافات لا تزال قائمة بين الولايات المتحدة وروسيا، لكن من الممكن التوصل إلى حل دبلوماسي لإنهاء الحرب في أوكرانيا المستمرة منذ 3 سنوات. وأضاف عقب محادثات مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في واشنطن: "أعتقد أننا (مع) إدارة ترمب، نحن الآن في مرحلة دراسة ما هو ممكن، وما الذي يمكن أن ينجح حقاً، وكيف يمكننا إيجاد حل طويل الأمد".