logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالةالأنباءالإيرانيةإرنا

إيران تكشف حقيقة اقتراحها تشكيل 'كونسورتيوم نووي' يضم السعودية والإمارات وقطر
إيران تكشف حقيقة اقتراحها تشكيل 'كونسورتيوم نووي' يضم السعودية والإمارات وقطر

يمنات الأخباري

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • يمنات الأخباري

إيران تكشف حقيقة اقتراحها تشكيل 'كونسورتيوم نووي' يضم السعودية والإمارات وقطر

قال نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، اليوم الاثنين، إن 'المحادثات النووية مع الولايات المتحدة الأمريكية لن تفضي لأي نتيجة، إذا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تماما'. ونفى روانجي أن 'تكون إيران قد طرحت فكرة 'كونسورتيوم' نووي خلال المفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية'، حسب وكالة 'مهر' الإيرانية. وأوضح: 'نحن (إيران) لم نتحدث عن كونسورتيوم نووي، ولكن تم طرح أفكار فيما يتعلق به'، مضيفا: 'إذا تقدم الأمر وتم طرح هذه القضية بشكل جدي، فيمكننا دراستها وإبداء رأينا بشأنها'. وكانت بعض التقارير الإعلامية قالت إن 'إيران اقترحت خلال المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة، تشكيل كونسورتيوم نووي مشترك يضم دولاً من الخليج الفارسي، بما في ذلك السعودية والإمارات وقطر'. وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس الأحد، أن بلاده 'تريد التوصل لاتفاق عادل يضمن حقوقها النووية ويؤدي لرفع العقوبات عن البلاد بشكل ملموس'. وقال عراقجي، في 'ملتقى حوار طهران'، إن 'مثل هذا الاتفاق من شأنه أن يضمن مصالح الطرفين ويساعد في ترسيخ السلام والأمن والاستقرار بالمنطقة'، مؤكدًا استعداد إيران لبدء فصل جديد في علاقاتها مع أوروبا، إذا 'رأت إرادة حقيقية ونهجًا مستقلًا من الأطراف الأوروبية'، حسب وكالة الأنباء الإيرانية 'إرنا'. وأكد أن 'إيران، باعتبارها طرفًا في معاهدة حظر الانتشار النووي، لم تسع قط إلى امتلاك الأسلحة النووية، استنادًا إلى مبادئها الدينية والأخلاقية'، داعيًا إلى اتفاق عادل ومنصف. وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، السبت الماضي، إن المفاوضات غير المباشرة الجارية مع أمريكا، تقتصر فقط على الملف النووي، مؤكدة أن 'إيران لا تزال حذرة تجاه النوايا الحقيقية للإدارة الأمريكية'. وشددت مهاجراني على استعداد طهران لمواصلة الحوار في هذا الملف، مؤكدة أن إيران لا تعارض التفاوض، وستقوم بكل ما تراه ضروريًا لحماية مصالحها الوطنية وضمان أمن وسلامة شعبها. وأوضحت أن 'هذه المفاوضات تتركز حصريا على البرنامج النووي الإيراني'، مشددة على رفض طهران لأي محاولة لتوسيع نطاق الحوار إلى قضايا أخرى، وفقا لوكالة أنباء 'تسنيم' الإيرانية. وانتهت، الأسبوع الماضي، في العاصمة العمانية مسقط، الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، والتي استمرت لمدة 3 ساعات، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام أمريكية عن مصدر مسؤول. وتأتي هذه الجولة بعد 3 جولات سابقة اعتبرها مسؤولون ومراقبون أمريكيون وإيرانيون 'ناجحة إلى حد كبير'، وسط آمال باستبعاد الخيار العسكري في التعامل مع الملف النووي الإيراني. ونص الاتفاق النووي، المُبرم قبل عقد من الزمان بين بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإيران، على رفع العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني. وقد انسحبت الولايات المتحدة الأمريكية، خلال ولاية ترامب السابقة، من خطة العمل الشاملة المشتركة، في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران. وردًا على ذلك، أعلنت إيران عن تقليص تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم. وينتهي العمل بالاتفاق فعليًا، في 18 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، بانتهاء صلاحية قرار مجلس الأمن رقم 2231، الذي أقر بالاتفاق.

إيران تتوعد وواشنطن تهدد: عقوبات جديدة تشعل فتيل التوتر بين البلدين
إيران تتوعد وواشنطن تهدد: عقوبات جديدة تشعل فتيل التوتر بين البلدين

أخبار ليبيا

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

إيران تتوعد وواشنطن تهدد: عقوبات جديدة تشعل فتيل التوتر بين البلدين

تصاعد التوتر بين طهران وواشنطن مجددًا، إثر إعلان الولايات المتحدة حزمة جديدة من العقوبات ضد شخصيات وشركات في إيران ودول أخرى، الأمر الذي قوبل بإدانة شديدة من الخارجية الإيرانية، وسط تهديدات أمريكية مباشرة لطهران بسبب دعمها لجماعة 'أنصار الله' في اليمن. في السياق، أدانت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الخميس، بشدة العقوبات الأمريكية الجديدة التي فُرضت على أشخاص طبيعيين واعتباريين في إيران وعدد من الدول الأخرى، بذريعة التعاون مع طهران في مجالات اقتصادية وتجارية متعددة. ووصف المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، العقوبات بأنها استمرار للسياسات العدائية، غير القانونية واللاإنسانية التي تنتهجها واشنطن ضد الشعب الإيراني. وأكد أن هذه الإجراءات تمثل انتهاكًا صارخًا للمبادئ الأساسية للقانون الدولي، بما في ذلك معايير حقوق الإنسان، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الإيرانية 'إرنا'. وأشار بقائي، إلى أن العقوبات الأخيرة، التي استهدفت شركات وأفرادًا إيرانيين وغير إيرانيين بذريعة وذرائع متعددة، تكشف إصرار صانعي القرار الأمريكيين على خرق القوانين الدولية، والتعدي على حقوق ومصالح الدول الأخرى، عبر ما وصفه بـ'الإرهاب الاقتصادي'، بهدف عرقلة العلاقات الودية والمشروعة بين الدول النامية. واعتبر أن هذه العقوبات تأتي ضمن سياسة الضغوط القصوى التي وصفها بـ'الفاشلة والإجرامية'، مشددًا على أنها تعكس تناقض صانعي القرار في واشنطن وافتقارهم إلى حسن النية والجدية في اتباع المسارات الدبلوماسية. وأكد المتحدث أن المسؤولية الكاملة عن الآثار المدمرة المترتبة على هذه السياسات والتصريحات الاستفزازية تقع على عاتق الجانب الأمريكي. كما ذكّر بما وصفه بالسجل الطويل من العداء الأمريكي لإيران، من العقوبات الاقتصادية إلى عرقلة التقدم العلمي والاقتصادي والتكنولوجي، ما أدى إلى انعدام الثقة لدى الإيرانيين تجاه واشنطن. في المقابل، حذر وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث إيران من أنها 'ستدفع الثمن' بسبب دعمها لجماعة 'أنصار الله' في اليمن. وكتب على منصة 'إكس': 'نرى دعمكم الفتاك للحوثيين، ونعرف تمامًا ما تفعلونه، وقد تم تحذيركم، وستدفعون الثمن في الوقت والمكان الذي نختاره'. وكان المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، قد نفى في وقت سابق أي مسؤولية لبلاده عن تحركات جماعة 'أنصار الله'، مؤكدًا أن قراراتها تُتخذ بشكل مستقل، ومشددًا على أن إيران ليست بحاجة إلى وكلاء لتحقيق مصالحها في المنطقة. من جانب آخر، أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي أكبر أحمديان، خلال مشاركته في قمة مجموعة 'بريكس' الأمنية في البرازيل، تمسك بلاده بحقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، مشددًا على أن الأسلحة النووية 'لا مكان لها في العقيدة الدفاعية الإيرانية'. ودعا أحمديان إلى إنشاء ممر مضاد للعقوبات، وتشكيل لجنة لأمن سلسلة التوريد، وإطلاق صندوق دعم لمواجهة العقوبات الأجنبية، مؤكدًا أن إيران ستواصل طريقها نحو التقدم والكرامة الوطنية، رغم الضغوط المفروضة عليها. وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوتر الإقليمي والدولي بشأن برنامج إيران النووي ونشاطها في المنطقة، خاصة مع جماعات مثل 'أنصار الله' في اليمن. وتشهد العلاقات بين طهران وواشنطن حالة من الجمود، رغم الوساطات الدولية لاستئناف المفاوضات بشأن العودة إلى الاتفاق النووي، الذي انسحبت منه الولايات المتحدة في 2018. The post إيران تتوعد وواشنطن تهدد: عقوبات جديدة تشعل فتيل التوتر بين البلدين appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

إيران تكشف سبب الانفجار الضخم في أحد مونئها
إيران تكشف سبب الانفجار الضخم في أحد مونئها

ويبدو

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ويبدو

إيران تكشف سبب الانفجار الضخم في أحد مونئها

أفاد مدير عام إدارة الأزمات بمحافظة هرمزكان الإيرانية, مهرداد حسن زاده, اليوم السبت 26 أفريل 2025, أن التحقيقات الأولية كشفت أن سبب الانفجار في ميناء "الشهيد رجائي" بمدينة بندر عباس جنوبي البلاد, كان عددا من الحاويات المخزنة التي تحمل مواد خطرة وكيميائية. ووفق وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا), عن حسن زاده, فإنه يُجرى حاليا عمليات إخلاء مكان الحادث ونقل المصابين. من جانبها أوضحت الجمارك الإيرانية أن سبب الانفجار يعود على الأرجح إلى تخزين مواد خطرة ومواد كيميائية في منطقة الميناء. وبحسب القمارق الإيرانية, وقع الانفجار في ساحة الحاويات التابعة لمنظمة الموانئ والملاحة البحرية وكان مكان الانفجار ضمن دائرة كيلومترين من مبنى مكتب الجمارك. من جانبه, أمر النائب الأول للرئيس الإيراني, محمد رضا عارف, بإجراء تحقيق شامل وفوري في سبب الانفجار لتحديد السبب الدقيق للحادث وحجم الأضرار. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية في وقت سابق عن الشركة الوطنية الإيرانية لتكرير وتوزيع المشتقات النفطية, أن الانفجار لم يمس بالمصافي أو خزانات الوقود أو أنابيب النفط المرتبطة بالشركة في تلك المنطقة, وأن المرافق الواقعة في منطقة بندر عباس تعمل حاليا دون انقطاع. وأوضحت أن الميناء يعد أكبر وأكثر موانئ الحاويات في إيران تطورا, ويضم 12 رصيف حاويات و30 رافعة ويلعب دورا محوريا في الاقتصاد البحري للبلاد. وكان التلفزيون العمومي الإيراني قد أفاد أن أكثر من 500 شخصا أصيبوا جراء الانفجار الضخم الذي شهده الميناء فيما لم يتم إحصاء الخسائر البشرية والمادية بشكل رسمي.

إيران: نسعى لاتفاق جيد.. ولا لـ«مفاوضات استنزافية»
إيران: نسعى لاتفاق جيد.. ولا لـ«مفاوضات استنزافية»

عكاظ

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

إيران: نسعى لاتفاق جيد.. ولا لـ«مفاوضات استنزافية»

وزير خارجية إيران المبعوث الأمريكي جددت إيران، اليوم (الثلاثاء)، تأكيد ضرورة الرفع الفعلي للعقوبات الغربية باعتبارها مطلباً رئيسياً في المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة. واعتبرت على لسان المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني، أن نقل اليورانيوم المخصب خارج البلاد يعد من «الخطوط الحمراء». ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) عن مهاجراني قولها: من الممكن التوصل إلى «اتفاق جيد» مع الولايات المتحدة في فترة قصيرة وعلى أساس المصالح الوطنية. ونسبت لها وكالة «تسنيم» القول إن الحكومة لا ترحب بمفاوضات استنزافية طويلة الأمد، مضيفة: أحرزنا تقدماً جيداً حتى الآن، ونسعى إلى اتفاق جيد في وقت قصير يحفظ المصالح الوطنية ويعود بالنفع على الشعب الإيراني. ورداً على سؤال بشأن مقترحات لنقل اليورانيوم المخصب من الأراضي الإيرانية، قالت مهاجراني: يمكن مناقشة بعض القضايا الأخرى، لكن هذه القضية هي إحدى القضايا التي تعتبر من الخطوط الحمراء للجمهورية الإيرانية. أخبار ذات صلة وحول دور روسيا في المفاوضات غير المباشرة، قالت: «دور روسيا كعضو دائم في مجلس الأمن مهم جداً.. سيكون للتعاون النووي الوثيق بين إيران وروسيا تأثير كبير على المفاوضات». من جهتها، أعلنت الخارجية الصينية، الثلاثاء، أن وزير خارجية إيران عباس عراقجي سيزور الصين، غداً الأربعاء، بدعوة من بكين. وقال المتحدث باسم الوزارة قوه جيا كون، في مؤتمر صحفي دوري، إن الجانبين الصيني والإيراني سيناقشان العلاقات الثنائية والقضايا الدولية والإقليمية محل الاهتمام المشترك. وأضاف أن الزيارة ستكون لها أهمية كبيرة في توطيد الثقة السياسية المتبادلة بين البلدين. وأفاد بأن الجانبين سيناقشان أيضاً البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الأمريكية.

عراقجي في روما السبت للمشاركة بجولة المفاوضات الثانية مع أميركا
عراقجي في روما السبت للمشاركة بجولة المفاوضات الثانية مع أميركا

صوت بيروت

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

عراقجي في روما السبت للمشاركة بجولة المفاوضات الثانية مع أميركا

وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يتحدث مع أعضاء الوفد الإيراني بعد المفاوضات في مسقط، عمان، 12 أبريل/نيسان 2025. رويترز قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الخميس، أنه سيتوجه إلى روما يوم السبت بهدف المشاركة في الجولة الثانية من المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة. وأكد عراقجي أن 'روما ليست هي المضيفة للمفاوضات، بل هي مكان المفاوضات. ولا تزال حكومة سلطنة عمان هي المضيف للمفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، وسوف نكون حاضرين في المكان الذي يحدده المضيف، وتظل مهمة الوساطة وإقامة الاتصالات غير المباشرة من مسؤولية وزير خارجية سلطنة عمان وحكومة بلاده. وشدد الوزير الإيراني: 'سأذهب إلى روما يوم السبت وسنبدأ الجولة الثانية من المفاوضات غير المباشرة'، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الإيرانية 'إرنا'. وأوضح وزير الخارجية الإيراني أن رسالة المرشد الإيراني للرئيس الروسي فلاديمير بوتين تضمنت تطورات المفاوضات مع الولايات المتحدة والقضايا الإقليمية والدولية. وقال عراقجي حول تصريحات المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف 'نسمع رسائل متناقضة من الولايات المتحدة لكن المعيار بالنسبة لنا ما يقولونه في مفاوضاتنا غير المباشرة'. وأضاف 'في المقابل، عبرنا عن وجهات نظرنا بجدية ووضوح بشأن هذه المواقف'. وأكد عراقجي: 'مواقفنا في هذه المفاوضات واضحة، وقد شرحناها للطرف الآخر. لم ولن تتغير كلماتنا، ولن نتحدث بصورة مختلفة كل يوم. نتوقع من الطرف الآخر أن يحضر المفاوضات بجدية وثبات في الرأي والخطوات، وعندها فقط يمكن للمفاوضات أن تتقدم للأمام وتحرز تقدما مفيدا'. وأشار وزير الخارجية الإيراني إلى أن 'الصين وروسيا والدول التي تربطنا بها علاقات وثيقة أبدت استعدادها لدفع المفاوضات مع الولايات المتحدة إلى الأمام'. محادثات بناءة والسبت، استضافت سلطنة عمان أولى جولات المحادثات الإيرانية الأميركية بمسقط، وسط ترحيب عربي، فيما وصفها البيت الأبيض بأنها كانت إيجابية للغاية وبناءة. وقال البيت الأبيض في بيان، إن ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط أجرى محادثات مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، استضافها وزير الخارجية العماني بدر بن حمد البوسعيدي. وأعربت إدارة ترامب عن رضاها عن الجولة الأولى من المحادثات في عُمان، وقالت إنها 'سارت وفقا للخطة الموضوعة وحققت هدفها المتمثل في تغيير شكل المحادثات من غير المباشرة -عبر وسطاء- إلى المباشرة، حيث يتبادل المسؤولون أطراف الحديث مباشرة'. من جانبها، أفادت الخارجية الإيرانية، في بيان السبت، بأن المحادثات دامت لأكثر من ساعتين ونصف الساعة، وشهدت تبادلا للآراء من خلال وزير الخارجية العُماني. وذكرت الخارجية الإيرانية أن رئيسي الوفدين -الإيراني والأميركي- تحدثا سويا لبضع دقائق أثناء مغادرتهما المحادثات بحضور وزير الخارجية العُماني. وكانت المحادثات التي عقدت في عُمان يوم السبت هي الأولى بين إيران وإدارة يقودها ترامب، بما في ذلك الإدارة الأميركية خلال ولايته السابقة بين 2017 و2021.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store