أحدث الأخبار مع #وكالةالطاقةالدولية،


فيتو
منذ يوم واحد
- أعمال
- فيتو
الطاقة الدولية: إمدادات المعادن الحرجة عرضة لخطر اضطراب شديد
كشف تقرير صدر عن وكالة الطاقة الدولية، أن المعادن الحرجة تواجه خطرا متزايدا لحدوث "اضطراب شديد" نتيجة تركزها الكبير في عدد قليل من الدول، وانتشار قيود التصدير. إمدادات المعادن الحرجة عرضة للخطر وأشارت الوكالة في تقرير توقعات 2025، الذي صدر اليوم الأربعاء، إلى أن التقدم في تحقيق المزيد من التنويع بسلاسل التوريد سيسير بوتيرة بطيئة، وأن زخم الاستثمار تباطأ بعد تراجع التوسع في الإنفاق العام الماضي، وعدم نمو أنشطة الاستكشاف، كما أظهر تمويل المشروعات الناشئة إشارات على التباطؤ. فيما يخص النحاس والليثيوم والنيكل والكوبالت والجرافيت والمعادن الأرضية النادرة، كشفت الوكالة أن متوسط الحصة السوقية لأكبر ثلاث دول منتجة ارتفع إلى 86% في 2024، فيما اعتمد كل النمو في المعروض بشكل رئيسي على دولة موردة واحدة، مثل إندونيسيا فيما يخص النيكل، والصين للمعادن الأخرى. المعادن الاستراتيجية المرتبطة بالطاقة ولفتت الوكالة إلى أن 55% من المعادن الاستراتيجية المرتبطة بالطاقة التي شملها التقرير تخضع حاليا لشكل ما من قيود التصدير، وفي الوقت نفسه، يتسع نطاق القيود، فلم يعد يقتصر على المعادن الخام والمُنقاة، بل يشمل تقنيات المعالجة. ارتفاع عجز إمدادات النحاس تعد الصين جهة التنقية الرئيسية لـ19 من أصل 20 معدنًا شملها تحليل الوكالة، ويبلغ متوسط حصتها السوقية نحو 70%، ورغم أن أحجام سوق بعض المعادن قد تكون صغيرة، فقد تؤدي اضطرابات الإمدادات إلى تداعيات اقتصادية كبيرة، وقد أظهر 15 معدنًا تقلبات هائلة في الأسعار مقارنةً بالنفط، وفق الوكالة. كما سلطت وكالة الطاقة الضوء على المخاطر الكبيرة التي تهدد أسواق النحاس، في ظل سعي الدول لتوسعة شبكات الكهرباء، بينما تشير مشروعات التعدين قيد التنفيذ حاليًا إلى أن عجز الإمدادات سيصل إلى 30% بحلول 2035. المعادن المستخدمة في البطاريات أما المعادن المُستخدمة في البطاريات، فإن الارتفاع الكبير في المعروض -بقيادة الصين وإندونيسيا وبعض دول أفريقيا- أدى إلى ضغط هبوطي على الأسعار، كما تواجه تقنيات متنوعة للبطاريات مخاطر التركز الكبير، إذ تسيطر الصين على سلاسل توريد المكونات الحيوية، مثل كبريتات المنغنيز وحمض الفوسفوريك. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


أرقام
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
تقرير: تحول تركيز شركات التنقيب الكندية نحو استخراج الغاز بدلاً من النفط
أصبحت شركات الحفر والتنقيب في كندا أكثر تركيزاً على استخراج الغاز الطبيعي بدلاً من النفط، بعدما تسببت الحرب التجارية العالمية في انخفاض أسعار الذهب الأسود. ورد في تقرير لوكالة "بلومبرج" استند إلى بيانات هيئة تنظيم الطاقة في ألبرتا، أن عدد التراخيص الممنوحة لحفر آبار جديدة للغاز الطبيعي بالمقاطعة قفز بنسبة 26% إلى 308 تراخيص خلال الربع الأول من العام. وأوضح التقرير أن هذا يعد أعلى مستوى فصلي للتراخيص الممنوحة خلال عامين، وتزامن ذلك مع انخفاض عدد تراخيص حفر آبار النفط 24% إلى 293 ترخيص، وهذا أدنى عدد منذ عام 2021، فيما تراجعت تراخيص آبار البيتومين بمقدار 6 تراخيص إلى 37 ترخيص. تعد كندا رابع أكبر الدول المنتجة للنفط، على مستوى العالم، وتحتل المرتبة الخامسة في إنتاج الغاز الطبيعي بحسب وكالة الطاقة الدولية، وتُصدر كافة إمداداتها تقريباً للولايات المتحدة. هبط سعر برميل خام نايمكس الأمريكي بنحو 20 دولاراً منذ تنصيب "دونالد ترامب" رئيساً للولايات المتحدة، وبدء إدارته رفع الرسوم الجمركية على الشركاء التجاريين، ما قوّض آفاق نمو الاقتصاد العالمي ومن ثم الطلب على النفط. وتعرضت أسعار النفط لضغوط إضافية في الآونة الأخيرة إثر أنباء متداولة حول رغبة بعض أعضاء "أوبك+" في مواصلة التحالف تسريع وتيرة الإنتاج.


الجريدة 24
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة 24
بنعلي: سنة 2025 ستكون محطة حاسمة في التحول الطاقي المغربي
أبرزت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، اليوم الجمعة بلندن، الرؤية الملكية لتحقيق السيادة الطاقية، مؤكدة التزام المملكة الراسخ بإعادة هيكلة المنظومة الطاقية على المستوى الدولي. وشددت بنعلي، في كلمة لها خلال جلسة النقاش الوزارية حول التعاون لتعزيز الأمن الطاقي، ضمن فعاليات قمة مستقبل أمن الطاقة، المنعقدة في العاصمة البريطانية، أن واقع البنية التحتية العالمية يستلزم تحولات جذرية، مؤكدة على الدور المركزي للمغرب في رسم ملامح أمن طاقي جديد يقوم على تعزيز الاستثمارات وتحديث الشبكات. واستحضرت في هذا الصدد الخطاب الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى المؤتمر الثامن والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 28)، حيث دعا جلالته إلى تجاوز منطق التدرج البطيء، معتبرة أن هذه التوجيهات الملكية تمثل دافعا قويا لتسريع وتيرة الانتقال الطاقي الشامل. وأضافت الوزيرة أن المغرب يدبر مسؤوليات كبرى رغم كونه بلدا متوسط الدخل، بفضل ارتباطه الثقافي واللوجستي والطاقي بكل من أوروبا والمحيط الأطلسي، موضحة أن سنة 2025 تعتبر موعدا حاسما لتحقيق نقلة نوعية في السياسة الاستثمارية للمملكة، مع طموح مضاعفة الاستثمارات السنوية في مشاريع الطاقات المتجددة أربع مرات، وزيادة الاستثمارات بخمس مرات في الشبكة الكهربائية. وأبرزت بنعلي أن الرؤية الملكية للأمن الطاقي لا تقتصر على تأمين الجزيئات والإلكترونات، بل تتجاوز ذلك إلى إعادة هيكلة شاملة للمنظومة الطاقية، تشمل تعزيز الشراكات الاستراتيجية، تأمين الأصول الطاقية، تطوير سلاسل القيمة، إرساء قواعد العدالة الاجتماعية والطاقية، تحقيق التنمية المستدامة، واعتماد نماذج تدبير ذكية ومشتركة للشبكات الكهربائية. وقالت المسؤولة الحكومية إن الاندماج الإقليمي يشكل ركيزة أساسية للاستراتيجية الطاقية للمملكة، مذكرة في هذا السياق، بأن المغرب تبنى هذا الخيار عبر طرح مناقصة ضخمة بقيمة 6 مليارات دولار، لتطوير البنية التحتية للغاز الطبيعي وربط أنبوب الغاز الإفريقي-الأطلسي، وهو المشروع الذي سيمكن من نقل الجزيئات والهيدروجين الأخضر بين إفريقيا وأوروبا، مع دعم مشاريع الانتقال الطاقي الإقليمي والدولي. من جهة أخرى، سجلت السيدة بنعلي أهمية التفكير الجدي في إعادة هيكلة مؤسسات التمويل متعددة الأطراف، داعية إلى تطوير إطار مالي دولي أكثر تكاملا ومرونة لدعم مشاريع تعزيز الأمن الطاقي، بما يضمن التقائية السياسات الدولية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة والرفاه الاجتماعي. وانعقدت قمة مستقبل أمن الطاقة، المنظمة من قبل وكالة الطاقة الدولية، بالتعاون مع حكومة المملكة المتحدة، برئاسة مشتركة من قِبل المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، فاتح بيرول، ووزير الدولة البريطاني لشؤون أمن الطاقة والانبعاثات الصفرية، إد ميليباند، بحضور وفود دولية رفيعة المستوى تمثل أبرز الفاعلين في مجالات الانتقال الطاقي وتعزيز الأمن الطاقي العالمي.


البورصة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
شركات النفط الصخري الصغيرة في أمريكا تقلص عمليات الحفر مع هبوط الأسعار
بدأت بعض شركات النفط الصخري الصغيرة في الولايات المتحدة بتقليص عمليات الحفر مع تراجع أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها منذ عدة سنوات وارتفاع تكاليف البناء بسبب الرسوم الجمركية المرتفعة. ويؤدي انخفاض وتيرة الحفر إلى إبطاء نمو الإنتاج المستقبلي من أكبر منتج للنفط في العالم. ومن المتوقع أن يسجل إجمالي إنتاج الولايات المتحدة رقماً قياسياً هذا العام، ليصل إلى 13.7 مليون برميل يومياً، منها حوالي 9.7 مليون برميل يومياً من النفط الصخري، وفقا لمنصة 'ياهو فايننس'. ومع ذلك، خفّضت وكالات الطاقة الأمريكية والدولية توقعاتها لنمو الإنتاج الأمريكي في عام 2025. إذ خفّضت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية توقعاتها للنمو بمقدار 100 ألف برميل يومياً إلى 300 ألف برميل يومياً. كما خفّضت وكالة الطاقة الدولية، ومقرها باريس، تقديراتها لنمو المعروض الأميركي لعام 2025 بمقدار 150 ألف برميل يومياً إلى 490 ألف برميل يومياً، مشيرة إلى تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، وتوقعت أن يتباطأ نمو الطلب العالمي على النفط إلى أدنى مستوياته في خمس سنوات. وقال بيل دويرتي الشريك المؤسس والمدير العام لشركة 'بلاكريدج ريسورسز'، وهي مشغل مستقل يعمل في حوض أبالاتشيا وينتج نحو 500 برميل يومياً: 'نحن نخفف من عمليات الحفر إلى أن تتضح الصورة بشأن الرسوم الجمركية والطلب على النفط والأسعار'، مضيفا أن شركته ستقوم بحفر 10 آبار فقط من أصل 15 كانت مخططة بداية العام، بسبب التراجع الأخير في الأسعار. وكانت عقود الخام الأمريكي قد هوت إلى أدنى مستوى لها منذ أكثر من أربع سنوات عند 55.12 دولاراً للبرميل في 9 أبريل، وسط مخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى تباطؤ اقتصادي. ورغم انتعاش الأسعار إلى 62 دولاراً لاحقاً عقب إعلان ترامب عن تأجيل بعض الرسوم، إلا أن السوق لا تزال تحت الضغط. من جانبه قال دان دويل رئيس شركة 'أرينا ريسورسز' في وايومنج: 'حتى أفضل مناطق الإنتاج في بيرميان لن تحقق أرباحاً عند أسعار في حدود الخمسين دولاراً'. وأوضح أن تكلفة التعادل في منطقة نهر بودر من بين الأعلى في الولايات المتحدة، وتبلغ حوالي 58 دولاراً للبرميل، مقارنة بـ38 إلى 42 دولاراً في حوض بيرميان. : النفطالولايات المتحدة الأمريكية


كواليس اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- كواليس اليوم
الوزيرة ليلى بنعلي تبرز بلندن الرؤية الملكية لتحقيق السيادة الطاقية
لندن – أبرزت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، اليوم الجمعة بلندن، الرؤية الملكية لتحقيق السيادة الطاقية، مؤكدة التزام المملكة الراسخ بإعادة هيكلة المنظومة الطاقية على المستوى الدولي. وشددت السيدة بنعلي، في كلمة لها خلال جلسة النقاش الوزارية حول التعاون لتعزيز الأمن الطاقي، ضمن فعاليات قمة مستقبل أمن الطاقة، المنعقدة في العاصمة البريطانية، أن واقع البنية التحتية العالمية يستلزم تحولات جذرية، مؤكدة على الدور المركزي للمغرب في رسم ملامح أمن طاقي جديد يقوم على تعزيز الاستثمارات وتحديث الشبكات. واستحضرت في هذا الصدد الخطاب الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى المؤتمر الثامن والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 28)، حيث دعا جلالته إلى تجاوز منطق التدرج البطيء، معتبرة أن هذه التوجيهات الملكية تمثل دافعا قويا لتسريع وتيرة الانتقال الطاقي الشامل. وأضافت الوزيرة أن المغرب يدبر مسؤوليات كبرى رغم كونه بلدا متوسط الدخل، بفضل ارتباطه الثقافي واللوجستي والطاقي بكل من أوروبا والمحيط الأطلسي، موضحة أن سنة 2025 تعتبر موعدا حاسما لتحقيق نقلة نوعية في السياسة الاستثمارية للمملكة، مع طموح مضاعفة الاستثمارات السنوية في مشاريع الطاقات المتجددة أربع مرات، وزيادة الاستثمارات بخمس مرات في الشبكة الكهربائية. وأبرزت بنعلي أن الرؤية الملكية للأمن الطاقي لا تقتصر على تأمين الجزيئات والإلكترونات، بل تتجاوز ذلك إلى إعادة هيكلة شاملة للمنظومة الطاقية، تشمل تعزيز الشراكات الاستراتيجية، تأمين الأصول الطاقية، تطوير سلاسل القيمة، إرساء قواعد العدالة الاجتماعية والطاقية، تحقيق التنمية المستدامة، واعتماد نماذج تدبير ذكية ومشتركة للشبكات الكهربائية. وقالت المسؤولة الحكومية إن الاندماج الإقليمي يشكل ركيزة أساسية للاستراتيجية الطاقية للمملكة، مذكرة في هذا السياق، بأن المغرب تبنى هذا الخيار عبر طرح مناقصة ضخمة بقيمة 6 مليارات دولار، لتطوير البنية التحتية للغاز الطبيعي وربط أنبوب الغاز الإفريقي-الأطلسي، وهو المشروع الذي سيمكن من نقل الجزيئات والهيدروجين الأخضر بين إفريقيا وأوروبا، مع دعم مشاريع الانتقال الطاقي الإقليمي والدولي. من جهة أخرى، سجلت السيدة بنعلي أهمية التفكير الجدي في إعادة هيكلة مؤسسات التمويل متعددة الأطراف، داعية إلى تطوير إطار مالي دولي أكثر تكاملا ومرونة لدعم مشاريع تعزيز الأمن الطاقي، بما يضمن التقائية السياسات الدولية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة والرفاه الاجتماعي. وانعقدت قمة مستقبل أمن الطاقة، المنظمة من قبل وكالة الطاقة الدولية، بالتعاون مع حكومة المملكة المتحدة، برئاسة مشتركة من قِبل المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، فاتح بيرول، ووزير الدولة البريطاني لشؤون أمن الطاقة والانبعاثات الصفرية، إد ميليباند، بحضور وفود دولية رفيعة المستوى تمثل أبرز الفاعلين في مجالات الانتقال الطاقي وتعزيز الأمن الطاقي العالمي.