logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالةالمخابراتالمركزيةالأمريكية

لينج وونغ ، أحد لاجئين أول في مينيسوتا في مينيسوتا.
لينج وونغ ، أحد لاجئين أول في مينيسوتا في مينيسوتا.

وكالة نيوز

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

لينج وونغ ، أحد لاجئين أول في مينيسوتا في مينيسوتا.

تم بناء مينيسوتا من قبل المهاجرين الذين أغنيوا الدولة بالتنوع والابتكار. واحدة من هذه المجموعات هي مجتمع همونغ. مينيسوتا هي موطن لأكبر سكان همونغ في البلاد ، وبدأ كل شيء منذ ما يقرب من 50 عامًا عندما انتهت حرب فيتنام بسقوط سايجون. بعد أشهر من الخريف ، هرب لينغ وونغ منزله في لاوس بعد أشهر من العمل كضابط عسكري في القوات المسلحة في لاو خلال الحرب السرية ، عملية سرية حيث قامت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بتجنيد وتدريب الآلاف من رجال همونغ للقتال نيابة عن الولايات المتحدة وقال وونغ: 'طارت المهام إلى أجزاء مختلفة من لاوس ، طارت في المنطوق العسكري الأمريكي ، تترجم لهم ، وتحدث إلى القوات على الأرض ونقلها إلى القوات الأمريكية'. 'كنت أسافر معهم حتى يتمكنوا من ترحيلها إلى القاعدة أو المقر الرئيسي وأدعو الدعم.' خدم وونغ لمدة 10 سنوات ، حتى النهاية المريرة كانت لا مفر منها. كان يعلم أنه لم يعد آمنًا بالنسبة له للبقاء. وقال 'لقد اتصلوا بنا خونة ، لذلك لا يحبوننا'. 'لقد كان الأمر فوضويًا لدرجة أننا لم يكن لدينا وقت للتفكير في الأمر بخلاف كيفية البقاء على قيد الحياة.' هرب هو وعائلته على إحدى طائرات الشحن C-130 التي أرسلها الأمريكيون للمساعدة في إجلاء اللاجئين. وقال 'فقط الملابس على ظهرنا. لم يكن هناك شيء يمكن أن نجلبه معنا'. طاروا إلى تايلاند ، حيث سيبقون للأشهر التسعة المقبلة. ثم ، جاءت الأخبار من الراعي. وقال وونغ: 'كان هناك الكثير من عدم اليقين ، وما سأواجهه في أرض جديدة'. وصل إلى مينيابوليس سانت. مطار بول الدولي ، في البرد المرير ، في 7 فبراير 1976. وقال 'كنت أواجه صعوبة في اصطياد أنفاسي لأنه كان باردًا جدًا ، ولم نستخدم على هذا النوع من البرد في بلدنا الأصلي'. غالبًا ما يكون وونغ غالبًا ما يكون بارد. يقول إن أكبر حواجز له في البداية كانت اللغة والثقافة. وقال 'في البداية ، واجهنا بعض الاستياء من المجتمع أيضًا ، معتقدين أننا هنا نأخذ الخدمات'. ومع ذلك ، لا يزال وونغ يشعر بالحاجة إلى مساعدة الآخرين مثله تمامًا. لقد جعل هدفه هو تحسين حياة الأشخاص الآخرين الذين سيتابعون خطاه. وقال 'تمكنت من التواصل والترجمة للناس ، لذلك سأكون مشغولاً ليل نهار'. 'سنكون في المستشفى ، العيادة ، في المطار.' سيقضي وونغ سنوات في العمل في برامج اللاجئين مع الخدمات الاجتماعية اللوثرية والدولة ، مما يساعد الناس في العثور على وظائف والعمل مع أرباب العمل لإنشاء هذه الوظائف. كما أنه يدعو إلى تغييرات السياسة في دعم اللاجئين ، وكل ذلك أثناء السفر عبر مينيسوتا ، وفي نهاية المطاف في جميع أنحاء البلاد ، لتحطيم الحواجز وتثقيف الآخرين على شعب همونغ. في هذه الأيام ، يمتلك Wong العديد من المباني التجارية في جميع أنحاء المدن التوأم ، كما تم تعيين مشاهده على بناء مساكن أكثر بأسعار معقولة لجميع عائلات مينيسوتا. وقال 'لا أعتقد أنني سأتقاعد على الإطلاق. أعتقد أنني سأستمر في الدفاع عن مجتمعنا والعمل والمساهمة في مجتمعنا ، وكذلك المجتمع ككل'. وونغ خادم متواضع ، شاكرين إلى الأبد للأرض الجديدة ، وأفرادها الذين قبلوه. وقال 'كانت مينيسوتا جيدة بالنسبة لي. الجو بارد دائمًا ، لكن الناس في ولاية مينيسوتا قلوب دافئة'. 'نعلم أن هذا هو المكان الذي ننتمي إليه الآن ، لكن لا يزال لدينا جزء من قلبنا على الجانب الآخر من العالم الذي نعرفه أننا ننتمي هناك أيضًا.' ملاحظة المحرر: دانغ هي وأسرته كانت أول مهاجرين من همونغ يأتون إلى مينيسوتا في نوفمبر 1975 ، وفقا لجمعية مينيسوتا التاريخية. جاءت عائلة Leng Wong كأول لاجئين في Hmong في فبراير 1976 ، وفقًا لشراكة Hmong الأمريكية. هذه القصة جزء من الفيلم الوثائقي WCCO ' فيتنام بعد 50 عامًا: التفكير في حرب غيرت مينيسوتا ، 'من قبل المراسل بولين لو و Pustjournalist Art Phillips. انضم إلى WCCO يوم الأربعاء ، 7 مايو ، الساعة 5 مساءً لعرض خاص في جامعة كونكورديا في سانت بول – استضافته مركز دراسات همونغ: شاهد الفيلم الوثائقي الكامل أدناه ، أو على قناة يوتيوب. المزيد من CBS News بولين لو بولين صحفي له شغف برواية القصص. لا شيء يجعلها أكثر سعادة من التحدث إلى الأشخاص غير العاديين العاديين ، واستخدام صور جميلة وكتابة قوية لمشاركة قصصهم المذهلة مع العالم.

الصحراء في وثائق المخابرات الأمريكية #31: حين نقبت إسبانيا عن النفط وتمسكت بالصحراء بسبب الفوسفاط
الصحراء في وثائق المخابرات الأمريكية #31: حين نقبت إسبانيا عن النفط وتمسكت بالصحراء بسبب الفوسفاط

يا بلادي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يا بلادي

الصحراء في وثائق المخابرات الأمريكية #31: حين نقبت إسبانيا عن النفط وتمسكت بالصحراء بسبب الفوسفاط

DR مدة القراءة: 5' تحدثت وثيقة صادرة عن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في شهر شتنبر من عام 1970، عن الأهمية الاقتصادية الكامنة في الصحراء الإسبانية، وبالأخص ثرواتها الطبيعية من الفوسفاط. وأكدت الوثيقة، التي رُفعت عنها السرية في أكتوبر 2011، أن "المستقبل السياسي والاقتصادي للصحراء الإسبانية يعتمد على استغلال مواردها المعدنية من الفوسفاط". وتكشف الوثيقة أن الفوسفاط لم يكن مجرد مورد طبيعي هام، بل عنصراً حاسماً في تحديد مواقف القوى الاستعمارية والإقليمية من مستقبل الإقليم. فإسبانيا، رغم شروعها في تصفية مستعمراتها الإفريقية، تمسكت بالصحراء بشكل أساسي لاكتشاف احتياطات ضخمة من الفوسفاط في بوكراع. وأوضحت الوثيقة أنه "لولا هذه الرواسب، لربما تخلت إسبانيا عن السيطرة على المنطقة حيث لديها العديد من ممتلكاتها الأخرى في شمال إفريقيا". وفي المقابل، "ينظر المغرب إلى استغلال الفوسفات الصحراوي الإسباني كمصدر محتمل كبير للعملة الأجنبية إذا تمكنت من الحصول على السيطرة على المنطقة، وكتهديد لصناعة الفوسفات المهمة الخاصة بها إذا احتفظت إسبانيا بالسيطرة". دعم جزائري للمغرب تبرز الوثيقة نجاح المغرب في بناء جبهة إقليمية داعمة لمطلبه في استرجاع الصحراء، من خلال تحسين علاقاته مع كل من الجزائر وموريتانيا في تلك المرحلة، وهو ما يُظهر مرونة دبلوماسية مغربية هدفت إلى عزل إسبانيا سياسياً ودفعها نحو التخلي عن الإقليم. آنذاك سعت إسبانيا للحفاظ على سيادتها على الصحراء بشتى الطرق، ففي عام 1958، وبعد توغلات لقوات مغربية غير نظامية، أُعلنت مدريد الإقليم مقاطعة إسبانية. وفي أوائل الستينيات، استغلت إسبانيا المطالبات الإقليمية الإضافية للمغرب بموريتانيا والصحراء الشرقية من خلال تشجيع موريتانيا على المطالبة بالصحراء، كما شجعت الجزائر، بصفتها دولة حدودية مع الصحراء، على تأكيد حقها في إبداء رأيها في مستقبل الإقليم. لكن المغرب بموافقته على إسقاط مطالباته الحدودية ضد الجزائر والاعتراف بسيادة موريتانيا على أراضيها، تمكن من تشكيل ما يشبه جبهة موحدة ضد إسبانيا. وتبرز الوثيقة أن سلسلة من المحادثات رفيعة المستوى في النصف الأول من عام 1970 أسفرت عن إصدار بيانات مشتركة من قادة شمال إفريقيا تدعو إلى جلاء الاستعمار. ثروات طبيعية ولا وجود للبترول في أواخر الخمسينيات وطوال الستينيات، اعتقد الإسبان أن الإقليم يحتوي على رواسب نفطية كبيرة، ومنحوا امتيازات للعديد من الشركات الأجنبية للتنقيب على نطاق واسع ولكن دون نتائج إيجابية. وتؤكد الوثيقة أنه بحلول منتصف عام 1969، استُبعدت إمكانية العثور على النفط على اليابسة، على الرغم من استمرار البحث عن النفط البحري. بالمقابل تؤكد الوكالة الأمريكية تواجد رواسب حديدية كبيرة (تتراوح بين 20 مليون طن و 70 مليون طن)، وتتكون هذه الرواسب من خام الحديد المحتوي على التيتانيوم. وفي ذلك الوقت، كان معظم منتجي الصلب يتجنبون خامات التيتانيوم لصعوبة صهرها. لكن الثروة المعدنية الأكبر في الصحراء الإسبانية تمثلت في الرواسب الهائلة من صخور الفوسفات عالية الجودة التي اكتُشفت عام 1963 في بوكراع. وقُدرت الاحتياطيات بما يتراوح بين 1.4 مليار طن و 1.7 مليار طن من المعادن، وهي كمية أصغر بكثير من احتياطي المغرب البالغ 44 مليار طن (الأكبر في العالم)، ولكنها كانت كافية لوضع الصحراء الإسبانية بين كبار المنتجين في العالم لسنوات عديدة، حسب المصدر ذاته. استثمارات ضخمة وتُظهر الوثيقة الأرقام الهائلة التي استثمرتها إسبانيا في مشروع فوسبوكراع، بما في ذلك تطوير الموانئ، وبناء الناقلات الحزامية، وإنشاء مصانع المعالجة، مما يدل على أن مدريد لم تكن تنظر إلى الصحراء كمجرد مستعمرة، بل كمصدر مستقبلي للثروة الوطنية الإسبانية. وأسست إسبانيا شركة التعدين الحكومية فوسبوكراع، لكي تتولى تطوير هذه الرواسب. وبحلول منتصف عام 1970، استثمرت الشركة أكثر من 192 مليون دولار لتوفير مرافق للتعدين والمعالجة والنقل. وكان من المقرر أن تكون المرافق والطرق المستخدمة في معالجة خام الفوسفات من بين الأحدث في العالم. وكان من المتوقع أن يبدأ تشغيل مجمع التعدين بأكمله بحلول منتصف عام 1971، بطاقة إنتاجية تبلغ 3.3 مليون طن في السنة الأولى، مما كان سيضع الصحراء الإسبانية في المرتبة الرابعة أو الخامسة بين المنتجين العالميين بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي والمغرب وربما تونس. وبحلول عام 1975، كان من المتوقع أن يصل الإنتاج إلى 10 ملايين طن سنويًا، وهو إنتاج يكاد يكون مساويًا لإنتاج المغرب في عام 1969 وتبلغ قيمته حوالي 100 مليون دولار بالأسعار السائدة آنذاك. وبحلول عام 1971، كان من المقرر أن يبدأ تشغيل أول مصنع بطاقة معالجة تبلغ 1000 طن من الخام في الساعة. وبالقرب من العيون، كانت اللمسات الأخيرة تُوضع على حاجز أمواج ورصيف لتحميل الخام. كما تم الشروع في إنشاء نظام ناقل حزامي آلي بالكامل، لنقل المركزات بين بوكراع والعيون. وقد قامت ببناء هذا النظام شركة Krupp Machinery and Steel Construction Company في ألمانيا الغربية بتكلفة تبلغ حوالي 50 مليون دولار، ويتضمن النظام 10 ناقلات يبلغ طولها حوالي 96 كلم. وعند اكتماله في منتصف عام 1971، أصبح النظام قادرًا على حمل تدفق ثابت من الخام. وبذلك توضح الوثيقة كيف تحول اكتشاف الفوسفاط من مجرد مورد طبيعي إلى عامل جيوسياسي مؤثر، دفع إسبانيا للتمسك بالصحراء، وحفز المغرب على تكثيف مطالباته باسترجاع الإقليم.

المخابرات الأمريكية تنشر إعلانات لاستقطاب جواسيس من الصين!سعيد محمد
المخابرات الأمريكية تنشر إعلانات لاستقطاب جواسيس من الصين!سعيد محمد

ساحة التحرير

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

المخابرات الأمريكية تنشر إعلانات لاستقطاب جواسيس من الصين!سعيد محمد

المخابرات الأمريكية تنشر إعلانات لاستقطاب جواسيس من الصين! سعيد محمد* في أحدث حملة لها لتجنيد الجواسيس من مجتمعات الدول التي تعتبرها الولايات المتحدة معادية لها، أطلقت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية مقطعي فيديو باللغة الصينية على موقع يوتيوب وتطبيقات التواصل الاجتماعي الأخرى – بما في ذلك فيسبوك وانستغرام – في محاولة للتواصل مع أعضاء في الحزب الشيوعي الصيني، واستقطاب المتذمرين وذوي النفوس الضعيفة للعمل معها ضد النظام الصيني، وضرب معنويات الآخرين. يحمل أحد المقطعين عنوان 'لماذا اتصلت بوكالة المخابرات المركزية: للسيطرة على مصيري' فيما عنون الآخر ب 'لماذا اتصلت بوكالة المخابرات المركزية: من أجل حياة أفضل'. وسبق للوكالة نشر مقاطع فيديو على تطبيقات التواصل الاجتماعي باللغة الروسية بهدف حث فئات من نخب روسيا قد تناهض نظام الرئيس فلاديمير بوتين وحربه ضد أوكرانيا للتحرك، ودعت المهتمين إلى التواصل معها ليصبحوا متعاونين مع الاستخبارات الأمريكيّة. وقبل ستة أشهر، نشرت الوكالة مقاطع فيديو مماثلة باللغات الصينية والفارسية والكورية، ضمنتها تعليمات لطريقة التواصل مع مشغلين في الوكالة. على أن مقاطع الفيديو الجديدة تميزت هذه المرّة بتقديمها مبررات محددة للاتصال بها من خلال التصويب على أحداث قد تسبب عدم رضى بعض الكوادر عن أداء النظام السياسي الصيني لا سيما لناحية تعرّض بعض قادتهم وزملائهم في الحزب لإجراءات تأديبيّة مؤخراً. وبحسب مسؤول في الوكالة تحدث للصحف، فإن 'لانغلي (المقر الرئيسي لوكالة الاستخبارات المركزيّة في ولاية فرجينيا) سعت إلى استغلال مخاوف أعضاء بارزين في الحزب الشيوعي الصيني بشأن حملة الرئيس شي جين بينغ لتنقية مستويات القيادة من الفساد والخيانات، بما في ذلك ضباط كبار في جيش التحرير الشعبي. وكانت مصادر غربيّة قد تحدثت عن اعفاء الجنرال خوه وي دونغ، الضابط الثاني في الجيش، من منصبه، وتحويله للتحقيق، ضمن عدد من الكوادر الرفيعة الأخرى. وفي أحد مقاطع الفيديو، يقول صوت الراوي: 'أرى مكانتي داخل الحزب ترتقي كلما أزاحوا بعضاً ممن هم أعلى مني رتبة، لكنني الآن أدرك أن مصيري محفوف بالمخاطر بنفس القدر. إن خوفي الأكبر هو أن مصير عائلتي مرتبط بالضرورة بمصيري. يجب أن يكون لدي خطة احتياطية بديلة'، فيما يقول في المقطع الثاني: 'لقد أصبح فشل قادتنا بالوفاء بهذه الوعود المتكررة بالحياة الأفضل سراً ذائعاً. لقد حان الوقت لأبدأ العمل من أجل أحلامي الشخصيّة. ولا شك أن أصعب جزء من هذه الرحلة هو الخطوة الأولى'. ويبلغ عدد أعضاء الحزب الشيوعي الصيني المنتظمين أكثر من تسعين مليون من الرجال والنساء، يشغلون وظائف في القطاعين العام والخاص بالإضافة إلى مناصب في الحكومة والجيش، ومنظمات الطلاب والشباب والفلاحين، ويعد أكبر منظمة سياسيّة في العالم، وفي تاريخ البشريّة. ومن المعلوم أن الصين تمنع مواطنيها من الوصول مباشرة إلى مواقع التواصل الاجتماعي التي تديرها شركات أمريكيّة وثيقة الصلة بالمجمع الاستخباراتي والعسكري الأمريكيّ مثل فيسبوك، ويوتيوب، وانستغرام، ولكن يمكن للجمهور عادة تجاوز قيود الرقابة على الإنترنت من خلال تقنيّة VPN الزهيدة التكاليف. وبحسب مراقبين لأنشطة التجسس الأمريكيّة فإن هذه حملة التجنيد الأحدث تأتي في إطار جهود وكالة الاستخبارات المركزيّة لإعادة بناء شبكة جواسيسها داخل الصين بعد أن أعدمت بكين وسجنت مئات من مواطنيها المشتبه بقيامهم بالتجسس لصالح الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد من الزمان، ما عد حينها ضربة قاصمة للعمل الاستخباراتي الأمريكي، وحدا ب(لانغلي) للبحث عن طرق مغايرة لالتقاط الأشخاص الذين يمكن الاستفادة منهم للحصول على المعلومات أو نشر خيبة الأمل في نطاقهم ومجتمعاتهم. وكانت السلطات الصينية قد عززت بعد جهودها الفاعلة تلك من أنظمتها لمكافحة التجسس الأجنبي، بما في ذلك توسيع قانون الجاسوسية ليشمل مروحة عريضة من الأنشطة، وتبنت إجراءات صارمة ضد شركات الاستشارات ومراكز الدراسات التي تجري أبحاثاً في مجالات تعد حساسة للأمن القومي الصيني، بما فيها التجارة، والتكنولوجيا، وصناعة الأسلحة، واستخلاص المعادن. المخابرات الأمريكية تنشر إعلانات لاستقطاب جواسيس من الصين – لندن ‎2025-‎05-‎07 The post المخابرات الأمريكية تنشر إعلانات لاستقطاب جواسيس من الصين!سعيد محمد first appeared on ساحة التحرير.

فيتنام بعد 50 عامًا: لينج وونغ ، أحد لاجئين أول في مينيسوتا في مينيسوتا.
فيتنام بعد 50 عامًا: لينج وونغ ، أحد لاجئين أول في مينيسوتا في مينيسوتا.

وكالة نيوز

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

فيتنام بعد 50 عامًا: لينج وونغ ، أحد لاجئين أول في مينيسوتا في مينيسوتا.

تم بناء مينيسوتا من قبل المهاجرين الذين أغنيوا الدولة بالتنوع والابتكار. واحدة من هذه المجموعات هي مجتمع همونغ. مينيسوتا هي موطن لأكبر سكان همونغ في البلاد ، وبدأ كل شيء منذ ما يقرب من 50 عامًا عندما انتهت حرب فيتنام بسقوط سايجون. بعد أشهر من الخريف ، هرب لينغ وونغ منزله في لاوس بعد أشهر من العمل كضابط عسكري في القوات المسلحة في لاو خلال الحرب السرية ، عملية سرية حيث قامت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بتجنيد وتدريب الآلاف من رجال همونغ للقتال نيابة عن الولايات المتحدة وقال وونغ: 'طارت المهام إلى أجزاء مختلفة من لاوس ، طارت في المنطوق العسكري الأمريكي ، تترجم لهم ، وتحدث إلى القوات على الأرض ونقلها إلى القوات الأمريكية'. 'كنت أسافر معهم حتى يتمكنوا من ترحيلها إلى القاعدة أو المقر الرئيسي وأدعو الدعم.' خدم وونغ لمدة 10 سنوات ، حتى النهاية المريرة كانت لا مفر منها. كان يعلم أنه لم يعد آمنًا بالنسبة له للبقاء. وقال 'لقد اتصلوا بنا خونة ، لذلك لا يحبوننا'. 'لقد كان الأمر فوضويًا لدرجة أننا لم يكن لدينا وقت للتفكير في الأمر بخلاف كيفية البقاء على قيد الحياة.' هرب هو وعائلته على إحدى طائرات الشحن C-130 التي أرسلها الأمريكيون للمساعدة في إجلاء اللاجئين. وقال 'فقط الملابس على ظهرنا. لم يكن هناك شيء يمكن أن نجلبه معنا'. طاروا إلى تايلاند ، حيث سيبقون للأشهر التسعة المقبلة. ثم ، جاءت الأخبار من الراعي. وقال وونغ: 'كان هناك الكثير من عدم اليقين ، وما سأواجهه في أرض جديدة'. وصل إلى مينيابوليس سانت. مطار بول الدولي ، في البرد المرير ، في 7 فبراير 1976. وقال 'كنت أواجه صعوبة في اصطياد أنفاسي لأنه كان باردًا جدًا ، ولم نستخدم على هذا النوع من البرد في بلدنا الأصلي'. غالبًا ما يكون وونغ غالبًا ما يكون بارد. يقول إن أكبر حواجز له في البداية كانت اللغة والثقافة. وقال 'في البداية ، واجهنا بعض الاستياء من المجتمع أيضًا ، معتقدين أننا هنا نأخذ الخدمات'. ومع ذلك ، لا يزال وونغ يشعر بالحاجة إلى مساعدة الآخرين مثله تمامًا. لقد جعل هدفه هو تحسين حياة الأشخاص الآخرين الذين سيتابعون خطاه. وقال 'تمكنت من التواصل والترجمة للناس ، لذلك سأكون مشغولاً ليل نهار'. 'سنكون في المستشفى ، العيادة ، في المطار.' سيقضي وونغ سنوات في العمل في برامج اللاجئين مع الخدمات الاجتماعية اللوثرية والدولة ، مما يساعد الناس في العثور على وظائف والعمل مع أرباب العمل لإنشاء هذه الوظائف. كما أنه يدعو إلى تغييرات السياسة في دعم اللاجئين ، وكل ذلك أثناء السفر عبر مينيسوتا ، وفي نهاية المطاف في جميع أنحاء البلاد ، لتحطيم الحواجز وتثقيف الآخرين على شعب همونغ. في هذه الأيام ، يمتلك Wong العديد من المباني التجارية في جميع أنحاء المدن التوأم ، كما تم تعيين مشاهده على بناء مساكن أكثر بأسعار معقولة لجميع عائلات مينيسوتا. وقال 'لا أعتقد أنني سأتقاعد على الإطلاق. أعتقد أنني سأستمر في الدفاع عن مجتمعنا والعمل والمساهمة في مجتمعنا ، وكذلك المجتمع ككل'. وونغ خادم متواضع ، شاكرين إلى الأبد للأرض الجديدة ، وأفرادها الذين قبلوه. وقال 'كانت مينيسوتا جيدة بالنسبة لي. الجو بارد دائمًا ، لكن الناس في ولاية مينيسوتا قلوب دافئة'. 'نعلم أن هذا هو المكان الذي ننتمي إليه الآن ، لكن لا يزال لدينا جزء من قلبنا على الجانب الآخر من العالم الذي نعرفه أننا ننتمي هناك أيضًا.' ملاحظة المحرر: دانغ هي وأسرته كانت أول مهاجرين من همونغ يأتون إلى مينيسوتا في نوفمبر 1975 ، . جاءت عائلة Leng Wong كأول لاجئين في Hmong في فبراير 1976 ، وفقًا لشراكة Hmong الأمريكية. انضم إلى WCCO يوم الأربعاء ، 7 مايو ، الساعة 5 مساءً لإجراء عرض خاص في كلية كونكورديا في سانت بول – التي يستضيفها مركز دراسات همونغ: شاهد الفيلم الوثائقي الكامل أدناه ، أو على قناة يوتيوب. المزيد من CBS News بولين لو بولين صحفي له شغف برواية القصص. لا شيء يجعلها أكثر سعادة من التحدث إلى الأشخاص غير العاديين العاديين ، واستخدام صور جميلة وكتابة قوية لمشاركة قصصهم المذهلة مع العالم.

ترامب يُطفئ العيون السرية بـ«تقليص التجسس».. فرصة للخصوم؟
ترامب يُطفئ العيون السرية بـ«تقليص التجسس».. فرصة للخصوم؟

العين الإخبارية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

ترامب يُطفئ العيون السرية بـ«تقليص التجسس».. فرصة للخصوم؟

تم تحديثه السبت 2025/5/3 07:30 ص بتوقيت أبوظبي في توقيت وصف بـ«الخطير» حيث تنشغل الولايات المتحدة بأزمات عالمية متعددة، تخطط إدارة دونالد ترامب لتقليص أعداد الموظفين في وكالة الاستخبارات المركزية وغيرها من وحدات التجسس الكبرى، في قرار أثار مخاوف من محاولة موسكو وبكين «تجنيد» هؤلاء المفصولين. وبحسب أشخاص مطلعين، فإن إدارة ترامب أبلغت مؤخرًا المشرعين في الكونغرس الأمريكي (الكابيتول هيل) عزمها على تقليص قوة عمل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) بنحو 1200 موظف على مدى عدة سنوات، وتسريح آلاف آخرين من جهات أخرى في مجتمع الاستخبارات الأمريكي، بما في ذلك وكالة الأمن القومي، وهي جهاز شديد السرية متخصص في التشفير والتجسس الإلكتروني العالمي. ولم يتم الإعلان مسبقًا عن تفاصيل التخفيضات المخطط لها. ولا تكشف وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) علنًا عن حجم قوتها العاملة، ولكن يُعتقد أنها تبلغ حوالي 22 ألفًا. ولم يتضح بعد أي أقسام من الوكالة ستتأثر أكثر. يأتي هذا التقليص في الوقت الذي تعهد فيه مدير الوكالة، جون راتكليف، بتخصيص المزيد من موارد الوكالة للصين وللعصابات التي تُهرِّب الفنتانيل وغيره من المخدرات الاصطناعية إلى الولايات المتحدة. آلية التقليص وستتم عملية تخفيض عدد الموظفين على مدى عدة سنوات، وسيتم تحقيق ذلك جزئيًا من خلال تقليص التوظيف. ولا يُتوقع تسريح أي موظفين بشكل مباشر. وأوضح المصدر المطلع أن هدف تخفيض عدد الموظفين بنحو 1200 موظف يشمل مئات الأفراد الذين اختاروا التقاعد المبكر. ويجري تقليص حجم الحكومة بشكل منفصل عن جهود وزارة كفاءة الحكومة، التي يقودها الملياردير إيلون ماسك، لإعادة هيكلة الحكومة الفيدرالية جذريًا. والتقى ماسك مع راتكليف في أواخر مارس/آذار الماضي لمناقشة إجراءات كفاءة الحكومة، ولكن لم تعمل أي فرق تابعة لوزارته في مقر الوكالة في لانغلي، فرجينيا. وفي بيان صادر عنه، قال متحدث باسم الوكالة: «يتحرك المدير راتكليف بسرعة لضمان استجابة القوى العاملة في وكالة المخابرات المركزية لأولويات الأمن القومي للإدارة». وأضاف: «تُعد هذه الخطوات جزءًا من استراتيجية شاملة لبثّ طاقة متجددة في الوكالة، وتوفير فرص لظهور قادة صاعدين، وتعزيز مكانة الوكالة لتحقيق مهمتها». ةتعهد كلٌّ من راتكليف ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد بتبسيط هيكلية وكالاتهما، وبناءً على توجيهات الرئيس دونالد ترامب، ألغيا برامج التنوع والمساواة والشمول، وفصلا الموظفين الذين عملوا على هذه القضايا. ورفع تسعة عشر موظفًا من وكالة الاستخبارات المركزية ومكتب مدير الاستخبارات الوطنية دعاوى قضائية أمام محكمة اتحادية لوقف فصلهم؛ وفي أواخر مارس/آذار، أصدر قاضٍ اتحادي أمرًا قضائيًا مؤقتًا بوقف عمليات الفصل . ومنذ توليها منصبها، دأبت غابارد على التحدث إلى وسائل إعلام محافظة، ووصفت بعض أفراد الاستخبارات الأمريكية بأنهم جزء من «الدولة العميقة» التي تعمل على تقويض ترامب، مرددةً بذلك اتهامات الرئيس. وبصفتها عضوًا في الكونغرس عن ولاية هاواي، أعربت أحيانًا عن تشككها في قرارات الاستخبارات الأمريكية، بما في ذلك تقييم صدر عام 2017 يفيد بأن بشار الأسد استخدم أسلحة كيميائية ضد مواطنيه في سوريا. وقالت غابارد في اجتماع لمجلس الوزراء في البيت الأبيض يوم الأربعاء إن مكتب مدير الاستخبارات الوطنية «أصغر حجمًا بنسبة 25% وأكثر مرونة اليوم مما كان عليه عندما دخلت المكتب». ولم تُحدد غابارد ما تم إلغاؤه في مكتب مدير الاستخبارات الوطنية، الذي يُنسق عمل جهاز الاستخبارات الضخم عبر 18 وكالة تجسس منفصلة، ويعمل به حوالي 2000 موظف. وقالت متحدثة باسم المكتب إن «التفاصيل غير متوفرة (..) تم الإعلان بالفعل عن عدد من التخفيضات المتعلقة بقطاع الاستخبارات والتكامل والإنصاف". يأتي الانكماش المخطط له في القوى العاملة في لحظة خطيرة حيث تتورط الولايات المتحدة في أزمات عالمية متعددة وفي وقت صعب بالنسبة لعشرات الآلاف من المتخصصين في الاستخبارات وإنفاذ القانون. كثّفت غابارد وغيرها من المعينين من قِبَل ترامب تحقيقاتها في التسريبات، بما في ذلك أساليب مثل استخدام أجهزة كشف الكذب في مكتب التحقيقات الفيدرالي، والتي يقول بعض المسؤولين الحاليين والسابقين إنها تُهيئ مناخًا من الخوف والترهيب. تهديد للأمن القومي؟ وقال منتقدو التخفيضات المخطط لها في وكالة المخابرات المركزية وغيرها من الوكالات إنها تُشكل تهديدًا للأمن القومي. وصرح السيناتور مارك ر. وارنر (فيرجينيا)، العضو الديمقراطي البارز في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ: «إن هذه التخفيضات الشاملة والمتهورة في أعداد موظفي الاستخبارات ذوي الخبرة من قِبل إدارة ترامب ستُقوّض بلا شك قدرتنا على كشف التهديدات والتصدي لها، وستجعل أمريكا أقل أمانًا». ويحذر مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون أيضاً من خطر مكافحة التجسس، مشيرين إلى أن وجود آلاف من أفراد الاستخبارات الساخطين خارج العمل يمثل هدفاً ناضجاً للتجنيد لأجهزة التجسس في الدول المعادية. وأفادت شبكة «سي إن إن» في مارس/آذار الماضي بأن روسيا والصين وجهتا أجهزة استخباراتهما مؤخرا لتكثيف محاولات تجنيد العاملين في مجال الأمن القومي الأميركي، واستهداف أولئك الذين تم فصلهم أو يشعرون بإمكانية فصلهم قريبا، نقلا عن تقييمات استخباراتية أميركية بشأن هذه القضية. والشهر الماضي، حذر المركز الوطني لمكافحة التجسس والأمن، وهو جزء من مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الذي ينسق البرامج لإحباط الجواسيس الأجانب، من أن كيانات الاستخبارات الأجنبية - وخاصة في الصين - تستهدف الموظفين الأمريكيين الحاليين والسابقين عبر الإنترنت، وتقدم لهم فرص العمل بينما تتظاهر بأنها شركات استشارية، وشركات صائدي رؤوس الشركات، ومراكز البحوث. ورغم أن الموظفين المُسرّحين ملزمون بالإبلاغ عن أي محاولات اختراق لسلطات مكافحة التجسس الأمريكية، فإن أي خرق واحد قد يُخلِّف عواقب وخيمة على الأمن القومي. وأُدين ضابط وكالة المخابرات المركزية السابق كيفن مالوري بالتجسس وتهم ذات صلة به عام 2018، بعد أن زعم الادعاء أنه باع أسرارًا بالغة الضرر حول عمليات الاستخبارات الأمريكية للصين. كان غارقًا في الديون عندما تواصل معه ضابط استخبارات صيني، مُدَّعيًا أنه صائد رؤوس، عبر موقع لينكدإن. وقال عدد من كبار مسؤولي الاستخبارات الأمريكية السابقين إنهم تلقوا مكالمات ورسائل بريد إلكتروني عديدة من أصدقاء في وكالة المخابرات المركزية، يطلبون فيها المساعدة في الانتقال إلى العمل في القطاع الخاص. أحدهم أضاف: «يتوافد الناس على الوكالة. كبار المسؤولين، غير المؤهلين بالضرورة للتقاعد المبكر، يفكرون في المغادرة». aXA6IDE1NC4yMS4xMjUuMjIwIA== جزيرة ام اند امز ES

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store