logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالسيوم

شعر كثيف ولامع من اول استخدام كتبت / شمس فتحى
شعر كثيف ولامع من اول استخدام كتبت / شمس فتحى

الكنانة

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الكنانة

شعر كثيف ولامع من اول استخدام كتبت / شمس فتحى

اقوى الوصفات واسرعهافى علاج مشاكل تساقط الشعر ويساعد علي تقوية البوصيلة وجعل شعرك كثيف وقوى رغم كل مشاكل شعركن التي مللتن من ايجاد حل لها اليكن حميلاتي الحل والوصفه الطبيعيةوالامثل والافضل لمشاكل شعركن جميعها ف وداعا للتقصيف والجفاف والتكسير والبهاتان والتساقط وتعرجات الشعر كما انها ستمد شعركن والفروة الراس بما تحتاجه من فيتامينات ومعادن وكالسيوم ومغنيسيوم واحماض امينيه ومضاد اكسده التي بدورها تعمل تعزيز نمو الشعر وحمايته من التلف وتنشيط الدورة الدمويه وتطهيره من الجراثيم والبكتريا والفطريات ومعالجه التهابات فروة الراس وخصوصا الحساسه منها واعطاءه الكثافه ومحاربه ومنع الشيب وتقليله وزياده طوله في فترة قصيرة وغيرها من الفوائد لشعركن لكن عليكن اتباع نظام جيد بجانب الوصفه للحصول ع نتيجه رائعه من اول استخدام اولها عمل التحاليل اللازمه لعلاج اي مشكله عضوي فعلاج اي شعرك يبدا من الداخل ثانياالتغذيه السليمه فهي الاساس بالاستزاده من الخضروات الخضراء والفواكه والالبان ثالثا غسل الشعر بشامبوهات الاطفال لعدم احتواءه علي مواد كيميائيه تأذي شعركن رابعا تصفيف الشعر بكريم او سيرم مناسب ف الزيوت غير صحيه للتصفيف خامسا : تناول الفوليك أسيد لمده ٣ شهور مرة يوميا بعد وجبة الغداء واخير امزجي الاتي بنسب متساويه زيت جوز هند زيت جزر زيت بصل زيت زيتون مايونيز قهوة بلسم شعر مناسب تمزج المكونات وتوزع علي الشعر لمده ساعتين علي الاقل مع وضع كيس بلاستيك ويكرر مرتين اسبوعيا لمده شهر ومرة لمده شهرين ونتيجه رائعه من اول مرة ولكن يجب اتمام الكورس

العجاتي:التربية الزراعية تثري وجدان الأطفال وتشجعهم على العمل
العجاتي:التربية الزراعية تثري وجدان الأطفال وتشجعهم على العمل

بوابة ماسبيرو

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

العجاتي:التربية الزراعية تثري وجدان الأطفال وتشجعهم على العمل

قالت نهى العجاتي موجهة الزراعة بوزارة التربية والتعليم إن التربية الزراعية مهمة جدا وتساهم في تشكيل وجدان الأطفال خاصة في المراحل التعليمية الأولى حيث يصبحون أكثر شغفا بمراحل تطور النبات بداية من البذرة ثم الشتلة ثم النبات المنتج للثمار، وهو ما ينمي لديهم روح الانتماء للطبيعة والشعور بأهمية بذل الجهد والإنتاج ونتيجة العمل الدؤوب، كما تتكون لديهم خبرات عن طرق الزراعة والري السليمة وكيفية مراعاة النبات والحفاظ عليه من الذبول، لافتًة النظر إلى أن الطفل ينمو لديه اعتقاد بضرورة الحفاظ على أي نبات في أي مكان ويستطيع بدوره تقديم النصيحة للآخرين مثلا بعدم قطف الزهور أو إتلافها لأنها مصدر أمان للطبيعة. وأشارت العجاتي في حديثها لبرنامج (زينة) إلى أن لكل نبات تربة وبيئة معينة وظروف نمو تختلف عن النباتات الأخرى وبالتالي لابد أن يكون معلم التربية الزراعية على دراية وإلمام ودراسة لكل أنواع النباتات وطرق زراعتها والحفاظ عليها حتى يكون مؤهلا لتدريس المادة للطلاب بإتقان، كما تضم الدراسة جزءا نظريا وآخر عمليا يقوم فيه الطلاب بزراعة بعض النباتات بأنفسهم، كذلك يدرس الطلاب صناعة الألبان والمخللات وتربية الحيوانات والدواجن، مؤكدًة أن تدريس مادة التربية الزراعية بالمدارس يفتح المجال أمام الطلاب لخلق مجالات جديدة للدراسة والتعلم، وتجعلهم أكثر قدرة على ابتكار مشروعات تجارية حديثة. وأضافت أن حصة التربية الزراعية تساعد الطالب في بدء زراعة بعض النباتات بحديقة منزله أو بالبلكون حيث يمكن زراعة الخضراوات مثل البقدونس والشبث والكزبرة والزهور في إصيص صغير مملوء بالطمي أو التربة البديلة أو "البيتموس" التي يتم خلطها بالرمال وتصلح للزراعة الداخلية، كذلك يمكن استغلال قشر البيض وطحنه لاستخدامه كسماد وكالسيوم للنباتات، كما يمكن ري النباتات بماء غسل الأرز وبقايا الشاي والقهوة وغيرها من المواد الطبيعية التي يمكن إعادة استخدامها لإنتاج النباتات وبالتالي يتعلم الطفل الزراعة وإعادة التدوير أيضا ويكون لديه القدرة على الاستفادة بالأشياء المحيطة به لإنتاج أشياء جديدة قيمة. يُعرض برنامج (زينة) على شاشة القناة الثانية، تقديم عزة تيمور.

المكمِّلات الغذائية ممنوعة أيضًا.. آلاف الأطفال مهدَّدون بسوء تغذية قاتل في غزَّة
المكمِّلات الغذائية ممنوعة أيضًا.. آلاف الأطفال مهدَّدون بسوء تغذية قاتل في غزَّة

فلسطين أون لاين

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • فلسطين أون لاين

المكمِّلات الغذائية ممنوعة أيضًا.. آلاف الأطفال مهدَّدون بسوء تغذية قاتل في غزَّة

غزة/ صفاء سعيد مع تفاقم الكارثة الإنسانية التي تعصف بقطاع غزة ودخول المجاعة مرحلتها الخامسة حسب تصنيف "شبكة نظم الإنذار المبكر بالمجاعة"، يواصل الاحتلال الإسرائيلي منع إدخال المكملات الغذائية والفيتامينات الأساسية الخاصة بالأطفال. منع أدى إلى تدهور الحالة الصحية لآلاف الأطفال وظهور حالات مرضية خطيرة نتيجة النقص الحاد في العناصر الغذائية الحيوية في ظل منع ادخال المواد الأساسية من الطعام الضرورية لنمو الأطفال بشكل صحي وسليم. فمنذ أكثر من شهرين، يمنع الاحتلال دخول حليب النمو، الحديد، فيتامين "د"، الزنك، والكالسيوم، وهي عناصر حيوية للأطفال في سنواتهم الأولى. هذا المنع أدى إلى زيادة حالات التقزم، الأنيميا، هشاشة العظام، وتأخر النمو العقلي والحركي، وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن "كل يوم تأخير في إدخال هذه المكملات يعني أطفالًا يسقطون في دوامة لا يمكن علاجها لاحقًا". الطفل هاشم السقا (5 سنوات) من مدينة غزة يعاني من أنيميا حادة، وشحوب دائم وعدم اتزان وقدرة على المشي بسبب دوخة متكررة تسبب بها عدم توفر طعام صحي أو مكملات غذائية يمكن أن تعوض هذا النقص، هكذا أجملت والدة هاشم معاناتها اليومية مع ابنها. وتقول أم هاشم:" لا يوجد ما يمكن أن أطعمه لطفلي الوحيد، الأسواق خالية من الطعام وكذلك العيادات الحكومية والصيدليات لا يوجد بها أي نوع من الفيتامينات"، مضيفةً:" كل يوم أرى ابني يعاني وليس بيدي شيء لأفعله". وتوضح في حديثها لـ "فلسطين أون لاين": لم أتوقف عن زيارة العيادات الصحية دون فائدة، مشيرةً إلى أن الأطباء أخبروها أن فقر الدم الذي يعاني منه ابنها يؤثر على دماغه وأنه يحتاج إلى شراب الحديد الذي لا يسمح الاحتلال بإدخاله منذ شهور. أما الطفل محمد مدوخ من شمال غزة (3 أعوام) فيعاني من تقوس في الساقين، تأخر في المشي، وضعف عام في النمو. والدته سمية مدوخ تقول:" محمد كان يمشي ويلعب، لكن منذ توقف حليب الأطفال المدعم، فقد قدرته على الوقوف، الأطباء يقولون إنه بحاجة عاجلة لفيتامين "د" وكالسيوم والاثنان غير متوفرين". وتضيف في حديثها لـ "فلسطين أون لاين": لم ندخر أي جهد من أجل توفير أي نوع من المكملات المطلوبة وشرائها وإن كانت بأثمان مرتفعة ولكن في الفترة الأخيرة انقطعت بشكل كامل وإن وجدت فتكون منتهية الصلاحية لا يمكن استعمالها على طفل صغير يعاني من ضعف في صحته. تهديد للحياة تقارير أممية موثقة تؤكد أن أكثر من 15,000 طفل في قطاع غزة يعانون من سوء التغذية، من بينهم 3,288 طفلًا في حالة "سوء تغذية حاد وخطير"، ما يجعلهم مهددين بالموت المباشر ورغم هذه التحذيرات يواصل الاحتلال إغلاق المعابر أمام المساعدات الإنسانية. الطفل خليل بركات (11 عاماً)، لاحظت عليه والدته ظهور بقع حمراء في وجهه وجسده حاولت معالجتها بداية ببعض المراهم المتوفرة لديها ولكنها لم تأتي بفائدة، فاضطرت بعدها للتوجه لأحد المراكز الطبية للاستعلام حولها. وتوضح والدة الطفل أن الطبيب أخبرها أن هذه البقع سببها نقص الطعام الصحي وقلة الفيتامينات التي يستفيد منها جسم الطفل، مطالبة إياه بصرف بعض هذه الفيتامينات إلا أنه اعتذر لها لعدم توفرها بسبب اغلاق المعابر وعدم دخول أي نوع من الفيتامينات والمكملات منذ فترة طويلة. وتلفت إلى ان الطبيب كتب لها روشتة للعلاج علها تجدها في بعض الصيدليات، إلا أنها قصدت ما يقرب من 10 صيدليات وكانت دائماً ما يخبرها العاملين فيها بعدم توفر أي نوع من الفيتامينات الخاصة بالأطفال. سمية ماضي صيدلانية تعمل في مدينة غزة تؤكد أن المنظومة الصحية في غزة تعاني من الانهيار الكامل ولم تعد قادرة على تقديم الرعاية اللازمة لهؤلاء الأطفال بسبب ممارسات الاحتلال الإسرائيلي وإغلاق المعابر. تقول لـ "فلسطين أون لاين":" أعمل متطوعة في أحد العيادات وأشاهد الأمهات يوميًا يأتين بأطفال يعانون من أمراض سببها عدم توفر الطعام الصحي والفيتامينات البسيطة، ورغم محاولاتنا تعويضها ببعض الأغذية ولكن الوضع في القطاع وصل إلى مستوى كارثي لا يصلح مع أي حلول". وتضيف:" قطاع غزة يعاني من انعدام كامل للأمن الغذائي الكلي وأيضًا الأمن الدوائي، فأطفال غزة أصبحوا محرومون من كل شي لا طعام ولا مياه ولا حتى دواء وفيتامينات تعينهم على العيش بشكل جيد". ويشكل منع إدخال المكملات الغذائية انتهاكًا صارخًا لاتفاقيات جنيف، واتفاقية حقوق الطفل، ويُصنف كجريمة حرب، حيث يستخدم الاحتلال الإسرائيلي الغذاء والدواء كوسيلة ضغط في الصراع، ما يعد سياسة تجويع ممنهجة ومقصودة تهدف لإضعاف المدنيين، وبالأخص الأطفال. في الوقت الذي تواصل فيه الأمم المتحدة التحذير من "مجاعة غير مسبوقة" تهدد حياة نصف مليون طفل غزة، تطالب منظمات حقوقية بالضغط على الاحتلال لفتح المعابر وإدخال الإمدادات الطبية الغذائية العاجلة، خاصة المكملات الحيوية للأطفال لتفادي كارثة صحية جماعية قد تكون الأسوأ في تاريخ القطاع. بينما يستمر الحصار ويتعمق الجوع، يبقى أطفال غزة الضحية الأضعف في هذه الكارثة، محرومين من أبسط حقوقهم في الغذاء والدواء وأمام أعين العالم الذي يكتفي بالمراقبة بصمت دولي مريب، يجعل من كل تأخير في التحرك جريمة تضاف إلى سجل طويل من الانتهاكات. المصدر / فلسطين أون لاين

استشاري تغذية : حلبة الخيل لا تناسب مرضى السكري والحوامل .. فيديو
استشاري تغذية : حلبة الخيل لا تناسب مرضى السكري والحوامل .. فيديو

صدى الالكترونية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

استشاري تغذية : حلبة الخيل لا تناسب مرضى السكري والحوامل .. فيديو

أوضح استشاري التغذية السريرية عبدالعزيز العثمان أنواع الحلبة، مُشيرًا إلى أن هناك حلبة ذهبية وحلبة خضراء وحلبة الخيل. وقال العثمان في مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:' أن حلبة الخيل بها أملاح بنسبة كبير وكالسيوم وفوسفور وماغنسيوم بالإضافة إلى مجموعة فيتامينات. وأكد أنها من الأعشاب المفيدة ولكن زيادتها تسبب آثار عكسية ضمنها الحساسية والغازات إلى جانب أنها تخفض السكر . وأفاد عثمان بأنها لا تناسب أي شخص لديه مشاكل هرمونية وكذلك الحوامل، لافتًا إلى أن تناولها لا يجب أن يزيد عن ملعقة في اليوم .

أيهما أفضل التين المجفف أم الطازج؟.. بالفيديو: طبيب يجيب
أيهما أفضل التين المجفف أم الطازج؟.. بالفيديو: طبيب يجيب

المرصد

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المرصد

أيهما أفضل التين المجفف أم الطازج؟.. بالفيديو: طبيب يجيب

أيهما أفضل التين المجفف أم الطازج؟.. بالفيديو: طبيب يجيب صحيفة المرصد: كشف أخصائي التغذية الكويتي محمد العلي، أيهما أفضل التين المجفف أم الطازج. الألياف المذابة وقال العلي في مقطع فيديو: التين يعتبر من أفضل الأغذية للجهاز الهضمي لاحتوائه على كمية عالية من الألياف المذابة والألياف الغير مذابة. فيتامين سي وأشار إلى مميزات التين الطازج بأنه يحتوي على كمية عالية من فيتامين سي وكمية سكر أقل مقارنة بالتين المجفف في نفس الوزن. البكتيريا النافعة ولفت: من سلبيات التين الطازج بأنه يحتوي على كمية ألياف أقل مقارنة بالتين المجفف، مشيرا: من مميزات التين المجفف بأنه يحتوي على ألياف أعلى خصوصا الألياف التي تساهم في تغذية البكتيريا النافعة ويحتوي على كمية بوتاسيوم وكالسيوم أعلى وعالي في السعرات الحرارية مقارنة بالتين الطازج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store