أحدث الأخبار مع #وكوفيد19


تونس تليغراف
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph ما الذي يجري ... الولايات المتحدة تشتكي من هجرة عقولها
تشهد الولايات المتحدة تحوّلاً غير مسبوق في موقعها داخل النظام العلمي العالمي، تحوّل وُصف من قبل باحثين ومحللين أمريكيين بأنه 'انقلاب صامت' يضرب في عمق ما اعتُبر لقرنٍ مضى أحد أبرز مصادر التفوّق الأمريكي: البحث العلمي والهجرة النوعية. فبعد عقودٍ كانت فيها أمريكا وجهة أولى للعلماء والمبتكرين من مختلف أنحاء العالم تتزايد المؤشرات على موجة معاكسة تتجه فيها الكفاءات نحو مغادرة البلاد، بحثًا عن بيئة علمية أكثر استقرارًا واحتضانًا. منذ بداية ولاية الرئيس دونالد ترمب الحالية تعرّضت البنية التحتية للبحث العلمي في الولايات المتحدة لهزّات عنيفة. بحسب بيانات نشرتها 'Nature' و'بلومبرغ' تم إلغاء آلاف المنح الفيدرالية، وخُفّضت ميزانيات مؤسسات أساسية مثل المعاهد الوطنية للصحة ومؤسسة العلوم الوطنية بنسبة تجاوزت 50% في بعض الحالات، وهو ما شكّل صدمة للباحثين، خصوصًا في الجامعات الكبرى. فقدت جامعة كولومبيا وحدها أكثر من 400 مليون دولار من المنح في 2025، كما تم إلغاء 200 منحة بحثية في مجال فيروس نقص المناعة، وتراجعت التمويلات الخاصة بأبحاث التغير المناخي وكوفيد-19 والعدالة الصحية. الأثر لم يكن ماليًا فقط. تقول عالمة الهندسة الكيميائية فاليري نيمان، التي غادرت جامعة ستانفورد إلى سويسرا هذا العام، إن السياسات الجديدة جعلت من الصعب التخطيط لأي مستقبل أكاديمي مستقر في الولايات المتحدة. وأشار استطلاع أجرته 'Nature' في مارس 2025 وشمل أكثر من 1600 باحث أمريكي إلى أن ثلاثة من كل أربعة منهم يفكرون بجدية في مغادرة البلاد، وهي نتيجة تعكس تآكل الثقة في البيئة العلمية الأميركية. في موازاة ذلك تشهد منصات التوظيف العلمي قفزة في عدد الطلبات المقدمة من علماء أمريكيين للالتحاق بمؤسسات خارجية. سجلت 'Nature Careers' زيادة بنسبة 32% في طلبات التوظيف من داخل أمريكا إلى الخارج، و41% باتجاه كندا فقط، خلال الربع الأول من 2025. وفي المقابل انخفضت طلبات التوظيف من أوروبا إلى الولايات المتحدة بنسبة 41%، ما يكشف عن انعكاس فعلي في اتجاه حركة الكفاءات. هذا التغير الهيكلي لا ينفصل عن السياسة الهجرية الجديدة، فعدد تأشيرات H1B تراجع بشكل ملحوظ، وتم تعديل برامج التدريب العملي للطلاب الأجانب بطريقة تجعل من الصعب بقاءهم في البلاد بعد التخرج. وقد أدى ذلك إلى انخفاض حاد في نسبة الأجانب الذين يبقون في الولايات المتحدة بعد نيل درجة الدكتوراه: من 75% تقليديًا إلى نحو 40% فقط حاليًا، وفق تقديرات حديثة. وتعكس هذه النسبة فقدان قدرة أمريكا على الاستفادة من الكفاءات التي تدربها داخليًا. الدول المنافسة لم تفوّت الفرصة. فرنسا أطلقت برنامج 'ملاذ العلم' بتمويل قدره 15 مليون يورو، استقبل خلال أسابيعه الأولى قرابة 300 طلب من باحثين معظمهم من الولايات المتحدة. ألمانيا بدورها أسست برنامج 'ماكس بلانك عبر الأطلسي' لتوفير مواقع أكاديمية وتمويل إضافي للعلماء الراغبين في ترك أمريكا. كما أن الصين وكندا والنرويج تعلن بشكل متزايد عن حوافز لجذب العقول العلمية الأمريكية، في وقت تبني دول الخليج العربي منظومات تعليمية وبحثية تنافسية، عبر جامعات ومراكز مثل 'كاوست' و'جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي' و'مؤسسة قطر'. لكن هذا النزيف في الكفاءات له ثمن اقتصادي مباشر. دراسة للجامعة الأمريكية في واشنطن وجدت أن خفض تمويل البحث العلمي بنسبة 25% قد يؤدي إلى تراجع الناتج المحلي الإجمالي بنحو 3.8% سنويًا، وهو ما يعادل تقريبًا أثر الأزمة المالية العالمية عام 2008. كذلك، تؤكد العالمة الأمريكية فرانسيس أرنولد، الحائزة على نوبل في الكيمياء، أن خسارة الباحثين والأكاديميين الشباب ستُحدث فراغًا طويل الأمد في قدرات التعليم، وتأسيس الشركات الناشئة، وتقديم المشورة العلمية للحكومة ووكالات الدفاع. ولا تقتصر التداعيات على الداخل الأمريكي، فوفق تقارير لمراكز بحثية في أوروبا وآسيا يُنذر تراجع الدور القيادي لأميركا في منظومة البحث العلمي العالمية بظهور نظام أكثر تفتتًا، وأقل قدرة على تعبئة الجهد العلمي الجماعي لمواجهة التحديات الكبرى، من التغير المناخي إلى الأوبئة إلى الذكاء الاصطناعي. وفي ضوء هذه المعطيات لم تعد 'هجرة العقول' من الولايات المتحدة تُعتبر مجرد ظاهرة طارئة، بل باتت مؤشرًا على تحوّل إستراتيجي في مركز الثقل العلمي العالمي. وبحسب تحليل Nature وتصريحات باحثين في 'Springer Nature' ومراكز بحث أخرى فإن استمرار هذا الاتجاه دون معالجة سيؤدي إلى تآكل التفوّق الأمريكي في القطاعات الحيوية. وإذا لم تبادر واشنطن إلى مراجعة سياساتها التمويلية والهجرية والعلمية فإنها تخاطر بخسارة موقعها القيادي، في لحظة مفصلية من التنافس العالمي على امتلاك مفاتيح المستقبل التكنولوجي والمعرفي.


النهار
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
عصر النقود المجانية انتهى... الفوائد الصفرية وداعاً!
من غير المرجح أن لا نرى عودة أسعار الفائدة إلى 0% في المدى القريب ، بخاصة في الاقتصادات الكبرى مثل الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي أو المملكة المتحدة, السبب الرئيسي هو التضخم الذي لا يزال أعلى من المستهدف. تركز البنوك المركزية، لا سيما الاحتياطي الفيدرالي الأميركي والبنك المركزي الأوروبي على خفض التضخم إلى نحو 2%. وعلى رغم تراجع التضخم عن ذروته في 2022، لا يزال التضخم الأساسي (باستثناء الغذاء والطاقة) مرتفعاً في العديد من الدول، وخفض الفائدة بسرعة الآن قد يؤدي إلى عودة التضخم إلى الارتفاع، بخاصة مع استمرار الطلب القوي ونمو الأجور. بعد أزمة 2008، استخدمت أسعار الفائدة المنخفضة جداً أو الصفرية لتحفيز الاقتصاد خلال الأزمات (الأزمة المالية، وكوفيد-19). لكن البنوك المركزية باتت ترى أن الإبقاء على الفائدة منخفضة لفترة طويلة قد يؤدي إلى تشوهات في الأسواق وزيادة الأخطار والتضخم (كما حدث في 2021–2022). لذلك، تتم الآن إعادة النظر في السياسات السابقة، ويعتقد العديد من الاقتصاديين أن "المعدل الطبيعي" للفائدة قد ارتفع. ورغم الفائدة المرتفعة، فإن العديد من الاقتصادات لا تزال تتفادى الركود. سوق العمل لا يزال قوياً، وإنفاق المستهلكين لا يزال أعلى من المتوقع. لذا فإن البنوك المركزية لن تتسرع في خفض الفائدة ما لم تظهر مؤشرات واضحة إلى تراجع اقتصادي كبير. لا يمكن لبنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي أن يفترض أن سعر الفائدة الأساسي لن يعود إلى الصفر في وقت ما في المستقبل، وذلك بحسب دراسة لمجموعة من الباحثين في البنك في نيويورك، بما في ذلك رئيسه جون ويليامز. وأوضحت الدراسة أن هناك احتمالاً بنسبة 9 في المئة أن يصل سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية إلى مستوى "الصفر الأدنى" خلال فترة سبع سنوات، مع المساهمة الحالية لمستوى عدم اليقين المرتفع لأسعار الفائدة في هذا الخطر. مقارنة بالعقد الماضي، تُظهر البيانات الحالية أن المستويات المتوقعة لأسعار الفائدة المستقبلية مرتفعة، ومع ذلك، لا يزال خطر الوصول إلى مستوى الصفر الأدنى كبيراً على المديين المتوسط إلى الطويل، وهي مستويات شبيهة بتلك التي لوحظت في عام 2018، بسبب حالة عدم اليقين المرتفعة أخيراً. اعتمدت الدراسة على المشتقات المالية المتعلقة بتوقعات أسعار الفائدة قصيرة الأجل الرئيسية، مثل سعر التمويل المضمون لليلة واحدة، الذي يميل إلى الحركة بشكل وثيق مع سعر الأموال الفيدرالية. ووجدت الدراسة أن هناك احتمالاً بنسبة 1في المئة لأن تصل أسعار الفائدة إلى الصفر خلال العامين المقبلين. وكان مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي خفضوا للمرة الأولى أسعار الفائدة إلى نطاق يتراوح بين صفر و0.25 في المئة في كانون الأول/ ديسمبر 2008 خلال الأزمة المالية الكبرى كجزء من محاولة لتحفيز الاقتصاد. وبقيت الأسعار عند هذا المستوى لمدة سبع سنوات. وانخفضت الأسعار مرة أخرى إلى الصفر لمدة عامين آخرين عقب تفشي جائحة كوفيد-19 في عام 2020. وقد تساءل صناع السياسات والاقتصاديون عما إذا كانت فترة ارتفاع التضخم والنمو القوي بعد "كوفيد" قد أنهت الفترة التي كانت فيها السياسة النقدية تعمل في ظل مستوى الصفر الأدنى. البنوك المركزية ستتحرك بحذر، ومن المرجح أن تحافظ على معدلات فائدة أعلى من الصفر ولكن أقل من الذروة الأخيرة، بحسب تطورات التضخم والنمو الاقتصادي. فقط صدمة اقتصادية كبيرة قد تؤدي إلى فوائد صفرية، ركود اقتصادي عالمي حاد أو كساد, أزمة مالية كبرى , حدث جيوسياسي ضخم يسبب أضراراً اقتصادية كبيرة أو دخول الاقتصاد في دوامة انكماشية (كما حصل بعد 2008 أو في اليابان). باختصار لن نعود إلى فائدة صفر في المئة إلا إذا حدثت أزمة كبيرة.


بوابة الأهرام
١١-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
غينيا تسجل أكثر من 100 إصابة مؤكدة بجدري القرود
أ ش أ أعلنت الوكالة الوطنية للأمن الصحي في غينيا تسجيل أكثر من 100 إصابة مؤكدة بوباء جدري القرود، وذلك خلال اجتماعها الأسبوعي الذي عقد بمقرها في العاصمة كوناكري. موضوعات مقترحة وأوضح المدير العام للوكالة، الدكتور سوري كوندي - في ختام هذا الاجتماع الأسبوعي - الإجراءات المتخذة حاليا لمكافحة هذه الأمراض بفعالية، لافتا إلى أن غينيا تواجه حاليا سبعة أوبئة نشطة، وهي جدري القرود، والدفتيريا، وشلل الأطفال، وداء الكلب البشري، وكوفيد-19، والحصبة وحمى لاسا. وذكر موقع "جينيه نيوز" الإخباري، أن أكثر هذه الأمراض إثارة للقلق حاليا هو جدري القرود، موضحا أن جدري القرود هو الأحدث من بين هذه الأوبئة، وقد جاء من سيراليون، بفضل الانفتاح البحري الذي يجمع البلدين، ووردت حالات وافدة لأشخاص قادمين من سيراليون، ومن هنا تزايدت الحالات المكتشفة في كوناكري والمناطق المحيطة بها. أشارت إلى أنه ومنذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في غينيا هذا العام، بلغ عدد الإصابات التراكمية حتى الآن 112 حالة مؤكدة، ولم تسجل أي حالات وفاة بين الحالات المؤكدة، وبالتالي، لا توجد وفيات مرتبطة بفيروس جدري القرود في مراكز العلاج لدينا؛ ومع ذلك، فإن قدرة هذا المرض على العدوى عالية جدا، حيث ينتقل بسهولة وبسرعة. ولفتت إلى أن ثاني أخطر هذه الأوبئة هي الدفتيريا، وهو مرض يصيب الأطفال ويقتلهم بسرعة أكبر، ويسبب مشاكل في الجهاز التنفسي، وللأسف تلاحظ الوكالة أن السكان غالبا ما يتأخرون في عرض أطفالهم على الأطباء عندما يمرضون.


مستقبل وطن
١١-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- مستقبل وطن
غينيا تسجل أكثر من 100 إصابة مؤكدة بجدري القرود
أعلنت الوكالة الوطنية للأمن الصحي في غينيا تسجيل أكثر من 100 إصابة مؤكدة بوباء جدري القرود، وذلك خلال اجتماعها الأسبوعي الذي عقد بمقرها في العاصمة كوناكري. وأوضح المدير العام للوكالة، الدكتور سوري كوندي - في ختام هذا الاجتماع الأسبوعي - الإجراءات المتخذة حاليا لمكافحة هذه الأمراض بفعالية، لافتا إلى أن غينيا تواجه حاليا سبعة أوبئة نشطة، وهي جدري القرود، والدفتيريا، وشلل الأطفال، وداء الكلب البشري، وكوفيد-19، والحصبة وحمى لاسا. وذكر موقع "جينيه نيوز" الإخباري، أن أكثر هذه الأمراض إثارة للقلق حاليا هو جدري القرود، موضحا أن جدري القرود هو الأحدث من بين هذه الأوبئة، وقد جاء من سيراليون، بفضل الانفتاح البحري الذي يجمع البلدين، ووردت حالات وافدة لأشخاص قادمين من سيراليون، ومن هنا تزايدت الحالات المكتشفة في كوناكري والمناطق المحيطة بها. أشارت إلى أنه ومنذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في غينيا هذا العام، بلغ عدد الإصابات التراكمية حتى الآن 112 حالة مؤكدة، ولم تسجل أي حالات وفاة بين الحالات المؤكدة، وبالتالي، لا توجد وفيات مرتبطة بفيروس جدري القرود في مراكز العلاج لدينا؛ ومع ذلك، فإن قدرة هذا المرض على العدوى عالية جدا، حيث ينتقل بسهولة وبسرعة. ولفتت إلى أن ثاني أخطر هذه الأوبئة هي الدفتيريا، وهو مرض يصيب الأطفال ويقتلهم بسرعة أكبر، ويسبب مشاكل في الجهاز التنفسي، وللأسف تلاحظ الوكالة أن السكان غالبا ما يتأخرون في عرض أطفالهم على الأطباء عندما يمرضون.


عرب نت 5
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- عرب نت 5
: تواجه الولايات المتحدة أسوأ تفش للحصبة منذ أكثر من 30 عامًا
صوره ارشيفيهالخميس, 10 يوليو, 2025أعلن "مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها" في الولايات المتحدة أن البلاد تسجل أسوأ تفشٍ لمرض الحصبة منذ أكثر من ثلاثة عقود مهددا وضع الولايات المتحدة كدولة خالية من هذا المرض.إقرأ أيضاً..5 نصائح مهمة تساعدك على النوم بشكل أفضل«الناجية من الظلام».. «كولين ستان » 7 سنوات في قبضة الخوف«Barbie» تطلق أول دمية مصابة بالسكري من النوع الأولشركة ناشئة في دبي تجمع 250 مليون دولار لتطوير عدسات لاصقة ذكية2وقال المركز في بيان: "إن البلاد تمر بأسوأ عام لتفشي مرض الحصبة منذ أكثر من ثلاثين عاما، لافتا إلى أنه تم تسجيل 1288 حالة على مستوى البلاد منذ بداية العام الحالي، ولا يزال هناك ستة أشهر متبقية في عام 2025".وذكر البيان أن عدد الحالات هذا العام تجاوز الرقم المسجل في عام 2019، والذي بلغ 1274 حالة، مشيرا إلى أن استمرار انتشار المرض قد يؤدي إلى فقدان الولايات المتحدة لوضعها كدولة خالية من مرض الحصبة، (وهو الوضع الذي أُعلن عنه رسميا في عام 2000)، وذلك إذا استمر انتقال الفيروس داخل البلاد بشكل متواصل دون انقطاع لمدة 12 شهرا.وأوضح المركز أن معظم حالات التفشي بدأت منذ خمسة أشهر، وتركزت في مناطق ذات معدلات تطعيم منخفضة، خاصة في غرب ولاية تكساس، لافتا إلى أن المرض أدى إلى وفاة ثلاثة أشخاص، وهم طفلان من تكساس وشخص بالغ من نيو مكسيكو، كما تم نقل عشرات المرضى إلى المستشفيات.ورجّح خبراء الصحة العامة أن العدد الحقيقي للإصابات قد يكون أعلى مما تم رصده رسميًا من قِبل السلطات الصحية في الولايات.وفي تصريح لها حول الموضوع، قالت رئيسة قواعد بيانات تتبع الحصبة وكوفيد-19 المستقلة بجامعة "جونز هوبكنز" لورين جاردنر: "إن ما نشهده مع الحصبة أشبه بعلامة مبكرة أو تحذير من خطر وشيك".وأضافت: "إنه مؤشر على وجود مشكلة نعلم بوجودها من خلال الموقف من التطعيم في هذه المقاطعة، وأعتقد أنها ستزداد سوءًا".وقد أُبلغ في الولايات المتحدة، عن تفشيات نشطة في 12 ولاية، وهي: أريزونا، كولورادو، جورجيا، إلينوي، آيوا، كانساس، ميشيغان، مونتانا، نيو مكسيكو، داكوتا الشمالية، أوكلاهوما، ويوتا. بينما سُجلت نهاية التفشي في أربع ولايات أخرى.ويؤكد "مركز السيطرة على الأمراض" أن لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية (MMR) فعال بنسبة 97% في الوقاية من الحصبة عند الحصول على جرعتين.وإلى جانب الولايات المتحدة، تشهد أمريكا الشمالية تفشيا واسعا للمرض، حيث سُجلت 2966 حالة في ولاية شيواوا المكسيكية، و2223 حالة في أونتاريو الكندية، إضافة إلى 1230 حالة في ألبرتا.المصدر: الوفد قد يعجبك أيضا...