أحدث الأخبار مع #ولدي


نافذة على العالم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار العالم : أخفى فقدان بصره.. اللحظات الأخيرة في حياة أحمد زكي
الأحد 13 أبريل 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - تصدَّر اسم الفنان الراحل أحمد زكي، تريندات مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك البحث العالمي جوجل، وذلك بعد استضافة مدير أعماله محمد وطني، في أحد البرامج التلفزيونية ليكشف عن اللحظات الأخيرة بحياة "النمر الأسود" كما لقبه الجمهور. اللحظات الأخيرة في حياة أحمد زكي وكشف محمد وطني، عن مأساة أحمد زكي، في الأيام الأخيرة له، حيث فقد بصره قبل وفاته بـ 20 يومًا، ولم يكن يرى أثناء تصوير فيلمه الأخير "حليم"، مشيرًا إلى أنه كان يسأل المخرج شريف عرفة، عن مكان الكاميرا إذا كانت يمينًا أو شمالًا، قبل بدء التصوير ليتجه نحوها ويشاور للجمهور، خاصة وأنه لم يخبر أحدًا عن فقدان بصره وأخفى هذا الأمر عن الجميع. وأضاف مدير أعمال النجم الراحل: "أحمد زكي أخد جناح في المستشفى كان يبقى قاعد حواليه 3 أو 4 من فتحة الباب يعرف مين اللي داخل، وكان بيحاول ميعرفش حد إنه فقد بصره". محطات فنية في حياة أحمد زكي أحمد زكي ولد عام 1946، وهو التاريخ الحقيقي المذكور في وثيقته الشخصية بعدما تداول الجمهور على مدار سنوات أنه من مواليد 1949، بدأت رحلته الفنية على المسرح أثناء دراسته في المعهد العالي للفنون المسرحية، وشارك في عدد من الأعمال الشهيرة منها العيال كبرت وهاللو شلبي ومدرسة المشاغبين، واتجه إلى السينما في السبعينات. كان أول ظهور لأحمد زكي، على شاشة السينما في فيلم "ولدي" عام 1972 أمام الفنان فريد شوقي، وكانت البطولة الأولى له أمام سعاد حسني في فيلم "شفيقة ومتولي" عام 1978. وكان أحمد زكي، واحد من أهم النجوم مصر والوطن العربى، حصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية قسم تمثيل وإخراج عام 1973 بتقدير امتياز، تميز بموهبته ومهارته وقدرته على تقمص الشخصية، وعمل زكي في 6 أفلام تم إدراجها ضمن قائمة أفضل 100 فيلم مصري. اقرأ أيضًا: عام الذروة الفنية له.. كيف آثر عام 1986 في حياة أحمد زكي؟ أكرم حسني لـ"الدستور": لا علاقة لـ"زوجة رجل مش مهم" بفيلم أحمد زكي


الدستور
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
أخفى فقدان بصره.. اللحظات الأخيرة في حياة أحمد زكي
تصدَّر اسم الفنان الراحل أحمد زكي، تريندات مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك البحث العالمي جوجل، وذلك بعد استضافة مدير أعماله محمد وطني، في أحد البرامج التلفزيونية ليكشف عن اللحظات الأخيرة بحياة "النمر الأسود" كما لقبه الجمهور. اللحظات الأخيرة في حياة أحمد زكي وكشف محمد وطني، عن مأساة أحمد زكي، في الأيام الأخيرة له، حيث فقد بصره قبل وفاته بـ 20 يومًا، ولم يكن يرى أثناء تصوير فيلمه الأخير "حليم"، مشيرًا إلى أنه كان يسأل المخرج شريف عرفة، عن مكان الكاميرا إذا كانت يمينًا أو شمالًا، قبل بدء التصوير ليتجه نحوها ويشاور للجمهور، خاصة وأنه لم يخبر أحدًا عن فقدان بصره وأخفى هذا الأمر عن الجميع. وأضاف مدير أعمال النجم الراحل: "أحمد زكي أخد جناح في المستشفى كان يبقى قاعد حواليه 3 أو 4 من فتحة الباب يعرف مين اللي داخل، وكان بيحاول ميعرفش حد إنه فقد بصره". محطات فنية في حياة أحمد زكي أحمد زكي ولد عام 1946، وهو التاريخ الحقيقي المذكور في وثيقته الشخصية بعدما تداول الجمهور على مدار سنوات أنه من مواليد 1949، بدأت رحلته الفنية على المسرح أثناء دراسته في المعهد العالي للفنون المسرحية، وشارك في عدد من الأعمال الشهيرة منها العيال كبرت وهاللو شلبي ومدرسة المشاغبين، واتجه إلى السينما في السبعينات. كان أول ظهور لأحمد زكي، على شاشة السينما في فيلم "ولدي" عام 1972 أمام الفنان فريد شوقي، وكانت البطولة الأولى له أمام سعاد حسني في فيلم "شفيقة ومتولي" عام 1978. وكان أحمد زكي، واحد من أهم النجوم مصر والوطن العربى، حصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية قسم تمثيل وإخراج عام 1973 بتقدير امتياز، تميز بموهبته ومهارته وقدرته على تقمص الشخصية، وعمل زكي في 6 أفلام تم إدراجها ضمن قائمة أفضل 100 فيلم مصري. اقرأ أيضًا: عام الذروة الفنية له.. كيف آثر عام 1986 في حياة أحمد زكي؟ أكرم حسني لـ"الدستور": لا علاقة لـ"زوجة رجل مش مهم" بفيلم أحمد زكي


بوابة الفجر
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
أحمد زكي: رحلة فنية استثنائية من البداية إلى المجد (تقرير)
يُعد أحمد زكي واحدًا من أعظم الممثلين في تاريخ السينما المصرية، حيث قدم أدوارًا أيقونية جعلته نجمًا لا يُنسى. تميز بأسلوبه الفريد وقدرته على التقمص الكامل للشخصيات، مما جعله رمزًا للتمثيل الواقعي في مصر والعالم العربي. النجم الكبير أحمد زكي النشأة والبدايات وُلد أحمد زكي في 18 نوفمبر 1949 بمدينة الزقازيق، محافظة الشرقية، ونشأ في بيئة متواضعة بعد وفاة والده وهو لا يزال طفلًا، التحق بالمدرسة الصناعية، وهناك اكتشف أساتذته موهبته في التمثيل وشجعوه على تطويرها. بعد تخرجه، قرر تحقيق حلمه فالتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة، حيث تفوق على زملائه وحصل على تقدير كبير من أساتذته. البداية الفنية والانطلاقة بدأ أحمد زكي مسيرته الفنية على خشبة المسرح، حيث شارك في عدة عروض لفتت الأنظار، كان أبرزها مسرحية مدرسة المشاغبين عام 1973، حيث لعب دور الطالب المتفوق 'أحمد'، بجانب عادل إمام، وسعيد صالح، ويونس شلبي، لكن الدور لم يمنحه المساحة الكافية لإظهار موهبته الحقيقية، لذلك سعى نحو أدوار أكثر عمقًا. في السينما، بدأ بأدوار صغيرة، لكنه سرعان ما أثبت موهبته في فيلم ولدي عام 1972، ثم توالت الأدوار المهمة حتى حصل على فرصة البطولة في فيلم شفيقة ومتولي (1978) أمام سعاد حسني، الذي كان نقطة تحول حقيقية في مسيرته، حيث قدم شخصية الشاب الصعيدي بمهارة لفتت انتباه الجمهور والنقاد. المحطات السينمائية الكبرى شهدت الثمانينيات والتسعينيات أوج تألق أحمد زكي، حيث قدم العديد من الأفلام التي أصبحت علامات بارزة في السينما المصرية، خاصة من خلال تعاونه مع كبار المخرجين مثل عاطف الطيب، داوود عبد السيد، وشريف عرفة، من أهم أفلامه: • التخشيبة (1984): أول تعاون مع عاطف الطيب، حيث لعب دور طبيب شاب يتعرض للظلم في قضية سياسية. • الحب فوق هضبة الهرم (1986): قدم فيه شخصية شاب مكافح يصطدم بواقع اجتماعي قاسٍ. • البرئ (1986): من أهم الأفلام السياسية في تاريخ السينما، جسد فيه شخصية جندي ساذج يكتشف حقيقة النظام القمعي. • الهروب (1991): دور مميز لشاب يقع ضحية الفساد ويصبح هاربًا من العدالة. • ضد الحكومة (1992): قدم شخصية محامٍ فاسد يتحول إلى مدافع عن الحق، وكان من أقوى أدواره. أدوار السيرة الذاتية والتجسيد الواقعي برع أحمد زكي في تقديم الشخصيات الحقيقية وتجسيد سير العظماء، ومن أبرز أعماله في هذا المجال: • ناصر 56 (1996): حيث لعب دور الرئيس جمال عبد الناصر بإتقان مذهل. • أيام السادات (2001): جسد فيه شخصية الرئيس أنور السادات، مما أثار إعجاب الجمهور والنقاد. • حليم (2006): كان آخر أعماله، حيث قدم شخصية العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، لكنه رحل قبل إكمال التصوير، ليكمل فريق العمل الفيلم باستخدام المشاهد التي صورها. التقدير الفني وشهادات العظماء نال أحمد زكي احترام وإعجاب كبار الفنانين والنقاد، حيث قال عنه الناقد رفيق الصبان إنه لا يقل عن آل باتشينو في قدرته على التقمص، بينما وصفه مصطفى محرم بأنه مزيج بين سيدني بواتييه وآل باتشينو وداستن هوفمان. أما نور الشريف، فقد قال عنه: 'أحمد زكي موهوب 100%، وأنا 70%'. عمر الشريف أكد أكثر من مرة أن أحمد زكي هو أعظم ممثل مصري خلال الثلاثين سنة الأخيرة، وقال إنه لو كان يجيد الإنجليزية لحقق شهرة عالمية توازي روبرت دي نيرو وآل باتشينو. الرحيل والإرث الفني رحل أحمد زكي عن عالمنا في 27 مارس 2005 بعد صراع مع مرض السرطان، لكنه ترك وراءه إرثًا سينمائيًا خالدًا يخلد ذكراه، حيث ستظل أعماله مصدر إلهام للأجيال القادمة، مؤكدًا أنه كان وسيظل 'الإمبراطور' الحقيقي للسينما المصرية.


يا بلادي
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- يا بلادي
العطاوية: السجن النافذ لمغتصبي قاصر تعاني من إعاقة ذهنية
قضت محكمة الاستئناف بمدينة مراكش، يوم الأربعاء، بإدانة المتهمين الثلاثة في قضية اغتصاب قاصر من ذوي الاحتياجات الخاصة تبلغ من العمر 13 عاماً بمنطقة العطاوية. وقضت بعشر سنوات سجنا نافذا، على المتهم (ع.ج )، و8 سنوات نافذة على المتهم (م.ت)، و6 سنوات نافذة على المتهم (ع.ح). كما قضت المحكمة بدفع المتهمين الثلاثة تعويضا قدره 100,000 درهم للضحية، ودفع درهم رمزي لفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان (AMDH) بمراكش-المنارة، التي تدخلت كطرف مدني لدعم والد الضحية من خلال 18 محاميًا. أكدت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان لـ"يابلادي" أن الطرف المدني سيستأنف الحكم، معتبرة أن العقوبات أخف من الحد الأدنى الذي ينص عليه القانون. كما ستتم متابعة قضية إثبات النسب للطفل استنادًا إلى نتيجة اختبار الحمض النووي التي بلغت دقتها 99.99%. أحكام مخففة لجرائم تصل عقوبتها إلى 20 عامًا قال عمر أربيب، رئيس فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن الجمعية تعتبر الحكم الصادر ابتدائيًا "متساهلًا" مع المتهمين، على الرغم من تكرار جريمة الاغتصاب الجماعي، واصفًا الحكم بـ"غير العادل" تجاه الضحية. "هذا الحكم لا يرقى إلى مستوى العدالة والإنصاف، وهما الضمانتان الأساسيتان لجبر الضرر الحقيقي. العقوبة بعيدة عن أن تكون نموذجية، ولا تشكل رادعًا بالنظر إلى جسامة الوقائع، وهي غير متماشية مع المواد التي تنص على عقوبات تصل إلى 20 عامًا وأكثر بسبب الظروف المشددة". ودق فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع العطاوية، ناقوس الخطر، ولفت "الانتباه إلى أن جرائم الاغتصاب، والاستغلال الجنسي للأطفال والبيدوفيليا، أصبحت شائعة ومنتشرة بشكل خطير جدا". وطالبت بعدم التساهل مع جرائم الاغتصاب والبيدوفيليا، والاستغلال الجنسي للأطفال، كما أكدت على ضرورة تشديد العقوبة في مثل هذه الملفات. في نفس السياق، اعتبرت جمعية "ما تقيش ولدي" أن الحكم الابتدائي يشكل "تقدمًا إيجابيًا" لكنه "غير كافٍ بالنظر إلى خطورة الوقائع". وأعادت نجاة أنوار، رئيسة الجمعية التي عينت أيضًا محاميها للدفاع عن الضحية، التأكيد على دعوة الجمعية إلى "تشديد العقوبات على الجرائم الجنسية ضد الأطفال". وأشادت الناشطة "بالدور النشط للجمعيات المدافعة عن حقوق الإنسان، وخاصة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في مواكبتها لهذه القضية". من جهة أخرى، جددت الجمعية دعوتها إلى التعامل الصارم مع كافة أشكال الاعتداء الجنسي على الأطفال، حمايةً لحقوقهم، وإنصافًا للضحايا.