logo
#

أحدث الأخبار مع #وماسك

فجأةً، بدأ الجيل زد في أمريكا الانتقال من تيك توك إلى منصة شياوهونغ شو الصينية! خطوة فاجأت زوكربيرغ وماسك. إليك
فجأةً، بدأ الجيل زد في أمريكا الانتقال من تيك توك إلى منصة شياوهونغ شو الصينية! خطوة فاجأت زوكربيرغ وماسك. إليك

أخبار مصر

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

فجأةً، بدأ الجيل زد في أمريكا الانتقال من تيك توك إلى منصة شياوهونغ شو الصينية! خطوة فاجأت زوكربيرغ وماسك. إليك

فجأةً، بدأ الجيل زد في أمريكا الانتقال من تيك توك إلى منصة شياوهونغ شو الصينية! خطوة فاجأت زوكربيرغ وماسك. إليك بدأ الشباب الأمريكي وخاصة 'الجيل زد' بالانتقال من تيك توك إلى شياوهونغ شو .توجه المستخدمون استباقيًا إلى شياوهونغ شو بسبب مخاوف من حظر تيك توك . لم توفر المنصة الصينية نسخة مخصصة للأمريكيين مما يعوق الاستخدام بسبب اللغة .يزيد انتشار شياوهونغ شو قلق الجهات التنظيمية حول سلامة البيانات ومحتوى المستخدمين .مستقبل تيك توك في الولايات المتحدة غامض بينما يبحث الشباب عن بدائل في العالم الرقمي .فجأةً، وفي مشهد لم يكن متوقعاً في عالم منصات التواصل الاجتماعي، بدأت فئة الشباب الأمريكي، وخاصة الجيل المعروف باسم 'الجيل زد'، تتحرك بسرعة من تطبيق 'تيك توك' إلى منصة صينية واعدة تدعى 'شياوهونغ شو' (المعروفة أيضاً باسم RedNote). خطوة فاجأت عمالقة صناعة منصات التواصل مثل مارك زوكربيرغ وإيلون ماسك؛ اللذان ربما ظنّا أنهما أحكما قبضتهما على توجهات الشباب الأمريكي.هذا التحوّل جاء كرد فعل استباقي من الشباب والمستخدمين المؤثرين خوفاً من أن تُغلق منصة 'تيك توك' نهائياً في الولايات المتحدة الأمريكية، هذا الإغلاق المحتمل مرتبط بمخاوف أمنية تتعلق بالبيانات الشخصية والأمن القومي. وفي ظل هذه الحالة من القلق، بدأت فئات كبيرة من المستخدمين، تحديداً المؤثرين في مجالات مختلفة، بالانتقال بكثافة إلى منصة شياوهونغ شو، التي تجمع بين مميزات تطبيقات شهيرة مثل إنستغرام وبينترست.ويتزايد القلق مع اقتراب المهلة التي منحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشركة بايت دانس المالكة لمنصة تيك توك، كي تبيع عملياتها الأمريكية لشركة أمريكية أخرى. كانت الفترة النهائية المحددة بتاريخ 19 يونيو 2025؛ ورغم تأجيلها عدة مرات، لا يزال احتمال الحظر قائماً، ما يجعل مستخدمي تطبيق الفيديو الشهير يشعرون بعدم اليقين والضبابية تجاه المستقبل.وهذا يدفع بالمستخدمين نحو البحث عن بديل فعّال يوفر لهم استمرارية في التأثير والتواصل مع ملايين المتابعين. وخلال 48 ساعة فقط، تمكن تطبيق…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

مودي وماسك يناقشان التعاون المحتمل في مجال التكنولوجيا
مودي وماسك يناقشان التعاون المحتمل في مجال التكنولوجيا

شبكة عيون

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شبكة عيون

مودي وماسك يناقشان التعاون المحتمل في مجال التكنولوجيا

مودي وماسك يناقشان التعاون المحتمل في مجال التكنولوجيا ★ ★ ★ ★ ★ مباشر- قال رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي في منشور على موقع إكس اليوم الجمعة إنه تحدث مع إيلون ماسك وناقشا "قضايا مختلفة، بما في ذلك الموضوعات التي تناولناها خلال اجتماعنا في واشنطن العاصمة في وقت سابق من هذا العام"، دون أن يذكر متى جرت المحادثة . تابع مودي أنهما ناقشا الإمكانات الهائلة للتعاون في مجالات التكنولوجيا والابتكار . للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب روسيا اقتصاد

آلاف ينضمون إلى الاحتجاجات ضد ترمب وماسك
آلاف ينضمون إلى الاحتجاجات ضد ترمب وماسك

الشرق الأوسط

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

آلاف ينضمون إلى الاحتجاجات ضد ترمب وماسك

تجمع عشرات الآلاف من المتظاهرين المناهضين لترمب في مدن عدة حول العالم، حيث أشعلت آثار الرسوم الجمركية والتخفيضات في موازنة الهيئات الحكومية، أول موجة احتجاجات واسعة النطاق ضد الإدارة. جاءت هذه المظاهرات بعد أيام من قلب ترمب الاقتصاد العالمي رأساً على عقب، باستخدامه سلطات الطوارئ التي نادراً ما تُستخدم، لفرض زيادات في الرسوم الجمركية على معظم دول العالم، مما أدى إلى خسارة نحو 2.5 تريليون دولار من القيمة السوقية لبورصة وول ستريت. واستشهد المشاركون في الاحتجاجات بقائمة من سياسات الإدارة، بدءاً من الرسوم التجارية الصارمة، وتسريح العمال في جميع أنحاء القوى العاملة الفيدرالية، وترحيل المهاجرين الشرعيين، والتهديدات بغزو غرينلاند، بالإضافة إلى ما يسمى وزارة كفاءة الحكومة التي أنشأها إيلون ماسك. وتجمع المتظاهرون في ساحة مبنى بلدية بوسطن ضمن مسيرة «ارفعوا أيديكم» الوطنية، وفق صحيفة «فاينانشيال تايمز». وتجمع المتظاهرون أيضاً في مدن أوروبية، منها لندن ولشبونة وباريس، وتظاهروا أمام صالة عرض «تسلا» في برلين. وأصبحت شركة صناعة السيارات الكهربائية محوراً للاحتجاجات ضد رئيسها التنفيذي الملياردير، وشهدت البلاد هجمات متعددة على السيارات ووكالات بيع السيارات في جميع أنحاء الولايات المتحدة. متظاهر يحمل لافتةً خلال مسيرة احتجاجية وطنية بعنوان «ارفعوا أيديكم!» ضد ترمب وماسك (أ.ف.ب) وحمل المتظاهرون في «ناشيونال مول» بواشنطن - وهو أكبر تجمع - لافتات تحمل شعارات من بينها «طيور البطريق ضد الرسوم الجمركية»، و«أرسلوا ماسك إلى المريخ»، و«اجعلوا خطة تقاعدي عظيمة مرة أخرى». وقال بيتر، الذي طلب عدم ذكر اسمه الأخير، إنه جاء من أنابوليس بولاية ماريلاند لحضور المسيرة، رداً على ما عدّه «هجوماً على الديمقراطية» من قِبل كل من ترمب وماسك. وقالت مايا، المقيمة في واشنطن، والتي طلبت أيضاً إخفاء هويتها، إنها كانت تحتج على «حكم الأقلية المليارديرية»، وأضافت أن «الرسوم الجمركية تضر بالطبقة العاملة». حركة «ارفعوا أيديكم!»، التي نظمت الاحتجاجات في أكثر من 1000 مدينة وبلدة بجميع أنحاء الولايات المتحدة، مدعومة من جماعات مناصرة تُركز على كل شيء، من حقوق الإجهاض إلى تغير المناخ. مع ذلك، سعت الحركة إلى الوصول إلى الأميركيين من مختلف الأطياف السياسية، من خلال التركيز بشكل أكبر على القضايا الاقتصادية، بما في ذلك الرسوم الجمركية، وتراجع سوق الأسهم، والتغييرات المُقلقة في الضمان الاجتماعي. «يوم التعبئة الجماهيرية هذا هو رسالتنا للعالم بأننا لا نوافق على تدمير حكومتنا واقتصادنا»، هكذا جاء في أحد المنشورات الرقمية للمظاهرة في واشنطن. ناشطون يحملون لافتة كُتب عليها «أوقفوا الفاشية» خلال احتجاج أمام متجر «تسلا» في برلين يوم السبت. واستغلّ المنظمون والديمقراطيون تراجع شعبية ماسك لتحفيز المتظاهرين والناخبين. ويوم الثلاثاء، مُني مرشحه المُفضّل، براد شيميل، بهزيمة ساحقة في سباق المحكمة العليا بولاية ويسكونسن، الذي عُدّ على نطاق واسع، استفتاءً على الملياردير المثير للجدل. وتُعدّ احتجاجات يوم السبت، أول مظاهرات واسعة النطاق ضد الإدارة، منذ أن بدأ ترمب ولايته الثانية في يناير (كانون الثاني). وقد قوبلت عودة الرئيس إلى السلطة حتى الآن برد فعل خافت وغير مُنظّم إلى حد كبير، من اليسار الأميركي، على عكس الاضطرابات الجماعية، بما في ذلك مسيرة النساء، التي استقبلت رئاسته الأولى. في غضون ذلك، سيطر على الديمقراطيين صراع فصائلي حول كيفية الرد على أجندة الإدارة، مما صعّب تقديم رسالة أو استراتيجية مُتماسكة. ودعا المتحدثون في تجمع واشنطن، النواب الديمقراطيين والجمهوريين على حد سواء، إلى استخدام صلاحياتهم في الكونغرس لمعارضة سياسات ترمب الاقتصادية. وقال جيمي راسكين، النائب عن ولاية ماريلاند الذي قاد جهود عزل دونالد ترمب من قبل الديمقراطيين على خلفية أعمال الشغب التي وقعت في 6 يناير: «الرسوم الجمركية ليست حمقاء فحسب، بل هي غير قانونية وغير دستورية، وسنغير هذا الوضع».

تظاهرات في أميركا وأوروبا ضد قرارات ترامب وماسك:عاجل#
تظاهرات في أميركا وأوروبا ضد قرارات ترامب وماسك:عاجل#

وكالة نيوز

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

تظاهرات في أميركا وأوروبا ضد قرارات ترامب وماسك:عاجل#

عاجل تظاهرات في أميركا وأوروبا ضد قرارات ترامب وماسك JOIN US AND FOLO Telegram Whatsapp channel Nabd Twitter GOOGLE NEWS tiktok Facebook ظهرت المقالة تظاهرات في أميركا وأوروبا ضد قرارات ترامب وماسك:عاجل# أولاً على "أخبار لبنان والعالم | آخر الأخبار العاجلة والتحليلات – BeirutTime".

احتجاجات واسعة في أمريكا ضد سياسات ترمب.. والأخير يقضي يومه في نادي الغولف
احتجاجات واسعة في أمريكا ضد سياسات ترمب.. والأخير يقضي يومه في نادي الغولف

رؤيا

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا

احتجاجات واسعة في أمريكا ضد سياسات ترمب.. والأخير يقضي يومه في نادي الغولف

رفع المحتجون لافتات تندد بالإدارة الأمريكية، بينها "ليس رئيسي" و"الفاشية وصلت" شهدت واشنطن ومدن أمريكية أخرى، السبت، تظاهرات حاشدة رفضًا لسياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ومستشاره إيلون ماسك، الذي يقود جهود تقليص الميزانيات العامة، في أكبر موجة احتجاجات منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض. ورفع المحتجون لافتات تندد بالإدارة الأمريكية، بينها "ليس رئيسي"، و"الفاشية وصلت"، و"ارفعوا أيديكم عن تأميننا الاجتماعي"، في تجمع أقيم بالقرب من البيت الأبيض. وقالت جين إيلين سومز (66 عامًا)، موظفة في قطاع العقارات، إنها تشعر بالقلق إزاء ما وصفته بـ"تفكيك المؤسسات الديمقراطية الأمريكية الراسخة"، مضيفة: "كل الضوابط والتوازنات التي تم وضعها تُنتهك بالكامل، من البيئة إلى الحقوق الشخصية". وامتدت الاحتجاجات إلى عدة عواصم دولية، من بينها باريس وروما ولندن، فيما نظّم تحالف منظمات أمريكية يسارية، مثل "موف أون" و"ويمنز مارش"، أكثر من ألف تظاهرة في مختلف الولايات. ووصف تحالف "إنديفيزيبل" الاحتجاجات بأنها رد على "أكبر عملية استيلاء على السلطة في التاريخ الحديث"، متهمًا ترمب وماسك بإطلاق "هجوم شامل على الدولة والاقتصاد والحقوق الأساسية، بدعم من الكونغرس". تداعيات اقتصادية وغضب شعبي وساهمت سياسات ترمب الاقتصادية في تأجيج الغضب، حيث فرض قيودًا صارمة على الإدارات الحكومية، وعزز القيم المحافظة، ورفع الرسوم الجمركية، ما أدى إلى تراجع الأسواق المالية. وقالت مجموعة "إنديفيزيبل": "ترمب وماسك وأصدقاؤهما المليارديرات يقودون البلاد نحو أزمة اقتصادية واجتماعية عميقة". وتجمّع أكثر من 5000 شخص في متنزه ناشيونال مول، حيث ألقى النائب الديمقراطي جيمي راسكين خطابًا وسط هتافات منددة بسياسات الإدارة الأمريكية. وقال الناشط غرايلان هاغلر (71 عامًا): "لقد أيقظوا عملاقًا نائمًا، ولن نتراجع". تجاهل رسمي واستمرار الغضب ورغم الاحتجاجات، تجاهل البيت الأبيض المظاهرات، وأكد ترمب، الجمعة، أن سياساته لن تتغير. وفيما عبّر متظاهرون عن قلقهم من التأثيرات الاقتصادية، حمل آخرون شعارات داعمة لأوكرانيا وفلسطين، في إشارة إلى اعتراضهم على مواقف الإدارة من القضايا الدولية. وفي بالتيمور، تظاهر المئات أمام مقر إدارة الضمان الاجتماعي، احتجاجًا على تسريح آلاف الموظفين ووقف خدمات الهاتف، فيما ردّد المتظاهرون هتافات غاضبة، مطالبين بالحفاظ على حقوقهم المالية والاجتماعية. في المقابل، أمضى ترمب يومه في نادي الغولف في فلوريدا، متجاهلًا الاحتجاجات التي اجتاحت البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store