logo
#

أحدث الأخبار مع #وماك

آبل تكشف عن مزايا تسهيلات الاستخدام الجديدة في أنظمتها
آبل تكشف عن مزايا تسهيلات الاستخدام الجديدة في أنظمتها

أخبار مصر

timeمنذ 7 أيام

  • أخبار مصر

آبل تكشف عن مزايا تسهيلات الاستخدام الجديدة في أنظمتها

آبل تكشف عن مزايا تسهيلات الاستخدام الجديدة في أنظمتها أعلنت شركة آبل مجموعة موسعة من مزايا تسهيلات الاستخدام التي ستصل لاحقًا هذا العام إلى أجهزة آيفون وآيباد وماك وساعة آبل ونظارة Apple Vision Pro، وذلك قبل يومين فقط من اليوم العالمي للتوعية بتسهيلات الاستخدام.ومن المقرر أن تُطرح هذه المزايا مع تحديثات أنظمة iOS 19 و iPadOS 19 و macOS 16 و watchOS 12 و visionOS 3 التي سيُكشف عنها خلال الكلمة الافتتاحية لمؤتمر المطورين WWDC 2025 الذي سوف يُعقد يوم الاثنين 9 يونيو. ومن أهم المزايا الجديدة ميزة قارئ تسهيلات الاستخدام Accessibility Reader ، وهي ميزة جديدة على مستوى النظام في أجهزة آيفون وآيباد وماك ونظارة Vision Pro، وهي تُسهّل قراءة النصوص لذوي ضعف البصر أو عُسر القراءة، وتتيح تخصيص نوع الخط واللون والتباعد مع خيارات تفاعلية للتركيز على المحتوى المقروء.وبات تطبيق المكبّر متاح في أجهزة ماك؛ إذ أصبح بالإمكان استخدام كاميرا ماك أو توصيل آيفون أو كاميرا USB للاقتراب من العناصر المحيطة وقراءة النصوص بسهولة، كما ستصبح ميزة إشارات الحركة موجودة في أجهزة ماك، وهي تساعد في تقليل الشعور بالغثيان…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

أخبار التكنولوجيا : آبل أركيد تضيف 5 ألعاب جديدة في يونيو وتجلب محتوى تفاعليًا لمختلف أجهزتها
أخبار التكنولوجيا : آبل أركيد تضيف 5 ألعاب جديدة في يونيو وتجلب محتوى تفاعليًا لمختلف أجهزتها

نافذة على العالم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : آبل أركيد تضيف 5 ألعاب جديدة في يونيو وتجلب محتوى تفاعليًا لمختلف أجهزتها

الأحد 11 مايو 2025 05:45 مساءً نافذة على العالم - تستعد خدمة "آبل أركيد" لإطلاق خمس ألعاب جديدة خلال شهر يونيو المقبل، ضمن سعيها المستمر لتعزيز تجربة المستخدمين بألعاب ترفيهية خالية من الإعلانات وعمليات الشراء داخل التطبيق، وتشمل القائمة ألعابًا جديدة كليًا، إلى جانب تحديثات لبعض العناوين المفضلة لدى المستخدمين، ما يعكس تنوع المنصة واستهدافها لكل أفراد العائلة. و"آبل آركيد" هي خدمة اشتراك في الألعاب أطلقتها شركة آبل، تتيح للمستخدمين الوصول إلى مكتبة تضم أكثر من 200 لعبة متنوعة يمكن لعبها على أجهزة آيفون وآيباد وماك وآبل تي في و"آبل فيجن برو"، بدون إعلانات أو عمليات شراء داخل التطبيق. تتميز الخدمة بتقديم ألعاب حصرية وغير متاحة على متاجر الألعاب الأخرى، وتشمل فئات مختلفة تناسب جميع الأعمار، مثل المغامرات، الألغاز، السباقات، الألعاب العائلية وغيرها، وتشجع "آبل آركيد" على اللعب الآمن والخصوصي، حيث لا يتم تتبع بيانات المستخدمين لأغراض دعائية. واعتبارًا من 5 يونيو، سيتمكن مشتركو "آبل أركيد" من الاستمتاع بلعبة "أونو: نسخة الأركيد"، وهي إصدار مطور من لعبة الورق الكلاسيكية الشهيرة، تأتي اللعبة من تطوير "ماتيل 163" وتتضمن أوضاعًا حصرية للعب الجماعي، إلى جانب قواعد جديدة مثل تبادل الأيادي وتحدي الألوان، ما يضفي على اللعبة طابعًا ترفيهيًا عشوائيًا ومليئًا بالإثارة. كما تقدم آبل لعبة "مغامرات تسلق التلال"، وهي مزيج مبتكر يجمع بين عالم "ليجو" الخيالي ولعبة السباقات الفيزيائية "تسلق التلال"، يستكشف اللاعبون من خلالها تضاريس وعرة، ويجمعون أدوات جديدة، ويكتشفون كنوزًا مخفية، كل ذلك ضمن أجواء مرحة تقودها شخصيات ليجو المصغّرة. وتشمل الإصدارات الجديدة أيضًا لعبة "ضائعون في عالم اللعب بلس"، وهي مغامرة ساحرة، وتروي قصة أخ وأخته يسافران عبر عوالم خيالية، تركز اللعبة على حل الألغاز واستكشاف المشاهد بدافع الخيال، ما يجعلها تجربة مناسبة لجميع الأعمار. أما لعبة "هيلكس جمب بلس"، وهي من الألعاب الكلاسيكية ذات الإيقاع السريع، فتعود بنسخة جديدة كليًا تتميز برسوميات محسنة، وأشكال حصرية، وتقدم تجربة أكثر سلاسة، خالية تمامًا من الإعلانات. ومن أبرز الإضافات الجديدة لهذا الصيف، وهي لعبة سباق ساخرة صممت خصيصًا لتناسب تجربة "آبل فيجن برو"، تتيح اللعبة للاعبين التحكم بالسيارات، باستخدام الإيماءات اليدوية، ضمن بيئة ثلاثية الأبعاد.

آبل تُحذر من ثغرات خطيرة في AirPlay قد تُمكّن القراصنة من السيطرة على أجهزتك
آبل تُحذر من ثغرات خطيرة في AirPlay قد تُمكّن القراصنة من السيطرة على أجهزتك

أخبارنا

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

آبل تُحذر من ثغرات خطيرة في AirPlay قد تُمكّن القراصنة من السيطرة على أجهزتك

أصدرت شركة آبل تحذيرًا أمنيًا بالغ الأهمية بشأن ميزة AirPlay، المستخدمة على نطاق واسع لبث المحتوى من أجهزة آيفون وآيباد وماك إلى شاشات التلفاز والسماعات الذكية وأجهزة HomePod. ويأتي التحذير بعد اكتشاف 23 ثغرة أمنية خطيرة، من بينها ثغرتان أطلقت عليهما شركة Oligo للأمن السيبراني الاسم الرمزي "AirBorne"، قادرتان على منح القراصنة سيطرة كاملة على الجهاز. وتسمح هذه الثغرات، وفق التقرير، بالوصول غير المصرّح به إلى البيانات، وتنفيذ تعليمات برمجية عن بُعد، وحتى زرع برامج فدية خبيثة قد تنتقل تلقائيًا إلى أجهزة أخرى ضمن نفس شبكة الواي فاي، ما يجعل الاختراق واسع النطاق وسريع الانتشار، خاصة في البيئات المنزلية أو المكتبية. وامتد الخطر أيضًا إلى نظام Apple CarPlay داخل السيارات، إذ يمكن استغلال نقطة الاتصال اللاسلكية لاختراق النظام، لا سيما إذا كانت إعداداته الأمنية ضعيفة أو تعتمد على كلمات مرور افتراضية. وفي استجابة سريعة، أصدرت آبل تحديثًا أمنيًا في 28 أبريل 2025 ضمن إصدار iOS وiPadOS رقم 18.4، بالتعاون مع شركة Oligo، لمعالجة الثغرتين (CVE-2025-24252 وCVE-2025-24132) عبر تحسين إدارة الذاكرة. وينصح الخبراء جميع المستخدمين بتحديث أجهزتهم فورًا، وتفعيل AirPlay فقط عند الحاجة، لأن بقاء الخاصية مفعّلة باستمرار قد يجعل الجهاز عرضة للاستهداف دون علم المستخدم.

عائدات الإعلانات... طوق النجاة لعمالقة التقنية
عائدات الإعلانات... طوق النجاة لعمالقة التقنية

صحيفة الخليج

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

عائدات الإعلانات... طوق النجاة لعمالقة التقنية

«أبل» تتوقع تكاليف إضافية بـ 900 مليون دولار نتيجة الرسوم أعمال «أمازون» الإعلانية قفزت 19% عن العام الماضي إيرادات الإعلانات في «ميتا» تجاوزت التقديرات قفزة في إيرادات الإعلانات لـ «ألفابت» على أساس سنوي شهد موسم الأرباح الحالي قصصاً مختلفة لشركات في قطاع التقنية، حيث جعلت الاضطرابات التجارية العالمية التي أحدثها الرئيس دونالد ترامب التخطيط والتوقع مستحيلاً تقريباً. ووسط زحمة التداعيات السلبية لهذه الحرب التجارية، يبدو أن هناك ناجيا وحيدا، وهو الشركات التي تركز على واردات الإعلانات، إذ يُتوقع أن تحافظ على استقرارها في المدى القريب. في المقابل، تشعر تلك المعتمدة على إنفاق المستهلكين بتداعيات اقتصاد كلي غامض يخضع لسياسة تعريفات جمركية متغيرة باستمرار. موقف حذر وتكاليف إضافية وقدّمت شركة التكنولوجيا الأمريكية ومقدمة الخدمات المالية «بلوك» توقعات مالية باهتة للربع الثاني في بيان أرباحها الخميس، وقالت إنها ستأخذ موقفاً أكثر حذراً حتى نهاية العام. في المقابل، أصدرت «إير بي إن بي»، لتأجير أماكن العطلات، توجيهات مخيبة للآمال. لافتة إلى أن أعمالها شهدت بعض «الضعف» في السفر من كندا إلى الولايات المتحدة مع نهاية الربع، وكانت مدفوعة إلى حد كبير بحالة عدم اليقين الاقتصادي الأوسع نطاقاً. وأثبت عمالقة التقنية أنهم عرضة أيضاً لأهواء ترامب. فقد توقع تيم كوك، الرئيس التنفيذي لـ «أبل»، أن الشركة عرضة لتكاليف إضافية بـ 900 مليون دولار نتيجة الرسوم الجمركية هذا الربع، وأنه من الصعب للغاية التنبؤ بما يتجاوز هذا الإطار الزمني بسبب حالة عدم اليقين. مشيراً إلى أن «أبل» تحصل على منتجاتها من الهند وفيتنام، حيث الرسوم الجمركية أقل. وقال: «نتوقع أن تكون الهند هي بلد المنشأ لغالبية أجهزة آيفون المباعة في الولايات المتحدة، في حين ستكون فيتنام هي بلد المنشأ لمعظم منتجات آي باد وماك وأبل ووتش وإيربودز». توجيهات «أمازون» بدورها، بدأت أعمال التجارة الإلكترونية في «أمازون»، التي تعتمد على العديد من البائعين الذين يشحنون منتجاتهم من الصين، تستشعر حجم الضغط الحاصل. وأصدرت الشركة توجيهات خفيفة للربع الحالي، وقالت إن الرسوم الجمركية، والسياسات التجارية، ومخاوف الركود، كانت عوامل مؤثرة في توقعاتها. وتُعاني أمازون، إضافة إلى رسوم ترامب على البضائع الصينية التي بلغت 145%، من انتهاء صلاحية ثغرة «الحد الأدنى» للتعريفة، التي كانت تسمح سابقاً بدخول الواردات التي تقل قيمتها عن 800 دولار إلى الولايات المتحدة بدون رسوم جمركية. وصرّح المدير المالي، برايان أولسافسكي، بأن الشركة قدمت نطاقاً إرشادياً واسعاً نظراً لعدم القدرة على التنبؤ بتلك الرسوم. بصيص أمل وكانت أعمال «أمازون» الإعلانية بمثابة بصيص أمل في إفصاحها، حيث قفزت بنسبة 19% عن العام الماضي. كما أفادت شركات أخرى تعتمد بشكل كبير على الإعلانات بتحقيق نتائج قوية في ظل هذا الوضع الاقتصادي الكلي. كما أعلنت شركة «ألفابت» عن قفزة في إيرادات الإعلانات على أساس سنوي، محذرة في الوقت نفسه من أن التغييرات في الحد الأدنى ستُسبب رياحاً معاكسة طفيفة لأعمالها الإعلانية هذا العام، وخاصة في آسيا، مع احتمالية تفاقم الأوضاع في المستقبل. وتجاوزت إيرادات الإعلانات في «ميتا» التقديرات، لكن المديرة المالية، سوزان لي، لفتت إلى أن بعض تجار التجزئة الإلكترونية في آسيا قلصوا إنفاقهم الإعلاني. ولم يقتصر تدهور ثقة المستهلك على التكنولوجيا فحسب، بل عانت شركات الطيران والمطاعم وتجار التجزئة الاستهلاكية أيضاً من ضغوطات مالية. فقد خفّضت شركة «دلتا إيرلاينز» خطط نموها لعام 2025، وعدلت توقعاتها للربع الأول بسبب ضعف الطلب. فيما عزت سلسلة المطاعم الأمريكية «تشيبوتلي» انخفاض مبيعات متاجرها إلى «تباطؤ إنفاق المستهلك».

معضلة "أبل" لتحسين الذكاء الاصطناعي وحماية الخصوصة في آنٍ واحد
معضلة "أبل" لتحسين الذكاء الاصطناعي وحماية الخصوصة في آنٍ واحد

العربية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • العربية

معضلة "أبل" لتحسين الذكاء الاصطناعي وحماية الخصوصة في آنٍ واحد

ستبدأ شركة أبل في تحليل البيانات على أجهزة عملائها في محاولة لتحسين منصتها للذكاء الاصطناعي، وهي خطوة تهدف إلى حماية معلومات المستخدم مع مساعدتها في الوقت نفسه على مواكبة منافسيها في مجال الذكاء الاصطناعي. وتستخدم "أبل" حاليًا عادةً بيانات اصطناعية لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، وهي معلومات تهدف إلى محاكاة مدخلات العالم الحقيقي دون أي تفاصيل شخصية. لكن هذه البيانات الاصطناعية لا تمثل دائمًا بيانات العملاء الفعلية، مما يُصعّب على أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بأبل العمل بشكل صحيح. وسيعالج النهج الجديد للشركة هذه المشكلة مع ضمان بقاء بيانات المستخدم على أجهزة العملاء وعدم استخدامها مباشرةً لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ، اطلعت عليه "العربية Business". والهدف من هذا النهج هو مساعدة "أبل" على مواكبة منافسيها في مجال الذكاء الاصطناعي مثل" OpenAI" و"ألفابت"، اللتين لديهما قيود أقل على حماية الخصوصية. آلية النهج الجديد تعمل هذه التقنية على النحو التالي: مقارنة البيانات الاصطناعية التي أنشأتها "أبل" بعينة حديثة من رسائل البريد الإلكتروني للمستخدمين داخل تطبيق البريد الإلكتروني على أجهزة آيفون وآيباد وماك. وباستخدام رسائل البريد الإلكتروني الفعلية للتحقق من المدخلات الاصطناعية، يمكن لشركة أبل بعد ذلك تحديد العناصر الأكثر توافقًا مع الرسائل الحقيقية في مجموعة بياناتها المصطنعة. ستساعد هذه الرؤى الشركة على تحسين الميزات المتعلقة بالنصوص في مجموعة ميزات الذكاء الاصطناعي التي طورتها والمعروفة باسم "Apple Intelligence"، مثل ملخصات الإشعارات، والقدرة على تلخيص الأفكار في أدوات الكتابة، وتلخيص رسائل المستخدمين. وكتبت الشركة، في منشور على مدونتها الخاصة بالتعلم الآلي يوم الاثنين: "عند إنشاء البيانات الاصطناعية، هدفنا هو إنتاج جمل أو رسائل بريد إلكتروني اصطناعية مشابهة بما يكفي في الموضوع أو الأسلوب مع الشيء الحقيقي للساعدة في تحسين نماذجنا للتلخيص، ولكن دون أن تجمع أبل رسائل البريد الإلكتروني من الجهاز". عيوب البيانات الاصطناعية تُعدّ النماذج اللغيوة الكبيرة جوهر الذكاء الاصطناعي الحديث، وهي التي تُشغّل ميزات "Apple Intelligence"، التي أطلقتها "أبل" العام الماضي. بالإضافة إلى استخدام البيانات الاصطناعية، درّبت "أبل" نماذجها بمعلومات رخّصتها من جهات خارجية أو وجدتها من خلال مسح الإنترنت المفتوح. وللاعتماد على البيانات الاصطناعية عيوبه، حيث كانت الأدوات الذكية التي طورتها الشركة تُسيء تمثيل الأفكار في الإشعارات، وتعجز في بعض الحالات عن تقديم ملخصات دقيقة للنصوص. من الناحية النظرية، يُمكن للنظام الجديد تحسين نماذج "أبل"، وهي خطوة أساسية نحو أن تصبح منافسًا قويًا في مجال الذكاء الاصطناعي المحتدم المنافسة. وقد شهد فريق الذكاء الاصطناعي في الشركة تأخر منتجاته عن المنافسين، مما دفع إلى إجراء تغييرات إدارية مؤخرًا في الفريق العامل على المساعد الصوتي "سيري" والجهود ذات الصلة. ستطرح الشركة النظام الجديد في إصدار تجريبي قادم من "iOS" و"iPadOS 18.5" و"macOS 15.5". وقد تم توفير اختبار تجريبي ثانٍ لهذه الإصدارات المقبلة للمطورين في وقت سابق من يوم الاثنين. تحسين النماذج الأخرى قالت الشركة إنها ستقدم طرقًا تركز على الخصوصية لتحسين النماذج المستخدمة لتشغيل ميزات "Apple Intelligence" الأخرى، مثل "Image Playground" و"Image Wand" و"Memories Creation" و"Visual Intelligence". وبالفعل، اعتمدت الشركة على تقنية تُسمى "الخصوصية التفاضلية" للمساعدة في تحسين ميزة "Genmoji"، التي تتيح للمستخدمين إنشاء إيموجي مخصص. وقالت الشركة في منشور المدونة إنها تستخدم هذا النظام "لتحديد المطالبات الشائعة وأنماط المطالبات، مع توفير ضمان دقيق بعدم اكتشاف المطالبات الفريدة أو النادرة". تكمن الفكرة في تتبع طريقة استجابة النموذج في الحالات التي يتقدم فيها عدة مستخدمين الطلب نفسه -مثل طلب ديناصور يحمل حقيبة- وتحسين النتائج في تلك الحالات. وهذه الميزات متاحة فقط للمستخدمين المشتركين في تحليلات الأجهزة وقدرات تحسين المنتج. ويتم إدارة هذه الخيارات من خلال علامة تبويب "الخصوصية والأمان" (Privacy and Security) ضمن تطبيق "الإعدادات" (Settings) على أجهزة الشركة. يعاني فريق الذكاء الاصطناعي في "أبل" من اضطرابات منذ عدة أشهر، حيث أوردت "بلومبرغ" سابقًا أن مواجهة الشركة لصعوبات ومشكلات في القيادة وتأخير لمنتجات وتغييرات إدارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store