logo
#

أحدث الأخبار مع #ومعهدماساتشوستسللتكنولوجيا

الذكاء الاصطناعي: تشخيص أدق وأسرع من الأطباء الأسنان
الذكاء الاصطناعي: تشخيص أدق وأسرع من الأطباء الأسنان

الوطن

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوطن

الذكاء الاصطناعي: تشخيص أدق وأسرع من الأطباء الأسنان

في عالم يتسارع فيه إيقاع التقدم التكنولوجي، لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد أداة مستقبلية، بل أصبح اليوم شريكاً فعلياً في مهنة الطب، لا سيما في مجال طب الأسنان. فمن قاعات المختبرات إلى عيادات الأسنان، بدأت الخوارزميات الذكية تؤدي دوراً فاعلاً في التشخيص، ما يعزز من دقة الكشوفات الطبية، ويقلل من الهامش البشري للخطأ. أحدث هذه الابتكارات تمثّل في دراسة طبية متعددة الجنسيات كشفت عن إمكانات الذكاء الاصطناعي غير المسبوقة في تحليل الصور الشعاعية البانورامية للأسنان. وتعد الأشعة البانورامية هي الأكثر شيوعاً في تشخيص أمراض الفم. ووفقاً لتقارير وزارة الصحة السعودية، فقد تم إجراء 7 ملايين إجراء علاجي ووقائي في عيادات طب الأسنان خلال عام واحد. وتشمل هذه الإجراءات استخدام الأشعة السينية البانورامية. إنجاز علمي عالمي الدراسة، التي نُشرت في فبراير (شباط) 2025 على منصة الأبحاث العلمية «أرخايف» (arXiv)، جاءت ثمرة تعاون دولي بين جامعة تايوان الوطنية (National Taiwan University)، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (Massachusetts Institute of Technology - MIT)، ومركز جامعة رادباود الطبي في هولندا (Radboud University Medical Centre). ويأتي هذا التعاون في إطار اهتمام متزايد بدمج أدوات الذكاء الاصطناعي في المنظومات الصحية، لتقديم رعاية صحية أكثر كفاءة، وعدالة في الوصول. نتائج تفوق التوقعات ما كشفت عنه الدراسة كان مذهلاً بكل المقاييس: -تشخيص أدق من البشر: أظهرت الخوارزميات المستخدمة قدرة فائقة على اكتشاف أمراض ما حول القمة الجذرية (خراجات الأسنان) بنسبة حساسية تفوق أداء الأطباء بنسبة 67.9 في المائة... -سرعة مذهلة: استطاع النظام الذكي تحليل الصور بسرعة تفوق الأطباء بـ79 مرة، مما يعني تقليصاً كبيراً في وقت الانتظار في العيادات، والمستشفيات. -قابلية التعميم عبر القارات: تم تدريب النموذج وتحليله على بيانات من ثلاث دول مختلفة -هولندا، البرازيل، وتايوان-ومع ذلك، حافظ على دقة تحليل بلغت 96.2 في المائة في ثماني حالات سريرية مختلفة، ما يعكس قدرة النظام على التكيف مع تنوع الصور، والديموغرافيات السكانية. بينما لا تزيد دقة تحليل أكثر استشاري طب الأسنان خبرة عن 65 في المائة. -دقة في تحديد الأسنان المفقودة، ما يسهم في تحسين خطط العلاج، وإعادة التأهيل لصحة الفم. -الكشف المبكر عن الأورام السرطانية بمعدل سنتين قبل اكتشافه بالعين المجردة. أمل للمناطق ذات البنية التحتية الطبية المحدودة من أبرز ما سلطت عليه الدراسة الضوء هو قدرة الذكاء الاصطناعي على إحداث فرق في الأماكن التي تعاني من نقص في أطباء الأسنان. إذ يمكن توظيف هذا النظام باعتباره أداة داعمة في العيادات الريفية، أو مراكز الصحة الأولية، ليقدم تشخيصاً أولياً عالي الدقة، بل وحتى ليكون منصة تعليمية للأطباء المبتدئين. التعاون الدولي: العلم بلا حدود شارك في إعداد الدراسة عدد من الباحثين البارزين، من بينهم: البروفسور ين - تشيه تشيلسي وانغ، و(Yin - Chih Chelsea Wang)، والبروفسور تسو - مينغ هاري هسو (Tzu - Ming Harry Hsu) وهو ما يعكس الطابع العالمي، والشمولي للبحث، حيث تتلاقى العقول من مختلف أنحاء العالم لدفع عجلة الابتكار الطبي. انعكاسات إقليمية: الفرصة أمام العالم العربي رغم التقدم العالمي، لا تزال بعض دول العالم العربي تواجه تحديات في مجال التشخيص الشعاعي، سواء بسبب نقص الأجهزة الحديثة، أو قلة الكوادر المتخصصة. وهنا تأتي فرصة حقيقية للاستفادة من هذه التكنولوجيا. إذ يمكن إدماج مثل هذه الأنظمة في مراكز الأشعة، والجامعات الطبية لتطوير جودة الرعاية الصحية، وتقليل التكاليف، دون الاعتماد المطلق على العنصر البشري. وتكون مفيدة جداً للمناطق النائية، والأرياف في العالم العربي وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، ففي بعض الدول العربية، مثل مصر، تشير الدراسات إلى وجود طبيب أسنان لكل 1328 مواطناً، مع تركز الأطباء في المدن الكبرى، مثل القاهرة، والجيزة بنسبة 37 في المائة، بينما تعاني المناطق النائية، مثل الصعيد، من نقص حاد، حيث لا تتجاوز النسبة 6 في المائة من إجمالي الأطباء المتوفرين. ويمكن أن تكون هذه التقنية إنقاذاً كبيراً لأهالي هذه المناطق. المستقبل يبدأ الآن هذه الدراسة ليست سوى بداية لموجة قادمة من التغيرات في طب الأسنان، حيث سيتحول الذكاء الاصطناعي من أداة مساعدة إلى شريك في اتخاذ القرار الطبي. ومن المتوقع أن تُدمج هذه التكنولوجيا في أنظمة إدارة العيادات، وتخطيط الجراحات، وحتى في التنبؤ بمشكلات الأسنان المستقبلية بناءً على أنماط البيانات. وفي عالم يشهد تطوراً سريعاً في الذكاء الاصطناعي، تبقى الأسئلة الكبرى مطروحة: هل يمكن للآلة أن تحل محل الإنسان في مهنة نبيلة كطب الأسنان؟ أم سيكون التعاون بين الطرفين هو مفتاح التميز؟ ما يبدو مؤكداً اليوم هو أن الذكاء الاصطناعي لم يعد خياراً، بل ضرورة تفرض نفسها بقوة في مستقبل الطب.

نخبة الجامعات الأميركية تشكل اتحادا لمواجهة إجراءات ترامب وتُهدد بوقف التمويل
نخبة الجامعات الأميركية تشكل اتحادا لمواجهة إجراءات ترامب وتُهدد بوقف التمويل

ليبانون 24

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

نخبة الجامعات الأميركية تشكل اتحادا لمواجهة إجراءات ترامب وتُهدد بوقف التمويل

كشفت وسائل إعلام أميركية عن تحالف سري بين جامعات النخبة في الولايات المتحدة لمواجهة إجراءات الرئيس دونالد ترامب في قطاع التعليم. ونقلت صحيفة " وول ستريت جورنال" عن مصادر مطلعة أن هذا الاتحاد، الذي يضم جامعات مرموقة، يهدد بسلاح مؤثر وهو "وقف التمويل" ردا على سياسات الإدارة الحالية. وأوضحت الصحيفة أن قادة أبرز الجامعات الأميركية شكلوا هذا التحالف لصد ما وصفوه بـ"هجمات إدارة ترامب" على تمويل الأبحاث العلمية والاستقلال الأكاديمي. ويضم الاتحاد حاليا نحو 10 مؤسسات تعليمية، معظمها من "الولايات الزرقاء" التي تميل إلى تأييد الحزب الديمقراطي. وبحسب المصادر، يناقش ممثلو الجامعات الأعضاء تحديد "خطوط حمراء" في المفاوضات مع السلطات الفيدرالية، بما في ذلك رفض أي مساس بالاستقلال الأكاديمي في شؤون مثل قبول الطلاب وتعيين الموظفين وتنظيم العملية التعليمية. وجاءت هذه الخطوة بعد أن أعلنت وزارة التعليم الأميركية في 15 نيسان حرمان جامعة هارفارد من تمويل حكومي بقيمة 2.2 مليار دولار، وذلك بعد رفض الجامعة مطالب البيت الأبيض بتغيير سياساتها. وفي 22 نيسان، وقّعت أكثر من 100 جامعة على رسالة تندد بالإجراءات الحكومية، ودعا رؤساء جامعات مرموقة مثل هارفارد وبرينستون ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) إلى حوار بناء مع واشنطن. (روسيا اليوم)

نخبة الجامعات الأمريكية تشكل اتحادا لمواجهة إجراءات ترامب وتُهدد بوقف التمويل
نخبة الجامعات الأمريكية تشكل اتحادا لمواجهة إجراءات ترامب وتُهدد بوقف التمويل

روسيا اليوم

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

نخبة الجامعات الأمريكية تشكل اتحادا لمواجهة إجراءات ترامب وتُهدد بوقف التمويل

ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصادر مطلعة أن هذا الاتحاد، الذي يضم جامعات مرموقة، يهدد بسلاح مؤثر وهو "وقف التمويل" ردا على سياسات الإدارة الحالية. وأوضحت الصحيفة أن قادة أبرز الجامعات الأمريكية شكلوا هذا التحالف لصد ما وصفوه بـ"هجمات إدارة ترامب" على تمويل الأبحاث العلمية والاستقلال الأكاديمي. ويضم الاتحاد حاليا نحو 10 مؤسسات تعليمية، معظمها من "الولايات الزرقاء" التي تميل إلى تأييد الحزب الديمقراطي. وبحسب المصادر، يناقش ممثلو الجامعات الأعضاء تحديد "خطوط حمراء" في المفاوضات مع السلطات الفيدرالية، بما في ذلك رفض أي مساس بالاستقلال الأكاديمي في شؤون مثل قبول الطلاب وتعيين الموظفين وتنظيم العملية التعليمية. وجاءت هذه الخطوة بعد أن أعلنت وزارة التعليم الأمريكية في 15 أبريل حرمان جامعة هارفارد من تمويل حكومي بقيمة 2.2 مليار دولار، وذلك بعد رفض الجامعة مطالب البيت الأبيض بتغيير سياساتها. وفي 22 أبريل، وقّعت أكثر من 100 جامعة على رسالة تندد بالإجراءات الحكومية، ودعا رؤساء جامعات مرموقة مثل هارفارد وبرينستون ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) إلى حوار بناء مع واشنطن. المصدر: وول ستريت جورنال قاد أساتذة جامعيون وطلاب، يوم الخميس، احتجاجات في الحرم الجامعي بأنحاء الولايات المتحدة ضد ما قالوا إنها هجمات شاملة تستهدف التعليم العالي. أعلن البيت الأبيض تجميد تمويل جامعة هارفارد بقيمة 2.2 مليار دولار بسبب رفضها تلبية مطالب الرئيس دونالد ترامب. قدم الملياردير الفلسطيني الأمريكي بشير المصري استقالته من مجلس عمادة كلية كينيدي في جامعة هارفارد، إثر اتهامات خطيرة بدعم حركة "حماس". أفادت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلا عن مصادر، بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قدمت سلسلة من المطالب لقيادة جامعة هارفارد لكي تتمكن من الاحتفاظ بالتمويل الفيدرالي.

لماذا يتغير مزاجك عندما تصاب بنزلة البرد؟
لماذا يتغير مزاجك عندما تصاب بنزلة البرد؟

جفرا نيوز

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جفرا نيوز

لماذا يتغير مزاجك عندما تصاب بنزلة البرد؟

جفرا نيوز - كشفت دراستان حديثتان عن وجود خط اتصال خفي بين الجهاز المناعي والدماغ يفسر كيف يمكن للالتهابات في الجسم أن تؤثر بشكل مباشر على الحالة المزاجية والسلوك الاجتماعي للإنسان. وأجريت الدراستان من قبل جامعتي هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. وقد تمهد النتائج التي توصلوا إليها الطريق لعلاجات ثورية لاضطرابات القلق والتوحد تعتمد على تعديل الاستجابة المناعية بدلا من استهداف الدماغ مباشرة. وهو ما قد يكون أكثر أمانا وفعالية من الأدوية النفسية التقليدية. ولاحظ الأطباء منذ زمن طويل أن البعض يعانون من تقلبات مزاجية بعد الإصابة بالعدوى (مثل نزلة البرد) أو عند تفاقم أمراض المناعة الذاتية. والآن، توصل الباحثون من جامعتي هارفارد وماساتشوستس إلى تفسير علمي لهذه الظاهرة الغريبة. واكتشف الفريق أن مواد كيميائية تسمى "سيتوكينات" - تنتجها خلايا المناعة أثناء الالتهابات - تستطيع التأثير مباشرة على خلايا معينة في الدماغ. وهذه المواد التي كنا نعتقد أنها تعمل فقط خارج الدماغ، تبين أنها تلعب دورا في تنظيم المزاج والسلوك الاجتماعي. ويشير الباحثون إلى أن الأمر الأكثر إثارة في هذا الاكتشاف هو تحديد الآلية الدقيقة التي تتحكم بها هذه الجزيئات المناعية في مناطق الدماغ المسؤولة عن المشاعر والسلوك. ففي اللوزة الدماغية - مركز الخوف والقلق في الدماغ - وجد الفريقان أن بعض السيتوكينات مثل IL-17A وIL-17C تعمل على زيادة النشاط العصبي، ما يؤدي إلى ظهور سلوكيات تشبه القلق لدى فئران التجارب. وفي المقابل، أظهر سيتوكين آخر هو IL-10 تأثيرا معاكسا مهدئا للأعصاب. ولكن المفاجأة الحقيقية جاءت عندما اكتشف الفريق البحثي أن بعض هذه الجزيئات المناعية - وعلى رأسها IL-17E - تنتجها الخلايا العصبية نفسها داخل الدماغ، ما يضعها في مصاف الناقلات العصبية التقليدية مثل السيروتونين والدوبامين. وهذا الاكتشاف يفتح بابا جديدا لفهم أكثر عمقا لكيفية تأثير الحمى والالتهابات على تحسين بعض أعراض التوحد لدى الأطفال، وهي ظاهرة كانت محل دراسة سابقة لنفس الفريق البحثي. ومن الناحية العلاجية، تمثل هذه النتائج نقلة نوعية في التعامل مع الاضطرابات النفسية. فبدلا من محاولة تعديل كيمياء الدماغ مباشرة عبر الأدوية النفسية التقليدية التي تواجه صعوبة في عبور الحاجز الدموي الدماغي، يمكن الآن استكشاف علاجات تعمل على تعديل الاستجابة المناعية في الجسم ككل، لتؤثر تلقائيا على الحالة النفسية من خلال هذه القنوات الطبيعية للتواصل بين الجهازين المناعي والعصبي.

لماذا يتغير مزاجك عندما تصاب بنزلة البرد؟.. العلم يكشف...
لماذا يتغير مزاجك عندما تصاب بنزلة البرد؟.. العلم يكشف...

الوكيل

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

لماذا يتغير مزاجك عندما تصاب بنزلة البرد؟.. العلم يكشف...

الوكيل الإخباري- كشفت دراستان حديثتان عن وجود خط اتصال خفي بين الجهاز المناعي والدماغ يفسر كيف يمكن للالتهابات في الجسم أن تؤثر بشكل مباشر على الحالة المزاجية والسلوك الاجتماعي للإنسان. وأجريت الدراستان من قبل جامعتي هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. وقد تمهد النتائج التي توصلوا إليها الطريق لعلاجات ثورية لاضطرابات القلق والتوحد تعتمد على تعديل الاستجابة المناعية بدلًا من استهداف الدماغ مباشرة. وهو ما قد يكون أكثر أمانًا وفعالية من الأدوية النفسية التقليدية. ولاحظ الأطباء منذ زمن طويل أن البعض يعانون من تقلبات مزاجية بعد الإصابة بالعدوى (مثل نزلة البرد) أو عند تفاقم أمراض المناعة الذاتية. والآن، توصل الباحثون من جامعتي هارفارد وماساتشوستس إلى تفسير علمي لهذه الظاهرة الغريبة. واكتشف الفريق أن مواد كيميائية تُسمى "سيتوكينات" - تنتجها خلايا المناعة أثناء الالتهابات - تستطيع التأثير مباشرة على خلايا معينة في الدماغ. وهذه المواد التي كنا نعتقد أنها تعمل فقط خارج الدماغ، تبين أنها تلعب دورًا في تنظيم المزاج والسلوك الاجتماعي. ويشير الباحثون إلى أن الأمر الأكثر إثارة في هذا الاكتشاف هو تحديد الآلية الدقيقة التي تتحكم بها هذه الجزيئات المناعية في مناطق الدماغ المسؤولة عن المشاعر والسلوك. ففي اللوزة الدماغية - مركز الخوف والقلق في الدماغ - وجد الفريقان أن بعض السيتوكينات مثل IL-17A وIL-17C تعمل على زيادة النشاط العصبي، ما يؤدي إلى ظهور سلوكيات تشبه القلق لدى فئران التجارب. وفي المقابل، أظهر سيتوكين آخر هو IL-10 تأثيرًا معاكسًا مهدئًا للأعصاب. ولكن المفاجأة الحقيقية جاءت عندما اكتشف الفريق البحثي أن بعض هذه الجزيئات المناعية - وعلى رأسها IL-17E - تنتجها الخلايا العصبية نفسها داخل الدماغ، ما يضعها في مصاف الناقلات العصبية التقليدية مثل السيروتونين والدوبامين. اضافة اعلان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store