logo
#

أحدث الأخبار مع #ومنظمةالتحرير

المنظمات الاهلية توجه نداء عاجلا للمؤسسات الدولية للتدخل لإنقاذ حياة الناس وادخال المساعدات الانسانية
المنظمات الاهلية توجه نداء عاجلا للمؤسسات الدولية للتدخل لإنقاذ حياة الناس وادخال المساعدات الانسانية

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • شبكة أنباء شفا

المنظمات الاهلية توجه نداء عاجلا للمؤسسات الدولية للتدخل لإنقاذ حياة الناس وادخال المساعدات الانسانية

شفا – تجدد شبكة المنظمات الاهلية الفلسطينية مطالبتها بالتحرك الفوري من المؤسسات الدولية والحقوقية لوقف مجازر الاحتلال المتواصلة بحق اهلنا في قطاع غزة الذي يتعرض بعد استئناف حرب الاحتلال منتصف اذار الماضي لموجة اكثر دموية ووحشية عن الفترات السابقة من حيث استهداف المؤسسات الدولية والاغاثية وتدمير المربعات السكنية والمباني، ووقوع اعداد متزايدة من المدنيين من نساء وشيوخ واطفال اضافة الى انتهاج اسلوب فرض المزيد من الاجراءات من تجويع، ومنع ادخال المساعدات الاغاثية، وقصف المشافي والمنشئات المدنية الامر الذي يفاقم من المأساة الانسانية بحيث تكاد تنعدم مقومات الحياة من مواد غذائية بما فيها 'الطحين' وكافة المستلزمات الحياتية الاخرى . وتحذر الشبكة من ان انهيار الوضع الانساني في القطاع مع استمرار القصف الدموي وسقوط مئات الشهداء خلال الايام القليلة الماضية مع الاعلان عن بدء عملية ما يسمى 'عربات جدعون' التي يسعى من خلالها الى فصل شمال ووسط القطاع عن جنوبه وخلق جيوب ومعازل لتسهيل عملية التهجير التي يعمل عليها الاحتلال وفق مخطط مدروس لم يعد يخفى على احد وتعلنه اقطاب حكومة الاحتلال يوميا مع التلويح بعودة الاستيطان للقطاع بعد احتلال اجزاء واسعة منه والبقاء لمدة طويلة امام استمرار صمت العالم وعدم القيام باي خطوات جدية لوقف هذه المجازر وحرب الابادة المفتوحة التي تجري امام مرآى ومسمع العالم دون ان يحرك ساكنا . اننا ندعو الجهات الرسمية في السلطة ومنظمة التحرير والكل الوطني لتحمل المسؤولية وانقاذ حياة الناس من خلال تحرك فوري يوقف هذه الحرب الوحشية والضغط بشتى السبل من اجل تأمين كافة المساعدات، ورفع الحصار عن القطاع ووقف سياسات التطهير العرقي في القدس والضفة الغربية الهادفة لتكريس واقع الاستيطان الاستعماري واجتثات الوجود الفلسطيني برمته وخلق جيوب ومعازل تمنع التواصل الجغرافي وتمهد الطريق لتنفيذ مخطط التهجير عبر خنق مقومات الحياة، وافراغ القرى والبلدات من اصحابها مع تصاعد اعتداءات المستوطنين وهي جرائم حرب تتطلب من الجميع العمل على محاسبة الاحتلال عليها . اننا نطالب على ضوء اعلان رئيس الوزراء عن قطاع غزة منطقة مجاعة باتخاذ التدابير والاجراءات الملموسة، ومطالبة الاشقاء في جمهورية مصر العربية والاطراف الدولية كافة بما فيها الاطراف التي ضمنت الاتفاق الاخير لوقف اطلاق النار الى العمل من اجل صيغة كفيلة بتحقيق ادخال المساعدات والاغذية، وايضا منظمة الصحة العالمية والامم المتحدة، والهيئات الدولية بالعمل فورا بارادة جدية لادخال المساعدات التي تعرض بعضها للتلف وتعفنت على الحدود بانتظار السماح لها بالدخول لكن يستمر الاحتلال ويمعن في ارتكاب جريمته المركبة بمنع ادخالها من جهة وتصعيد حربه المجنونة من جهة اخرى، ونناشد عبر هذا النداء العاجل الجميع بالعمل على كل المستويات لانقاذ حياة النساء والاطفال والشيوخ وحياة الجرحى والمرضى، ومد المشافي بمقومات استمرار العمل بعد ان خرج عدد منها عن الخدمة بسبب القصف المباشر ونقص الوقود والمستلزمات الطبية التي من شأنها انقاذ حياة الناس حيث توقفت اقسام عديدة عن العمل بسبب هذا النقص الذي قد يخلف وفاة العشرات يوميا وينذر بوقوع كارثة محققة تتمثل بموجات (وفاة جماعية) في اقسام الاطفال والحوامل وذوي والاعاقة، والامراض المزمنة .

للضرورة أحكام
للضرورة أحكام

جريدة الايام

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • جريدة الايام

للضرورة أحكام

لم أجد من قالها وارتبطت به، كحال الأمثال والحكم، لكن وجدت ما يتعلق بها، مثل «الضرورات تبيح المحظورات»، والعبارتان تعلقتا بالأحكام. ولعل التأمل فيهما يقودنا إلى قاعدة التسهيل والتيسير. تفحصت عبارة «القاعدة والاستثناء»، فوجدت حال الاستثناء صار قاعدة، عدت لتاريخنا القومي والوطني، فتعمق لدي المثل «زي الفريك ما لي شريك». طيب وبعدين! في حالة الأزمة، وفي ظل اختلاف وجهات النظر، فإن المعيار المهم هنا هو الشأن العام، ولعل ذلك يدفعنا دوماً، كما يدفع الآخرين إلى الاستفادة القصوى من كل دور لأي شخصية، حتى ولو اختلفنا، كذلك فإن المحبة وعدمها ليس شرطاً للفعل؛ كون التعاون هنا ضرورة وطنية. فإذا أجبرتنا الحياة في حياتنا الشخصية أن نفعل ما نحبه، أو نتعامل مع من لا نحبهم، أليس بالأجدى في حياتنا العامة فعل ذلك؟ نحن اليوم بحاجة لنكون معاً في الفعل التعاوني، في ظل اقتناع العالم أكثر بأسباب الصراع هنا، حيث عاد الكثيرون إلى أصل الصراع، وهكذا تتزايد تصريحات الساسة بضرورة إنهاء الاحتلال الذي صار يتغوّل حتى على دول الغرب القوية، ليتّهم ساستها بالانحياز، بل إن الاحتلال يريد إجبار العالم على شرعنة القتل. للضرورة أحكام فعلاً، من حيث الوفاق والاتفاق، والتوافق، وكلها تنطلق من جذر لغوي ومضمون واحد، فهل هناك ممن هم بيننا ومنا من يقفون ضد ذلك؟ وهل نحن كشعب وقادة بحاجة للتأكيد على أن تحقيق الخلاص الوطني العام هو من سيضمن خلاصنا الفردي؟ فما الذي نضيفه إذاً؟ في ظل ما صار العالم يجد أن دولة الاحتلال عبء، وفي ظل ما نشهده من اختلافات بينها وبين الولايات المتحدة، حتى ولو على مستوى السطح الخارجي، وفي ظل وصول دول العالم والمؤسسات الدولية والأممية إلى عدم القدرة على احتمال إرهاب الدولة الرسمي المنظم، صار بالإمكان عمل اختراق ما هنا، داخل حركة «فتح» أولاً ومنظمة التحرير ثانياً، وداخل القوى جميعها ثالثاً، ورابعاً التنسيق الحقيقي مع الدول العربية، بتقريب تحقيق مصالح الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال بدءاً بوقف الحرب، وقيام الدولة المستقلة، من خلال ربط ذلك مع أي حراك سياسي. لدينا ما نحققه مجتمعين، فكما أن تفرقنا نقاط ضعف، فإن توافقنا نقطة قوة، يمكن أن تتحقق من خلال الانسجام مع قناعات الدول المؤثرة، والتي سبق أن اختبرت الأداء الفلسطيني، ولعل الفرصة اليوم مواتية فعلاً، حيث إن نتائج المجلس المركزي ستكون فاعلة حين يتم التوافق السياسي على الإدارة والحكم، والتي تعني الاستفادة من الخبرات الوطنية، والتي في ظل دعمها سياسياً فإننا سنكون الفاعل الرئيس في اليوم التالي وما بعده. تمر منطقتنا، لا فلسطين فقط، في تحولات ارتبطت بتحولات عالمية اقتصادية وسياسية، كذلك كشفت الحرب على غزة حال العالم، الذي استمر في الحروب بأشكالها، ويبدو أن من قال إن الحرب تبدأ من فلسطين والسلام يبدأ من فلسطين كان على صواب. إننا نمر فيما يشبه «علمنة» الصراعات، في ظل الفشل الذريع للأدلجة، والذي لم يطعم العالم غير الزقوم ولم يسقِ العالم إلا الوهم. وهنا، في ظل الوعي الوطني على الكيانية الفلسطينية والحقوق العادية الطبيعية لشعبنا، واستعادة فلسطين التعددية التي نفخر بها، فإن ذلك سيؤثر الآن ومستقبلاً على حالة التطرف داخل دولة الاحتلال، لأن التطرف أصلاً يصب الكاز على النار، ولن يفيد في الحقيقة إلا المنتفعين منه، لأن طرحه لا يحقق الخلاص العام بل يبعدنا جميعاً عنه. عربياً، لن يكون من السهولة العودة إلى الوراء، لأن المطلوب الآن تحقيق ضمان نظم حكم عصرية تحقق العدالة، بحيث تقطع الطريق على قوى الأدلجة التي تقوى في ظل مشاكل الحكم. إن تغييب المنطلقات الأيديولوجية سيقود إلى تقريب الحلول. والظن أن الشعوب هنا عانت من التطرف والاستبداد معاً، لأنه في ظل ذلك توجه الفرقاء نحو الحلول غير الواقعية. وهكذا فإن المنظمة السياسية الفلسطينية اليوم بحاجة إلى الاحتكام إلى العقل، باتجاه منح الشعب الفلسطيني حق الاختيار بعيداً عن الانفعال ورد الفعل. وهو ما ينسجم أيضاً مع الدول العربية جميعها خصوصاً «دول الطوق»؛ فها هو «حزب الله» يتحدث عن الدولة المدنية، وها هي سورية تعبر مرحلة حساسة باتجاه الدولة المدنية، ما يعني الانسجام مع رؤية الحل السلمي للصراع العربي - الإسرائيلي، بالبناء على القرارات الدولية ذات الصلة. لقد استنتجت الشعوب جميعها أن الأدلجة السياسية عقدت الأمور، فقد زايدت على القوى السياسية، وأدخلتنا جميعاً الإخوة والأعداء في مراحل دموية دفعنا جميعاً فيها أثماناً مقابل اللاشيء، بل كانت النتيجة العودة إلى الوراء. باختصار لربما نكون اليوم أقرب ما نكون إلى تحقيق تسوية مُرضية، فلن يطول الاحتلال ولا غطرسته، كما لن يطول الجهل والتطرف والمزايدات. عوداً على بدء، فلسطينياً، أصبح الوفاق هو الطريق، حيث سنجد شعبنا ستجد والقيادة السياسة في سعي للاستفادة من كل الخبرات، وتوظيف إمكانيات الأفراد الفاعلين سياسياً واقتصادياً، كذلك في الإدارة والحكم، ما يقودنا إلى أن نكون بيت قصيد الركب في هذه المنطقة والعالم. إن تحقيق مصالح شعبنا هي الأساس، وهي البوصلة، فكل من يدخل هذا الطريق، فهو في الطريق الصحيح؛ فكل الأمور هنا والقيم والأخلاق تدعونا إلى ذلك، وأظن أن الحكمة ستنتصر لصالح شعبنا بعيداً عن التنازع والعناد.

يوم الفرار الرهيب: الحرب تنتقل
يوم الفرار الرهيب: الحرب تنتقل

العرب اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العرب اليوم

يوم الفرار الرهيب: الحرب تنتقل

كان قسم «الأخبار الخارجية» لا يزال يعمل بنظام الأجراس. كلما جاء نبأ مهم ترن أجراس «التلبرنتر» منبهة المحررين. وتلك الأيام التي سبقت 21 أبريل (نيسان) 1975 قبيل سقوط سايغون، كانت أجراس وكالات الأنباء ترن واحدة بعد الأخرى، كأن مساً أصابها. كانت غرفة «القسم الخارجي» في «النهار» مؤلفة من الزملاء فؤاد مطر، رفيق خوري، الراحل عبد الكريم أبو النصر، أمين معلوف، والمحبّر. وكنا نتبادل السفر إلى أمكنة الأحداث، كل وفق اختصاصه. انضم إلى القسم فتى في الثانية والعشرين، وقرر بكل حماسة أن يذهب هو إلى سايغون، لكي يغطي الأيام الأخيرة من الحرب. لم يكن أحد منا يعرف، أو يتوقع، أن الشهر الذي تنتهي فيه حرب فيتنام، سوف تبدأ حرب لبنان، وسوف تستمر 15 عاماً، وسوف تشتت أهل «القسم الخارجي» جميعاً، ونلتقي في باريس التي سوف يحصد أمين معلوف جوائزها، وألقابها، وأطنابها الكبرى. كانت حرب فيتنام «أهلية» هي أيضاً: شمال وجنوب، بدل «شرقية وغربية»، وأضيفت إليها طبعاً، وسريعاً، القضية الفلسطينية. وكتب الرئيس شارل حلو في مذكراته لاحقاً، إنه يوم أفاق ورأى 100 ألف متظاهر في قلب بيروت، قرر أنه لم يعد هناك سوى حل واحد: التقسيم! انتقلت الحروب الباردة من جنوب شرقي آسيا إلى الشرق الأوسط. وتغيرت مواقع ومواقف. وخرجت مصر من الحلف السوفياتي. وكذلك سوف يفعل ياسر عرفات ومنظمة التحرير. ذلك كان ما سوف يسمى الآن الشرق الأوسط الجديد. وهذا لا تهدأ حروبه، بينما دخلت أميركا وفيتنام في مسابقة المودات والعلاقات الممتازة، والاستثمارات المتبادلة. منذ ذلك الوقت لم تكف انفراجات آسيا عن التوسع، ولم تكف أوضاع الشرق الأوسط عن التدهور. وعلى خريطة المنازعات تغيب وتعود شهوات الشرر، مثل كشمير، لكنها لا تلبث أن تخبت، تاركة النزاعات المزمنة لأهلها. فلنعد إلى أجواء ومناخات تلك المرحلة: الجيش الأميركي يعبر المحيطات، قادماً إلى أدغال فقيرة لكي يمنع الشيوعية من الانتشار. المليارات تهدر، لكي لا تهان أميركا، والعالم ينقسم.

أخبار العالم : خبير عسكرى: آن الأوان أن تنطوى جميع الفصائل الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير
أخبار العالم : خبير عسكرى: آن الأوان أن تنطوى جميع الفصائل الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير

نافذة على العالم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : خبير عسكرى: آن الأوان أن تنطوى جميع الفصائل الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير

الأحد 20/أبريل/2025 - 09:35 م 4/20/2025 9:35:15 PM قال اللواء حابس الشروف، خبير عسكري واستراتيجي، إنه منذ الانقسام الفلسطيني وحتى الآن تعمل مصر على رأب الصدع الفلسطيني الفلسطيني، وعملت جاهدة في لقاءات مع الأطراف كافة على المصالحة الفلسطينية. وأضاف 'الشروف' في مداخلة لقناة 'القاهرة الإخبارية' أنه قبل أسبوعين كان هناك وفد كبير من حركة فتح لمصر من أجل إتمام عملية المصالحة ولملمة البيت الفلسطيني. وأكد أن هناك جهودًا مضنية من مصر على كافة المستويات الرسمية وغير الرسمية من أجل المصالحة؛ مؤكدًا أن الوجود الفلسطيني الموحد يساعد مصر في تنفيذ خطة إعادة إعمار قطاع غزة. وأشار إلى أن الوحدة الفلسطينية هي الضمان لقيام الدولة الفلسطينية، ومنظمة التحرير تتخذ إجراءات وبعض الإصلاحات بناء على خطاب الرئيس الفلسطيني بالجامعة العربية. وتابع: 'آن الأوان أن تنطوي كافة الفصائل الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير ودولة فلسطين، في ظل هذا الوضع الإنساني الصعب جدًا في غزة، لذلك آن الأوان للجميع أن يضع المصلحة الوطنية العليا فوق المصالح الشخصية'.

خبير عسكري: آن الأوان أن تنطوي جميع الفصائل الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير
خبير عسكري: آن الأوان أن تنطوي جميع الفصائل الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير

الدستور

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

خبير عسكري: آن الأوان أن تنطوي جميع الفصائل الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير

قال اللواء حابس الشروف، خبير عسكري واستراتيجي، إنه منذ الانقسام الفلسطيني وحتى الآن تعمل مصر على رأب الصدع الفلسطيني الفلسطيني، وعملت جاهدة في لقاءات مع الأطراف كافة على المصالحة الفلسطينية. وأضاف 'الشروف' في مداخلة لقناة 'القاهرة الإخبارية' أنه قبل أسبوعين كان هناك وفد كبير من حركة فتح لمصر من أجل إتمام عملية المصالحة ولملمة البيت الفلسطيني. وأكد أن هناك جهود مضنية من مصر على كافة المستويات الرسمية وغير الرسمية من أجل المصالحة؛ مؤكدًا أن الوجود الفلسطيني الموحد يساعد مصر في تنفيذ خطة إعادة إعمار قطاع غزة. وأشار إلى أن الوحدة الفلسطينية هي الضمان لقيام الدولة الفلسطينية، ومنظمة التحرير تتخذ إجراءات وبعض الإصلاحات بناء على خطاب الرئيس الفلسطيني بالجامعة العربية. وتابع: 'آن الأوان أن تنطوي كافة الفصائل الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير ودولة فلسطين، في ظل هذا الوضع الإنساني الصعب جدًا في غزة، لذلك آن الأوان للجميع أن يضع المصلحة الوطنية العليا فوق المصالح الشخصية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store