أحدث الأخبار مع #ومنظمةالتحريرالفلسطينية،


صحيفة الخليج
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
المحكمة العليا الأمريكية قد تسمح بمقاضاة السلطات الفلسطينية
واشنطن - أ ف ب استمعت المحكمة العليا الأمريكية الثلاثاء، إلى مرافعات بشأن تمكين الأمريكيين ضحايا الهجمات في إسرائيل والضفة الغربية من مقاضاة المنظمات والسلطات الفلسطينية، والمطالبة بتعويضات. وتتعلق هذه القضية باختصاص المحاكم الفيدرالية الأمريكية بالنظر في الدعاوى المرفوعة ضد السلطة الفلسطينية، ومنظمة التحرير الفلسطينية. ورُفعت دعاوى قضائية للمطالبة بتعويضات لأمريكيين قُتلوا، أو جُرحوا في هجمات في إسرائيل أو الضفة الغربية، أو لأقاربهم. وفي إحدى القضايا المرفوعة عام 2015، أقرت هيئة محلفين تعويضات بقيمة 654 مليون دولار أمريكي لضحايا أمريكيين لهجمات وقعت مطلع العقد الأول من القرن 21.لكن محاكم الاستئناف ترفض هذه الدعاوى لأسباب تتعلق بالاختصاص القضائي. وأقرّ الكونغرس في عام 2019 «قانون تعزيز الأمن والعدالة لضحايا الإرهاب» الذي من شأنه أن يجعل منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية خاضعتين للولاية القضائية الأمريكيةـ إذا ثبت دفعهما مبالغ لأقارب أشخاص قتلوا أو جرحوا أمريكيين. وقضت محكمتان أدنى درجة بأن قانون عام 2019 يُشكل انتهاكاً لحقوق السلطات الفلسطينية في الإجراءات القانونية الواجبة، إلا أن أغلبية قضاة المحكمة العليا ذات الأغلبية المحافظة بدوا ميالين الثلاثاء إلى تأييده. وقال القاضي بريت كافانو،: إن «الكونغرس والرئيس هما من يُصدران أحكاماً عادلة عندما نتحدث عن الأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة». وأيد نائب المدعي العام إدوين نيدلر ممثل إدارة ترامب ذلك بقوله، إنه لا ينبغي للمحاكم أن تحل محل الكونغرس أو الرئيس. وقال: «أصدر الكونغرس والرئيس حكماً يستحق الاحترام المطلق عملياً، ومفاده إمكان إخضاع السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية للولاية القضائية». وأضاف: «في هذه القضية، كان لدى المدعى عليهم فرصة لتجنب ذلك بمجرد وقف تلك النشاطات، لكنهم لم يفعلوا». وقال ميتشل بيرغر، ممثل السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، إن تحديد الولاية القضائية «يتجاوز ما يمكن للكونغرس أن يُقرره». ويتوقع أن تصدر المحكمة العليا حكمها قبل نهاية دورتها الحالية في يونيو/ حزيران المقبل.

القناة الثالثة والعشرون
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
إكليل باسم الرئيس عباس على النصب التذكاري للشهداء في بيروت
أمّت مقبرة شهداء الثورة الفلسطينية المركزية في العاصمة اللبنانية بيروت، صبيحة عيد الفطر المبارك، العديد من الزوار. وكعادتها، كانت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" في بيروت في مقدمة الزوار، حيث كرّمت شهداءها الذين عبّدوا طريق العودة إلى الوطن بدمائهم الزكية وأرواحهم العطرة. وضعوا إكليلاً من الورد على النصب التذكاري لشهداء الثورة الفلسطينية، باسم الرئيس محمود عباس، وعميد السلك الدبلوماسي العربي في لبنان السفير أشرف دبور، و"منظمة التحرير الفلسطينية"، وحركة "فتح". شارك في الزيارة نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني علي فيصل، نائب أمين سر إقليم حركة "فتح" في لبنان مشرف منطقة بيروت الدكتور سرحان سرحان، أمين سر إقليم إسبانيا الدكتور أحمد معروف، منسق عام "الحملة الأهلية لنصرة فلسطين وقضايا الأمة" معن بشور على رأس وفد، مستشار علاقات سفارة دولة فلسطين في لبنان العميد سمير أبو عفش، ممثلون عن الأحزاب والقوى الوطنية اللبنانية وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية، ممثلو اللجان الشعبية، وقادة الأجهزة الأمنية الفلسطينية في بيروت ومخيماتها، بالإضافة إلى أمناء سر وأعضاء الشعب التنظيمية، المكتب الطلابي الحركي، ومكتب المرأة الحركي، والكشافة الفلسطينية، وأفواج الإطفاء الفلسطينية، وأطر فتحاوية وحضور شعبي من مخيمات بيروت. وفي المناسبة، ألقى ممثل الحملة الأهلية لنصرة فلسطين وقضايا الأمة نبيل حلاق كلمة، بدأها بتوجيه التحية إلى الحضور الكريم، مهنئًا الشعبين اللبناني والفلسطيني بحلول عيد الفطر المبارك. عبّر حلاق عن فخره بالوقوف في حضرة الشهداء الذين قدّموا تضحيات عظيمة فداءً لفلسطين ولبنان وقضايا الأمتين العربية والإسلامية. وأكّد على "البقاء على نهج وعهد الشهداء"، مشيرًا إلى أن "ما قدّموه على مدار العقود الماضية أجهض كل المؤامرات التي كانت تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية. واختتم بدعاء الرحمة لجميع الشهداء اللبنانيين والفلسطينيين". وألقى سرحان، كلمةً باسم منظمة التحرير الفلسطينية. وجه خلالها "التحية للشعب الفلسطيني في الداخل والشتات"، مؤكدًا أنه "لا عيد للفلسطينيين بينما الضفة الغربية وقطاع غزة يتعرّضان لعدوان من العدو الصهيوني". كما وجّه التحية إلى شهداء فلسطين ولبنان، معاهداً إياهم على الاستمرار في طريق النضال والكفاح حتى تحرير فلسطين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. وأشار إلى "التزام منظمة التحرير الفلسطينية بتوجيهات الرئيس محمود عباس"، التي تؤكّد على دعم أسر وأبناء شهداء وأسرى الثورة الفلسطينية. كما عاهد الشهداء في يوم الأرض، الذي يصادف 30 آذار، على الاستمرار في نهجهم وعهدهم. واختتم سرحان معاهدًا جميع شهداء الثورة الفلسطينية، وخاصة الرئيس الشهيد ياسر عرفات، على أن راية الثورة الفلسطينية ستستمر وتتوارثها الأجيال حتى تحقق أهدافها، كما قال الرئيس الشهيد ياسر عرفات: "سيرفع شبل من أشبالنا وزهرة من زهراتنا علم فلسطين فوق مآذن القدس وكنائس القدس وأسوار القدس". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


البيان
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
دبلوماسيون عرب يعرضون خطة إعادة إعمار غزة على مبعوث ترامب
عرض ممثلون عن دولة الإمارات والسعودية ومصر وقطر والأردن ومنظمة التحرير الفلسطينية، اليوم الأربعاء، خطة إعادة إعمار غزة التي أقرتها القمة العربية المنعقدة في القاهرة في 4 مارس الجاري، على المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، واتفقوا معه على مواصلة التشاور والتنسيق بشأنها كأساس لجهود إعادة إعمار القطاع. وذكر بيان صادر عن الاجتماع الذي عقد في الدوحة أن الوزراء العرب "عرضوا خطة إعادة إعمار غزة التي أقرتها القمة العربية المنعقدة في القاهرة في 4 مارس 2025، كما اتفقوا مع المبعوث الأمريكي على مواصلة التشاور والتنسيق بشأنها كأساس لجهود إعادة إعمار القطاع". وأضاف البيان أن الوزراء العرب أكدوا "أهمية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، مشددين على ضرورة إطلاق جهد حقيقي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين". وتقود قطر ومصر إلى جانب الولايات المتحدة جهود الوساطة بين حركة (حماس) وإسرائيل بهدف وقف إطلاق النار بين الجانبين والإفراج عن رهائن محتجزين في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 مقابل إطلاق سراح سجناء فلسطينيين في إسرائيل. وتبنت الدول الأعضاء في الجامعة العربية في الرابع من مارس خطة اقترحتها مصر لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه بكلفة تصل إلى 53 مليار دولار. وتأتي الخطة رداً على اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهجير الفلسطينيين من غزة وتوطين معظمهم في الأردن ومصر وتحويل القطاع إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، وهو الاقتراح الذي رفضته القاهرة وعَمان على الفور واعتبرته معظم دول المنطقة مزعزعاً للاستقرار بشدة.


موقع 24
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
بمليار دولار..دعاوى قضائية في إسرائيل ضد السلطة الفلسطينية بسبب 7 أكتوبر
قالت "يديعوت أحرونوت" أن أكثر من 500 إسرائيلي، قالوا إنهم ضحايا هجوم حماس في 7 أكتوبر(تشرين الأول) 2023، دعوى قضائية إلى المحكمة المركزية بالقدس، للمطالبة بـ 4.5 مليارات شيكل (1.2 مليار دولار)، من السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، ووزير شئون الأسرى قدورة فارس، تعويضاً عن الهجوم، بسبب مسؤوليتهم المباشرة وغير المباشرة عنه. ووفق موقع " واينت "، فإن وزير شؤون الأسرى، قدورة فارس "كان مسؤولاً عن آلية تحويل دفعات مالية" إلى مقاتلي النخبة في حماس وعائلاتهم. وأضافت الدعوى أنه كانت هناك استعدادات من السلطة الفلسطينية، والفصائل المختلفة في منظمة التحرير الفلسطينية، بين 2018 و2023، شملت تدريبات في قطاع غزة، بالتعاون مع كتائب شهداء الأقصى. יותר מ-500 מנפגעי 7.10 בתביעת ענק נגד הרשות הפלסטינית: "אחריות ישירה ועקיפה לטבח" (צילום: חיים גולדברג, פלאש 90) — חדשות 13 (@newsisrael13) March 5, 2025 وتضمنت الدعوى ما وصفته الصحيفة بـ"تفاصيل العمليات المشتركة للفصائل المختلفة في غزة، وكيف تلقى المقاتلون تدريبات عسكرية في المؤسسات التعليمية الفلسطينية التي تديرها حماس وتمولها السلطة الفلسطينية". وزعمت الدعوى "تشكيل غرفة حرب مشتركة بين الفصائل الفلسطينية في غزة". A poner la mano en el bolsillo , el terrorismo ya no sera gratis Más de 500 víctimas del 7.10 presentaron ante el Tribunal de Distrito de Jerusalén una enorme demanda por valor de 4.500 millones de shekels contra la Autoridad Palestina, la OLP y el Ministro de Asuntos de… — @IsraelVive (@IsraelVive1948) March 5, 2025 وطالبت الدعوى المحكمة باعتبار "السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية وقدورة فارس، مسؤولين مباشرة وغير مباشرة عن 7 أكتوبر(تشرين الأول)2023، وإلزام المدعى عليهم بدفع تعويضات بـ 4.4 مليارات شيكل للعائلات المتضررة والناجين، وإلزامهم بتعويضات عقابية".

سرايا الإخبارية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
بالفيديو .. تداول مقطع قديم لـ"صلاح خلف" يكشف فشل تهجير غزة عام 1953
سرايا - تداول نشطاء على مواقع التواصل، مقطع فيديو قديم للقيادي التاريخي في حركة فتح، ومنظمة التحرير الفلسطينية، صلاح خلف، "أبو إياد"، يكشف فيه عن مخطط لتهجير الفلسطينيين من غزة نحو سيناء عام 1953. وقال "أبو إياد" في هذا التسجيل إن قيادات العمل الوطني في غزة أفشلت هذا المخطط الذي حاول الاحتلال تمريره بهدف تهجير أهالي غزة، ليستوطنوا في سيناء. وأضاف أبو إياد: "أقيمت لنا معسكرات في سيناء للإقامة، وقد وقف رجالنا ضد هذا المخطط، منهم من دخل السجون ومنهم من استشهد، وهذا ما جعل هذه المخططات تنحسر". وكان المؤرخ الفلسطيني عبد القادر ياسين قال في مذكرات له، إنه عام 1953 قدمت الولايات المتحدة 3 مشاريع توطين وإسكان للاجئين الفلسطينيين، أبرزها مشروع سيناء الذي وقّعه الرئيس المصري جمال عبد الناصر والجانب الأمريكي في حزيران/ يونيو 1953، حيث مورست ضغوط على الفلسطينيين للانتقال من غزة إلى مكان قرب مدينة بورفؤاد المصرية على مساحة 50 ألف فدان. وشدد ياسين على أن الاعتداءات العسكرية الإسرائيلية توالت على الفلسطينيين في غزة بغرض دفع الفلسطينيين إلى تركها، واستشهد وجُرح المئات من الفلسطينيين، إلى أن وقع اعتداء 28 شباط/ فبراير 1955 وقتل فيه 39 جنديا مصريا وسودانيا وفلسطينيا، فاندلعت مظاهرات عارمة على إثر هذا الحادث، ما دفع عبد الناصر لتلبية مطالب المتظاهرين، وهي إلغاء مشروع سيناء، وتسليح القطاع وتحصينه وتدريب أهله، وإشاعة الحريات والديمقراطية في القطاع. #سرايا #غزة #عاجل — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) February 13, 2025