أحدث الأخبار مع #ومنظمةالتعاونالإسلامي


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بريطانيا وفرنسا وكندا تدعو إسرائيل لوقف هجماتها على غزة "فورا"
الثلاثاء 20 مايو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - بريطانيا وفرنسا وكندا تدعو إسرائيل لوقف هجماتها على غزة "فورا" دعت بريطانيا وفرنسا وكندا، الاثنين، إسرائيل إلى وقف عملياتها العسكرية في قطاع غزة "فورا"، وهددت باتخاذ "خطوات ملموسة" ضد تل أبيب. وأدان البيان الذي وقعت عليه بريطانيا وفرنسا وكندا، قرار إسرائيل توسيع هجماتها في غزة. والأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، إطلاق عملية برية في عدة مناطق داخل قطاع غزة في إطار بدء عملية "عربات جدعون"، في تصعيد خطير ضمن حرب الإبادة المتواصلة على القطاع منذ 20 شهرا. وأضاف: "الوضع الإنساني في غزة غير مقبول"، مؤكدا أن قرار إسرائيل السماح بدخول بعض المساعدات الإنسانية إلى غزة "لم يكن كافيا". وتابع: "ندعو الحكومة الإسرائيلية إلى وقف عملياتها العسكرية في غزة على الفور والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع". ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين. كما دعا البيان إلى إطلاق سراح الأسرى، لافتا إلى أن عرقلة الحكومة الإسرائيلية للمساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة تشكل "انتهاكا للقانون الإنساني الدولي". وفي إشارة إلى التصريحات التي أدلى بها مسؤولون في الحكومة الإسرائيلية عن تهجير سكان غزة، قال البيان: "ندين لغة الكراهية التي يستخدمها أعضاء الحكومة الإسرائيلية"، مؤكدا أن التهجير القسري يعد "انتهاكا للقانون الإنساني الدولي". وفي وقت سابق الاثنين، توعد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، بتجويع وتدمير ما تبقى من قطاع غزة، وتهجير الفلسطينيين من جنوبه. وجدد البيان دعمه حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، مستدركا بالقول: "مع ذلك، فإن هذا التصعيد غير متناسب تماما". وأضاف: "لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو أفعالها المروعة. إذا لم توقف إسرائيل عملياتها العسكرية الجديدة وتزيل العقبات التي فرضتها على المساعدات الإنسانية، فسنتخذ خطوات ملموسة أكثر ضدها". وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 174 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. كما أشار البيان إلى استيلاء إسرائيل على الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية، قائلا: "نعارض أي محاولة لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية". واستطرد: "يجب على إسرائيل وقف هذه المستوطنات، فهي غير قانونية، وتعيق بقاء الدولة الفلسطينية، وتقوض أمن الإسرائيليين والفلسطينيين. ولن نتردد في اتخاذ خطوات أكثر وفرض عقوبات في هذا الشأن". وأعرب البيان عن دعمه لجهود الولايات المتحدة وقطر ومصر لوقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى هما "الخطوتان الأهم في إنهاء معاناة المدنيين وضمان حل سياسي طويل الأمد." وأكدت بريطانيا وفرنسا وكندا في البيان، أنها ستواصل العمل بما يتماشى مع الخطة التي وضعتها الدول العربية لمستقبل غزة. وفي مارس/ آذار الماضي، اعتمدت كل من جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي خطة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، ويستغرق تنفيذها خمس سنوات، وتكلف نحو 53 مليار دولار. وتابعت: "مستعدون للاعتراف بالدولة الفلسطينية والعمل في هذا الصدد، بما يساهم في حل الدولتين"


الموقع بوست
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الموقع بوست
بريطانيا وفرنسا وكندا تدعو إسرائيل لوقف هجماتها على غزة "فورا"
وأدان البيان الذي وقعت عليه بريطانيا وفرنسا وكندا، قرار إسرائيل توسيع هجماتها في غزة. والأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، إطلاق عملية برية في عدة مناطق داخل قطاع غزة في إطار بدء عملية "عربات جدعون"، في تصعيد خطير ضمن حرب الإبادة المتواصلة على القطاع منذ 20 شهرا. وأضاف: "الوضع الإنساني في غزة غير مقبول"، مؤكدا أن قرار إسرائيل السماح بدخول بعض المساعدات الإنسانية إلى غزة "لم يكن كافيا". وتابع: "ندعو الحكومة الإسرائيلية إلى وقف عملياتها العسكرية في غزة على الفور والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع". ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين. كما دعا البيان إلى إطلاق سراح الأسرى، لافتا إلى أن عرقلة الحكومة الإسرائيلية للمساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة تشكل "انتهاكا للقانون الإنساني الدولي". وفي إشارة إلى التصريحات التي أدلى بها مسؤولون في الحكومة الإسرائيلية عن تهجير سكان غزة، قال البيان: "ندين لغة الكراهية التي يستخدمها أعضاء الحكومة الإسرائيلية"، مؤكدا أن التهجير القسري يعد "انتهاكا للقانون الإنساني الدولي". وفي وقت سابق الاثنين، توعد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، بتجويع وتدمير ما تبقى من قطاع غزة، وتهجير الفلسطينيين من جنوبه. وجدد البيان دعمه حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، مستدركا بالقول: "مع ذلك، فإن هذا التصعيد غير متناسب تماما". وأضاف: "لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو أفعالها المروعة. إذا لم توقف إسرائيل عملياتها العسكرية الجديدة وتزيل العقبات التي فرضتها على المساعدات الإنسانية، فسنتخذ خطوات ملموسة أكثر ضدها". وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 174 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. كما أشار البيان إلى استيلاء إسرائيل على الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية، قائلا: "نعارض أي محاولة لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية". واستطرد: "يجب على إسرائيل وقف هذه المستوطنات، فهي غير قانونية، وتعيق بقاء الدولة الفلسطينية، وتقوض أمن الإسرائيليين والفلسطينيين. ولن نتردد في اتخاذ خطوات أكثر وفرض عقوبات في هذا الشأن". وأعرب البيان عن دعمه لجهود الولايات المتحدة وقطر ومصر لوقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى هما "الخطوتان الأهم في إنهاء معاناة المدنيين وضمان حل سياسي طويل الأمد." وأكدت بريطانيا وفرنسا وكندا في البيان، أنها ستواصل العمل بما يتماشى مع الخطة التي وضعتها الدول العربية لمستقبل غزة. وفي مارس/ آذار الماضي، اعتمدت كل من جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي خطة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، ويستغرق تنفيذها خمس سنوات، وتكلف نحو 53 مليار دولار.


منذ 11 ساعات
- سياسة
بريطانيا وفرنسا وكندا تدعو إسرائيل لوقف هجماتها على غزة "فورا"
دعت بريطانيا وفرنسا وكندا، الاثنين، إسرائيل إلى وقف عملياتها العسكرية في قطاع غزة "فورا"، وهددت باتخاذ "خطوات ملموسة" ضد تل أبيب. وأدان البيان الذي وقعت عليه بريطانيا وفرنسا وكندا، قرار إسرائيل توسيع هجماتها في غزة. والأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، إطلاق عملية برية في عدة مناطق داخل قطاع غزة في إطار بدء عملية "عربات جدعون"، في تصعيد خطير ضمن حرب الإبادة المتواصلة على القطاع منذ 20 شهرا. وأضاف: "الوضع الإنساني في غزة غير مقبول"، مؤكدا أن قرار إسرائيل السماح بدخول بعض المساعدات الإنسانية إلى غزة "لم يكن كافيا". وتابع: "ندعو الحكومة الإسرائيلية إلى وقف عملياتها العسكرية في غزة على الفور والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع". ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين. كما دعا البيان إلى إطلاق سراح الأسرى، لافتا إلى أن عرقلة الحكومة الإسرائيلية للمساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة تشكل "انتهاكا للقانون الإنساني الدولي". وفي إشارة إلى التصريحات التي أدلى بها مسؤولون في الحكومة الإسرائيلية عن تهجير سكان غزة، قال البيان: "ندين لغة الكراهية التي يستخدمها أعضاء الحكومة الإسرائيلية"، مؤكدا أن التهجير القسري يعد "انتهاكا للقانون الإنساني الدولي". وفي وقت سابق الاثنين، توعد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، بتجويع وتدمير ما تبقى من قطاع غزة، وتهجير الفلسطينيين من جنوبه. وجدد البيان دعمه حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، مستدركا بالقول: "مع ذلك، فإن هذا التصعيد غير متناسب تماما". وأضاف: "لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو أفعالها المروعة. إذا لم توقف إسرائيل عملياتها العسكرية الجديدة وتزيل العقبات التي فرضتها على المساعدات الإنسانية، فسنتخذ خطوات ملموسة أكثر ضدها". وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 174 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. كما أشار البيان إلى استيلاء إسرائيل على الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية، قائلا: "نعارض أي محاولة لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية". واستطرد: "يجب على إسرائيل وقف هذه المستوطنات، فهي غير قانونية، وتعيق بقاء الدولة الفلسطينية، وتقوض أمن الإسرائيليين والفلسطينيين. ولن نتردد في اتخاذ خطوات أكثر وفرض عقوبات في هذا الشأن". وأعرب البيان عن دعمه لجهود الولايات المتحدة وقطر ومصر لوقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى هما "الخطوتان الأهم في إنهاء معاناة المدنيين وضمان حل سياسي طويل الأمد." وأكدت بريطانيا وفرنسا وكندا في البيان، أنها ستواصل العمل بما يتماشى مع الخطة التي وضعتها الدول العربية لمستقبل غزة. وفي مارس/ آذار الماضي، اعتمدت كل من جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي خطة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، ويستغرق تنفيذها خمس سنوات، وتكلف نحو 53 مليار دولار. وتابعت: "مستعدون للاعتراف بالدولة الفلسطينية والعمل في هذا الصدد، بما يساهم في حل الدولتين"


المغرب اليوم
منذ 3 أيام
- أعمال
- المغرب اليوم
بغداد تحتضن القمة التنموية وتقر استراتيجيات الأمن الغذائي والمائي حتى 2035
أكدت مسودة "إعلان القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية" في دورتها الخامسة، والمنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، السبت، الالتزام الراسخ تجاه دعم العمل العربي التنموي المشترك، وتعزيز التضامن العربي، وتحقيق التكامل الاقتصادي والاجتماعي بين الدول العربية. وتشهد بغداد، السبت، أعمال وجلسات القمتين العربية العادية الرابعة والثلاثين والتنموية الخامسة، بحضور عدد من القادة والزعماء العرب، والأمناء العامين لمنظمة الأمم المتحدة و جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي. وأقرّت "مسودة القمة التنموية"، الاستراتيجية العربية للأمن الغذائي للفترة (2035 - 2025)، داعية إلى حشد الطاقات والموارد لتنفيذها، بما يضمن تحقيق الأمن الغذائي العربي لمواجهة التحديات الراهنة والمستقبلية. وشددت على أهمية تطوير منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى واستكمال متطلبات إقامة الاتحاد الجمركي العربي، داعية إلى إزالة كافة العوائق التي تعترض تحقيق هذا الهدف الاستراتيجي. كما صادقت على الخطة التنفيذية للاستراتيجية العربية للأمن المائي 2030، وحثت على اعتماد سياسات فعالة لإدارة الموارد المائية بشكل عادل ومستدام. غزة واليمن والسودان وسوريا كما أقرّت "مشروع دعم وإيواء الأسر النازحة من العدوان الإسرائيلي داخل الأراضي الفلسطينية"، وأدانت كافة محاولات تهجير الشعب الفلسطيني، مؤكدة على حقه في العودة والعيش الكريم على أرضه. ورحبت بمشروع محطات الطاقة الشمسية لصالح المشتركين المنزليين في المخيمات الفلسطينية، لما له من أثر إيجابي في تحسين حياة اللاجئين وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية. وجددت "القمة التنموية" دعمها لخطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية التحتية في اليمن، مشددة على أهمية دعم جهود التعافي وإعادة البناء في البلاد. وأكدت "القمة" دعمها للمشاريع التنموية المقدمة من السودان، وشجعت على تسريع تنفيذها في إطار مرحلة إعادة الإعمار، بما يضمن الاندماج الكامل للسودان في منظومة التنمية العربية. وطالبت برفع العقوبات المفروضة على قطاع الطاقة والكهرباء في سوريا، لما لها من آثار سلبية على معيشة المواطن السوري وجهود التنمية الوطنية. ورحبت مسودة إعلان القمة التنموية، بإعلان العراق، إنشاء "الصندوق العربي لدعم جهود التعافي وإعادة الإعمار من آثار الأزمات"، والتبرع بـ40 مليون دولار للصندوق، تخصص 20 مليون دولار لدعم الجهود الإنسانية، وإعادة الإعمار في قطاع غزة، و20 مليون دولار لدعم جهود إعادة الإعمار في لبنان. ورحبت بالمبادرة العربية للذكاء الاصطناعي التي قدمها الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، مشجعة على تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي كأداة لتعزيز التنمية الشاملة وبناء مجتمعات معرفية عربية. كما رحبت بمبادرة العراق لإنشاء مجلس وزراء التجارة العرب، كإطار مؤسسي يعزز التنسيق التجاري بين الدول العربية، ويُسهم في تسريع التكامل الاقتصادي العربي. وأشادت بالمبادرة المصرية في مجال مكافحة الأمراض وخاصة (طريق مصر نحو القضاء على التهاب الكبد الفيروسي "سي") كنموذج يحتذى به في المنطقة، داعية إلى تبادل الخبرات والاستفادة من هذه التجربة الناجحة. كما أشادت بدور الإمارات في مبادرة صنع الأمل والمستقبل الأفضل للإنسان العربي، مؤكدة أن هذه المبادرات تمثل نموذجاً ملهماً للعمل التنموي والإنساني في العالم العربي. وأعلنت القمة دعمها مشروع تعزيز الريادة الفضائية العربية من خلال القمر الصناعي البحريني (المنذر)، وشجعت على تكامل الجهود العربية في مجال الفضاء والبحث العلمي والتقنيات الحديثة. وقررت القمة اعتماد مبادرة الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، حول "الاقتصاد الأزرق"، بوصفها توجهاً استراتيجياً لتأمين الأمن الغذائي والطاقة، وضمان استدامة الموارد البحرية العربية. كما ثمّنت مشروع تسمية وتطوير المجترات الصغيرة في المنطقة العربية، وشجعت على الاستثمار فيه كوسيلة لتعزيز الأمن الغذائي ورفع المستوى المعيشي للمزارعين. ودعت القمة التنموية إلى تحضير عربي موحد ومتكامل للمؤتمر العالمي الثاني للتنمية الاجتماعية، بما يعكس أولويات التنمية في المنطقة، ويعزز التعاون الدولي. ورحبت بإعلان مبادئ حول مستقبل الموارد البشرية في ظل الثورة التكنولوجية، ودعت إلى تطوير سياسات تعليمية وتدريبية تتماشى مع التحولات الرقمية ومتطلبات سوق العمل.


فيتو
منذ 3 أيام
- سياسة
- فيتو
السيسي: آلة الحرب الإسرائيلية لم تترك حجرا على حجر ولم تترك طفلا ولا شيخا إلا واستهدفته
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن آلة الحرب الإسرائيلية لم تترك حجرا على حجر ولم تترك طفلا ولا شيخا وإلا استهدفته واستعرض الرئيس عبد الفتاح السيسي رؤية مصر بشأن التحديات التي تواجهها المنطقة، وعلى رأسها التطورات الخاصة بالقضية الفلسطينية، وسبل استعادة الاستقرار الإقليمي. جاء ذلك خلال كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة الرابعة والثلاثين بالعراق. وانطلقت في العاصمة العراقية بغداد اليوم السبت أعمال القمة العربية العادية الرابعة والثلاثين بحضور الرئيس السيسي والقادة والزعماء العرب والأمناء العامين لمنظمة الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي إلى جانب عشرات الضيوف من الدول العربية والاتحاد الأوروبي والمنظمات الدولية. وألقي الرئيس السيسي اليوم كلمة مصر خلال القمة الرابعة والثلاثين حيث استعرض الرئيس رؤية مصر بشأن التحديات التي تواجهها المنطقة، وعلى رأسها التطورات الخاصة بالقضية الفلسطينية، وسبل استعادة الاستقرار الإقليمي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.