أحدث الأخبار مع #ومنظمةالتعاونالاقتصاديوالتنمية


مستقبل وطن
منذ 5 أيام
- أعمال
- مستقبل وطن
«التخطيط» تعقد ورشة عمل لتعزيز الخطة القومية للتنمية المستدامة بدعم الاتحاد الأوروبي
عقدت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي بالتعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ورشة عمل حول "دعم تطوير الخطة القومية للتنمية المستدامة المتوسطة الأجل"، وذلك في إطار مشروع "دعم الحوكمة العامة والاقتصادية في مصر" الممول من الاتحاد الأوروبي. وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن المشروع يهدف إلى دعم جهود الحكومة المصرية في رصد وتنفيذ إصلاحات الحوكمة العامة ذات الأولوية، بما يعزز الكفاءة والشفافية في إدارة الموارد العامة. الإصلاح الإداري ودعم رؤية مصر 2030 أوضحت الوزيرة أن المشروع يركز على ثلاثة مجالات ذات أولوية من خلال محورين رئيسيين: دعم رؤية مصر 2030، ودعم الخطة الوطنية للإصلاح الإداري، إلى جانب تطوير أنظمة مالية عامة كفء وفعالة. يأتي ذلك تماشيًا مع أولويات الشراكة الاستراتيجية بين الاتحاد الأوروبي ومصر خلال الفترة 2021-2027، التي تنفذها الحكومة المصرية بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. كما أشارت إلى عمق التعاون بين الوزارة ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، خاصة في تنفيذ قانون التخطيط العام للدولة رقم 18 لسنة 2022. وخلال المرحلة الأولى من البرنامج، تمكنت الوزارة من تطوير أدلة إرشادية لإعداد الخطط العامة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية السنوية، بالإضافة إلى تقديم دعم فني للوزارات لتعزيز قدرات التخطيط الاستراتيجي ضمن الجهاز الإداري للدولة. وفي إطار بناء القدرات المؤسسية، تعمل الوزارة على تشكيل لجنة فنية داخلية لتطوير القواعد والآليات اللازمة لضمان تطبيق قانون التخطيط العام ولائحته التنفيذية بكفاءة. التعلم بالممارسة وأدوات التخطيط المتقدمة في أولى ورش العمل التدريبية للمرحلة الثانية، تم التركيز على مفهوم "التعلم بالممارسة" عبر تشكيل مجموعات عمل قطاعية، تعرف خلالها المشاركون على استخدام أدوات تحليل الأطراف المعنية، تطوير شجرة المشكلات (Problem Tree)، تحليل SWOT، وسلسلة النتائج (Result Chain). كما تم البدء في صياغة بطاقات السياسات القطاعية وربط الأهداف الاستراتيجية بمؤشرات أداء رئيسية، تمهيدًا لإعداد دليل إرشادي لتعميم التخطيط القطاعي المتوسط الأجل على مستوى أهداف رؤية مصر 2030. متابعة تطبيق قانون التخطيط العام وتحقيق نتائج ملموسة قدم الحضور لمحة عامة عن إنجازات المرحلة الأولى من التعاون، مع استعراض الخطوات القادمة في المرحلة الثانية التي تركز على التطبيق الفعلي لقانون التخطيط العام للدولة. كما تم مناقشة دعم الانتهاء من اللائحة التنفيذية وتنفيذ خطة تطبيقية للخطة القومية للتنمية المستدامة المتوسطة الأجل، مع التركيز على الهدف الاستراتيجي الرابع لرؤية مصر 2030 المتعلق بـ"اقتصاد متنوع، معرفي، وتنافسي". وقد شهدت الفعالية محاكاة عملية لتشكيل مجموعات عمل قطاعية، وتحليل أصحاب المصلحة لتحديد الأدوار والمسؤوليات ضمن مجموعات العمل. برامج الإصلاح ومسار الاقتصاد المتنوع استعرضت الورشة المبادرات والبرامج الإصلاحية التي ساهمت في تطوير اقتصاد متنوع معرفي وتنافسي في مصر، مع تقييم الإنجازات وتحديد الفجوات في مجالات التنمية الصناعية، توسيع اقتصاد المعرفة، الابتكار، وتشجيع الاستثمار. وتُركز المرحلة الثانية من برنامج الدعم على بناء قدرات وزارة التخطيط لتطوير منهجية عملية لتنفيذ التزامات التخطيط المتوسط والطويل الأجل وفقًا لقانون التخطيط العام رقم 18 لسنة 2022، مع إعداد نموذج استرشادي للخطة المتوسطة الأجل للهدف الاستراتيجي الرابع من رؤية مصر 2030، وذلك عبر ورش عمل مكثفة.


النهار المصرية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- النهار المصرية
المجلس القومي للمرأة يشارك في جلسة بعنوان: التحول الأخضر والتحولات العالمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
شاركت الأستاذة مارى لوى عضوة المجلس القومى للمرأة في اجتماع المجموعة التوجيهية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) ، في جلسة بعنوان: التحول الأخضر والتحولات العالمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. حيث أكدت الأستاذة مارى لوى على أن مصر تُولي اهتمامًا كبيرًا بالنهج المُراعي لتمكين المرأة في تحوّلها نحو الاقتصاد الأخضر، مؤكدة أنه قد شاركت أكثر من 600 ألف سيدة في مبادرات التوعية المناخية، كما تم إطلاق مبادرة "وجهات نظر عالمية حول المرأة والبيئة وتغير المناخ"، ومبادرة "المرأة الأفريقية والتكيف مع تغير المناخ" (AWCAP) لتعزيز التعاون بين الدول الأفريقية الأعضاء في مجال حماية المرأة من تغير المناخ، وأوضحت أن مبادرة "المشروعات الخضراء الذكية" تُسلّط الضوء على القيادة النسائية، حيث قدّمت النساء 47% من المشاريع الفائزة في الجولة الأولى، و44% في الجولة الثانية، ومعسكرات بيئية وحملات لتشجيع الاستثمار والتدريب للنساء، كما ناقشت ختم المساواة بين الجنسين، وتمثيل المرأة في البرلمان والادوار القيادية. كما أشارت الى مرصد المرأة المصرية الذى تأسس عام ٢٠١٧ للإشراف على تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية ٢٠٣٠،التى أطلقها المجلس القومي للمرأة وأقرها رئيس الجمهورية، ويعمل هذا المرصد كجهة مستقلة لتحقيق عدة أهداف منها رصد وتقييم قيم المؤشرات المتعلقة بوضع المرأة المصرية، إصدار تقارير ودراسات دورية حول وضع المرأة.


الجمهورية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
ماري لوي:مصر تهتم بالنهج المُراعي لتمكين المرأة في تحوّلها نحو الاقتصاد الأخضر
شاركت مارى لوى عضوة المجلس القومى للمرأة في اجتماع المجموعة التوجيهية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) ، في جلسة بعنوان: التحول الأخضر والتحولات العالمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. حيث أكدت مارى لوى على أن مصر تُولي اهتمامًا كبيرًا بالنهج المُراعي لتمكين المرأة في تحوّلها نحو الاقتصاد الأخضر ، مؤكدة أنه قد شاركت أكثر من 600 ألف سيدة في مبادرات التوعية المناخية، كما تم إطلاق مبادرة "وجهات نظر عالمية حول المرأة والبيئة وتغير المناخ"، ومبادرة "المرأة الأفريقية والتكيف مع تغير المناخ" (AWCAP) لتعزيز التعاون بين الدول الأفريقية الأعضاء في مجال حماية المرأة من تغير المناخ، وأوضحت أن مبادرة " المشروعات الخضراء الذكية" تُسلّط الضوء على القيادة النسائية، حيث قدّمت النساء 47% من المشاريع الفائزة في الجولة الأولى، و44% في الجولة الثانية، ومعسكرات بيئية وحملات لتشجيع الاستثمار والتدريب للنساء، كما ناقشت الختم المصري للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، وتمثيل المرأة في البرلمان والادوار القيادية. كما أشارت الى مرصد المرأة المصرية الذى تأسس عام ٢٠١٧ للإشراف على تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية ٢٠٣٠،التى أطلقها المجلس القومي للمرأة وأقرها رئيس الجمهورية، ويعمل هذا المرصد كجهة مستقلة لتحقيق عدة أهداف منها رصد وتقييم قيم المؤشرات المتعلقة بوضع المرأة المصرية، إصدار تقارير ودراسات دورية حول وضع المرأة. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز ماري لوي:مصر تهتم بالنهج المُراعي لتمكين المرأة في تحوّلها نحو الاقتصاد الأخضر السبت 10 مايو 2025 5:03:36 م المزيد بالذكاء الاصطناعي ..كيف تتخلص من إدمان السكر؟ السبت 10 مايو 2025 4:53:19 م المزيد العناصر الغذائية الضرورية لتعزيز التعافي بعد الأمراض المزمنة السبت 10 مايو 2025 4:15:20 م المزيد التعامل مع الضغوط المالية للحفاظ على الصحة السبت 10 مايو 2025 3:54:39 م المزيد دورالصحة النفسية في تعزيز الجمال الخارجي السبت 10 مايو 2025 3:35:37 م المزيد


بلد نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
الرقابة الإدارية تنظم ورشة عمل في مجال تعزيز الإطار القانوني والمؤسسي لمكافحة الفساد
نظمت الأكاديمية الوطنية لمكافحة الفساد بالتعاون مع وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD ورشة عمل على مدار يومي ٨ و٩ أبريل الجاري لاستعراض الإطار القانوني والمؤسسي لمكافحة الفساد في مصر مع المعايير الدولية ونزاهة الأعمال، وتعزيز الحوار بين القطاعين الحكومي والخاص في هذا المجال. ويأتي ذلك في إطارالتعاون بين هيئة الرقابة الإدارية والمنظمات الدولية المعنية بالحوكمة والإصلاح الإداري والاقتصادي. تضمنت الفعاليات جلسات نقاشية حول التجارب الدولية في مجال مكافحة الفساد في المعاملات التجارية الدولية ومسئولية الأشخاص الاعتبارية والتوعية بمخاطر الفساد في القطاع الخاص واستعراض الجهود المصرية المبذولة في هذا المجال في إطار تنفيذ أهداف المرحلة الثالثة للاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد 2023 ـ 2030 . شارك بالحضور ممثلي جهات إنفاذ القانون ومنظمات المجتمع المدني والقطاعين الحكومي والخاص.


عكاظ
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
السعودية تحصد الذهب في منصات الاختراع الدولية.. أين تذهب الابتكارات؟
وليد الغصاب بدر الشمري تتصدر السعودية المشهد في المعارض الدولية للابتكار والاختراع، وتحصد ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية في مجالات دقيقة مثل الأجهزة الطبية، والإلكترونيات، واللقاحات الحيوية. وفي منصات مثل معرض جنيف الدولي للاختراعات، والمسابقة الآسيوية للاختراع والابتكار في كوريا وماليزيا. الحضور السعودي، كان لافتاً ومليئاً بالمنجزات ووفقاً لتقرير المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO)، بلغ عدد طلبات براءات الاختراع في السعودية 6,496 طلباً في 2023، مما يضع المملكة في المرتبة 27 عالمياً. ووسط هذا التألق، يبرز سؤال عميق: لماذا لا تتحول هذه الاختراعات إلى منتجات في الأسواق المحلية والعالمية؟ إذ تشير تقارير البنك الدولي ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) إلى أن الدول التي تبني اقتصاداً معرفياً قائماً على الابتكار تحقق معدلات نمو أعلى بمقدار الضعف تقريباً مقارنة بالاقتصادات التقليدية. فمثلاً، تسهم الصناعات القائمة على الملكية الفكرية بنسبة تتجاوز 40% من الناتج المحلي في الولايات المتحدة، وتُعد الصين نموذجاً متقدماً في تحويل براءات الاختراع إلى منتجات قابلة للتصدير والتوسع العالمي. وفي المقابل، تواجه معظم الدول النامية تحدياً في «تجسير الفجوة» بين الإنجاز العلمي والتجاري، ما يُبقي الكثير من الابتكارات حبيسة الأدراج أو سجلات الجوائز. ويؤكد الباحث في الابتكار والهندسة الكهربائية الدكتور بدر الشمري، أن الابتكار لا يُقاس بعدد الجوائز، بل بعدد المنتجات المسوقة التي تُولد وظائف وتُغذي الاقتصاد، والاختراعات السعودية واعدة. من جانبه، يرى الخبير في الأنظمة المالية والأسواق العالمية الدكتور وليد الغصاب، أن غياب الربط بين الابتكار المحلي والمنظومة السوقية يخلق فجوة اقتصادية خطيرة، فالسعودية تملك كنزاً علمياً من المخترعين والمبتكرين، لكن القيمة الاقتصادية تُهدر إذا لم تُستثمر تلك العقول في سلاسل القيمة الصناعية. ويتابع: في الأسواق العالمية، يُبنى الاستثمار على أساس تحويل الابتكار إلى أصل اقتصادي ملموس، من خلال النمذجة، والتسجيل، ثم التصنيع والتصدير. وهو ما تحتاجه السعودية لتعظيم العائد من هذه الاختراعات. أخبار ذات صلة