logo
#

أحدث الأخبار مع #ومنظمةالصحةالعالمية

"متضخّمة وتحتضر".. وزير الصحة الأمريكي يدعو الدول إلى الانسحاب من الصحة العالميّة
"متضخّمة وتحتضر".. وزير الصحة الأمريكي يدعو الدول إلى الانسحاب من الصحة العالميّة

يورو نيوز

timeمنذ 15 ساعات

  • صحة
  • يورو نيوز

"متضخّمة وتحتضر".. وزير الصحة الأمريكي يدعو الدول إلى الانسحاب من الصحة العالميّة

في كلمة أمام الاجتماع السنوي لمنظمة الصحة العالمية في جنيف، والذي بدأ الثلاثاء 20 أيار/ مايو، وصف وزير الصحة الأمريكي روبرت إف. كينيدي الابن، الهيئة الأممية بأنها "متضخمة" و"محتضرة". وكانت الولايات المتحدة، أكبر مموّل للوكالة الأممية، قد أعلنت انسحابها من الصحة العالمية في اليوم الأول من رئاسة دونالد ترامب في كانون الثاني / يناير 2025، ما ترك المنظمة أمام عجز هائل في الميزانية تحاول معالجته من خلال إصلاحات يتم مناقشتها في اجتماع هذا الأسبوع. وفي كلمته المسجّلة أمام المؤتمر، قال كينيدي: "أحث وزراء الصحة في العالم ومنظمة الصحة العالمية على اعتبار انسحابنا من المنظمة بمثابة جرس إنذار." وأضاف: "لقد تواصلنا بالفعل مع دول ذات توجه مماثل، ونشجع الآخرين على التفكير في الانضمام إلينا." وكان ترامب قد اتّهم الصحّة العالميّة بسوء إدارة أزمة جائحة كوفيد-19، وبأنها "قريبة جداً من الصين"، وهو ما تنفيه المنظمة. ولطالما شكّك كينيدي، وهو محامٍ مؤيد لقضايا البيئة، في سلامة وفعالية اللقاحات التي ساعدت في الحدّ من الأمراض، وأنقذت ملايين الأرواح لعقود، ودخل في صدام مع مشرّعين أمريكيين الأسبوع الماضي خلال جلسة شهدت احتجاجاتٍ من الجمهور. "منظمة الصحة العالمية غارقة في تضخم بيروقراطي، ونماذج تفكير مترسخة، وتضارب مصالح، وسياسات قوى دولية"، أضاف الوزير الأمريكي، مشيرًا إلى أنّه "لا داعي لأن نعاني من حدود منظمة الصحة العالمية المحتضرة، دعونا ننشئ مؤسسات جديدة أو نعيد النظر في مؤسسات قائمة فعلا تتسم بالكفاءة والشفافية والمساءلة." لكن يبدو أن توجّه المنظمة مختلف عمّا يدعو إليه كينيدي. فخلال اليوم الأول من الاجتماع اعتمدت الدول الأعضاء اتفاقًا لتعزيز الاستعداد لمواجهات الأوبئة المستقبلية. وانتقد كينيدي إن هذا الاتفاق ورأى أنّه "سيرسّخ كل اختلالات استجابة منظمة الصحة العالمية للأوبئة". وبعد إعلان ترامب انسحاب بلاده منها، أعربت منظمة الصحة العالمية عن الأسف إزاء هذا القرار الذي يستغرق تنفيذه كليًّا 12 شهرا، ودعت الولايات المتحدة إلى إعادة النظر فيه. ويعدّ هذا العام من الأصعب على المنظمة، إذ تواجه تقلّص نطاق خدماتها، بعد انسحاب الولايات المتحدة خصوصا وأنّها الممول الأساسي بـ18% سنويًّا من ميزانية المنظمّة. مدير تنسيق تعبئة الموارد في منظمة الصحة العالمية دانييل ثورنتون، قال لوكالة رويترز، إن "هدفنا يتمثل في التركيز على العناصر العالية القيمة"، وسيجري النقاش هذا الأسبوع لتحديد هذه "العناصر ذات القيمة العالية". ونقلت رويترز عن دبلوماسي غربيٍّ قوله "علينا أن نتدبر أمورنا بما لدينا". وتمضي منظمة الصحة العالمية قدما مع وجود فجوة في ميزانية هذا العام تبلغ 600 مليون دولار وتخفيضات بنسبة 21% على مدى العامين المقبلين. ومن المقرّر أن تزيد الصين من حصّتها في تمويل المنظمة، لتصبح هي أكبر الجهات الحكومية المانحة للهيئة الأممية. وتشير التقديرات إلى أنّ مساهمة بكين ستزيد من 15% إلى 20% بموجب إصلاح شامل لنظام التمويل المتفق عليه عام 2022.

الرعاية الصحية تطلق منتدى سلاسل الإمداد الأول تحت شعار "إمداد المستقبل"
الرعاية الصحية تطلق منتدى سلاسل الإمداد الأول تحت شعار "إمداد المستقبل"

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • مصرس

الرعاية الصحية تطلق منتدى سلاسل الإمداد الأول تحت شعار "إمداد المستقبل"

أطلق الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية، المنتدى الأول لسلاسل الإمداد تحت شعار "إمداد المستقبل"، مؤكدًا أن سلاسل الإمداد باتت عنصرًا أساسيًا في تحقيق الجودة والمأمونية، مشيرًا إلى إدارة عمليات إمداد بقيمة تتجاوز 7.9 مليار جنيه، وتحقيق وفورات ب489 مليون جنيه، إضافة لإعادة تدوير أدوية ومستلزمات ب547 مليون جنيه. إنجازات نوعية في المخزون والتوريد.. ومؤشرات أداء تتجاوز 98% في وفرة الأدوية بمنشآت الهيئةأشار السبكي إلى تنفيذ منظومة ERP الإلكترونية لإدارة الموارد المؤسسية، وتحقيق الهيئة نسبة وفرة دوائية تجاوزت 98.6%، مع أقل معدلات تأثر بالنواقص، ما يعكس قوة الإدارة وسرعة الاستجابة ونجاح التكامل بين الفروع.إشادات دولية ومحلية.. ومنظمة الصحة العالمية: مصر في طليعة العدالة الصحية والتنمية المستدامةأشاد ممثل منظمة الصحة العالمية، الدكتور نعمة سعيد عابد، بتجربة مصر في تطوير سلاسل الإمداد والإنتاج المحلي، مؤكدًا أن مصر من أوائل الدول التي تسير نحو التغطية الصحية الشاملة المستدامة، ودعم العدالة في الوصول إلى الدواء.تعاون وثيق مع "الشراء الموحد" و"الدواء المصرية" لتوطين الصناعة والتحول الرقميأكد ممثلو هيئتي الشراء الموحد والدواء المصرية، أن هيئة الرعاية شريك نجاح محوري، ويجري العمل على توطين صناعة الأجهزة والمستلزمات الطبية، وتطوير سلاسل الإمداد ضمن منظومة رقمية موحدة تدعم الصناعة الوطنية وتفتح آفاق التصدير. تكريم وطني واسع لرواد تطوير الإمداد الصحي.. وعروض دولية وتجارب ناجحة تتصدر المنتدىشهد المنتدى تكريم نخبة من قيادات القطاع الصحي، محليًا ودوليًا، وتضمّن جلسات نقاشية وعروضًا عن الاستدامة والتحول الرقمي، بجانب مشاركة افتراضية لتحالف الأعمال الإفريقي، واستعراض لتجارب دولية حول صمود سلاسل الإمداد في الأزمات.IMG-20250422-WA0030 IMG-20250423-WA0020 IMG-20250423-WA0018 IMG-20250423-WA0019 IMG-20250423-WA0022 IMG-20250423-WA0023 IMG-20250423-WA0016 IMG-20250423-WA0015 IMG-20250423-WA0017 IMG-20250423-WA0021

حمى الضنك وشيكونغونيا قد تصبحان من الأمراض المتفشية في أوروبا بسبب الاحترار
حمى الضنك وشيكونغونيا قد تصبحان من الأمراض المتفشية في أوروبا بسبب الاحترار

الصحراء

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الصحراء

حمى الضنك وشيكونغونيا قد تصبحان من الأمراض المتفشية في أوروبا بسبب الاحترار

قد تصبح حمى الضنك وحمى شيكونغونيا من الأمراض المتفشية في أوروبا بسبب الاحترار المناخي الذي يغذي انتشار بعوض النمر الناقل لهذين المرضين، فضلا عن التوسع المُدني والتنقل، على ما حذّرت دراسة نُشرت في مجلة "لانسيت بلانيتاري هيلث" الخميس. في الوقت الراهن، يواجه 4 مليارات شخص في 129 دولة خطر الإصابة بحمى الضنك أو شيكونغونيا، وهما مرضان كانا موجودين سابقا بشكل رئيسي في البلدان الاستوائية وشبه الاستوائية، وناقلاتهما الرئيسية هما بعوضة الحمى الصفراء أو الزاعجة المصرية (Aedes aegypti) وبعوضة النمر الآسيوي (Aedes albopictus). وكان توسّع نطاق بعوضة النمر شمالا مدفوعا بالاحترار المناخي العالمي: فكلما زادت درجة الحرارة، أصبحت دورة نموها أقصر، في حين يزداد معدل تكاثر الفيروس في الحشرة نتيجة لدرجة الحرارة. وللمرة الاولى، تحلل الدراسة التي نشرت الخميس الروابط بين خطر أوبئة حمى الضنك وحمى شيكونغونيا في أوروبا وعدد كبير من العوامل، مثل المناخ والبيئة وظروف المعيشة الاجتماعية والاقتصادية والديمغرافيا والبيانات الحشرية، على مدى 35 عاما. بتمويل من برنامج "هورايزن" للبحث والابتكار، استخدمت هذه الدراسة بيانات من المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها ومنظمة الصحة العالمية ومنشورات عن وجود بعوض النمر في أوروبا، منذ وصوله عام 1990 إلى عام 2024. تزايد في وتيرة الانتشار ورغم أن أول بؤر للمرض استغرقت أكثر من 25 عاما لتظهر في أوروبا، لا تكف وتيرة ونطاق حمى الضنك وحمى شيكونغونيا عن التزايد منذ عام 2010. في عام 2024 وحده، سُجّلت 304 حالات إصابة بحمى الضنك، وهو عدد يفوق 275 حالة تم تسجيلها خلال الأعوام الـ15 السابقة بأكملها. وحُددت حالات تفشّ محلية في 4 دول هي إيطاليا وكرواتيا وفرنسا وإسبانيا. وقد سُجلت كل الحالات تقريبا (95%) بين شهري تموز/يوليو وأيلول/سبتمبر، وكان 3 أرباعها في مناطق مدنية أو شبه مدنية، بينما الربع المتبقي في المناطق الريفية. وأظهرت الدراسة أنّ كل ارتفاع في درجات الحرارة خلال الصيف بدرجة واحدة يزيد من خطر انتشار الأوبئة. وبالتالي، فإن فصول الصيف التي تتسم بدرجات حرارة مرتفعة جدا "تسهم في تضخيم هذه الظاهرة بشكل كبير"، وفق معدّي العمل البحثي. وتشير هذه الاتجاهات إلى أن "درجة الحرارة تبقى عاملا مهما في خطر الأوبئة المستقبلية، وخصوصا في ظل سيناريوهات المناخ المتطرفة"، وأن "هذه الأمراض تميل إلى أن تصبح متفشية في مختلف أنحاء الاتحاد الأوروبي". المصدر : الفرنسية نقلا عن الجزيرة نت

اختتام الدورة التدريبية لضباط الاتصال لتوسعة برنامج الإنذار المبكر بالمهرة
اختتام الدورة التدريبية لضباط الاتصال لتوسعة برنامج الإنذار المبكر بالمهرة

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

اختتام الدورة التدريبية لضباط الاتصال لتوسعة برنامج الإنذار المبكر بالمهرة

اختتم مكتب وزارة الصحة والسكان بمحافظة المهرة، اليوم، الدورة التدريبية لضباط الاتصال على مستوى المرافق الصحية، والتي نفذتها الإدارة العامة لمكافحة الأمراض والترصد الوبائي – قطاع الرعاية الصحية الأولية، ضمن التوسعة لبرنامج النظام الإلكتروني للإنذار المبكر (eIDEWS) وذلك برعاية كريمة من معالي وزير الصحة العامة والسكان أ.د قاسم محمد بحيبح، ومعالي محافظ محافظة المهرة الأستاذ محمد علي ياسر، وبدعم من منظمة الصحة العالمية الممول من صندوق الجائحات. وتستهدف الدورة التي استمرت أسبوع (47) ضابط اتصال قسّمت خلالها المشاركين إلى مجموعتين تدريبيتين بين مديريات المحافظة لضمان تحقيق أقصى استفادة وتطبيق عملي للمفاهيم المقدمة. وفي حفل الاختتام، أكد مدير عام مكتب الصحة والسكان بالمحافظة الدكتور عوض مبارك سعد أهمية هذه الدورة التي تعد خطوة نوعية في تعزيز قدرات الترصد الوبائي ورفع كفاءة الكوادر الصحية ، مشيراً إلى أن البرنامج يمثل إحدى الأدوات الفعالة التي ساعدت في سرعة التعامل مع الإنذارات الصحية المحتملة لتعزيز النظام الصحي بالمحافظة. اقرأ المزيد... القوات الجنوبية تكبد تنظيم القاعدة خسائر كبيرة بعد هجوم فاشل في أبين 17 مايو، 2025 ( 10:44 صباحًا ) 'لا شراكة تحت الإذلال' 17 مايو، 2025 ( 10:38 صباحًا ) وثمّن عوض مبارك جهود وزارة الصحة والسلطة المحلية ومنظمة الصحة العالمية في دعم القطاع الصحي بالمحافظة، مؤكداً أن هذا التعاون يسهم بشكل كبير في تطوير الخدمات الصحية والاستجابة السريعة للطوارئ. من جانبه، أوضح نائب مدير مكتب الصحة لشؤون الرعاية الصحية الأولية الدكتور مبارك بن مزيون، أن الدورة تأتي في إطار خطة الوزارة لتوسيع نطاق تغطية نظام الإنذار المبكر ، لأفتاً أن الدورة سوف تسهم في رفع كفاءة العاملين وتحسين جودة البيانات الصحية وتطوير العمل الميداني وتيسير عمليات التحليل والاستجابة. ودعا بن مزيون المشاركين إلى تطبيق ما تلقوه من تدريب على أرض الواقع والعمل بروح الفريق الواحد لضمان تحقيق أهداف البرنامج للارتقاء بمستوى الخدمات الصحية وتعزيز قدرات النظام الصحي لمواجهة أي طارئ وبائي قد يطرأ مستقبلاً. كما جرى توزيع شهادات المشاركة على المتدربين نظير اجتيازهم الدورة التدريبية بنجاح، وتقديراً لجهودهم وتفاعلهم خلال فترة التدريب. حضر اختتام الدورة، مدير إدارة الجودة ومكافحة العدوى بمكتب الصحة الأستاذ أحمد صالح الحامد.

دراسة: الاحترار المناخي يهدد أوروبا بانتشار وبائي لحمى الضنك وشيكونغونيا
دراسة: الاحترار المناخي يهدد أوروبا بانتشار وبائي لحمى الضنك وشيكونغونيا

لكم

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • لكم

دراسة: الاحترار المناخي يهدد أوروبا بانتشار وبائي لحمى الضنك وشيكونغونيا

قد تصبح حمى الضنك وحمى شيكونغونيا من الأمراض المتفشية في أوروبا بسبب الاحترار المناخي الذي يغذي انتشار بعوض النمر الناقل لهذين المرضين، فضلا عن التوسع الم دني والتنقل، على ما حذرت دراسة نشرت في مجلة 'لانسيت بلانيتاري هيلث' الخميس. في الوقت الراهن، يواجه أربعة مليارات شخص في 129 دولة خطر الإصابة بحمى الضنك أو شيكونغونيا، وهما مرضان كانا موجودين سابقا بشكل رئيسي في البلدان الاستوائية وشبه الاستوائية، وناقلاتهما الرئيسية هما بعوضة الحمى الصفراء أو الزاعجة المصرية (Aedes aegypti) وبعوضة النمر الآسيوي (Aedes albopictus). وكان توسع نطاق بعوضة النمر شمالا مدفوعا بالاحترار المناخي العالمي: فكلما زادت درجة الحرارة، أصبحت دورة نموها أقصر، في حين يزداد معدل تكاثر الفيروس في الحشرة نتيجة لدرجة الحرارة. وللمرة الاولى، تحلل الدراسة التي نشرت الخميس الروابط بين خطر أوبئة حمى الضنك وحمى شيكونغونيا في أوروبا وعدد كبير من العوامل، مثل المناخ والبيئة وظروف المعيشة الاجتماعية والاقتصادية والديموغرافيا والبيانات الحشرية، على مدى 35 عاما. بتمويل من برنامج 'هورايزن' للبحث والابتكار، استخدمت هذه الدراسة بيانات من المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها ومنظمة الصحة العالمية ومنشورات عن وجود بعوض النمر في أوروبا، منذ وصوله عام 1990 إلى عام 2024. ورغم أن أول بؤر للمرض استغرقت أكثر من 25 عاما لتظهر في أوروبا، لا تكف وتيرة ونطاق حمى الضنك وحمى شيكونغونيا عن التزايد منذ عام 2010. في عام 2024 وحده، سجلت 304 حالة إصابة بحمى الضنك، وهو عدد يفوق 275 حالة تم تسجيلها خلال الأعوام الخمسة عشر السابقة بأكملها. وح ددت حالات تفش محلية في أربع دول هي إيطاليا وكرواتيا وفرنسا وإسبانيا. وقد س جلت كل الحالات تقريبا (95%) بين شهري يوليوز وشتنبر، وكان ثلاثة أرباعها في مناطق حضرية أو شبه حضرية، بينما الربع المتبقي في المناطق القروية. وأظهرت الدراسة أن كل ارتفاع في درجات الحرارة خلال الصيف بدرجة واحدة يزيد من خطر انتشار الأوبئة. وبالتالي، فإن فصول الصيف التي تتسم بدرجات حرارة مرتفعة جدا 'تساهم في تضخيم هذه الظاهرة بشكل كبير'، وفق معدي العمل البحثي. وتشير هذه الاتجاهات إلى أن 'درجة الحرارة تبقى عاملا مهما في خطر الأوبئة المستقبلية، وخصوصا في ظل سيناريوهات المناخ المتطرفة'، وأن 'هذه الأمراض تميل إلى أن تصبح متفشية في مختلف أنحاء الاتحاد الأوروبي'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store