أحدث الأخبار مع #ومنظمةاليونيسيف


النشرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- النشرة
"مؤسسة مياه الجنوب": محطة الشرقية لمعالجة مياه الصرف الصحي تشهد نهضة تقنية شاملة
أعلنت "مؤسسة مياه لبنان الجنوبي"، أن "محطة الشرقية لمعالجة مياه الصرف الصحي، ثاني أكبر محطة في جنوب لبنان، تشهد نهضة تقنية شاملة بعد سنوات من التوقف والإهمال. يُعدّ هذا المشروع الحيوي، الذي يخدم 14 بلدة بما فيها مدينة النبطية، خطوة هامة نحو تحسين إدارة الموارد المائية ومكافحة التلوث البيئي في المنطقة". وأشارت في بيان، إلى أن "قصة إحياء المحطة بدأت عام 2023 عندما استلمتها مؤسسة مياه لبنان الجنوبي من مجلس الإنماء والإعمار. وفور الاستلام، باشرت المؤسسة بإجراء تقييم فني شامل كشف عن وجود "أعطال حرجة" في جميع مراحل المعالجة، نتيجة توقف التشغيل والصيانة لأكثر من عامين". وركّزت المؤسسة على أنّ "هذه التحديات لم تشكل عائقاً أمام الطموح، إذ سرعان ما تبلورت شراكة استراتيجية بين مؤسسة مياه لبنان الجنوبي والاتحاد الأوروبي ومنظمة اليونيسيف لإنقاذ المشروع. استهدفت عملية التأهيل مرافق المحطة كافة، وأثمرت عن تحسينات جوهرية في قدرتها التشغيلية. فيما يلي أبرز مراحل التطوير: * تعزيز مصادر الطاقة شكّل تحديث نظام الطاقة الخطوة الأولى والأهم في رحلة إحياء المحطة. تضمنت هذه المرحلة: - تركيب مولد كهربائي جديد بقدرة 600 كيلوفولت أمبير (ك.ف.أ)، مع شبكة وقود متكاملة. - إعادة تأهيل المولد القائم بقدرة 1000 ك.ف.أ - صيانة جهاز التغذية الاحتياطية المستمرة (UPS) بقدرة 15 ك.ف.أ، مما يضمن استمرارية عمل الأنظمة الحساسة حتى في حالات انقطاع التيار الكهربائي المفاجئ. * المعالجة الأولية: خط الدفاع الأول شهدت وحدة المعالجة الأولية تحديثات شاملة تضمنت: - إعادة تأهيل المصفاة الدقيقة (Fine Screen) التي تُعد بمثابة "الحارس الأول" لإزالة المواد الصلبة الكبيرة. - صيانة أجهزة فصل الزيوت والشحوم التي تعمل على استخلاص المواد الدهنية الطافية. - استبدال جهاز محول التردد المتغير (VFD) الخاص بمضخة الرفع، مما يتيح التحكم الدقيق في سرعة تدفق المياه وتوفير الطاقة. أتاحت هذه التحسينات تشغيلاً مثالياً لمرحلة المعالجة الأولية، التي تعمل على استخراج الأوساخ والمخلفات والرمل والشحوم من مياه الصرف قبل انتقالها للمعالجة البيولوجية. * أنظمة التحكم والمراقبة خضع نظام التحكم الإشرافي وجمع البيانات (SCADA) لعملية تحديث وتطوير شاملة، إلى جانب إعادة تأهيل أنظمة التحكم المنطقي المبرمج (PLC). مكّن هذا التطوير المحطة من الارتباط بغرفة التحكم والإدارة المركزية، ما يسمح بمراقبة العمليات عن بُعد وتحسين كفاءة التشغيل واتخاذ القرارات بناءً على بيانات دقيقة ولحظية. * أجهزة القياس والاستشعار: دقة التحليل لكفاءة المعالجة تم تجهيز المحطة بمجموعة متكاملة من الحساسات المتطورة التي تراقب جودة المياه ومستويات المعالجة، وتشمل: - مستشعرات الأكسجين الذائب (DO): تراقب مستويات الأكسجين اللازمة للبكتيريا المفيدة التي تعالج المياه. - أجهزة قياس المواد الصلبة العالقة (MLSS): تحدد تركيز المواد الصلبة في السائل المختلط. - مستشعرات الأكسدة والاختزال (Redox): تقيس فاعلية التفاعلات الكيميائية في أحواض المعالجة. - أجهزة قياس طبقة الحمأة (Sludge Blanket): تتابع مستوى الرواسب في أحواض الترسيب. كما تم استبدال أجهزة قياس التدفق لمضخات الحمأة ومضخات الحمأة المنشطة الزائدة (WAS)، مما يوفر بيانات دقيقة لضبط عمليات المعالجة البيولوجية. * المعالجة الثانوية ومرفق الحمأة: تحسين الكفاءة والقدرة شملت التحسينات: - استبدال أجهزة محولات التردد المتغير (VFD) لمضخات الحمأة الراجعة (RAS) ومضخات PCM. - توفير أربع وحدات جديدة لتعزيز التدفق (دفاشات) للخط الثاني. هذه التحديثات ستمكّن المحطة من تشغيل مرحلة المعالجة البيولوجية بكامل طاقتها، مما سيرفع قدرتها الاستيعابية من 4 آلاف متر مكعب إلى 10 آلاف متر مكعب يومياً. * محطة ضخ "النميرية" أنجزت المؤسسة أعمال تأهيل وتطوير محطة ضخ مياه الصرف الصحي من "وادي النميرية" باتجاه محطة الشرقية، بالتعاون مع الوكالة الأميركية للتنمية. شملت الأعمال: - تأهيل الدفاش. - تركيب مولد كهربائي خاص بالمحطة. - تجهيزها بلوحات التحكم والتشغيل. - صيانة كافة المرافق الملحقة. - بناء سور حماية للمحطة. * الأثر البيئي والمجتمعي: ماذا يعني هذا للمواطن والبيئة؟ تتجاوز أهمية المشروع مجرد الأرقام والمصطلحات التقنية، فهو يمثل تحولاً إيجابياً على المستويين البيئي والصحي. فمع زيادة قدرة المعالجة من 4 آلاف إلى 10 آلاف متر مكعب يومياً مع إنجاز الخط الثاني الذي يجري العمل عليه حالياً، ستتمكن المحطة من استيعاب مياه الصرف من 14 بلدة ومعالجتها بكفاءة عالية قبل إعادة استخدامها أو تصريفها بشكل آمن. * تحديات تواجه المشروع يأتي هذا التطوير في وقت تتزايد فيه التحديات البيئية والضغوط على الموارد المائية والمنشآت، وتتمثل أبرز هذه التحديات في: - ارتفاع كلفة الطاقة إلى ثلاثة أضعاف سواء من خلال خط الخدمات العامة (كهرباء لبنان) أو الطاقة المنتجة بواسطة المولدات الكهربائية - نوعية المياه العادمة التي تصرّفها المصانع في مجاري الصرف الصحي، والتي لا تراعي المواصفات القياسية، ولا تخضع للرقابة، مما يهدد البكتيريا المستخدمة في المعالجة ويؤدي إلى موتها، خاصة مع وجود رواسب البلاستيك والدم والريش فيها، مما يضطر المؤسسة إلى تحويلها خارج خطوط المعالجة. - مشكلة تصريف الكميات المتراكمة من الحمأة بسبب عدم تحديد وزارة البيئة أماكن لطمرها أو تخزينها. * نموذج للاستدامة رغم التحديات بفضل الشراكة بين المؤسسات المحلية والدولية، تحولت محطة الشرقية من منشأة معطلة إلى نموذج واعد للاستدامة وإدارة الموارد المائية في المنطقة. ومع الانتهاء المرتقب من تركيب وحدات تعزيز التدفق للخط الثاني، ستكتمل عملية تعزيز كفاءة المحطة، لتعمل بكامل طاقتها، مساهمةً في تحسين جودة المياه وحماية البيئة في جنوب لبنان للسنوات المقبلة".


الجمهورية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
بيان لمياه الجنوب... ماذا جاء فيه؟
أعلنت مؤسسة مياه الجنوب في بيان أن "محطة الشرقية لمعالجة مياه الصرف الصحي، ثاني أكبر محطة في جنوب لبنان، تشهد نهضة تقنية شاملة بعد سنوات من التوقف والإهمال. يُعدّ هذا المشروع الحيوي، الذي يخدم 14 بلدة بما فيها مدينة النبطية، خطوة هامة نحو تحسين إدارة الموارد المائية ومكافحة التلوث البيئي في المنطقة". وأشارت إلى أن "قصة إحياء المحطة بدأت عام 2023 عندما استلمتها مؤسسة مياه لبنان الجنوبي من مجلس الإنماء والإعمار. وفور الاستلام، باشرت المؤسسة بإجراء تقييم فني شامل كشف عن وجود "أعطال حرجة" في جميع مراحل المعالجة، نتيجة توقف التشغيل والصيانة لأكثر من عامين. لم تشكل هذه التحديات عائقاً أمام الطموح، إذ سرعان ما تبلورت شراكة استراتيجية بين مؤسسة مياه لبنان الجنوبي والاتحاد الأوروبي ومنظمة اليونيسيف لإنقاذ المشروع. استهدفت عملية التأهيل مرافق المحطة كافة، وأثمرت عن تحسينات جوهرية في قدرتها التشغيلية. فيما يلي أبرز مراحل التطوير: تعزيز مصادر الطاقة شكّل تحديث نظام الطاقة الخطوة الأولى والأهم في رحلة إحياء المحطة. تضمنت هذه المرحلة: - تركيب مولد كهربائي جديد بقدرة 600 كيلوفولت أمبير (ك.ف.أ)، مع شبكة وقود متكاملة. - إعادة تأهيل المولد القائم بقدرة 1000 ك.ف.أ - صيانة جهاز التغذية الاحتياطية المستمرة (UPS) بقدرة 15 ك.ف.أ، مما يضمن استمرارية عمل الأنظمة الحساسة حتى في حالات انقطاع التيار الكهربائي المفاجئ. المعالجة الأولية: خط الدفاع الأول شهدت وحدة المعالجة الأولية تحديثات شاملة تضمنت: - إعادة تأهيل المصفاة الدقيقة (Fine Screen) التي تُعد بمثابة "الحارس الأول" لإزالة المواد الصلبة الكبيرة. - صيانة أجهزة فصل الزيوت والشحوم التي تعمل على استخلاص المواد الدهنية الطافية. - استبدال جهاز محول التردد المتغير (VFD) الخاص بمضخة الرفع، مما يتيح التحكم الدقيق في سرعة تدفق المياه وتوفير الطاقة. أتاحت هذه التحسينات تشغيلاً مثالياً لمرحلة المعالجة الأولية، التي تعمل على استخراج الأوساخ والمخلفات والرمل والشحوم من مياه الصرف قبل انتقالها للمعالجة البيولوجية. أنظمة التحكم والمراقبة خضع نظام التحكم الإشرافي وجمع البيانات (SCADA) لعملية تحديث وتطوير شاملة، إلى جانب إعادة تأهيل أنظمة التحكم المنطقي المبرمج (PLC). مكّن هذا التطوير المحطة من الارتباط بغرفة التحكم والإدارة المركزية، ما يسمح بمراقبة العمليات عن بُعد وتحسين كفاءة التشغيل واتخاذ القرارات بناءً على بيانات دقيقة ولحظية. أجهزة القياس والاستشعار: دقة التحليل لكفاءة المعالجة تم تجهيز المحطة بمجموعة متكاملة من الحساسات المتطورة التي تراقب جودة المياه ومستويات المعالجة، وتشمل: - مستشعرات الأكسجين الذائب (DO): تراقب مستويات الأكسجين اللازمة للبكتيريا المفيدة التي تعالج المياه. - أجهزة قياس المواد الصلبة العالقة (MLSS): تحدد تركيز المواد الصلبة في السائل المختلط. - مستشعرات الأكسدة والاختزال (Redox): تقيس فاعلية التفاعلات الكيميائية في أحواض المعالجة. - أجهزة قياس طبقة الحمأة (Sludge Blanket): تتابع مستوى الرواسب في أحواض الترسيب. كما تم استبدال أجهزة قياس التدفق لمضخات الحمأة ومضخات الحمأة المنشطة الزائدة (WAS)، مما يوفر بيانات دقيقة لضبط عمليات المعالجة البيولوجية. المعالجة الثانوية ومرفق الحمأة: تحسين الكفاءة والقدرة شملت التحسينات: - استبدال أجهزة محولات التردد المتغير (VFD) لمضخات الحمأة الراجعة (RAS) ومضخات PCM. - توفير أربع وحدات جديدة لتعزيز التدفق (دفاشات) للخط الثاني. هذه التحديثات ستمكّن المحطة من تشغيل مرحلة المعالجة البيولوجية بكامل طاقتها، مما سيرفع قدرتها الاستيعابية من 4 آلاف متر مكعب إلى 10 آلاف متر مكعب يومياً. محطة ضخ "النميرية" أنجزت المؤسسة أعمال تأهيل وتطوير محطة ضخ مياه الصرف الصحي من "وادي النميرية" باتجاه محطة الشرقية، بالتعاون مع الوكالة الأميركية للتنمية. شملت الأعمال: - تأهيل الدفاش. - تركيب مولد كهربائي خاص بالمحطة. - تجهيزها بلوحات التحكم والتشغيل. - صيانة كافة المرافق الملحقة. - بناء سور حماية للمحطة. الأثر البيئي والمجتمعي: ماذا يعني هذا للمواطن والبيئة؟ تتجاوز أهمية المشروع مجرد الأرقام والمصطلحات التقنية، فهو يمثل تحولاً إيجابياً على المستويين البيئي والصحي. فمع زيادة قدرة المعالجة من 4 آلاف إلى 10 آلاف متر مكعب يومياً مع إنجاز الخط الثاني الذي يجري العمل عليه حالياً، ستتمكن المحطة من استيعاب مياه الصرف من 14 بلدة ومعالجتها بكفاءة عالية قبل إعادة استخدامها أو تصريفها بشكل آمن. تحديات تواجه المشروع يأتي هذا التطوير في وقت تتزايد فيه التحديات البيئية والضغوط على الموارد المائية والمنشآت، وتتمثل أبرز هذه التحديات في: - ارتفاع كلفة الطاقة إلى ثلاثة أضعاف سواء من خلال خط الخدمات العامة (كهرباء لبنان) أو الطاقة المنتجة بواسطة المولدات الكهربائية - نوعية المياه العادمة التي تصرّفها المصانع في مجاري الصرف الصحي، والتي لا تراعي المواصفات القياسية، ولا تخضع للرقابة، مما يهدد البكتيريا المستخدمة في المعالجة ويؤدي إلى موتها، خاصة مع وجود رواسب البلاستيك والدم والريش فيها، مما يضطر المؤسسة إلى تحويلها خارج خطوط المعالجة. - مشكلة تصريف الكميات المتراكمة من الحمأة بسبب عدم تحديد وزارة البيئة أماكن لطمرها أو تخزينها. نموذج للاستدامة رغم التحديات بفضل الشراكة بين المؤسسات المحلية والدولية، تحولت محطة الشرقية من منشأة معطلة إلى نموذج واعد للاستدامة وإدارة الموارد المائية في المنطقة. ومع الانتهاء المرتقب من تركيب وحدات تعزيز التدفق للخط الثاني، ستكتمل عملية تعزيز كفاءة المحطة، لتعمل بكامل طاقتها، مساهمةً في تحسين جودة المياه وحماية البيئة في جنوب لبنان للسنوات المقبلة.


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
السعودية وبريطانيا تقدمان 10 ملايين دولار لمكافحة الكوليرا في اليمن
السعودية وبريطانيا تقدمان 10 ملايين دولار لمكافحة الكوليرا في اليمن المجهر - متابعة خاصة الثلاثاء 29/أبريل/2025 - الساعة: 1:34 م وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ووزارة شؤون التنمية الدولية البريطانية اتفاقية مشتركة لتقديم دعم مالي بقيمة 10 ملايين دولار، بالتساوي بين الطرفين، بهدف توسيع نطاق الاستجابة لوباء الكوليرا في اليمن. ووفقًا لوكالة الأنباء السعودية "واس"، تهدف الاتفاقية إلى دعم جهود منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسيف في إطار برنامج الاستجابة الطارئة للكوليرا، ما سيسهم في إيصال المساعدات لـ 3.5 مليون شخص في مختلف أنحاء اليمن. وبموجب الاتفاق، ستخصص السعودية مساهمتها لمنظمة الصحة العالمية لدعم جهود القيادة والتنسيق، وتعزيز نظام المراقبة المختبرية، وتوفير فرق استجابة سريعة، إلى جانب دعم إدارة الحالات والوقاية من العدوى ومكافحتها. في المقابل، ستقدّم بريطانيا تمويلًا لليونيسيف لدعم مشاريع المياه والصرف الصحي والنظافة، إضافة إلى تنفيذ أنشطة صحية في المناطق الأكثر تلوثًا والأشد عرضة لتفشي المرض. وتأتي هذه الخطوة في وقت سجّلت فيه منظمة الصحة العالمية، خلال الربع الأول من عام 2025، تسع وفيات وأكثر من 11 ألف إصابة بالكوليرا في اليمن، نتيجة التدهور الكبير في خدمات المياه النظيفة والصرف الصحي. تابع المجهر نت على X #اتفاقية مشتركة #الاستجابة السريعة #الصحة العالمية #جهود الإغاثة #وباء الكوليرا


الدولة الاخبارية
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الدولة الاخبارية
محافظ أسيوط: الشباب والرياضة تختتم فعاليات معسكرات الرياضة
الأحد، 30 مارس 2025 02:25 مـ بتوقيت القاهرة أكد اللواء دكتور هشام أبو النصر محافظ أسيوط على اهتمام الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالشباب بكافة الطرق الممكنة وهو ما ينعكس إيجابياً على تحقيق أهداف التنمية المستدامة تنفيذاً لرؤية مصر 2030، لافتاً إلى العمل على دمج الرياضة في التنمية المجتمعية من خلال توفير بيئة تفاعلية تشجع الشباب على ممارسة النشاط البدني وتنمية قدراتهم في التواصل والعمل الجماعي والقيادة مشيراً إلى تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات أمام تنفيذ المزيد من البرامج والفعاليات التي تعمل على تعزيز النشاط الرياضي للشباب و نشر ثقافة الممارسة الرياضية وجعلها أسلوب حياة. وأوضح محافظ أسيوط أن مديرية الشباب والرياضة بقيادة أحمد السويفي وكيل الوزارة تواصل تنفيذ العديد من الفعاليات بمراكز المحافظة حيث اختتمت " الإدارة العامة للرياضة" فعاليات معسكرات الرياضة من أجل التنمية لشهر رمضان الكريم بمركز شباب أسيوط الجديدة والمنفذ بالتعاون مع الإدارة المركزية للتنمية الرياضية بوزارة الشباب والرياضة ومنظمة اليونيسيف للمرحلة السنية من 10 : 15 سنة، والذي يستهدف مشاركة من أفراد الأسرة ( الأمهات والاباء) للتعريف بالمشروع وأهدافه وأهميته وذلك ضمن مبادرة "دوي" التي تهتم بتمكين الفتيات والفتيان وتعزيز مشاركتهم الفعالة في المجتمع بتوجيهات من الدكتور عمرو الحداد وكيل وزارة الإدارة المركزية للتنمية الرياضية، والدكتورة غادة جمال مدير عام الإدارة العامة للقاعدة الشعبية لافتاً إلى حرص وزارة الشباب والرياضة بقيادة الدكتور أشرف صبحي على تعزيز النشاط الرياضي وتنمية المهارات الحياتية لدى الشباب مضيفاً أن الفعاليات قد تضمنت أنشطة تنموية وتثقيفية تهدف إلى تعزيز الصحة البدنية والعقلية للمشاركين بالإضافة إلى ورش عمل تعزز القيم الإيجابية مثل التعاون والانضباط.


بوابة الفجر
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الفجر
شباب أسيوط تختتم فعاليات معسكرات الرياضة من أجل التنمية لشهر رمضان الكريم
صرح اللواء هشام أبوالنصر محافظ أسيوط أن مديرية الشباب والرياضة بقيادة أحمد السويفي وكيل الوزارة تواصل تنفيذ العديد من الفعاليات بمراكز المحافظة وحيث اختتمت " الإدارة العامة للرياضة" فعاليات معسكرات الرياضة من أجل التنمية لشهر رمضان الكريم بمركز شباب أسيوط الجديدة والمنفذ بالتعاون مع الإدارة المركزية للتنمية الرياضية بوزارة الشباب والرياضة ومنظمة اليونيسيف للمرحلة السنية من 10: 15 سنة، والذي يستهدف مشاركة من أفراد الأسرة ( الأمهات والاباء) للتعريف بالمشروع وأهدافه وأهميته وذلك ضمن مبادرة "دوي" التي تهتم بتمكين الفتيات والفتيان وتعزيز مشاركتهم الفعالة في المجتمع بتوجيهات من الدكتور عمرو الحداد وكيل وزارة الإدارة المركزية للتنمية الرياضية، والدكتورة غادة جمال مدير عام الإدارة العامة للقاعدة الشعبية لافتًا إلى حرص وزارة الشباب والرياضة بقيادة الدكتور أشرف صبحي على تعزيز النشاط الرياضي وتنمية المهارات الحياتية لدى الشباب مضيفًا أن الفعاليات قد تضمنت أنشطة تنموية وتثقيفية تهدف إلى تعزيز الصحة البدنية والعقلية للمشاركين بالإضافة إلى ورش عمل تعزز القيم الإيجابية مثل التعاون والانضباط.