أحدث الأخبار مع #ومونديال2030


زنقة 20
منذ 2 أيام
- رياضة
- زنقة 20
بنموسى: 37 شركة مغربية تشارك في بناء ملاعب المونديال
زنقة 20 ا الرباط خيم موضوع تقدم أشغال تأهيل وتشييد عدد من الملاعب والبنيات التحتية الرياضية على أشغال اللقاء الذي جمع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والاتحاد العام لمقاولات المغرب، مساء أمس الأربعاء بمركب محمد السادس بالمعمورة، والذي خُصص لتقديم المشاريع المرتبطة بكأس إفريقيا 2025 ومونديال 2030، واستعراض فرص الاستثمار أمام المقاولات الوطنية. وخلال اللقاء، جددت زينب بنموسى، المديرة العامة للوكالة الوطنية للتجهيزات العامة، التأكيد على أن الأشغال بكل من ملعب مولاي عبد الله بالرباط والملعب الكبير بطنجة تشارف على الانتهاء، على أن يُفتتحا بشكل رسمي خلال شهر يونيو المقبل، وهو ما سبق أن أعلنه رئيس الجامعة، فوزي لقجع، في كلمته بالمناسبة. وكشفت بنموسى أن الوكالة تشرف على أشغال التأهيل والتهيئة الشاملة لستة ملاعب مدرجة ضمن ملف احتضان مونديال 2030، ويتعلق الأمر بكل من الملعب الكبير لطنجة، وملعب مولاي عبد الله بالرباط، وملعب الحسن الثاني الكبير ببنسليمان، إلى جانب الملاعب الكبرى بمراكش وأكادير وفاس. وفي إطار التحضيرات لاحتضان كأس إفريقيا للأمم، المرتقب تنظيمها بالمغرب بين شهري دجنبر ويناير المقبلين، أوضحت المسؤولة ذاتها أن عدداً من الملاعب بالعاصمة الرباط خضعت لأشغال تأهيل، ويتعلق الأمر بملعبي 'البريد' و'مولاي الحسن'، والملعب الأولمبي، إضافة إلى المركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء، الذي أعيد فتحه بعد استكمال الإصلاحات. وبحسب المعطيات الرسمية التي قدمتها بنموسى، فإن برنامج الصفقات العمومية لسنة 2025 يتضمن بناء الملعب الكبير الحسن الثاني ببنسليمان على شطرين، حيث من المقرر فتح الأظرفة الخاصة بالشطر الأول يوم 10 يونيو المقبل، في حين يُرتقب إطلاق طلبات العروض الخاصة بالشطر الثاني في دجنبر المقبل، بتكلفة إجمالية تُقدّر بـ6 مليارات درهم. أما بخصوص تهيئة ملعب فاس ضمن التحضيرات للمونديال، فأشارت بنموسى إلى أن فتح طلبات العروض مبرمج خلال شهر نونبر المقبل، بتكلفة تُقدّر بـ2 مليار درهم، وهي نفس الميزانية المخصصة لتأهيل الملعبين الكبيرين لمراكش وأكادير. وعلى مستوى إدارة مشاريع هذه الأوراش الكبرى، أفادت المسؤولة بأن فرق التسيير تتكوّن من مهندسين معماريين ومكاتب دراسات وتحكم مغربية، باستثناء ملعبيْ مولاي عبد الله وبنسليمان اللذين يعرفان شراكة بين مهندسين مغاربة وأجانب. كما أكدت بنموسى أن جميع الشركات المنجزة للمشاريع مغربية، وعددها 37 شركة مكلفة بتنفيذ 59 شطراً من الأشغال، مبرزة أن هذه الملاعب ستحصل على شهادة 'المباني الخضراء' وفق المعايير الدولية المعادلة لشهادة LEED Gold، حيث تم بالفعل اعتماد الرباط في مرحلة التصميم، بينما يوجد ملف ملعب طنجة في طور المعالجة. وفي سياق تعزيز القدرة التنافسية لقطاع البناء والأشغال العمومية، دعت بنموسى إلى اعتماد تقنيات جديدة مثل نمذجة معلومات البناء (BIM)، والتصنيع المسبق، والطباعة ثلاثية الأبعاد، إلى جانب استعمال مواد مبتكرة وإيكولوجية، وتشجيع البحث والتطوير، وتعزيز الشراكة بين المقاولات ومؤسسات التكوين. كما أوصت الوكالة بتحسين جودة تنفيذ المشاريع ودعم الهندسة المغربية، من خلال التكوين المستمر، ونشر وثائق تقنية وتنظيمية مرجعية. كما شددت على أهمية الاعتماد على المواد المحلية في إنجاز الأشغال، وإدراجها في دفاتر التحملات الخاصة بالمشاريع المستقبلية.


زنقة 20
منذ 4 أيام
- رياضة
- زنقة 20
لقجع يشيد بالخبرة المغربية في بناء ملاعب المونديال: أظهرنا للعالم قدراتنا وكفاءتنا العالية
زنقة 20 ا الرباط أشاد فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، رئيس لجنة تنظيم كأس العالم 2030، بالأطر و الشركات المغربية المشرفة على بناء ملاعب لكرة القدم ستستضيف نهائيات كأس أفريقيا 2025 و كأس العالم 2030. لقجع، وخلال لقاء عقد اليوم الأربعاء بمركب محمد السادس لكرة القدم بسلا، لتقديم المشاريع المتعلقة بكأس إفريقيا 2025 ومونديال 2030 ، قال أنه قام بزيارة ملعب الرباط الجديد عدة مرات ووقف على العمل الكبير الذي تقوم به هذه الشركات والأطر المغربية التي قامت بجميع الأشغال داخل الملعب. لقجع، ذكر أن هناك ملاعب كروية مغربية عمرها يتراوح ما بين 30 و 40 سنة ، و هو ما استدعى إعادة بنائها من جديد لاستقبال مباريات على أعلى مستوى. رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أكد أن المقاولة المغربية اليوم هي مفخرة لأنها قامت بجميع الأشغال في الملاعب التي تخضع حاليا للبناء و إعادة الهيكلة. لقجع، شدد على أن الخبرة المغربية أصبحت اليوم يشهد لها بالكفاءة عالميا، و أبانت للعالم قدرة المغرب على مجابهة التحديات و تنظيم أكبر التظاهرات.


زنقة 20
منذ 4 أيام
- رياضة
- زنقة 20
لقجع يعلن افتتاح ملعب الرباط الجديد خلال الأسابيع المقبلة
زنقة 20 ا الرباط أكد فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، رئيس لجنة تنظيم كأس العالم 2030، أن المغرب تنتظره أجندة كروية مزدحمة بين 2025 و 2030. لقجع، وخلال لقاء عقد اليوم الأربعاء بمركب محمد السادس لكرة القدم بسلا، لتقديم المشاريع المتعلقة بكأس إفريقيا 2025 ومونديال 2030 ، ذكر أن المغرب سيستقبل ابتداء من يوليوز المقبل كأس أفريقيا للسيدات، و في نونبر كاس العالم للسيدات أقل من 17 سنة الذي سينظمه المغرب خمس مرات متتالية ثم كأس أفريقيا رجال 2025 و كأس العالم 2030. فوزي لقجع، أكد أن تنظيم كأس العالم 2030 حدث يندرج ضمن المسار التنموي الذي أعطى جلالة الملك انطلاقته منذ 25 سنة. لقجع، قال أن المملكة لم تنتظر تنظيم كأس العالم لإطلاق مشاريع البنية التحتية الكبرى مثل القطار فائق السرعة و الرفع من الطاقة الإستيعابية للمطارات. وفيما يتعلق بالملاعب الجديدة التي تستقبل كأس أفريقيا و كأس العالم ، كشف لقجع ، أن زينب بنموسى، المديرة العامة للوكالة الوطنية للتجهيزات العامة أكدت له بأن افتتاح ملعب الرباط سيتم شهر يونيو القادم. و أشاد لقجع بالعمل الذي تقوم به الشركات المغربية ، حيث قال أنه زار الملعب عدة مرات ووقف على العمل الذي تقوم به هذه الشركات وأطرها التي قامت بجميع الأشغال داخل الملعب. لقجع، أكد أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ستنظم زيارة رسمية إلى الملعب بعد افتتاحه في غضون الاسابيع المقبلة.


عبّر
منذ 5 أيام
- أعمال
- عبّر
صفقة القرن بين المغرب وألمانيا: تعاون استراتيجي لإحياء الصناعة البحرية وتطوير مشاريع الطاقة
تشهد العلاقات الثنائية بين المغرب وألمانيا، دفعة غير مسبوقة في الفترة الأخيرة، في ظل تقارير تؤكد وجود اهتمام ألماني رسمي ورفيع المستوى بدعم مشاريع المملكة المغربية في قطاعات حيوية مثل الطاقة ، النقل، الصناعة، والبنية التحتية البحرية. مشاريع استراتيجية بين المغرب وألمانيا قيد الدراسة: الغاز، الكهرباء، ومحطات بحرية وبحسب ما نقلته وسائل إعلام محلية عن مصادر مطلعة، فإن ألمانيا تخطط للمشاركة في مشاريع مغربية طموحة تشمل: إنشاء محطات لتوليد الكهرباء بالغاز مدّ خطوط أنابيب الطاقة بناء محطات للغاز الطبيعي المسال على الأراضي المغربية وتصف مصادر هذه الشراكة المحتملة بـ'صفقة القرن'، نظرًا لحجمها وأهميتها الاستراتيجية للمغرب، الذي يسعى إلى تحقيق الاستقلال الطاقي وتعزيز موقعه الصناعي والبحري في إفريقيا والمتوسط. المغرب يبحث عن شراكات صناعية كبرى في بناء السفن ووفق بيانات المكتب الفيدرالي الألماني للإحصاء (Destatis)، فإن المغرب يعمل منذ سنوات على استقطاب مستثمرين أجانب لتطوير صناعة بناء السفن، إلى جانب مشاريع مرتبطة بإنتاج وتخزين الكهرباء، وهي مجالات تمتلك فيها ألمانيا تفوقًا تكنولوجيًا عالمياً. وتشير تقارير اقتصادية إلى أن مشاورات مباشرة انطلقت بالفعل بين فاعلين صناعيين مغاربة وشركات ألمانية متخصصة، بهدف نقل التكنولوجيا وبناء شراكات مستدامة. المغرب: طموح نحو مركز إقليمي لصناعة وصيانة السفن المحلل الاقتصادي المغربي إدريس العيساوي صرّح بأن وصف الشراكة المرتقبة بـ'صفقة القرن' ليس مبالغة، بل يعكس رؤية استراتيجية شاملة للمغرب تهدف إلى: تحديث البنية التحتية تهيئة البلاد للاستحقاقات الكبرى مثل كأس الأمم الإفريقية 2025 ومونديال 2030 وأضاف العيساوي أن المغرب يملك تقاليد بحرية قديمة، إذ كانت مدن مثل سلا معروفة بأساطيلها البحرية، كما أنه يمتلك اليوم أساطيل صيد ونقل قوية، إضافة إلى بنية مينائية متقدمة على رأسها ميناء طنجة المتوسط، ومشاريع قيد الإنجاز مثل ميناء الداخلة الأطلسي. التعاون بين المغرب وألمانيا: من السيارات إلى السفن يرى العيساوي أن نجاح تجربة التعاون بين المغرب وألمانيا في قطاع السيارات – حيث أصبح المغرب مصدرًا رئيسيًا للسيارات إلى أوروبا وإفريقيا – يمكن أن يُعاد إنتاجه في صناعة بناء السفن، من خلال نقل التكنولوجيا الألمانية وتكوين كفاءات مغربية عالية التأهيل. تحديات اليد العاملة والتمويل.. هل المغرب مستعد؟ وحول التحديات المحتملة، خصوصًا توفير اليد العاملة المتخصصة، شدد العيساوي على أن المغرب سبق وأن أثبت قدرته على تكوين كفاءات عالية في صناعات دقيقة مثل الطيران والسيارات، وهو ما يمنحه الأفضلية في دخول غمار الصناعة البحرية. كما أشار إلى أن المملكة باتت اليوم مهيأة من حيث: البنية التحتية المينائية التمويل الكوادر البشرية المؤهلة الاستقرار السياسي والجاذبية الاستثمارية دعم ألماني مرتقب.. وطفرة صناعية بحرية في الأفق يُجمع الخبراء على أن الدعم الألماني المرتقب قد يُشكل رافعة حقيقية للنهوض بالصناعة البحرية في المغرب، ويُسهم في تحقيق تحول صناعي استراتيجي، يعزز مكانة المملكة كمركز إقليمي في الصناعات البحرية والطاقة.


بلبريس
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بلبريس
السباق الانتخابي ينطلق قبل الأوان: صراع الأحزاب يشتد ووزارة الداخلية تلوّح بالتهدئة
في مشهد سياسي يزداد سخونة يوماً بعد آخر، استعرت نيران السباق الانتخابي مبكراً بين الأحزاب السياسية، وسط اتهامات متبادلة حول استغلال وسائل الدولة وتوظيف الإعلام العمومي في حملات ترويجية غير معلنة، وأحياناً مقنّعة تحت غطاء العمل الخيري، مثل توزيع "قفة رمضان" على الفئات الهشة، أو رفع تمويل جمعيات المجتمع المدني وتحويلها إلى أدوات ناعمة لاستمالة الناخبين. ووفق مصادر إعلامية، فقد انطلقت معركة التموقع داخل المشهد الانتخابي قبل موعدها، حيث بدأ عدد من البرلمانيين، حتى من داخل الأغلبية، في التمرد على ميثاقها، عبر نشر "منجزاتهم" بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً على "فيسبوك"، بينما لجأ آخرون إلى رفع وتيرة الأسئلة الكتابية المحرجة والمباشرة الموجهة للوزراء، في محاولة لتكريس حضور سياسي يلفت الأنظار. وفي الجهة المقابلة، كثّفت المعارضة من تحركاتها الميدانية، عائدة بقوة إلى قواعدها الانتخابية، حيث فتحت مقرات لاستقبال المواطنين والاستماع إلى مطالبهم، وحرص بعض البرلمانيين على توثيق زياراتهم وصور مشاريع محلية، للدلالة على دورهم في إخراجها إلى حيز الوجود، من تعبيد الطرق إلى تشييد المدارس والمراكز الصحية. كما دعت المعارضة البرلمانية، بحسب المصادر ذاتها، إلى فتح حوار وطني حول الإصلاح الانتخابي قبل فوات الأوان، يشمل مراجعة نمط الاقتراع، وتعديل العتبة الانتخابية، وإعادة النظر في التقطيع الترابي، مع ضمان تكافؤ الفرص من خلال فتح الإعلام العمومي لجميع التيارات السياسية عبر برامج حوارية مباشرة، بدل انتظار اللحظات الأخيرة وإحالة القوانين الانتخابية على البرلمان في خضم مناقشات قانون المالية لسنة 2026، وما يرافقها من ضغط تشريعي كبير. وبالتوازي، تحركت الأغلبية بدورها نحو وزارة الداخلية، خصوصاً بعد ترقية حسن أغماري إلى منصب والي ومدير عام للشؤون الانتخابية، لما يُعرف به من كفاءة عالية وخبرة تقنية وسياسية. ووفق المصادر الإعلامية، فقد ردّت وزارة الداخلية بدعوة الفرقاء السياسيين إلى التهدئة، ريثما تُنجز دراسات تقنية من شأنها أن تساعد في صياغة مقترحات عملية تضمن نزاهة الاستحقاقات، وتُحفّز المواطنين على التسجيل في اللوائح الانتخابية. وأكدت المصادر ذاتها أن وزارة الداخلية راجعت تصريحات ومطالب الأحزاب، لكنها لم تجد مقترحات واضحة وعملية، باستثناء ما عبّر عنه الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي إدريس لشكر. أما باقي الزعماء، فاكتفوا بالمطالبة بتكافؤ الفرص الإعلامي، وفصل العمل الإنساني عن التوظيف السياسي، والابتعاد عن استغلال الأوراش الملكية الكبرى، مثل كأس إفريقيا للأمم ومونديال 2030، في الحملات الترويجية، إلى جانب إبعاد "سماسرة الانتخابات" الذين يشترون أصوات الفقراء والمعوزين، وهو مطلب تبناه أيضاً حزب التقدم والاشتراكية على لسان أمينه العام محمد نبيل بنعبد الله. في المقابل، اعتبرت أحزاب الأغلبية أن تحركات المعارضة داخل مجلس النواب، وخاصة مبادرتها لإحداث لجنة تقصي الحقائق حول استيراد القطيع واللحوم الحمراء، وتقديم ملتمس رقابة لإحراج الحكومة، لا تخرج عن إطار المناورة الانتخابية، ولا تعكس بالضرورة حرصاً حقيقياً على الشفافية أو المصلحة العامة. ورغم ذلك، يبدو أن الدينامية الانتخابية انطلقت فعلياً، وإن كانت غير معلنة، إذ يشهد الحقل الحزبي تحركات مكثفة، وتجمعات سياسية حتى في منتصف الأسبوع، في سباق محتدم نحو نيل الصدارة في الانتخابات المقبلة، والموقع الأوفر حظاً لتشكيل الحكومة، استناداً إلى حصيلة يعتبرها قادة الأغلبية "إيجابية ومشرفة". وهكذا، تدخل الحياة السياسية مرحلة جديدة من التوترات والاستعدادات المبكرة، وسط دعوات متزايدة إلى عقلنة الخطاب، وتحقيق الإنصاف الانتخابي، وتحصين المسار الديمقراطي من الانزلاقات المحتملة.