أحدث الأخبار مع #وميتا،


وكالة الصحافة المستقلة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الصحافة المستقلة
أورسولا فون دير لاين تحذر شركات التواصل الأجتماعي في أوروبا
المستقلة/- قالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، لصحيفة بوليتيكو إن شركات التكنولوجيا الكبرى، بما في ذلك X، وميتا، وآبل، وتيك توك، يجب أن تدرك أن الاتحاد الأوروبي مستعد لتطبيق قواعده الرقمية الكاملة، بغض النظر عن هوية المسؤول عن هذه الشركات أو موقعها. وقالت فون دير لاين في ردود مكتوبة على أسئلة حول التزام الاتحاد الأوروبي بقواعده الرقمية: 'يجب تطبيق القواعد التي صوت عليها شركاؤنا في التشريع'. وأضافت: 'لهذا السبب رفعنا دعاوى قضائية ضد تيك توك، و X، وآبل، وميتا، على سبيل المثال. نطبق القواعد بشكل عادل ومتناسب ودون تحيز. لا يهمنا من أين أتت الشركة أو من يديرها. ما يهمنا هو حماية الناس'. وتشير هذه التصريحات إلى عزم الاتحاد الأوروبي على تطبيق حزمة شاملة من القواعد الرقمية التي واجهت انتقادات لاذعة من كبار المسؤولين في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. قاد نائب الرئيس جيه دي فانس حملةً ضد القوانين الأوروبية، مثل قانون الخدمات الرقمية (DSA)، الذي يحكم المحتوى، أو قانون الذكاء الاصطناعي، مجادلاً بأنها تُقيّد حرية التعبير وتُخنق الابتكار في أوروبا. قبل شهرين من الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ربط فانس مباشرةً بين استمرار مشاركة واشنطن في حلف الناتو وقواعد أوروبا الرقمية، قائلاً إن الولايات المتحدة قد تنسحب من التحالف إذا طبّق الاتحاد الأوروبي قواعده على المنصات. أدى هذا الضغط إلى مخاوف من أن الاتحاد الأوروبي قد يمتنع عن تطبيق قوانينه لتجنب إثارة غضب إدارة ترامب، لا سيما في خضمّ نقاشات متوترة حول التعريفات التجارية الأمريكية التي تستهدف أوروبا. وقد عزز التأخير الواضح في تطبيق الغرامات المتوقعة منذ فترة طويلة، وتحديداً تلك المتعلقة بتطبيق قانون الأسواق الرقمية – الذي يسعى إلى ضمان سوق رقمية عادلة – وقانون الخدمات الرقمية هذه المخاوف، حيث اشتكى بعض المسؤولين علناً من 'التسييس' الواضح لتطبيق شركات التكنولوجيا الكبرى. تدرس المفوضية الأوروبية حاليًا فرض غرامات محتملة على 'X' بعد اختتام تحقيق ضد المنصة في يناير. أفادت صحيفة نيويورك تايمز في أوائل أبريل أن بروكسل ستفرض غرامة تصل إلى مليار دولار – على الرغم من نفي متحدث باسم المفوضية هذا الادعاء.


الشارقة 24
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشارقة 24
هيئة الشارقة للكتاب تختتم "البرنامج التنفيذي لمتخصصي النشر"
الشارقة 24: اختتم "برنامج الشارقة التنفيذي لمتخصصي النشر"، الخميس، فعاليات دورته الأولى، التي نظمتها "هيئة الشارقة للكتاب" بالتعاون مع "الجامعة الأميركية بالشارقة" و"مركز النشر والكتابة والإعلام بكلية الدراسات المهنية" في "جامعة نيويورك"، بالجامعة الأميركية بالشارقة، وهو البرنامج الأول من نوعه في المنطقة وأفريقيا وآسيا، وينظم للمرة الأولى خارج الولايات المتحدة، حيث جمع على مدار 4 أيام 51 ناشراً من 17 دولة، مستعرضاً أمامهم رؤى قادة صناعة النشر العالمية، واستراتيجيات تعزيز الكفاءة الرقمية والمهارات القيادية، إلى جانب توجهات الأسواق الدولية، مما يعزز قطاع النشر . مواكبة تطورات صناعة النشر المتسارعة وحرص البرنامج على مواكبة تطورات صناعة النشر المتسارعة، حيث ركّز على تقديم رؤى عملية في مجالات بناء الشراكات، والاتجاهات العالمية، والصيغ الرقمية والتسويق، إلى جانب الترجمة والابتكار عبر الثقافات، متيحاً للمشاركين فرصة التفاعل المباشر مع نخبة من رواد صناعة النشر من جميع أنحاء العالم، ومسؤولين تنفيذيين في مؤسسات عالمية مثل هاربر كولينز، وميتا، وتيك توك، ودار نشر جامعة برينستون، مما أسهم في خلق بيئة محفزة لتبادل المعرفة وتعزيز النمو المهني . ربط منظومات النشر الإقليمية والدولية وفي هذا السياق، قال منصور الحساني، المنسق العام للمؤتمرات المهنية في هيئة الشارقة للكتاب: "تمثل استضافة هذا البرنامج في الشارقة خطوة رئيسية نحو ربط منظومات النشر الإقليمية والدولية، وتزويد المتخصصين بالأدوات اللازمة لمواكبة متطلبات السوق والتحولات الرقمية، مع دعم سوق الكتاب الورقي الذي لا يزال يشكل ركيزة أساسية في رسم ملامح مستقبل نشر المعرفة والسرد القصصي على المستوى العالمي ". عين على مستقبل النشر وتضمنت فعاليات اليوم الختامي، الذي جاء تحت شعار "عين على المستقبل"، مجموعة من ورش العمل التفاعلية، والجلسات النقاشية، ودراسات حالة عالمية، حيث افتتحت جوانا جميل، مديرة الشراكات العالمية الاستراتيجية في مجموعة "ميتا" بجلسة "التسويق الرقمي: كيف تساعد ميتا على بيع الكتب؟" ناقشت خلالها كيفية الاستفادة من منصة "ميتا" لتأسيس مجموعات مجتمعية والترويج للكتب وتعزيز مبيعاتها . واستعرضت جوانا جميل استراتيجيات عملية لاستهداف القراء، وتحسين حملات الإعلانات، وتعزيز حضور العلامة التجارية على منصات "فيسبوك" و"انستغرام"، قائلة: "في ميتا، نلتزم بدعم الناشرين وصنّاع المحتوى ليتواصلوا مع قرّائهم بطرق ذات أثر، سواء من خلال بناء مجتمعات تفاعلية، أو تحسين أداء الحملات الإعلانية، أو تعزيز العلامة التجارية عبر فيسبوك وانستغرام وتطبيق Threads. ومع دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في أدواتنا، أصبح بإمكانكم استهداف الجمهور بدقة أكبر، وصناعة محتوى جذاب بسهولة، وتحويل أفكاركم إلى واقع ملموس ". وأشارت جوانا إلى أن المزايا الجديدة التي تعمل عليها "ميتا" تشمل مكالمات فيديو فورية باستخدام شخصيات افتراضية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وأدوات متقدمة لتوليد الفيديو، بالإضافة إلى تقنيات لمزامنة الصوت والترجمة الفورية، ما يسهم في إتاحة إنتاج المحتوى أمام الجميع، وتحسين التواصل عبر اللغات والصيغ المختلفة، واختتمت حديثها بالقول: "هدفنا هو تمكينكم من الوصول إلى القرّاء أينما كانوا، وجعل اكتشاف الكتب وشرائها أسهل من أي وقت مضى ". قصص نجاح منصات "بوك توك " وقدمت دنيا أبي ناصيف، رئيسة إدارة صناعة المحتوى في تيك توك الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، جلسة تفاعلية حول التأثير المتنامي لمنصة "تيك توك" في استكشاف الكتب، من خلال مبادرة "بوك توك"، واستعرضت قصص نجاح في هذا المجال، إلى جانب مشاركة نصائح تطبيقية للاستفادة من التوجهات واسعة الانتشار والشراكات مع صناع المحتوى . وقالت دنيا أبي ناصيف: "أصبح تيك توك اليوم قوة عالمية ضخمة، بأكثر من 1.6 مليار مستخدم، ويقضي معظمهم أكثر من 90 دقيقة يومياً على التطبيق، وقد غيّر "بوك توك" قواعد اللعبة تماماً في قطاع النشر، سواء للناشرين أو عشاق الكتب أو صنّاع المحتوى؛ فهو الفضاء الذي تنفجر فيه القصص، وتنطلق فيه الاتجاهات، ويتواصل فيه القرّاء بطريقة غير مسبوقة ". وأضافت: "للنجاح على تيك توك، لا بد من جذب الانتباه وإثارة التفاعل، وتقديم محتوى جديد بأسلوب جذاب يعكس شخصيتك، انشر بهدف واضح، واجعل جمهورك يراك على طبيعتك، واحرص على تحقيق التوازن السحري: خصص 80 % من المحتوى لموضوعك الأساسي مثل الكتب، و20% للحظات العفوية والممتعة التي تكشف الجانب الإنساني من شخصيتك ". مستقبل الذكاء الاصطناعي في صناعة النشر وفي جلسة متخصصة حول مستقبل الذكاء الاصطناعي في صناعة النشر، استعرضت شانتال ريستيفو أليسي، الرئيس التنفيذي للشؤون الرقمية والمدير التنفيذي للغات الأجنبية الدولية في "هاربر كولينز ببليشرز"، التطورات التقنية التي يشهدها القطاع، مشيرة إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح أداة محورية في رسم ملامح مستقبل النشر، من خلال تنظيم المحتوى، وأتمتة سير العمل، وتوفير حلول ذكية تواكب تفضيلات القراء وسلوكهم . وتناولت ريستيفو أليسي التحولات الكبرى التي مرت بها صناعة النشر منذ اختراع الطباعة في القرن الخامس عشر، وحتى العصر الرقمي الحالي، مؤكدة أن النشر لم ينقرض كما توقع البعض، بل ارتفع استهلاك المحتوى بتنوع وسائطه. وأوضحت أن "هاربر كولينز" تركّز على ثلاثة مجالات أساسية: الاستثمار في حقوق الملكية الفكرية التي تعزز قوة الناشر، وتبنّي أدوات متقدمة لمواكبة التطور، وابتكار منتجات تستجيب لحاجات الجمهور. ولفتت إلى أن الذكاء الاصطناعي يعين الناشرين في اتخاذ القرارات وتحليل البيانات، وتقييم التصاميم، مع التأكيد على ضرورة الالتزام بالمبادئ الأخلاقية في استخدام هذه التكنولوجيا . صقل مهارات محترفي النشر العالميين واختتم البرنامج فعالياته بحفل لتوزيع الشهادات قدمه منصور الحساني، المنسق العام للمؤتمرات المهنية في هيئة الشارقة للكتاب، وأندريا تشامبرز، عميدة مساعدة مركز النشر والكتابة والإعلام بكلية الدراسات المهنية في جامعة نيويورك، في خطوة شكلت تكريماً للمشاركين، وتمهد الطريق أمامهم للانضمام إلى شبكة عالمية من الشخصيات والمؤسسات القيادية الرائدة في قطاع النشر، إلى جانب تمكينهم من تنفيذ استراتيجيات مبتكرة في شركاتهم .


صدى الالكترونية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى الالكترونية
أبل تخسر 314 مليار دولار بعد قرار رسوم ترامب الجمركية
خسرت شركة 'أبل' 314 مليار دولار من قيمتها السوقية، بعد الإعلان عن رسوم ترامب الجمركية، حيث انخفضت أسعار أسهمها 9% في وول ستريت، مع انخفاض عام لحق بأسعار الأسهم، فخسر أثرياء العالم 208 مليارات دولار، بحسب الوارد بموقع Bloomberg. ويأتي التأثير الأكبر على Apple من الرسوم المفروضة على مرافق إنتاج تابعة لها في الخارج، ويتركز الاهتمام في شركة أبل الآن حول كيفية تأثير هذه التعريفات الجمركية على هوامش الربح وأسعار المنتجات، فضلاً عن التحديات الإضافية التي تواجهها في إدارة سلسلة التوريد العالمية الخاصة بها. كما شهدت شركات أخرى من قائمة 'الشركات السبع الرائعة' أي أمازون، وميتا، وإنفيديا، وتيسلا، وألفابت، ومايكروسوفت، انخفاضات حادة في قيم أسهمها، مع خسائر جماعية تجاوزت تريليون دولار في القيمة السوقية. اقرأ أيضًا:


أهل مصر
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
المملكة المتحدة تدرس خفض ضريبة التكنولوجيا لتجنب رسوم ترامب الجمركية
تدرس حكومة المملكة المتحدة خططًا لخفض أو حتى إلغاء ضريبة الخدمات الرقمية قبل الثاني من أبريل، في محاولة لتجنب أسوأ التعريفات التجارية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأفاد مصدر مطلع على المناقشات بأن وزارة الخزانة تدرس عدة خيارات لتعديل ما يُسمى بضريبة التكنولوجيا التي اقترحتها وزارة الأعمال والتجارة. ولا تشمل التغييرات المحتملة استثناءات خاصة بالشركات، وفقًا للمصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته. وتأتي هذه المناقشات بعد أن أبدت الإدارة الأمريكية معارضتها للضريبة في إطار محادثات حول "صفقة اقتصادية جديدة"، التي اتفق ترامب ورئيس الوزراء كير ستارمر على استكشافها الشهر الماضي، وفقا لوكالة "بلومبرج". وتُفرض هذه الضريبة بنسبة 2% من إيرادات مستخدمي محركات البحث وشركات التواصل الاجتماعي والأسواق الإلكترونية في المملكة المتحدة؛ مما يجعلها غير مرغوب فيها لدى شركات أمريكية مثل ألفابت، الشركة الأم لجوجل، وميتا، الشركة المالكة لفيسبوك وإنستجرام، وأمازون. وتُوازن إدارة ستارمر بين ضريبة من المقرر أن تُحصل حوالي 800 مليون جنيه إسترليني (مليار دولار) هذا العام، في وقتٍ تُكافح فيه وزيرة الخزانة راشيل ريفز لموازنة الحسابات، واحتمال تجنّب التعريفات الجمركية واسعة النطاق التي تُهدّد بها حكومة ترامب. كما يُخشى من الاعتقاد بأن الولايات المتحدة تُملي السياسة الضريبية في المملكة المتحدة. يذكر أن ترامب يُجري مراجعةً لجميع شركاء الولايات المتحدة التجاريين، بهدف فرض تعريفات جمركية "متبادلة" في 2 أبريل ردًا على أي شيء يراه تعريفة جمركية أو عائقًا تجاريًا غير جمركي. ويشمل ذلك دراسة السياسات بدءًا من الرسوم المحلية، مثل ضريبة القيمة المضافة، وصولًا إلى الإجراءات التنظيمية، وفقًا لما أشارت إليه الإدارة الأمريكية.


البوابة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
المملكة المتحدة تدرس خفض ضريبة التكنولوجيا لتجنب رسوم ترامب الجمركية
تدرس حكومة المملكة المتحدة خططًا لخفض أو حتى إلغاء ضريبة الخدمات الرقمية قبل الثاني من أبريل، في محاولة لتجنب أسوأ التعريفات التجارية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأفاد مصدر مطلع على المناقشات بأن وزارة الخزانة تدرس عدة خيارات لتعديل ما يُسمى بضريبة التكنولوجيا التي اقترحتها وزارة الأعمال والتجارة. ولا تشمل التغييرات المحتملة استثناءات خاصة بالشركات، وفقًا للمصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته. وتأتي هذه المناقشات بعد أن أبدت الإدارة الأمريكية معارضتها للضريبة في إطار محادثات حول "صفقة اقتصادية جديدة"، التي اتفق ترامب ورئيس الوزراء كير ستارمر على استكشافها الشهر الماضي، وفقا لوكالة "بلومبرج". وتُفرض هذه الضريبة بنسبة 2% من إيرادات مستخدمي محركات البحث وشركات التواصل الاجتماعي والأسواق الإلكترونية في المملكة المتحدة؛ مما يجعلها غير مرغوب فيها لدى شركات أمريكية مثل ألفابت، الشركة الأم لجوجل، وميتا، الشركة المالكة لفيسبوك وإنستجرام، وأمازون. وتُوازن إدارة ستارمر بين ضريبة من المقرر أن تُحصل حوالي 800 مليون جنيه إسترليني (مليار دولار) هذا العام، في وقتٍ تُكافح فيه وزيرة الخزانة راشيل ريفز لموازنة الحسابات، واحتمال تجنّب التعريفات الجمركية واسعة النطاق التي تُهدّد بها حكومة ترامب. كما يُخشى من الاعتقاد بأن الولايات المتحدة تُملي السياسة الضريبية في المملكة المتحدة. يذكر أن ترامب يُجري مراجعةً لجميع شركاء الولايات المتحدة التجاريين، بهدف فرض تعريفات جمركية "متبادلة" في 2 أبريل ردًا على أي شيء يراه تعريفة جمركية أو عائقًا تجاريًا غير جمركي. ويشمل ذلك دراسة السياسات بدءًا من الرسوم المحلية، مثل ضريبة القيمة المضافة، وصولًا إلى الإجراءات التنظيمية، وفقًا لما أشارت إليه الإدارة الأمريكية.