أحدث الأخبار مع #وميكروبيوم


أخبار مصر
منذ 4 أيام
- صحة
- أخبار مصر
فوائد غير متوقعة.. لماذا يوصي خبراء التغذية ب«البقدونس والسبانخ» لكبار السن؟
فوائد غير متوقعة.. لماذا يوصي خبراء التغذية ب«البقدونس والسبانخ» لكبار السن؟ في الوقت الذي يتصدر فيه البقدونس أطباق السلطة على موائد الطعام حول العالم، لا يعرف البعض أن ذلك النبات الأخضر يحمل في أوراقه الصغيرة قوة غذائية هائلة، خاصة لكبار السن.خبراء تغذية وأبحاث علمية حديثة تكشف عن أن بعض الخضروات الورقية ليست فقط لذيذة، بل تساهم أيضًا في دعم مناعة الجسم، تحسين الهضم، وتقوية العظام. البقدونس: أكثر من مجرد زينة للطبق الدكتور يفغيني أرزاماستسيف، خبير التغذية الروسي، يشير إلى أن البقدونس يُعد من أكثر الخضروات فائدة لكبار السن، لما يحتويه من فيتامين C وK، إضافة إلى الألياف الغذائية.الألياف الموجودة فيه تعمل على تحسين حركة الأمعاء وميكروبيوم الجهاز الهضمي، ما يعزز الهضم ويقلل من الكوليسترول.فيتامين C يدعم أداء الجهاز المناعي، في حين يساهم فيتامين K في تحسين سيولة الدم وتجديد خلاياه، وهي خصائص مهمة لكبار السن ممن يعانون من مشاكل في تجلط الدم.لكن التحذير الطبي يشير إلى أن من يعاني من…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

عمون
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
أطعمة ومشروبات تفاقم آلام بطانة الرحم .. تجنبيها
عمون - يعاني ما يصل إلى 10% من النساء في سن 15 إلى 44 عامًا من مرض بطانة الرحم المهاجرة، وهي حالة مؤلمة تحدث عندما ينمو نسيج بطانة الرحم، الموجود عادةً في الرحم، على أعضاء أخرى مثل المبايض أو المستقيم أو قناتي فالوب. وبجانب العلاجات الدوائية الخاصة بتلك الحالة، يساهم اتباع نظام غذائى مناسب فى التغلب على الآلام التى يتسبب بها هذا المرض، وفقا لموقع "Very well health". أعراض مرض بطانة الرحم المهاجرة هناك العديد من أعراض التهاب بطانة الرحم، ولكن أكثرها شيوعًا هو ألم الحوض، قد يكون هذا الألم شديدًا أو خفيفًا، وغالبًا ما تزداد الأعراض سوءًا قبل الدورة الشهرية وأثنائها بسبب الالتهاب الناتج عن التغيرات الهرمونية التي تحدث في تلك الفترة، وتشمل أعراض مرض بطانة الرحم ما يلي: العلاقة بين بطانة الرحم المهاجرة واضطرابات الجهاز الهضمى أشارت بعض الدراسات إلى وجود صلة بين بطانة الرحم المهاجرة وميكروبيوم الأمعاء، حيث يعاني ما يقرب من 90% من المصابات بهذا المرض، بعدد من اضطرابات الجهاز الهضمي، مثل الإمساك والغثيان، بجانب زيادة احتمالية الإصابة بمتلازمة القولون العصبي (IBS) ، والتي تصاحبها إسهال وآلام في البطن، بنسبة من ثلاثة إلى خمسة أضعاف غير المصابات بالمرض. أطعمة ومشروبات تزيد من آلام بطانة الرحم المهاجرة يمكن أن تساعد العلاجات الهرمونية ومسكنات الألم والإجراءات الجراحية، في تخفيف أعراض بطانة الرحم، وقد تبدو التعديلات الغذائية أكثر قابلية للإدارة من العلاجات الأخرى بالنسبة لبعض الأشخاص، خاصة مع اتباع نظام غذائى يتضمن الإبتعاد عن الأطعمة والمشروبات التى يمكن أن تزيد من آلام بطانة الرحم المهاجرة. وتتضمن الأطعمة التى يمكن أن تزيد من آلام بطانة الرحم المهاجرة، كل من منتجات الألبان، والمنتجات التى تحتوى على الجلوتين، والمشروبات المحتوية على الكافيين، وليس من المؤكد ما إذا كانت تلك الأطعمة تؤثر على مرض بطانة الرحم، أو ما إذا كانت هذه هي المحفزات الغذائية التي تسبب التهاب بعض الأنسجة نفسها التي تلتهب بسبب اشتعال مرض بطانة الرحم.


ليبانون 24
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
أطعمة ومشروبات تفاقم آلام بطانة الرحم.. تجنبها لتخفيف الآلام!
يعاني ما يصل إلى 10% من النساء في سن 15 إلى 44 عامًا من مرض بطانة الرحم المهاجرة، وهي حالة مؤلمة تحدث عندما ينمو نسيج بطانة الرحم، الموجود عادةً في الرحم، على أعضاء أخرى مثل المبايض أو المستقيم أو قناتي فالوب. وبجانب العلاجات الدوائية الخاصة بتلك الحالة، يساهم اتباع نظام غذائى مناسب فى التغلب على الآلام التى يتسبب بها هذا المرض، وفقا لموقع "Very well health". أعراض مرض بطانة الرحم المهاجرة هناك العديد من أعراض التهاب بطانة الرحم، ولكن أكثرها شيوعًا هو ألم الحوض، قد يكون هذا الألم شديدًا أو خفيفًا، وغالبًا ما تزداد الأعراض سوءًا قبل الدورة الشهرية وأثنائها بسبب الالتهاب الناتج عن التغيرات الهرمونية التي تحدث في تلك الفترة، وتشمل أعراض مرض بطانة الرحم ما يلي: تقلصات دورة شهرية مؤلمة بشدة ألم في البطن أو الظهر أثناء الدورة الشهرية أو بين الدورات الشهرية نزيف حاد أثناء الدورة الشهرية نزيف خفيف بين الدورات الشهرية. العقم ألم عند التبرز أو التبول اضطرابات الهضم مثل الإسهال أو الإمساك أو الانتفاخ العلاقة بين بطانة الرحم المهاجرة واضطرابات الجهاز الهضمى أشارت بعض الدراسات إلى وجود صلة بين بطانة الرحم المهاجرة وميكروبيوم الأمعاء، حيث يعاني ما يقرب من 90% من المصابات بهذا المرض، بعدد من اضطرابات الجهاز الهضمي، مثل الإمساك والغثيان، بجانب زيادة احتمالية الإصابة بمتلازمة القولون العصبي (IBS) ، والتي تصاحبها إسهال وآلام في البطن، بنسبة من ثلاثة إلى خمسة أضعاف غير المصابات بالمرض. أطعمة ومشروبات تزيد من آلام بطانة الرحم المهاجرة يمكن أن تساعد العلاجات الهرمونية ومسكنات الألم والإجراءات الجراحية، في تخفيف أعراض بطانة الرحم، وقد تبدو التعديلات الغذائية أكثر قابلية للإدارة من العلاجات الأخرى بالنسبة لبعض الأشخاص، خاصة مع اتباع نظام غذائى يتضمن الإبتعاد عن الأطعمة والمشروبات التى يمكن أن تزيد من آلام بطانة الرحم المهاجرة. وتتضمن الأطعمة التى يمكن أن تزيد من آلام بطانة الرحم المهاجرة، كل من منتجات الألبان، والمنتجات التى تحتوى على الجلوتين، والمشروبات المحتوية على الكافيين، وليس من المؤكد ما إذا كانت تلك الأطعمة تؤثر على مرض بطانة الرحم، أو ما إذا كانت هذه هي المحفزات الغذائية التي تسبب التهاب بعض الأنسجة نفسها التي تلتهب بسبب اشتعال مرض بطانة الرحم. (اليوم السابع)


الصحراء
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الصحراء
أمراض اللثة تسرّع تلف الكبد
حذَّرت دراسة دولية من أن أمراض اللثة، خصوصاً التهاب دواعم السِّن، قد لا تقتصر على كونها مشكلة موضعية في الفم فقط، بل قد تُسهم أيضاً في تفاقم أمراض الكبد المزمنة مثل تليُّف الكبد. وأوضحت الدراسة التي قادها باحثون في جامعة «جيلين» الصينية، أن إجراءات بسيطة مثل تنظيف الأسنان بالفرشاة، والخيط، وزيارات طبيب الأسنان المنتظمة، قد تكون أدوات فعّالة في الوقاية من مضاعفات خطيرة ومنها تلف الكبد، وفق النتائج المنشورة، الأربعاء، في دورية (eGastroenterology). أمراض اللثة وتُعرف أمراض اللثة، خصوصاً الشَّكل المزمن منها المعروف بالتهاب دواعم السن، بأنها حالة التهابية ناتجة عن عدوى بكتيرية في الأنسجة الداعمة للأسنان. وتُعدُّ هذه الأمراض من أكثر الأمراض شيوعاً حول العالم، وتزداد خطورتها مع التقدُّم في العمر، والتدخين، وسوء العناية بصحة الفم. ويحدث التهاب دواعم السن عندما تكون اللثة ملتهبة لفترة طويلة، مما يؤدي إلى تدمير الأنسجة والعظام التي تدعم الأسنان، ويُمكن أن يؤدي إلى تراجع اللثة وفقدان الأسنان إذا لم تُعالج بشكل مناسب. وتُعزى هذه الأمراض بشكل رئيسي إلى تراكم البكتيريا في الفم نتيجة عدم العناية الجيدة بالأسنان. ومن أعراضها الشائعة نزيف اللثة، ورائحة الفم الكريهة، وحساسية الأسنان. وإذا تُرك المرض دون علاج فقد يتسبَّب في تدهور صحة الفم بشكل كبير، ممَّا يستدعي التدخل الطبي لتجنب فقدان الأسنان. العلاقة بين أمراض اللثة وتلف الكبد في الدراسة، طرح الباحثون مفهوم «الفم-الأمعاء-الكبد»، الذي يُشير إلى الترابط بين بكتيريا الفم، وميكروبيوم الأمعاء، ووظائف الكبد. ويُمكن أن تنتقل البكتيريا من الفم إلى الجهاز الهضمي أو مجرى الدم خلال الأنشطة اليومية مثل المضغ أو تنظيف الأسنان؛ مما يؤدي إلى اختلال التوازن الميكروبي وزيادة نفاذية الأمعاء، وبالتالي وصول السموم إلى الكبد وتحفيز الالتهاب وتليُّف الأنسجة. وأظهرت الدراسة أن البكتيريا الفموية قد تزيد من شدة التهاب الكبد الدهني المرتبط بالاضطرابات الاستقلابية، بل اكتُشفت أيضاً آثار لها في أنسجة الكبد. كما تلعب الالتهابات المزمنة في اللثة دوراً في إفراز السيتوكينات الالتهابية، التي تُسهم في تطور أمراض الكبد. وتدعم البيانات السريرية هذا الارتباط، إذ يعاني مرضى تليُّف الكبد من صحة فموية أسوأ، بما في ذلك معدَّلات أعلى من تآكل اللثة وفقدان العظام الداعمة للأسنان. وتصل نسبة الإصابة بالتهاب دواعم السن لدى المرضى المنتظرين لزراعة الكبد إلى 72 في المائة. وفي دراسة سريرية، أدى علاج اللثة إلى تحسن مؤقت في إنزيمات الكبد، ما يُعزِّز فرضية تأثير صحة الفم على وظائف الكبد. وأشار الباحثون إلى أن هذه الدراسة تُبرز الحاجة إلى ربط مجالات الطب المختلفة بعضها ببعض، وتحديداً بين أطباء الكبد وأطباء الأسنان، لتوفير رعاية شاملة ومتكاملة للمرضى. وإذا أُكّدت هذه النتائج عبر تجارب أوسع، فقد يُصبح علاج التهاب اللثة جزءاً من خطة علاج أمراض الكبد المزمنة. نقلا عن الشرق الأوسط


الشرق الأوسط
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
أمراض اللثة تسرّع تلف الكبد
حذَّرت دراسة دولية من أن أمراض اللثة، خصوصاً التهاب دواعم السِّن، قد لا تقتصر على كونها مشكلة موضعية في الفم فقط، بل قد تُسهم أيضاً في تفاقم أمراض الكبد المزمنة مثل تليُّف الكبد. وأوضحت الدراسة التي قادها باحثون في جامعة «جيلين» الصينية، أن إجراءات بسيطة مثل تنظيف الأسنان بالفرشاة، والخيط، وزيارات طبيب الأسنان المنتظمة، قد تكون أدوات فعّالة في الوقاية من مضاعفات خطيرة ومنها تلف الكبد، وفق النتائج المنشورة، الأربعاء، في دورية (eGastroenterology). وتُعرف أمراض اللثة، خصوصاً الشَّكل المزمن منها المعروف بالتهاب دواعم السن، بأنها حالة التهابية ناتجة عن عدوى بكتيرية في الأنسجة الداعمة للأسنان. وتُعدُّ هذه الأمراض من أكثر الأمراض شيوعاً حول العالم، وتزداد خطورتها مع التقدُّم في العمر، والتدخين، وسوء العناية بصحة الفم. ويحدث التهاب دواعم السن عندما تكون اللثة ملتهبة لفترة طويلة، مما يؤدي إلى تدمير الأنسجة والعظام التي تدعم الأسنان، ويُمكن أن يؤدي إلى تراجع اللثة وفقدان الأسنان إذا لم تُعالج بشكل مناسب. وتُعزى هذه الأمراض بشكل رئيسي إلى تراكم البكتيريا في الفم نتيجة عدم العناية الجيدة بالأسنان. ومن أعراضها الشائعة نزيف اللثة، ورائحة الفم الكريهة، وحساسية الأسنان. وإذا تُرك المرض دون علاج فقد يتسبَّب في تدهور صحة الفم بشكل كبير، ممَّا يستدعي التدخل الطبي لتجنب فقدان الأسنان. تنظيف الأسنان بالفرشاة، والخيط، وزيارات طبيب الأسنان المنتظمة، قد تكون أدوات فعّالة في الوقاية من مضاعفات خطيرة ومنها تلف الكبد (أ.ف.ب) في الدراسة، طرح الباحثون مفهوم «الفم-الأمعاء-الكبد»، الذي يُشير إلى الترابط بين بكتيريا الفم، وميكروبيوم الأمعاء، ووظائف الكبد. ويُمكن أن تنتقل البكتيريا من الفم إلى الجهاز الهضمي أو مجرى الدم خلال الأنشطة اليومية مثل المضغ أو تنظيف الأسنان؛ مما يؤدي إلى اختلال التوازن الميكروبي وزيادة نفاذية الأمعاء، وبالتالي وصول السموم إلى الكبد وتحفيز الالتهاب وتليُّف الأنسجة. وأظهرت الدراسة أن البكتيريا الفموية قد تزيد من شدة التهاب الكبد الدهني المرتبط بالاضطرابات الاستقلابية، بل اكتُشفت أيضاً آثار لها في أنسجة الكبد. كما تلعب الالتهابات المزمنة في اللثة دوراً في إفراز السيتوكينات الالتهابية، التي تُسهم في تطور أمراض الكبد. وتدعم البيانات السريرية هذا الارتباط، إذ يعاني مرضى تليُّف الكبد من صحة فموية أسوأ، بما في ذلك معدَّلات أعلى من تآكل اللثة وفقدان العظام الداعمة للأسنان. وتصل نسبة الإصابة بالتهاب دواعم السن لدى المرضى المنتظرين لزراعة الكبد إلى 72 في المائة. أدى علاج اللثة إلى تحسن مؤقت في إنزيمات الكبد (جامعة ييل) وفي دراسة سريرية، أدى علاج اللثة إلى تحسن مؤقت في إنزيمات الكبد، ما يُعزِّز فرضية تأثير صحة الفم على وظائف الكبد. وأشار الباحثون إلى أن هذه الدراسة تُبرز الحاجة إلى ربط مجالات الطب المختلفة بعضها ببعض، وتحديداً بين أطباء الكبد وأطباء الأسنان، لتوفير رعاية شاملة ومتكاملة للمرضى. وإذا أُكّدت هذه النتائج عبر تجارب أوسع، فقد يُصبح علاج التهاب اللثة جزءاً من خطة علاج أمراض الكبد المزمنة.