أحدث الأخبار مع #وميكروفون


الصباح العربي
منذ 30 دقائق
- الصباح العربي
بخدمات جديدة.. جوجل تصدر روبوت محادثة في شريط البحث وتعلن عن مفاجأة
طرحت شركة جوجل خدمة جديدة تعمل بواسطة الذكاء الاصطناعي، حيث تقوم بدمج قدرات روبوت الدردشة "جيميني" مع محرك البحث، حتى يتمكن المستخدمين من الحصول على تجربة مميزة وذكية، ويذكر أن الذكاء الاصطناعي أصبح متواجد في العديد من البلدان، وقد ظهر في الفترة الأخيرة كاقتراح في شريط بحث جوجل. وجديرًا بالذكر أن هذه التحديثات التي تم الكشف عنها في مؤتمر المطورين السنوي للشركة بكاليفورنيا، قد جاءت بهدف التطور في مجال التكنولوجيا، حتى تحافظ الشركة على قدرتها التنافسية أمام ChatGPT، خاصًة أن خدمات الذكاء الاصطناعي الأخرى أصبحت تهدد شركة جوجل بشكل كبير. بالإضافة إلى أن دمج "جيميني" في محرك البحث ساعد بشكل كبير على تطوير منصات الذكاء الاصطناعي والتقدم بها، حيث يمكن للمستخدم الآن أن يستفسر عن أي شيء بواسطة الذكاء الاصطناعي دون تعقيد. وتدرس جوجل الآن خطط كثيرة، من ضمنها إصدار نظارات الواقع، وذلك سوف يساعد الشركة على تقديم أداة جديدة للذكاء الاصطناعي، وعلى الرغم من أنها حاولت أكثر من مرة أن تطلق نظارات جوجل، ولكن هذه المحاولات باتت بالفشل. وحاليًا تتعاون الشركة من جديد مع بائعين نظارات "جنتل مونستر" و "واربي باركر" من أجل إطلاق نظارتها الجديدة، التي سوف تتميز بوجود مكبرات الصوت وميكروفون وكاميرا.


عرب هاردوير
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- عرب هاردوير
وداعًا للتلاعب.. خاتم ذكي يقيس الولاء ويكشف الخيانة
بدأت الفكرة كما لو كانت مقتبسة من رواية خيال علمي: خاتم ترتديه صباحًا، يُظهر ضوءًا ورديًا إذا تغيّر شيء في مشاعر شريكك. إذ يعني الضوء هنا توترًا أو إثارة أو أي انفعال عاطفي غير معتاد. وعندما تفتح التطبيق المرافق وتقرأ التحليلات، يمكنك أن تستنتج من خلالها كيف يشعر شريكك! هذا هو التصوّر المستقبلي لخاتم RAW، الذي تم ابتكاره من قِبل شركة تقف خلف تطبيق مراسلة يحمل نفس الاسم. تسعى الشركة إلى دمج الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار البيومترية في خاتم ذكي يستطيع قراءة المشاعر وتحليل الصوت والحركة ودرجة الحرارة، بهدف مساعدة الأزواج على بناء علاقة قائمة على الثقة والشفافية. كيف يعمل الخاتم؟ وما هي مكوناته؟ تقوم فكرة خاتم RAW على تجميع تقنيات موجودة مسبقًا في منتجات مختلفة، مثل خواتم تتبع النشاط والنوم، وأجهزة تحليل نبرة الصوت. كما يحتوي على مستشعر لقياس معدل نبضات القلب وتقلباته، ومستشعر لقياس حرارة الجلد، ومقياس تسارع وجيروسكوب لقياس الحركة، وميكروفون لتحليل نبرة الصوت. تعتمد التقنية على طبقتين من الذكاء الاصطناعي: الأولى على الجهاز نفسه لتحليل البيانات في الوقت الفعلي، والثانية في السحابة لتحليل الاتجاهات طويلة المدى. وتدّعي الشركة أن الخاتم يستطيع التمييز بين النشاط البدني والتوتر العاطفي، من خلال قراءة التغيرات في ضربات القلب، وحرارة الجلد، ونبرة الصوت. الجدل حول الخصوصية والمراقبة رغم أن التقنية تبدو واقعية من الناحية التقنية، فإن السؤال الأهم هو: هل علينا أن نستخدمها؟ يرى البعض أن الفكرة تحمل جانبًا من المراقبة العاطفية التي قد تتحول إلى سلوك تقييدي أو حتى سام داخل العلاقات. فقد يخطئ الذكاء الاصطناعي في تفسير المشاعر، وقد يستخدمه البعض للسيطرة على شريكهم أو ابتزازه عاطفيًا. تقدم تجربة Apple AirTags مثالًا واضحًا على كيف يمكن أن تنحرف نوايا الابتكار عن مسارها. فقد صُممت هذه الأجهزة لمساعدة المستخدمين على تعقب أشيائهم الشخصية، مثل المفاتيح أو المحافظ أو الحقائب. لكن سرعان ما ظهرت تقارير تفيد باستخدامها لأغراض ضارة، مثل تعقب الأشخاص دون علمهم، أو مراقبة مواقعهم من قبل شركاء سابقين أو مطاردين. ورغم أن Apple أضافت ميزات تحذيرية للتقليل من هذه المخاطر، إلا أن الأضرار وقعت بالفعل، ووصلت في بعض الحالات إلى جرائم خطيرة. هذا يسلط الضوء على التحدي الأخلاقي الكبير في عالم الأجهزة الذكية: ليس كافيًا أن تكون النوايا طيبة، بل يجب أيضًا التفكير في كل السيناريوهات التي قد يُساء فيها استخدام التكنولوجيا. رؤية الشركة في تطوير العلاقات تؤكد مؤسسة المشروع، مارينا أندرسون، أن الهدف من الخاتم ليس المراقبة أو إثبات الخيانة، بل هو رمز للثقة بين الشريكين. تعتقد أن من ينوي الخيانة لن يرتدي الخاتم من الأساس، لأنه سيكشف تصرفاته مباشرة. وتقول إن التصميم يركز على منح المستخدم حرية كاملة في تحديد ما يشاركه مع شريكه من بيانات ومشاعر. تُجري الشركة حاليًا تجارب مع مجموعات متنوعة من الأزواج لمعرفة مدى تقبّلهم للفكرة، بما يشمل من مروا بعلاقات سابقة صعبة أو طلاق. كما أن هناك نية مستقبلية للتواصل مع جمعيات تعنى بالعلاقات العاطفية والسلامة النفسية. حلم قيد التجربة أم تهديد قادم؟ تخطط الشركة لإصدار نموذج أولي من الخاتم في سبتمبر 2025، على أن يتم الإطلاق الرسمي في 2026 إذا سارت الأمور كما هو مخطط. ومع ذلك، تبقى الفكرة نفسها موجودة في العالم، ومن المرجّح أن تُحاكى في المستقبل من قبل شركات أخرى. إننا أمام مرحلة جديدة يدخل فيها الذكاء الاصطناعي والتقنية بعمق إلى الحياة العاطفية، وهو ما يفتح بابًا واسعًا للتساؤلات حول الحدود بين الثقة، والخصوصية، والمراقبة.


أخبار مصر
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار مصر
وداعًا للتلاعب.. خاتم ذكي يقيس الولاء ويكشف الخيانة
بدأت الفكرة كما لو كانت مقتبسة من رواية خيال علمي: خاتم ترتديه صباحًا، يُظهر ضوءًا ورديًا إذا تغيّر شيء في مشاعر شريكك. إذ يعني الضوء هنا توترًا أو إثارة أو أي انفعال عاطفي غير معتاد. وعندما تفتح التطبيق المرافق وتقرأ التحليلات، يمكنك أن تستنتج من خلالها كيف يشعر شريكك!هذا هو التصوّر المستقبلي لخاتم RAW، الذي تم ابتكاره من قِبل شركة تقف خلف تطبيق مراسلة يحمل نفس الاسم. تسعى الشركة إلى دمج الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار البيومترية في خاتم ذكي يستطيع قراءة المشاعر وتحليل الصوت والحركة ودرجة الحرارة، بهدف مساعدة الأزواج على بناء علاقة قائمة على الثقة والشفافية.كيف يعمل الخاتم؟ وما هي مكوناته؟تقوم فكرة خاتم RAW على تجميع تقنيات موجودة مسبقًا في منتجات مختلفة، مثل خواتم تتبع النشاط والنوم، وأجهزة تحليل نبرة الصوت. كما يحتوي على مستشعر لقياس معدل نبضات القلب وتقلباته، ومستشعر لقياس حرارة الجلد، ومقياس تسارع وجيروسكوب لقياس الحركة، وميكروفون لتحليل نبرة الصوت.تعتمد التقنية على طبقتين من الذكاء الاصطناعي: الأولى على الجهاز نفسه لتحليل البيانات في الوقت الفعلي، والثانية في السحابة لتحليل الاتجاهات طويلة المدى. وتدّعي الشركة أن الخاتم يستطيع التمييز بين النشاط البدني والتوتر العاطفي، من خلال قراءة التغيرات في ضربات القلب، وحرارة الجلد، ونبرة الصوت.الجدل حول الخصوصية والمراقبةرغم أن التقنية تبدو واقعية من الناحية التقنية، فإن السؤال الأهم هو: هل علينا أن نستخدمها؟ يرى البعض أن الفكرة تحمل جانبًا من المراقبة العاطفية التي قد تتحول إلى سلوك تقييدي أو حتى سام داخل العلاقات. فقد يخطئ الذكاء الاصطناعي في تفسير المشاعر، وقد يستخدمه البعض للسيطرة على شريكهم أو ابتزازه عاطفيًا.تقدم تجربة Apple AirTags مثالًا…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


بوابة ماسبيرو
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
الأنصاري:زيارة الرئيس السيسي للدوحة نقلة نوعية في العلاقات المصرية القطرية
أكد الدكتور طارق بن علي الأنصاري، سفير قطر بالقاهرة ،المندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي الأخيرة إلى الدوحة جاءت في ظرف تاريخي مهم، وشكلت نقلة نوعية في العلاقات بين البلدين،موضحا أن الزيارة شهدت لقاءات سياسية واقتصادية مهمة، وتوجت بالاتفاق على عدد من الاستثمارات المشتركة، إلى جانب توقيع خطاب نوايا لتعزيز التعاون الثقافي عقب إقامة الأيام الثقافية المصرية في قطر. وأشار د.الأنصارى إلى أن الدوحة ستكون ضيف شرف معرض القاهرة الدولي للكتاب في 2027، ،معربا عن سعادته بزيارة رئيس الهيئة الوطنية للإعلام ورئيس الإذاعة المصرية لتعزيز تبادل الخبرات الإعلامية. وكشف سفير قطر بالقاهرة عن علاقته الخاصة بمصر، حيث إن والدته مصرية، ما جعله متشبعا بالثقافة المصرية، ومؤمنا بأهمية تعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات، وليس فقط على المستوى السياسي والدبلوماسي. برنامج (تليفون وميكروفون) يذاع عبر شبكة صوت العرب، إعداد وتقديم عبد الرحمن البسيوني، وإخراج هاني فؤاد.


العين الإخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
رحلة كاتي بيري إلى الفضاء تفتح باب التأويلات الرمزية والتكهنات الغريبة (فيديو)
تم تحديثه الأربعاء 2025/4/16 12:15 م بتوقيت أبوظبي بتاريخ 14 أبريل/ نيسان، انطلقت الفنانة كاتي بيري برفقة خمس نساء أخريات، من بينهن لورين سانشيز، خطيبة رجل الأعمال جيف بيزوس، في رحلة نُفذت عبر شركة "بلو أوريجين". غير أن هذه الرحلة تحولت سريعًا إلى محور نقاش واسع على منصات التواصل الاجتماعي، عقب تداول صور ومقاطع فيديو أظهرت تفاصيل وُصفت بأنها تحمل دلالات غامضة ومفتوحة على التأويل. كاتي بيري ضمن فريق فضائي نسائي تركزت التفاعلات بشكل كبير على تصميم الشعار الموجود على بدلات الطاقم، حيث ذهب البعض إلى اعتباره يحمل إشارات رمزية غير مألوفة. وزعمت تعليقات عديدة أن الشعار يتضمن عناصر تُذكّر بـ"بافوميت"، وهو مخلوق يُصوَّر تقليديًا برأس ماعز ويُربط في المرويات الشعبية بطقوس قديمة، رغم غياب أي دلائل علمية أو بيانات رسمية تؤكد تلك المزاعم. كما أشار بعض المتابعين إلى أن الشعار، عند تدويره، قد يُظهر صليبًا مقلوبًا، ما فُسّر على أنه إشارة رمزية تحمل بُعدًا خاصًا. ووصف بعض المعلقين الرحلة بأنها "محاولة لتمرير رسائل مموّهة تحت ستار علمي"، مستشهدين باقتباسات من مصادر دينية لتدعيم وجهات نظرهم، رغم أن التصميم الرسمي للشعار يوضح بجلاء رمزيته البسيطة والمباشرة، والتي تشمل صاروخًا في المنتصف، محاطًا برموز تعبّر عن كل واحدة من عضوات الفريق، مثل الألعاب النارية في إشارة لأغنية "Firework" الشهيرة لبييري، وميكروفون للإعلامية جايل كينغ، وميزان العدالة للناشطة الحقوقية أماندا نجوين، وغيرها من الرموز الشخصية. رحلة كاتي بيري تثير شكوكا حول طقوس سرية امتدت التأويلات لتشمل بعض الحركات التي جرت أثناء إطلاق الرحلة، من بينها لفتة قامت بها كما أعيد تداول لقطات من أعمال سابقة لبييري، لاسيما من نهاية كليب أغنيتها "E.T"، حيث تظهر بأطراف تُشبه أرجل الماعز، ما دفع البعض إلى ربط ذلك بما وصفوه بـ"النمط الرمزي المتكرر". وشمل الجدل أيضًا فراشة حملتها الفنانة خلال الرحلة، إذ زُعم أنها ترمز لما يُعرف بـ"مشروع مونارك"، وهو اسم يتكرر في بعض النظريات التي تتحدث عن تقنيات السيطرة على الوعي، مستخدمة رمزية الفراشة كتعبير عن الانقسام النفسي. هذه الرحلة التي رُوّج لها بوصفها تجربة متميزة تسعى لتمكين النساء في مجال الفضاء، تحوّلت في نظر البعض إلى مساحة للتكهنات والتفسيرات الخارجة عن السياق العلمي المعلن، في ظل تباين واسع بين من رأى في الحدث تقدمًا تكنولوجيًا وفرصة لتعزيز الحضور النسائي في هذا المجال، ومن اعتبره محاطًا برسائل رمزية مفتوحة على قراءات متعددة. aXA6IDE4NS4yNDIuOTUuMTEwIA== جزيرة ام اند امز FR