logo
#

أحدث الأخبار مع #ونتنياهو

بعد حادث السفارة.. هل تنقلب العلاقات بين ترامب ونتنياهو إلى مواجهة مفتوحة؟
بعد حادث السفارة.. هل تنقلب العلاقات بين ترامب ونتنياهو إلى مواجهة مفتوحة؟

عين ليبيا

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • عين ليبيا

بعد حادث السفارة.. هل تنقلب العلاقات بين ترامب ونتنياهو إلى مواجهة مفتوحة؟

تصاعد التوتر بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال الأسابيع الأخيرة، في وقت وصف فيه مسؤولون أمريكيون العلاقة بين الجانبين بأنها تمرّ بمرحلة 'فتور متزايد'، رغم حرص الطرفين على عدم الإعلان عن قطيعة رسمية. وجاء ذلك عقب الهجوم الذي وقع قرب المتحف اليهودي في العاصمة الأميركية، وأسفر عن مقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية، إلا أن مسؤولين أميركيين أكدوا أن الحادث، رغم إدانته من جانب ترامب، لن يغيّر جوهر الخلافات المتراكمة بين الجانبين. وأدان ترامب الهجوم بشدة، قائلاً إنه 'أكثر رؤساء أميركا دعماً لإسرائيل في التاريخ'، لكنه في الوقت نفسه يواصل النأي بنفسه عن بعض سياسات نتنياهو، وهو ما عزاه مراقبون إلى 'خيبة أمل متنامية' داخل إدارة ترامب تجاه أداء الحكومة الإسرائيلية. ونقلت صحيفة 'بوليتيكو' عن خمسة مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين أن الخلافات بين ترامب ونتنياهو باتت علنية بشأن عدة ملفات في الشرق الأوسط، خصوصاً التعامل مع الحرب في غزة، وإيران، والمساعدات الإنسانية، فضلاً عن الموقف من التوسع الاستيطاني والضغط الإسرائيلي المستمر للحصول على دعم غير مشروط. وقال أحد المسؤولين السابقين إن 'هناك مجموعة في الإدارة لا ترى في إسرائيل شريكاً استثنائياً، بل شريكاً عادياً لا يستحق معاملة خاصة'، في وقت أشار مقرب من البيت الأبيض إلى أن 'نتنياهو هو أصعب شخصية يمكن التعامل معها من بين جميع الملفات في الشرق الأوسط'. ورغم اتصال هاتفي جرى بين ترامب ونتنياهو عقب الهجوم، وُصف بأنه حمل تعبيراً عن 'حزن عميق' من جانب الرئيس، إلا أن مصادر مطلعة أكدت أن القضايا الجوهرية، خصوصاً موقف إسرائيل من المساعدات لغزة، ورفضها لجهود التسوية مع إيران، لا تزال محل خلاف حاد. وقال مسؤول أميركي إن ترامب بات 'منزعجاً من وتيرة التصعيد في غزة' التي يرى أنها تُعقّد مبادراته الإقليمية، وتُعيق مساعيه لتوسيع اتفاقات التطبيع العربي – الإسرائيلي، مضيفاً: 'هناك شعور بأن إسرائيل تطالب بالكثير دون أن تحقق لواشنطن مكاسب دبلوماسية توازي ذلك'. ويظهر تحول ترامب الإقليمي بوضوح في مواقفه الأخيرة، إذ فضّل زيارة دول الخليج خلال جولته الأخيرة متجنباً المرور بإسرائيل، كما تعزز التوجه نحو الشراكة مع السعودية والإمارات، اللتين يعتبرهما مقربون من البيت الأبيض 'أكثر التزاماً بقواعد اللعبة، وأكثر استعداداً لتوقيع الصفقات ودعم المفاوضات مع طهران'. من جهته، صعّد السفير الإسرائيلي في واشنطن، يتسحاق ليتر، لهجته قائلاً إن 'الهجوم يمثل جبهة جديدة في الحرب على إسرائيل، تقودها حماس وإيران ووكلاؤها'، مؤكداً أن الحادثة 'جزء من حملة لتشويه شرعية الدولة الإسرائيلية'. ورغم استمرار التنسيق الأمني والاتصالات الرسمية، يبدو أن 'العلاقة الخاصة' بين ترامب ونتنياهو تمرّ باختبار جدي، خاصة مع تقارير تفيد بأن الرئيس الأميركي بدأ يفقد صبره، ويسعى لإعادة ضبط علاقاته في الشرق الأوسط بما يتوافق مع مصالحه الاستراتيجية. هذا وتمثل العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل واحدة من أقوى التحالفات الاستراتيجية في الشرق الأوسط، تأسست منذ قيام دولة إسرائيل عام 1948، وبدأت هذه العلاقة بدعم دبلوماسي أمريكي قوي، وتطورت بشكل ملحوظ خاصة بعد حرب 1967 وحرب 1973 حيث قدمت الولايات المتحدة دعمًا عسكريًا واقتصاديًا واسعًا لإسرائيل، وعلى مدار العقود، أصبحت الولايات المتحدة المزود الرئيسي للمساعدات العسكرية لإسرائيل، مما منحها تفوقًا عسكريًا عبر تزويدها بتقنيات متقدمة وأسلحة حديثة. سياسيًا وعسكريًا، تحظى إسرائيل بدعم كبير داخل الإدارة الأمريكية والكونغرس باعتبارها حليفًا أساسيًا في مواجهة التحديات الإقليمية، خصوصًا إيران والمنظمات المسلحة. وتعقد الدولتان تدريبات عسكرية مشتركة وتتبادلان معلومات استخبارية بانتظام، بينما تدافع واشنطن عن إسرائيل في المحافل الدولية، مستخدمة في كثير من الأحيان حق النقض في مجلس الأمن لصالحها. وعلى الرغم من قوة هذا التحالف، شهدت العلاقات بين البلدين توترات متقطعة ناجمة عن خلافات حول قضايا مثل الاستيطان وعملية السلام مع الفلسطينيين واتفاق إيران النووي، إلا أن هذه الخلافات لم تؤثر بشكل جذري على عمق التعاون بينهما، وفي الوقت الحالي، تستمر الولايات المتحدة في تقديم دعم سياسي وعسكري واسع لإسرائيل، لكنها تسعى أيضًا إلى إدارة ملفات الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي بما يدعم الاستقرار الإقليمي

مسئولون أمريكيون: علاقة ترامب ونتنياهو تمر بتوتر
مسئولون أمريكيون: علاقة ترامب ونتنياهو تمر بتوتر

أهل مصر

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • أهل مصر

مسئولون أمريكيون: علاقة ترامب ونتنياهو تمر بتوتر

أكدت صحيفة بوليتيكو، نقلًا عن مسئولين أمريكيين، أن علاقة ترامب ونتنياهو تمر بتوتر بسبب خلافات بشأن التعامل مع أزمات بالشرق الأوسط؛ وفقًا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية". وأوضحت بوليتيكو، نقلًا عن مسئولين أمريكيين، أنه من غير المرجح أن يغير حادث واشنطن واقع التوتر في علاقة ترامب ونتنياهو، واصفين الوضع الحالي بأنه انقطاع في العلاقة بين ترامب ونتنياهو مبالغ فيه. وأشارت صحيفة بوليتيكو، نقلًا عن مصدر مقرب من البيت الأبيض، أن مسئولين في الإدارة الأمريكية غاضبون من أن أصعب شخص يمكن التعامل معه هو نتنياهو. وأوضحت صحيفة بوليتيكو نقلًا عن مسئولين أمريكيين، أن مسئولين في إدارة ترامب محبطون من نهج إسرائيل في التعامل مع واشنطن والشرق الأوسط.

مسئولون أمريكيون: علاقة ترامب ونتنياهو تمر بتوتر
مسئولون أمريكيون: علاقة ترامب ونتنياهو تمر بتوتر

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الدستور

مسئولون أمريكيون: علاقة ترامب ونتنياهو تمر بتوتر

أكدت صحيفة بوليتيكو، نقلًا عن مسئولين أمريكيين، أن علاقة ترامب ونتنياهو تمر بتوتر بسبب خلافات بشأن التعامل مع أزمات بالشرق الأوسط؛ وفقًا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية". وأوضحت بوليتيكو، نقلًا عن مسئولين أمريكيين، أنه من غير المرجح أن يغير حادث واشنطن واقع التوتر في علاقة ترامب ونتنياهو، واصفين الوضع الحالي بأنه انقطاع في العلاقة بين ترامب ونتنياهو مبالغ فيه. وأشارت صحيفة بوليتيكو، نقلًا عن مصدر مقرب من البيت الأبيض، أن مسئولين في الإدارة الأمريكية غاضبون من أن أصعب شخص يمكن التعامل معه هو نتنياهو. وأوضحت صحيفة بوليتيكو نقلًا عن مسئولين أمريكيين، أن مسئولين في إدارة ترامب محبطون من نهج إسرائيل في التعامل مع واشنطن والشرق الأوسط.

البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقا محتملا مع إيران
البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقا محتملا مع إيران

24 القاهرة

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • 24 القاهرة

البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقا محتملا مع إيران

كشف البيت الأبيض، عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، ناقشا اتفاقا محتملا مع إيران في اتصال هاتفي اليوم الخميس. وأضاف البيت الأبيض حسبما نقلت وكالة رويترز، أن ترامب يعتقد أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح. نتنياهو يعين ديفيد زيني رئيسا جديدا لجهاز الشاباك مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون أجندة ترامب بفارق صوت واحد.. ويرسله إلى مجلس الشيوخ ترامب ونتنياهو يناقشان إطلاق النار في واشنطن وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، في إفادة صحفية، أن ترامب ونتنياهو ناقشا أيضا مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وذكرت المتحدثة أن ترامب أوضح لرئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه يريد التوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي. من جهته، ذكر مكتب نتنياهو، أن ترامب وافق على ضرورة ضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية. وكان وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، قد صرح أمس، بأن الجولة الخامسة من المحادثات الإيرانية الأمريكية غير المباشرة بشأن برنامج طهران النووي ستُعقد في روما غدا الجمعة. وعبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الخميس، عن قلقه إزاء تقارير تفيد بأن إسرائيل تخطط لشن هجومًا على منشآت نووية إيرانية، مطالبا مجلس الأمن والوكالة الدولية للطاقة الذرية بإدانة تلك التقارير فورا وبشكل حازم.

أورتاغوس: إمّا لاس فيغاس أو غزّة
أورتاغوس: إمّا لاس فيغاس أو غزّة

الديار

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الديار

أورتاغوس: إمّا لاس فيغاس أو غزّة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حين يرى الرؤساء الأميركيون في اسرائيل "لؤلؤة الشرق الأوسط"، من البديهي أن يكون المبعوث الى المنطقة يهوديًا وحتى اسرائيليًا. بعد دنيس روس، ديفيد كوشنر، وآموس هوكشتين، والآن مورغان أورتاغوس التي لا نتصور أن لها عدواً في الكرة الأرضية غير "حزب الله"، وسلاح "حزب الله" مع أنها اطلعت على تقارير وكالة الاستخبارات المركزية ألتي تؤكد ألا حرب ضد اسرائيل، ربما الى الأبد. بنيامين نتنياهو الذي اغتال السيد حسن نصرالله ويحيى السنوار هو الذي يتصدر المشهد بالوجه الملطخ بالدم. المبعوثة الأميركية حددت الهدف قبل أن تصل الى بيروت. لا خيار أمام الرئيس جوزف عون سوى أن يكون على خطى الرئيس أحمد الشرع (وهذا رأي قادة عرب)، وبعدما كان الجنرال هرتسي هاليفي قد تعهد ببناء الهيكل الثالث بجماجم اللبنانيين. أبو محمد الجولاني اختير للمنصب، وللمهمة، لأنه، ومنذ أن كان بالزي الأفغاني، وبسياسة قطع الرؤوس، التي لا تزال تطبق على الأقليات، لم يتفوه بكلمة واحدة يستشف منها عداؤه للدولة العبرية. بين الرئيس عون ونتنياهو جدار من الدم والكثير من الجدران التي تهدمت فوق أهلها ... هكذا فتح دونالد ترامب صدره لـ "الرجل القوي"، ولـ "الشخصية الرائعة"، وحل ضيفاً على قصر اليمامة خلافاً للرئيس جوزف عون الذي حدد خط الهدنة خط الفصل، لا خط الوصل، بين لبنان واسرائيل. للعلم دبابات ايال زامير على أبواب دمشق لا على أبواب بيروت. لكن أورتاغوس تدرك أين هي نقاط الضعف السورية واللبنانية. نصيحتها، بالاصبع المرصع بنجمة داود، أن ينتهز لبنان "الفرصة الأخيرة"، وهي التي تراهن. كما نتنياهو، على الانفجار الداخلي. الآن لا مشكلة في كوندومينيوم سوري ـ اسرائيلي لحكم لبنان. على كل، اذا كنتم تذكرون، نائب لبناني هدد بالشرع ونتنياهو لنزع سلاح "حزب الله". جهات عربية هي التي تسأل الآن ما اذا كان لبنان الذي استمات لـ "العودة الى الحضن العربي"، يمكن أن يبقى خارج القافلة العربية، وهي في طريقها الى الهيكل؟ ثم هل لبنان وحده، دون سائر الدول العربية والاسلامية، المعني بحجارة القدس (التي، شخصياً، لا تعنيني بقدر ما تعنيني حجارة صيدا وجبيل وبعلبك ...). استطرادًا، هل تعني محمود عباس الذي يزورنا، والذي يفترض أن ينقل الرسالة العربية والأميركية والاسرائيلية الى الرئيس اللبناني. التوطين على شاكلة كانتون أو كانتونات فلسطينية على الأرض اللبنانية. لا ندري ما اذا كان سيناريو ترحيل مقاتلي "حزب الله" لا يزال نافذ المفعول. لا بأس أن يبقى المقاتلون الفلسطينيون، بعدما زالت القضية الفلسطينية من رؤوس قادة الفصائل. هل كانت فلسطين قضية ياسر عرفات؟ من فضلكم حاولوا قراءة اتفاق أوسلو لتتبينوا كيف ضاعت فلسطين، وكيف دفنت، وكتبنا ذلك مرارًا، تحت الثلوج والورود الاسكندافية. عشية وصول عباس، كان هناك تصريح لقيادي في المنظمة. ضبط السلاح لا نزعه. منع الجيش اللبناني من الدخول بالقوة (وغير القوة؟) الى المخيمات التي أمنها من اختصاص القوى الفلسطينية المولجة بالمهمة. هل من أحد يعلم ما الفارق بين كهوف عين الحلوة وكهوف تورا بورا؟ لا داعي لكل ذلك الدوران (والدوار) الديبلوماسي. لبنان شاء أم أبى لا يستطيع الا أن يقتفي اثر سورية تصوروا أن تقول أورتاغوس، خلال مشاركتها في "منتدى قطر الاقتصادي" في الدوحة "أنا متأكدة أن أيًا من دول الخليج لا ترغب في ارسال مواطنيها الى مكان (خطر)، فبيروت ولبنان يعتبران صغيرين نسبياً، لذلك لن ترغب في ارسال مواطنيك الى هناك في حال وجود صواريخ باليستية بالقرب من المقهى...". كيف للمسؤولين اللبنانيين أن يستقبلوها عندما تحرض، بهذه الطريقة الفظة، دول الخليج على مقاطعة لبنان، وكذلك عندما تعطي الضوء الأخضر لاسرائيل حتى أن تضرب قلب بيروت؟ أكثر من ذلك، اذ كان ترامب قد وعد بتحويل غزة الى ريفييرا الشرق الأوسط، ينقل لنا زميل خليجي عن المبعوثة الأميركية قولها بتحويل بيروت الى لاس فيغاس الشرق الأوسط، والا مصيرها مصير غزة. ديفيد هيرست قال "حين تكون هذه المرأة في بيروت، أتصور أن غولدا مئير في بيروت"! لبنان في مأزق الانفجار الداخلي. حصار رهيب ضد "حزب الله"، حتى أن رئيس أحد الأحزاب أبلغ عاصمة عربية بأن حزبه يخوض المعركة البلدية لـ "سحق حزب الله" ألذي ليس بينه وبين الحزب المذكور أي مواجهة انتخابية. استاذ جامعي قال عبر احدى الشاشات "اسرائيل عدوتهم وليست عدوتي". بعيداً عن "حزب الله"، كيف يمكن لكائن بشري أن يتعاطف مع تلك السياسات الوحشية للدولة العبرية؟ مرة أخرى، هل يستطيع لبنان أن يبقى خارج القافلة العربية التي تتجه الى أورشليم؟ وهل تستطيع ايران البقاء في حال المواجهة مع الولايات المتحدة حين تظهر التكشيرة النووية على وجه نتنياهو؟ ثمة اعصار في المنطقة. بلغة الكاوبوي الساخرة يقول رئيس لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس السناتور جيم ريش "حين يبلغ الاعصار ذروته، الموتى وحدهم لا يسقطون أرضًا". الاعصار في ذروته. من يسقط...؟؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store