أحدث الأخبار مع #ونيويوركتايمز


ناظور سيتي
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- ناظور سيتي
الصين تراهن بثقلها على المغرب.. ونيويورك تايمز تكشف الكواليس
المزيد من الأخبار الصين تراهن بثقلها على المغرب.. ونيويورك تايمز تكشف الكواليس ناظورسيتي: متابعة فاجأت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية قراءها بتقرير مطول حول المغرب، اختارت له عنوانا لافتا: "لماذا تستثمر الصين مبالغ طائلة في المصانع المغربية؟" التقرير أكد أن زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ للمغرب في نونبر الماضي ولقاءه بولي العهد لم تكن مجرد محطة بروتوكولية، بل تعكس توجها استراتيجيا من بكين نحو تعزيز حضورها في شمال إفريقيا. الصحيفة أوضحت أن المغرب أصبح 'الخيار المفضل' للصين لتجاوز الحواجز الجمركية الأوروبية، مستفيدة من بنياته الصناعية القوية، خاصة في قطاع السيارات. وبحسب التقديرات، ضخت الصين أكثر من 10 مليارات دولار في مشاريع متعلقة بالبطاريات والطاقة والسيارات الكهربائية بالمغرب خلال السنتين الأخيرتين. من بين هذه الشركات: 'غوتيون هايتك' التي افتتحت فرعا لصناعة البطاريات. تقرير نيويورك تايمز يعكس بوضوح التحول العميق الذي يشهده المغرب على مستوى جذب الاستثمارات العالمية، في وقت يتعزز فيه موقعه الجيو-اقتصادي.


الأموال
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأموال
خبير سياحي : زيارة السيسي وماكرون للحسين وخان الخليلي فرصة ذهبية للترويج العالمي للسياحة الثقافية المصرية
قال الخبير السياحي هشام إدريس، عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات ووكالات السفر والسياحة، وعضو مجلس إدارة الجمعية المصرية للحفاظ على السياحة الثقافية، إن الجولة التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون في منطقة الحسين والأزهر وشارع خان الخليلي، تمثل فرصة ذهبية للترويج للسياحة المصرية، خاصة الثقافية والدينية، في ظل التغطية الإعلامية الدولية الواسعة التي حظيت بها. وأشار إدريس إلى أن الجولة التاريخية، التي شملت تناول العشاء في مطعم "نجيب محفوظ" الشهير التابع لشركة مصر للسياحة (إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام)، لم تكن مجرد زيارة بروتوكولية، بل حملت رسائل قوية للعالم حول أمن واستقرار مصر، وجاذبيتها كمقصد سياحي عالمي يجمع بين الأصالة والضيافة والتراث. وأضاف أن اختيار منطقة الحسين والأزهر وخان الخليلي تحديدًا يعكس حرص القيادة السياسية على إبراز الوجه الثقافي والروحاني للقاهرة الإسلامية، كأحد أهم المقاصد السياحية في العالم، مؤكدًا أن "خان الخليلي ليس مجرد سوق شعبي، بل هو متحف مفتوح يمثل جزءًا من ذاكرة العالم الإسلامية والإنسانية، وكل زاوية فيه تروي قصة من عبق التاريخ". وأوضح إدريس أن تناول العشاء في مطعم مصري شهير تابع لكيان وطني بحجم شركة مصر للسياحة، يعزز من صورة المطاعم والمقاصد السياحية المصرية عالميًا، وللطعام المصرى ، مشددًا على ضرورة استثمار هذا الحدث في الحملات الدعائية، خاصة على منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام الدولية. وأكد أن "ظهور الرئيس الفرنسي في قلب القاهرة القديمة، وسط المواطنين وفي أجواءتقترب من الأجواء الرمضانية الساحرة، هو أبلغ رسالة طمأنة للعالم بأن مصر بلد آمن، ويستحق الزيارة والاستكشاف"، لافتًا إلى أن وكالات الأنباء والصحف العالمية مثل "رويترز" و"فرانس برس" و"لو فيغارو" و"نيويورك تايمز" أبرزت الجولة ووصفتها بـ"الدافئة والمليئة بالرمزيات الحضارية". وطالب إدريس بضرورة تحريك أدوات الترويج السياحي فورًا من خلال إعادة بث مقاطع وصور الجولة عبر حسابات وزارة السياحة والآثار ، وهيئة تنشيط السياحة والسفارات المصرية بالخارج، والهيئة العامة للإستعلامات ومكاتبها الإعلامية الخارجية ، وربط هذه المشاهد ببرامج الزيارات السياحية الرسمية، بحيث تشمل الأماكن التي زارها الرئيسان ضمن مسارات سياحية معتمدة. واختتم قائلاً: "الجولة الرئاسية رسالة قوية للعالم بأن مصر تجمع بين الحداثة والعراقة، وبين التعايش والحضارة، وعلى القطاع السياحي أن يترجم هذه الصورة إلى واقع ملموس بزيادة أعداد السائحين ورفع معدلات الإنفاق والإقامة."


الأسبوع
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
خبير سياحي: زيارة السيسي وماكرون لخان الخليلي فرصة ذهبية للترويج العالمي للسياحة
زيارة السيسي وماكرون لخان الخليلي رضا المسلمى قال الخبير السياحي هشام إدريس، عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات ووكالات السفر والسياحة، وعضو مجلس إدارة الجمعية المصرية للحفاظ على السياحة الثقافية، إن الجولة التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون في منطقة الحسين والأزهر وشارع خان الخليلي، تمثل فرصة ذهبية للترويج للسياحة المصرية، خاصة الثقافية والدينية، في ظل التغطية الإعلامية الدولية الواسعة التي حظيت بها. وأشار إدريس إلى أن الجولة التاريخية، التي شملت تناول العشاء في مطعم «نجيب محفوظ» الشهير التابع لشركة مصر للسياحة (إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام)، لم تكن مجرد زيارة بروتوكولية، بل حملت رسائل قوية للعالم حول أمن واستقرار مصر، وجاذبيتها كمقصد سياحي عالمي يجمع بين الأصالة والضيافة والتراث. وأضاف أن اختيار منطقة الحسين والأزهر وخان الخليلي تحديدًا يعكس حرص القيادة السياسية على إبراز الوجه الثقافي والروحاني للقاهرة الإسلامية، كأحد أهم المقاصد السياحية في العالم، مؤكدًا أن "خان الخليلي ليس مجرد سوق شعبي، بل هو متحف مفتوح يمثل جزءًا من ذاكرة العالم الإسلامية والإنسانية، وكل زاوية فيه تروي قصة من عبق التاريخ". وأوضح إدريس أن تناول العشاء في مطعم مصري شهير تابع لكيان وطني بحجم شركة مصر للسياحة، يعزز من صورة المطاعم والمقاصد السياحية المصرية عالميًا، وللطعام المصري، مشددًا على ضرورة استثمار هذا الحدث في الحملات الدعائية، خاصة على منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام الدولية. وأكد أن "ظهور الرئيس الفرنسي في قلب القاهرة القديمة، وسط المواطنين وفي أجواء تقترب من الأجواء الرمضانية الساحرة، هو أبلغ رسالة طمأنة للعالم بأن مصر بلد آمن، ويستحق الزيارة والاستكشاف"، لافتًا إلى أن وكالات الأنباء والصحف العالمية مثل "رويترز" و"فرانس برس" و"لو فيغارو" و"نيويورك تايمز" أبرزت الجولة ووصفتها بـ"الدافئة والمليئة بالرمزيات الحضارية". وطالب إدريس بضرورة تحريك أدوات الترويج السياحي فورًا من خلال إعادة بث مقاطع وصور الجولة عبر حسابات وزارة السياحة والآثار، وهيئة تنشيط السياحة والسفارات المصرية بالخارج، والهيئة العامة للاستعلامات ومكاتبها الإعلامية الخارجية، وربط هذه المشاهد ببرامج الزيارات السياحية الرسمية، بحيث تشمل الأماكن التي زارها الرئيسان ضمن مسارات سياحية معتمدة. واختتم قائلاً: "الجولة الرئاسية رسالة قوية للعالم بأن مصر تجمع بين الحداثة والعراقة، وبين التعايش والحضارة، وعلى القطاع السياحي أن يترجم هذه الصورة إلى واقع ملموس بزيادة أعداد السائحين ورفع معدلات الإنفاق والإقامة."


البوابة العربية للأخبار التقنية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- البوابة العربية للأخبار التقنية
ChatGPT يسجل رقمًا قياسيًا جديدًا في عدد الزوار
ChatGPT يسجل رقمًا قياسيًا جديدًا في عدد الزوار سجّل روبوت الدردشة ChatGPT رقمًا قياسيًا جديدًا في عدد الزوار خلال شهر فبراير 2025، إذ استقطب 3.905 مليارات زيارة، وفقًا لبيانات موقع Similarweb. ومع ذلك، فإن معدل النمو الشهري تباطأ بنحو ملحوظ، إذ لم يتجاوز 1.44% مقارنةً بشهر يناير. وأما على أساس سنوي، فقد ظل النمو قويًا بنسبة قدرها 137% مقارنةً بفبراير 2024. وأظهرت البيانات ارتفاعًا حادًا في زيارات موقع بين صيف عام 2024 وخريفه، قبل أن يستقر نسبيًا في الأشهر الأخيرة. ودفعت هذه الأرقام ChatGPT إلى الصعود في التصنيفات العالمية ليحتل المرتبة الخامسة في قائمة أكثر مواقع الويب زيارة عبر أجهزة الحاسوب، والمرتبة السابعة عند احتساب الزيارات من الهواتف المحمولة. ويمثل ChatGPT حاليًا 1.86% من إجمالي الزيارات على الإنترنت عالميًا، مع ما يصل إلى 4 مليارات زيارة شهرية، مع أنه ما زال متأخرًا بفارق كبير عن مواقع أخرى راسخة، مثل جوجل. وأنهى ChatGPT عام 2024 بعدد 15.5 مليون مشترك في خطط الاشتراك المختلفة، بزيادة كبيرة على عدد المشتركين في بداية العام. ومع المنافسة المتزايدة من روبوت الدردشة الصيني Deepseek، الذي حقق 6.2 ملايين زيارة يومية لموقعه في يناير، فإن هذا الرقم يظل بعيدًا عن 117.5 مليون زيارة يومية لـ ChatGPT خلال المدة نفسها. ومن الملاحظ أن ChatGPT يحيل زيارات ضئيلة جدًا إلى المواقع الإخبارية والمصادر التي يعتمد عليها، وفقًا لبيانات Similarweb. وفي الولايات المتحدة، لم تحصل وكالة رويترز سوى على 50,900 زيارة مُحالة من ChatGPT خلال آخر ستة أشهر، تليها نيويورك بوست بـ 42,800 زيارة، ونيويورك تايمز بـ 31,600 زيارة. وحتى أكبر 10 مواقع إخبارية، لم تتلقَ مجتمعةً أكثر من 300,000 زيارة محالة خلال ستة أشهر. ولا يعمل ChatGPT كمحرك بحث بالمعنى التقليدي، وتثير قلة إحالة الزيارات مخاوف بشأن مستقبل مصادر المعلومات الرقمية. ووجدت دراسة حديثة أن 96% من مستخدمي روبوتات الذكاء الاصطناعي لا ينقرون على روابط المصادر. ويؤدي هذا السلوك إلى مشكلات مثل عدم تحقق المستخدمين من صحة المعلومات، مما قد يؤدي إلى نشر أخطاء، بالإضافة إلى الأخطار التي تواجهها المواقع المختلفة، إذ قد تتسبب أدوات البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT Search ومحرك بحث جوجل الجديد المعتمد على الذكاء الاصطناعي في تقويض نظام الويب التقليدي.


النهار
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
معذّبو الأرض والشقاء الإنسانيّ بعدسة سالغادو في دوفيل
تكرم مدينة دوفيل المطلة على البحر في منطقة النورماندي، المصور البرازيلي العالمي سيباستياو سالغادو (من مواليد عام 1944)، في إطار الاحتفال بعام البرازيل في فرنسا، والذي يُقام بالتعاون مع المركز الأوروبي للصورة الفوتوغرافية في باريس. إنه معرض استعادي شامل يضم صوراً بالأبيض والأسود، أنجزها خلال ثلاثين عاماً، تختصر مسيرة مبدع كبير في فن التصوير الفوتوغرافي عايش الحروب والصراعات الدولية وتحوُل المجتمعات البشرية، وتوثق تطورات الطبيعة والحياة البرية في العالم. يرسم سالغادو العالم بالضوء والظل، وهو اختار منذ بداياته التزام قضايا العدالة ومعذبي الأرض في البرازيل وغيرها من الدول. في عام 1986، سجل بعدسته أوضاع العاملين في منجم شاسع للذهب في موقع "الجبل المقشر" في الأمازون. نشاهدهم بالآلاف في الهواء الطلق يبحثون عن المعدن الأصفر في ظروف شديدة القسوة. وكان سالغادو قد أمضى شهراً كاملاً في هذا المنجم مع العمال حتى يتمكن من إنجاز تحقيقه المصور الذي نُشر في صحيفتي "صانداي تايمز" و"نيويورك تايمز" ثم في كتاب صدر عن "دار تاشن". عمال يتحركون كالنمل في المنجم، وجوههم مطلية بلون التراب والوحول. ووثق المصور الحروب والمآسي التي عايشها في الشرق الأوسط، حيث روى كارثة حرائق آبار النفط في الكويت وحكايات الرجال الذين شاركوا في إطفائها في حرب الخليج الثانية. وعايش المجاعات في إثيوبيا والإبادة الجماعية في رواندا. زار أكثر من 100 دولة في جميع القارات، ورصد فيها حركة الهجرات، وتوقف عند شعوب هامشية تعيش حياة بدائية، وتقطن في أميركا الجنوبية ومناطق القطب الشمالي. من صور الشقاء الإنساني إلى صور الطبيعة ومشاهد لسكان غابات الأمازون الأصليين في حياتهم اليومية وسط الطبيعة النباتية الهشة التي تتخللها الجبال والأنهار. عمل سلغادو وزوجته ليليا وانيك في مشروع للحفاظ على الطبيعة في البرازيل، وأنشأ معها "معهد تيرا" لإعادة التشجير والحفاظ على البيئة، وجعلا 17000 فدّان محمية طبيعية. صدرت صور المعرض في كتاب "أمازونيا" في عام 2021، وفيه احتفى سالغادو بجمال الغابة البرازيلية، وعبّر عن أمنيته بألّا تتحول رئة العالم إلى عالم مفقود بعد نصف قرن، بسبب تدمير البشر للطبيعة. أما فيلم "ملح الأرض"، الذي أنجزه ابنه جوليانو في عام 2014 تحية لوالده بالتعاون مع المخرج الألماني المعروف فيم فيندرز، فيختصر رؤية المصور العميقة للعالم ورفضه الظلم، ويعكس موهبته الكبيرة في تحريك الكاميرا وتكوينات الصور ضمن لعبة الضوء والظل والكتل الهندسية والبشرية.