logo
#

أحدث الأخبار مع #ووكالةالطاقةالدولية

خطط ترمب للهيمنة على قطاع الطاقة تصطدم بضبابية السياسات التجارية
خطط ترمب للهيمنة على قطاع الطاقة تصطدم بضبابية السياسات التجارية

سعورس

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

خطط ترمب للهيمنة على قطاع الطاقة تصطدم بضبابية السياسات التجارية

يأتي ذلك في الوقت الذي يفقد فيه المستثمرون الثقة في ظل حالة الضبابية التي تكتنف وضع الرسوم الجمركية والسياسات، وهو ما يقوض مساعي ترمب لهيمنة الولايات المتحدة على قطاع الطاقة. اعتمد ترمب في حملته الانتخابية على التشجيع على زيادة حفر الآبار، وبدأ في يومه الأول في الرئاسة في 20 يناير /كانون الثاني/ خطوات نحو رفع الإنتاج في الولايات المتحدة أكبر منتج للنفط والغاز في العالم. غير أن سياسته التجارية الحمائية تسببت في خفض توقعات نمو الطلب على النفط، كما أثر انخفاض أسعار الطاقة عالميا بالسلب على التوقعات للقطاع. وانخفضت أسعار الخام الأميركي إلى نحو 60 دولاراً للبرميل، وهو مستوى منخفض لم تبلغه منذ جائحة كوفيد-19، وأقل من مستوى 65 دولاراً الذي يقول كثير من منتجي النفط إنهم بحاجة إليه لتحقيق ربح. وجاء أكثر من نصف هذا التراجع منذ الثاني من أبريل /نيسان/ عندما أعلن ترمب فرض رسوم جمركية بنسبة 10 بالمئة على الأقل على الواردات إلى الولايات المتحدة ، مما أثار توقعات بأن الاقتصاد العالمي في طريقه للتباطؤ. وقال بن كاهيل مدير مركز تحليل أنظمة الطاقة والبيئة بجامعة تكساس في أوستن "ازداد وضع الاقتصاد الكلي سوءا بسبب الرسوم الجمركية وضبابية السياسات". وأضاف "الهيمنة على قطاع الطاقة تتطلب ثقة من المستثمرين". وفرضت إدارة ترمب أيضاً عقوبات تستهدف مبيعات النفط الإيراني، منها عقوبات على منشآت طاقة في الصين ، وذلك في محاولة للمساعدة في منع طهران من تطوير سلاح نووي وتمويل الجماعات المسلحة في مناطق مختلفة من الشرق الأوسط. ورغم أن العقوبات قدمت بعض الدعم لأسعار النفط، فقد زادت من حالة الضبابية في السوق. وخفضت جهات مختلفة توقعاتها لأسعار النفط ونمو الطلب بسبب الرسوم الجمركية الأميركية. ومن تلك الجهات إدارة معلومات الطاقة الأميركية ووكالة الطاقة الدولية وأوبك وعدد من البنوك الكبرى. وبلغ إنتاج شركات النفط الأميركية نحو 13.4 مليون برميل يوميا في أبريل /نيسان/ ومن المتوقع أن يصل متوسط إنتاجها إلى 13.5 مليون برميل يوميا في 2025، بانخفاض عن التوقعات السابقة، غير أن انخفاض الأسعار يدفعها للبدء في كبح نشاط حفر الآبار الجديدة. وكتب رو باترسون الرئيس التنفيذي السابق لشركة بيسك إنرجي سيرفيسز لخدمات حقول النفط والشريك الإداري في مارودر كابيتال في منشور على لينكد إن "يبدو أن ترمب وأعضاء فريقه في مجال الطاقة يعتقدون أن المنتجين الأميركيين سيواصلون حفر الآبار رغم هذه الضبابية. لن يفعلوا ذلك. ومن يأمل في أنهم سيقدمون على ذلك مخطئ في حساباته". وقال متحدث باسم وزارة الطاقة الأميركية في رده على طلب للتعليق على ما ورد في هذا التقرير إن ترمب ووزير الطاقة كريس رايت ملتزمان بالتوسع في البنية التحتية للطاقة في البلاد. تفوق للغاز الطبيعي المسال صار الغاز الطبيعي والغاز الطبيعي المسال في وضع أفضل من النفط في عهد ترمب. ففي أول يوم له في المنصب، أمر ترمب باستئناف الموافقات على تصدير الغاز الطبيعي المسال بعدما علقها الرئيس السابق جو بايدن، وبدأ في إلغاء لوائح بيئية كانت تبطئ مشروعات. وأعلنت عدة شركات عن استثمارات في الأشهر القليلة الماضية، منها وودسايد إنرجي الأسترالية التي أعطت موافقة نهائية على بناء مشروع للغاز الطبيعي المسال بقيمة 17.5 مليار دولار وأشارت إلى رغبة ترمب في "الهيمنة الأميركية على قطاع الطاقة". وتوقعت إدارة معلومات الطاقة الأميركية في أبريل /نيسان/ أن يصل متوسط صادرات الغاز الطبيعي المسال الأميركية إلى 15.2 مليار قدم مكعبة يوميا في 2025، ارتفاعا من مستوى غير مسبوق بلغ 11.9 مليار قدم مكعبة يوميا في 2024، وأعلى من التوقعات قبل إدارة ترمب. غير أن جيسون فير رئيس قسم معلومات الأعمال لدى بوتن اند بارتنرز قال إن الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم سترفع من تكاليف المشروعات، مما يزيد من تكاليف العمالة والتمويل والمعدات. ضربة لقطاع الطاقة النظيفة تفضل سياسات ترمب قطاع الوقود الأحفوري على قطاع الطاقة منخفض الانبعاثات الكربونية. وفي يومه الأول، أمر بانسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمناخ، وعلق تأجير طاقة الرياح البحرية الجديدة على الصعيد الاتحادي، مما أثار شكوكاً في جدوى العشرات من مشاريع التطوير المزمعة. كما حاول ترمب توسيع نطاق توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري من خلال رفع القيود التنظيمية وتبني إجراءات تنفيذية تخفف من القيود المرتبطة بانبعاثات محطات الطاقة. وسيكون تعزيز توليد الكهرباء باستخدام الفحم، والتي تشكل حاليا أقل من 20 بالمئة من الإمدادات مقابل أكثر من 50 بالمئة في 2010، صعبا وغير مجد اقتصاديا. فالفحم يفقد حصته السوقية أمام الغاز وطاقة الرياح والطاقة الشمسية. ويبلغ متوسط عمر محطة توليد الطاقة التي تعمل بالفحم نحو 50 عاما، وليس لدى شركات المرافق الكبرى أي خطط لإنشاء محطات جديدة. وقال ديفيد أميريكانر الشريك في شركة دوان موريس للمحاماة "من الواضح أن السياسة الاتحادية تفضل الآن النفط والغاز ومصادر الطاقة الأحفورية الأخرى، بينما تعارض مصادر الطاقة المتجددة التي حظيت بمحفزات ومعاملات تفضيلية أخرى في عهد الإدارة السابقة".

مصر تبحث مع وكالة الطاقة الدولية 6 محاور لتحقيق أمن الطاقة وخفض الكربون حتى 2030
مصر تبحث مع وكالة الطاقة الدولية 6 محاور لتحقيق أمن الطاقة وخفض الكربون حتى 2030

تحيا مصر

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

مصر تبحث مع وكالة الطاقة الدولية 6 محاور لتحقيق أمن الطاقة وخفض الكربون حتى 2030

في قلب العاصمة البريطانية لندن، وبين جدران قمة «مستقبل أمن الطاقة» التي تنظمها وكالة الطاقة الدولية بالتعاون مع الحكومة البريطانية، التقى المهندس كريم بدوي، قمة «مستقبل أمن الطاقة» جاء اللقاء في توقيت بالغ الحساسية، حيث تواجه دول العالم تحديات غير مسبوقة تتعلق بتأمين احتياجاتها من الطاقة، وضمان استقرار الإمدادات في ظل تطورات اقتصادية وسياسية متسارعة. أهمية تحقيق أمن الطاقة العالمي وخلال الاجتماع، تم تناول العديد من القضايا المحورية، وعلى رأسها أهمية تحقيق أمن الطاقة العالمي، والوصول إلى مزيج طاقة متوازن يراعي متطلبات التنمية والاستدامة. وأكد الدكتور فاتح بيرول، أن الطاقة لم تعد مجرد سلعة اقتصادية، بل أصبحت أساسًا لا غنى عنه للحياة المعاصرة. وقال إن الأمن الطاقي يمثل الدعامة الأولى لاستقرار الاقتصادات ومواجهة فقر الطاقة الذي لا يزال يطارد العديد من المجتمعات حول العالم. وأشار إلى أن النفط والغاز سيستمران كركيزتين أساسيتين في منظومة الطاقة العالمية لسنوات طويلة، مما يستلزم تأمين مصادرهما وضمان استمرارية تدفقهما. كما أوضح أن التصدي لأزمة الطاقة العالمية يتطلب مجموعة من المبادئ الجوهرية، من بينها: تحسين كفاءة استخدام الطاقة، وتوسيع الاستثمار في التكنولوجيا النظيفة، وتنويع مصادر التوليد، بالإضافة إلى تطوير بنية تحتية مرنة تدعم التغيرات، وتعزيز أطر التعاون الدولي، وإرساء سياسات مستقرة تُشجع على التحول المستدام. النفط والغاز سيستمران كركيزتين أساسيتين في منظومة الطاقة العالمية لسنوات طويلة من جانبه، شدد الوزير كريم بدوي على أهمية التعاون الدولي، وضرورة تسريع وتيرة نقل التكنولوجيا والخبرات، خاصة في مجالات خفض انبعاثات الكربون من قطاعات النفط والغاز، بما يواكب أهداف التحول العادل للطاقة، ويأخذ في الاعتبار الخصوصية الاقتصادية لكل دولة. الاجتماع لم يكن مناسبة بروتوكولية فحسب، بل كان منصة لتجديد التفاهم المشترك بين مصر ووكالة الطاقة الدولية. وتناول الجانبان آليات دعم التعاون في تنفيذ مشروعات إقليمية مشتركة في إطار برنامج العمل الذي انطلق بعد انضمام مصر كعضو مشارك في الوكالة في أكتوبر 2023. وركزت المناقشات على سبل تعزيز مساهمة مصر في تنويع مصادر الطاقة، والتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، إلى جانب الدفع بخطط خفض الكربون في قطاع البترول، من أجل ضمان أمن طاقي مستدام يدعم مسيرة النمو الاقتصادي الوطني.

صحافة مصرية: أمننا القومى لا يقبل المساومة أو التفريط
صحافة مصرية: أمننا القومى لا يقبل المساومة أو التفريط

بوابة ماسبيرو

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

صحافة مصرية: أمننا القومى لا يقبل المساومة أو التفريط

* أمننا القومى لا يقبل المساومة أو التفريط. * السيسى فى ذكرى تحرير سيناء: مصر سد منيع أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية. * مدبولى خلال مشاركته نيابة عن الرئيس فى قمة «أوسوم» بأوغندا مصر تدعم رؤية رئيس الصومال لإقامة دولة موحدة ومزدهرة. * قرينة الرئيس: نستحضر بفخر تضحيات شعب لا يعرف المستحيل. * وزير المالية خلال اجتماعات الصندوق والبنك الدوليين بواشنطن: وضع إطار لتحويل الديون إلى استثمارات لتعظيم العائد الاقتصادى. * 875.5 مليون جنيه استثمارات جديدة فى شمال وجنوب سيناء. * بمناسبة عيد تحرير سيناء.. الإفراج بالعفو عن 746 مـن النزلاء المحكوم عليهم. * اتحاد مستثمرى المشروعات: تدخل الرئيس السيسى فى القضايا الاقتصادية يعكس تطورات مرتقبة لمناخ الاستثمار. * «إعلامى الوزراء»: قفزة فى التبادل التجارى بين مصر وإيطاليا تتجاوز 6 مليارات دولار عام 2024. * مشروعات مشتركة بين مصر ووكالة الطاقة الدولية. * البابا يصل إلى بولندا فى زيارة رعوية لوسط أوروبا. * تعاون ثقافى بين مصر وجيبوتى.. ومنح تدريبية فى «الفنون والتراث». * بيراميدز على أبواب التاريخ .. والأهلى يفقد لقبه ويصدم جمهوره عقدة صن داونز تحرم حامل اللقب من الوصول للنهائى الإفريقى.

وزير البترول يبحث مع وكيل الدولية للطاقة تنفيذ مشروعات إقليمية مشتركة
وزير البترول يبحث مع وكيل الدولية للطاقة تنفيذ مشروعات إقليمية مشتركة

الدستور

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

وزير البترول يبحث مع وكيل الدولية للطاقة تنفيذ مشروعات إقليمية مشتركة

عقد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، اجتماعًا مع فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، على هامش فعاليات قمة مستقبل أمن الطاقة التي تنظمها وكالة الطاقة الدولية بالتعاون مع حكومة المملكة المتحدة خلال الفترة من 24 - 25 أبريل الجارى في العاصمة البريطانية لندن. مباحثات بين مصر ووكالة الطاقة الدولية وجرى خلال اللقاء، استعراض التحديات التي تواجه قطاع الطاقة والتي يأتي على رأسها تحقيق أمن الطاقة والوصول لمزيج الطاقة العالمي الأمثل. ومن جهته؛ أشار فاتح بيرول، إلى أن الطاقة هي أساس الحياة الحديثة، وأن أمن الطاقة لا يزال أمرًا بالغ الأهمية في عالمنا المتقلب والمتغير بشكل سريع، لافتًا إلى أنه بدون أمن الطاقة، لن يكون هناك استقرار اقتصادي، وستظل مشكلة فقر الطاقة بلا حل، ولن تتمكن الدول من تحقيق أهداف الاستدامة. كما أكد على أن البترول والغاز سيظلان جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة لسنوات قادمة، مما يستدعي ضمان تأمين إمداداتهما. وأشار المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، إلى أن هناك مبادئ أساسية لمعالجة معضلة الطاقة مثل إعطاء الأولوية لكفاءة الطاقة، والاستثمار في التقنيات النظيفة، وتنويع مصادر الطاقة، وضمان بنية تحتية قوية ومرنة، وتعزيز التعاون الدولي، وتطوير أُطر سياسات مستقرة. وأكد الجانبان على أهمية تكثيف الجهود العالمية لتنفيذ مشروعات مشتركة ونقل الخبرات في مجال إزالة الكربون من البترول والغاز، بما يدعم توفير مصادر طاقة مستدامة ويضمن تحول طاقي عادل يتناسب مع الظروف المختلفة لكل دولة. كما تناول اللقاء بحث تعزيز التعاون بين قطاع الطاقة المصري والوكالة الدولية للطاقة، في دعم تنفيذ مشروعات إقليمية مشتركة في مختلف مجالات الطاقة في إطار برنامج العمل المشترك بين مصر والوكالة والذي تم توقيعه في أكتوبر 2023 عقب انضمام مصر كعضو مشارك في وكالة الطاقة الدولية، وذلك بهدف دعم جهود الدولة المصرية في تنويع مزيج الطاقة من خلال التوسع في إنتاج الطاقة المتجددة، وتعزيز إجراءات خفض الكربون من قطاع البترول بما يسهم في تأمين مصادر طاقة مستدامة، تدعم أهداف النمو الاقتصادي.

أسعار النفط تسجل ارتفاعا قويا
أسعار النفط تسجل ارتفاعا قويا

الألباب

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الألباب

أسعار النفط تسجل ارتفاعا قويا

الألباب المغربية/ مصطفى طه سجلت أسعار النفط ارتفاعا قويا، بأكثر من ثلاثة بالمئة عند التسوية في ختام تعاملات، أمس الخميس 17 أبريل الجاري، مدعومة بآمال التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وزادت العقود الآجلة لخام برنت 2.11 دولار أو 3.2 بالمئة إلى 67.96 دولارا للبرميل عند التسوية، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.21 دولار أو 3.54 بالمئة إلى 64.68 دولارا للبرميل. وارتفع الخامان بنحو خمسة بالمئة خلال الأسبوع ليحققا أول ارتفاع أسبوعي في ثلاثة أسابيع. وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) قد أعلنت، أول أمس الأربعاء، أنها تلقت خططا محدثة من العراق وقازاخستان ودول أخرى لإجراء المزيد من تخفيضات الإنتاج لتعويض تجاوز الحصص المتفق عليها. وخفضت (أوبك) ووكالة الطاقة الدولية والعديد من البنوك بما في ذلك 'غولدمان ساكس' و'جي.بي مورغان' هذا الأسبوع توقعاتها بشأن أسعار النفط ونمو الطلب، إثر الاضطرابات التي تسببت فيها الرسوم الجمركية الأمريكية وردود دول أخرى عليها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store