logo
#

أحدث الأخبار مع #ووهان

شركة نيسان اليابانية تدرس الاندماج مع شريكتها الصينية دونج فينج
شركة نيسان اليابانية تدرس الاندماج مع شريكتها الصينية دونج فينج

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • سيارات
  • البيان

شركة نيسان اليابانية تدرس الاندماج مع شريكتها الصينية دونج فينج

أعلنت شركة نيسان اليابانية لصناعة السيارات أنها تدرس الاندماج مع شركة دونج فينح، شريكتها الصينية القديمة، في هيكلها التصنيعي العالمي. وقال الرئيس التنفيذي للشركة إيفان إسبينوسا هذا الأسبوع إن هذه الدراسة تعد جزءا من جهود شاملة لخفض التكاليف وإعادة الهيكلة. ويمكن أن تشهد هذه الخطوة مشاركة دونج فينج في مرافق الإنتاج في جميع أنحاء العالم، مما يعزز الكفاءة والمرونة في عمليات نيسان العالمية. ويأتي هذا الإعلان بعدما كشفت نيسان أنها ستلغي 11 ألف وظيفة وتغلق سبعة مصانع في جميع أنحاء العالم، على الرغم من أنه لم يتم بعد تأكيدها المواقع المحددة. وبالإضافة إلى عملية تسريح 9 آلاف موظف التي أعلنت عنها الشركة في نوفمبر الماضي، فإن الشركة تخفض قوتها العاملة العالمية بنسبة 15%، أو 20 ألف وظيفة، حيث تكافح في مواجهة تراجع المبيعات في الولايات المتحدة والصين. ويمكن أن تتطور شراكة نيسان مع دونج فينج، التي تمتد لأكثر من عقدين من الزمن وتشمل عمليات تصنيع مشتركة في مدينة ووهان، الآن لتتحول إلى تعاون عالمي أوسع. وتأمل الشركة أن يعزز هذا التكامل كفاءة التكلفة ومرونة سلسلة التوريد.

بسبب شجار حبيبين.. إغلاق مختبر أمريكي متخصص بعلاج أخطر الأمراض في العالم
بسبب شجار حبيبين.. إغلاق مختبر أمريكي متخصص بعلاج أخطر الأمراض في العالم

24 القاهرة

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • 24 القاهرة

بسبب شجار حبيبين.. إغلاق مختبر أمريكي متخصص بعلاج أخطر الأمراض في العالم

قررت السلطات الأمريكية إغلاق أحد أخطر المختبرات البيولوجية في البلاد، التابع للحكومة الفيدرالية، وذلك بعد حادث غير مسبوق نجم عن شجار بين اثنين من العلماء داخل المنشأة كانا على علاقة عاطفية، وذلك وفقًا لديلي ميل. إغلاق مختبر أمريكي متخصص في علاج أخطر الأمراض في العالم وبحسب ما كشفه مصدر في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، فقد أقدم أحد الباحثين خلال شجار عنيف مع زميلته على إحداث ثقب متعمد في معدات الحماية الخاصة به، مما أثار مخاوف جدية بشأن سلامة المختبر وأمنه البيولوجي. الواقعة وقعت داخل منشأة الأبحاث المتكاملة في فورت ديتريك بولاية ماريلاند، والتي تُعد من المرافق القليلة في البلاد المصرّح لها بدراسة الفيروسات شديدة الخطورة مثل الإيبولا وحمى لاسا، ويعمل في المختبر نحو 168 شخصًا، من موظفين فيدراليين ومتعاقدين. وأعلنت وزارة الصحة أن القرار جاء بعد اكتشاف مخالفات خطيرة تتعلق بثقافة السلامة داخل المختبر، وأمرت بوقف جميع أنشطة البحث لحين استكمال التحقيقات، مع السماح فقط بدخول عدد محدود من الموظفين الأساسيين. كما تم وضع مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالجون، في إجازة إدارية بعد أن تبين تقاعسها عن الإبلاغ الفوري عن الحادث إلى الجهات المختصة. وأكد المسؤولون أن المختبر سيظل مغلقًا منذ 29 أبريل حتى يتم التأكد تمامًا من سلامته، فيما تستمر التحقيقات لجمع الأدلة والتأكد من عدم تأثر الحيوانات المستخدمة في الأبحاث. يأتي هذا الحادث في ظل تصاعد القلق العالمي من سلامة المختبرات البيولوجية، خاصة بعد الاتهامات المتكررة للصين بتسريب فيروس كوفيد-19 من أحد مختبراتها. ويُذكر أن المختبر الأمريكي ذاته سبق وأن واجه انتقادات بسبب تسريبات بيئية خطيرة في أعوام سابقة، من بينها تسرب محتمل للجمرة الخبيثة عام 2018. ولا يزال الغموض يلف نتائج التحقيقات الجارية، بينما شددت الجهات الصحية على أهمية إعادة تقييم بروتوكولات الأمان داخل المختبرات التي تتعامل مع أخطر مسببات الأمراض في العالم. ألمانيا ترجح تسريب فيروس كورونا من مختبر ووهان اكتشاف فيروس خفاش جديد شبيه بكورونا في مختبر صيني يثير مخاوف من انتقاله للبشر

"علاقة حب" تهدد البشرية!
"علاقة حب" تهدد البشرية!

الديار

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الديار

"علاقة حب" تهدد البشرية!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أغلق مختبر حكومي أميركي يدرس أخطر الأمراض في العالم بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، وذلك بعد مشاجرة بين عالمين كانا على علاقة عاطفية. وكشف مصدر مجهول الهوية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأميركية (HHS) أن أحد العالمين أحدث ثقبا في معدات الحماية الخاصة بالآخر خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويعمل المرفق الممول من دافعي الضرائب، المسمى "منشأة الأبحاث المتكاملة" في فريدريك بولاية ماريلاند، مع فيروسات قاتلة مثل إيبولا وحمى لاسا، حيث تحفظ تحت أعلى درجات الحراسة. وعلى الرغم من أن المختبر يضم فيروسات فتاكة مهددة للحياة البشرية، شهد حادثة غريبة عندما قام أحد العلماء - خلال نوبة غضب - بإتلاف معدات الحماية الخاصة بزميلته التي كانت على علاقة عاطفية معه سابقا. وهذه الحماقة الشخصية كشفت عن ثغرة خطيرة في نظام الأمن الحيوي لهذه المنشآت الحساسة. ولم تتوقف القصة عند هذا الحد. فقد وجدت مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، نفسها متورطة في هذه الفضيحة بعد اتهامها بالتستر على الحادث وعدم إبلاغ السلطات المختصة. وهذا التستر دفع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأميركية إلى اتخاذ قرار غير مسبوق بإغلاق المرفق بالكامل في 29 نيسان الماضي، وإيقاف جميع الأبحاث الجارية. وسيستمر هذا الإغلاق حتى يقتنع المسؤولون بأن المختبر آمن. وما يزيد الطين بلة أن هذا المختبر يعد من بين 12 فقط في الولايات المتحدة مرخصا لها بالتعامل مع مسببات الأمراض من الفئة الرابعة (BSL-4)، وهي أخطر أنواع الفيروسات المعروفة. وقد أثار الإغلاق المفاجئ تساؤلات عديدة حول مدى أمان هذه المنشآت التي يفترض أنها تخضع لأعلى معايير السلامة. وجاءت هذه الحادثة في وقت يشهد فيه العالم نقاشا محموما حول أمان المختبرات البيولوجية، خاصة في ظل النظريات القوية حول أصول فيروس "كوفيد-19" وتسربه المحتمل من مختبر ووهان الصيني. فبينما كان مسؤولو الصحة العالمية يناقشون تعزيز إجراءات السلامة، جاءت هذه الواقعة لتذكرنا بأن العامل البشري يبقى الحلقة الأضعف في أي نظام أمني، مهما بلغت درجة تطوره. وفي الواقع، كشفت التحقيقات الجارية عن تفاصيل مقلقة أخرى. فالمختبر، الذي يعمل به 168 عالما بين موظفين حكوميين ومتعاقدين، سبق أن شهد حوادث أمنية، بما في ذلك حادثة تسرب بكتيريا الجمرة الخبيثة عام 2018 بسبب سوء التعامل مع النفايات الخطرة. وفي خضم هذه العاصفة، يحاول المسؤولون طمأنة الرأي العام بأن جميع العينات الخطرة قد تم تأمينها، وأن الحيوانات المخبرية ما زالت تحت الرقابة. ويبدو أن هذه الحادثة لا تعني مجرد إغلاق مؤقت لمختبر، بل هي جرس إنذار للعالم بضرورة إعادة النظر في أنظمة الرقابة على المنشآت التي تتعامل مع أخطر مسببات الأمراض. ففي عصر تتعرض فيه البشرية لتهديدات بيولوجية متزايدة، يصبح أي إهمال، مهما بدا صغيرا، مجازفة.

"شجار عاطفي" يغلق مختبر أمريكي يدرس أخطر الأمراض
"شجار عاطفي" يغلق مختبر أمريكي يدرس أخطر الأمراض

الجمهورية

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الجمهورية

"شجار عاطفي" يغلق مختبر أمريكي يدرس أخطر الأمراض

وكشف مصدر مجهول الهوية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية (HHS) أن أحد العالمين أحدث ثقبا في معدات الحماية الخاصة بالآخر خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويعمل المرفق الممول من دافعي الضرائب، المسمى "منشأة الأبحاث المتكاملة" في فريدريك بولاية ماريلاند، مع فيروسات قاتلة مثل إيبولا وحمى لاسا، حيث تحفظ تحت أعلى درجات الحراسة. وعلى الرغم من أن المختبر يضم فيروسات فتاكة مهددة للحياة البشرية، شهد حادثة غريبة عندما قام أحد العلماء - خلال نوبة غضب - بإتلاف معدات الحماية الخاصة بزميلته التي كانت على علاقة عاطفية معه سابقا. وهذه الحماقة الشخصية كشفت عن ثغرة خطيرة في نظام الأمن الحيوي لهذه المنشآت الحساسة. ولم تتوقف القصة عند هذا الحد. فقد وجدت مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، نفسها متورطة في هذه الفضيحة بعد اتهامها بالتستر على الحادث وعدم إبلاغ السلطات المختصة. وهذا التستر دفع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية إلى اتخاذ قرار غير مسبوق بإغلاق المرفق بالكامل في 29 أبريل الماضي، وإيقاف جميع الأبحاث الجارية. وسيستمر هذا الإغلاق حتى يقتنع المسؤولون بأن المختبر آمن. وما يزيد الطين بلة أن هذا المختبر يعد من بين 12 فقط في الولايات المتحدة مرخصا لها بالتعامل مع مسببات الأمراض من الفئة الرابعة (BSL-4)، وهي أخطر أنواع الفيروسات المعروفة. وقد أثار الإغلاق المفاجئ تساؤلات عديدة حول مدى أمان هذه المنشآت التي يفترض أنها تخضع لأعلى معايير السلامة. وجاءت هذه الحادثة في وقت يشهد فيه العالم نقاشا محموما حول أمان المختبرات البيولوجية، خاصة في ظل النظريات القوية حول أصول فيروس "كوفيد-19" وتسربه المحتمل من مختبر ووهان الصيني. فبينما كان مسؤولو الصحة العالمية يناقشون تعزيز إجراءات السلامة، جاءت هذه الواقعة لتذكرنا بأن العامل البشري يبقى الحلقة الأضعف في أي نظام أمني، مهما بلغت درجة تطوره. وفي الواقع، كشفت التحقيقات الجارية عن تفاصيل مقلقة أخرى. فالمختبر، الذي يعمل به 168 عالما بين موظفين حكوميين ومتعاقدين، سبق أن شهد حوادث أمنية، بما في ذلك حادثة تسرب بكتيريا الجمرة الخبيثة عام 2018 بسبب سوء التعامل مع النفايات الخطرة. وفي خضم هذه العاصفة، يحاول المسؤولون طمأنة الرأي العام بأن جميع العينات الخطرة قد تم تأمينها، وأن الحيوانات المخبرية ما زالت تحت الرقابة. ويبدو أن هذه الحادثة لا تعني مجرد إغلاق مؤقت لمختبر، بل هي جرس إنذار للعالم بضرورة إعادة النظر في أنظمة الرقابة على المنشآت التي تتعامل مع أخطر مسببات الأمراض. ففي عصر تتعرض فيه البشرية لتهديدات بيولوجية متزايدة، يصبح أي إهمال، مهما بدا صغيرا، مجازفة.

اكتشاف جين يعزز مقاومة الأرز للحرارة
اكتشاف جين يعزز مقاومة الأرز للحرارة

جريدة الايام

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جريدة الايام

اكتشاف جين يعزز مقاومة الأرز للحرارة

ووهان - شينخوا: نجح باحثون صينيون في رصد جين رئيسي يعزز قدرة الأرز على تحمل الحرارة مع الحفاظ على جودة الحبوب وإنتاجيتها، ما يعالج التهديدات المتزايدة لإنتاج الأرز في ظل درجات الحرارة العالية. وتوصل لهذا الاكتشاف فريق بحثي من جامعة هواتشونغ الزراعية في ووهان، حاضرة مقاطعة هوبي بوسط الصين. ونشر البحث على الموقع الإلكتروني لمجلة "سيل" (Cell) العلمية، الأربعاء الماضي. وقال لي يي بوه، الباحث الرئيسي في الفريق، إن الجين المعروف باسم "كيو تي 12" يتفاعل في ظروف الحرارة المرتفعة مع مركب البروتين "إن أف - واي"، ليكوّن ما يشبه جدار حماية داخل الحبة، يمنع تأثير الحرارة الشديدة، ويحافظ في الوقت ذاته على استقرار إنتاج النشا والبروتين. وأشار لي إلى أنه خلال فترات الحرارة المرتفعة، العام الماضي، أجرى الفريق تجارب ميدانية واسعة النطاق في حوض نهر اليانغتسي، حيث أظهرت النتائج أن إدخال جين "كيو تي 12" في سلالة الأرز الهجين "هواتشان" أدى إلى زيادة في المحصول بلغت 49.1% و77.9% و31.2%، في مدن ووهان وهانغتشو وتشانغشا على التوالي، إلى جانب تحسن ملحوظ في جودة الحبوب. وأوضح لي أن حوض نهر اليانغتسي مسؤول عن إنتاج نحو ثلثي كمية الأرز في الصين، لكن ارتفاع درجات الحرارة في السنوات الأخيرة بات يهدد زراعة الأرز. وأكد لي أن هذا الاكتشاف يقدم آلية جزيئية جديدة، ويوفر حلاً مبتكراً لتطوير سلالات عالية الجودة والإنتاج في بيئة مرتفعة الحرارة، كما كشف عن أن الفريق يعمل بالتعاون مع عدد من الشركات المحلية للإسراع في تطبيق هذه التقنية على نطاق أوسع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store