logo
#

أحدث الأخبار مع #ويتكوف

تخت روانجی لـ'تسنیم': نُصرّ فی المفاوضات على حقنا فی التخصیب- الأخبار ایران
تخت روانجی لـ'تسنیم': نُصرّ فی المفاوضات على حقنا فی التخصیب- الأخبار ایران

وكالة نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • وكالة نيوز

تخت روانجی لـ'تسنیم': نُصرّ فی المفاوضات على حقنا فی التخصیب- الأخبار ایران

وفي تصريح خاص لوكالة تسنيم الدولية للأنباء، ردّ مجيد تخت روانجي، نائب وزير الخارجية للشؤون السياسية، على سؤال بشأن تصريحات 'ويتكوف' التي قال فيها إن إيران لا يُسمح لها بالتخصيب، قائلاً: نحن نرتكز على مبدأ واضح، وهو أننا لا نتنازل عن حقوقنا، أما ما يُقال داخل أمريكا أو من قبل دول أخرى حول حق إيران، فذلك لا يعنينا. قد تكون هناك آراء متباينة في أمريكا أو أماكن أخرى، لكن هذا شأنهم. وأضاف: نحن لدينا حقوق مستندة إلى معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT)، وهذه الحقوق ملازمة لعضويتنا في المعاهدة، ولا يمكن لأحد أن يقول إنكم لا تملكونها. ونحن نعتمد على هذا الأساس في مفاوضاتنا. وتابع هذا الدبلوماسي الإيراني: في الواقع، قضية التخصيب هي موضوع واضح تمامًا سواء داخل قاعة التفاوض أو خارجها، وهم يعلمون جيدًا موقفنا. من المهم أن نتابع سير المفاوضات، ولكننا واثقون من أن هذا الموضوع مبدئي وأساسي بالنسبة لنا. وبشأن اللقاءات والمشاورات التي أجراها وزراء خارجية عُمان وقطر مع السيد عراقجي، قال تخت روانجي: من الطبيعي أن تربطنا علاقات جيدة مع كلا البلدين. سلطنة عُمان تلعب دور الوسيط، ومن خلالها نجري المفاوضات غير المباشرة. كما تجمعنا علاقات ودية وأخوية مع قطر، ومن الطبيعي أن هذا الموضوع (المفاوضات بين إيران وأمريكا) يهمهم، ويرغبون بالمساهمة في حله. وأضاف: من الطبيعي أن نجري مشاورات في جو ودي وأخوي، سواء بشكل ثلاثي أو بمشاركة دول أخرى في حال انضمت، حول هذه المسألة المهمة بالنسبة لنا ولهم، وقد نتوصل إلى أفكار تساهم في الحل. وفيما يتعلق بالادعاءات حول موعد ومكان الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران وأمريكا، قال تخت روانجي: نحن ننتظر أن تحسم سلطنة عُمان الأمر. أي حديث حالي عن الزمان والمكان هو سابق لأوانه. من المفترض أن يتضح هذا الأمر خلال يوم أو يومين، إذ تم الاتفاق في ختام الجولة الرابعة على عقد جولة خامسة، لكن دعوا الإعلان عن الوقت والمكان يكون من جانب العمانيين.

طهران ترد على شرط واشنطن وتحملها مسؤولية التعقيد في المحادثات
طهران ترد على شرط واشنطن وتحملها مسؤولية التعقيد في المحادثات

وكالة نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • وكالة نيوز

طهران ترد على شرط واشنطن وتحملها مسؤولية التعقيد في المحادثات

ويتكوف قدم شرطا أوليا للتوصل إلى اتفاق، شرط يراه البعض قنبلة يمكنها أن تنسف عملية التفاوض بالكامل. ستيف ويتكوف: من ناحية اخرى لدينا خط احمر واضح للغاية وهو التخصيب. لا يمكننا أن نسمح حتى بنسبة واحد بالمئة من التخصيب. كل شيء يبدأ بالنسبة لنا باتفاقية لا تتضمن التخصيب ولا يمكننا أن نسمح بذلك، لأن التخصيب يمكّن من صنع الأسلحة، ولن نسمح بوصول قنبلة إلى هنا. شرط واشنطن هذا، اعتبره وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي جزءا من التناقضات في المواقف الاميركية بين العلن والخفاء. وشدد عراقجي على موقف بلاده من حقوقها النووية، مؤكدا أنه سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا، فإن التخصيب في إيران سيستمر. المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية اسماعيل بقائي، من جهته، أكد على حق ايران في التخصيب، محملا ساسة البيت الابيض وتصريحاتهم المتناقضة مسؤولية تعقيد الامور في المحادثات. إسماعيل بقائي: جزء من صعوبة التفاوض مع أميركا، هو التعامل مع طرف لا يلتزم بأي من القواعد التقليدية للعملية الدبلوماسية. فرض الحظر في حد ذاته يدل على عدم الجدية والافتقار لحسن النية. لقد اخترنا العملية الدبلوماسية لأننا نعتقد أنه ليس لدينا ما يدعو للقلق أو ما نخفيه فيما يتعلق بالملف النووي. الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اعتبر ان التوصل إلى اتفاق أمر ممكن، لكنه يتطلب شرطاً أساسياً، وهو تجنب أسلوب الفرض والتنمر، مشددا على أن بلاده لا تهاب الحظر ولا التهديدات وستدافع عن حقوقها النووية.

"أزمة التخصيب" تهدد بنسف المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن
"أزمة التخصيب" تهدد بنسف المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

"أزمة التخصيب" تهدد بنسف المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن

في لحظة دقيقة وحاسمة من عمر المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة، اندلعت شرارة أزمة جديدة أعادت عقارب الساعة إلى الوراء. فالخلاف حول تخصيب اليورانيوم لم يعد مجرد نقطة خلاف تقني، بل تحول إلى عنوان لتصعيد سياسي ودبلوماسي يهدد بانهيار جولة المفاوضات الخامسة المرتقبة. فبين رفض أميركي قاطع وتشبث إيراني بالحق السيادي، تبدو المفاوضات وكأنها تسير نحو جدار مسدود، وسط أجواء من التشكيك وسحب الغموض الكثيف الذي يلف الرسائل المتبادلة بين الجانبين. أولى إشارات التوتر جاءت عبر تصريحات أدلى بها ستيف ويتكوف، أحد أبرز مسؤولي إدارة ترامب المعروف بمواقفه المعتدلة، لكنه هذه المرة نقل موقفا بدا أقرب إلى جناح الصقور في واشنطن، حيث أكد أن الولايات المتحدة عرضت على إيران اتفاقا يتضمن التخلي الكامل عن تخصيب اليورانيوم، معتبرا ذلك "خطا أحمر لا يمكن تجاوزه". ويتكوف، رغم كونه من الحمائم، عبر عن موقف صارم: لا مكان للتخصيب داخل الأراضي الإيرانية، حتى ولو كان لأغراض سلمية، وهو ما اعتبرته طهران تغيرا جذريا في الموقف الأميركي المتفق عليه في الجولات السابقة، حيث كانت هناك مرونة نسبية تجاه عمليات التخصيب ضمن رقابة دولية. الرد الإيراني لم يتأخر كثيرا، إذ خرج وزير الخارجية عباس عراقجي ليصف تصريحات ويتكوف بأنها بعيدة تماما عن واقع المفاوضات، نافيا بشكل قاطع أن تكون طهران قد تسلمت أي رسالة رسمية من واشنطن بشأن هذا العرض الجديد. لكنه، في الوقت ذاته، شدد على أن مسألة تخصيب اليورانيوم ليست محل نقاش من الأساس، فهي "حق سيادي غير قابل للتفاوض". وفيما تحدثت تقارير عن أن واشنطن ربما سحبت بالفعل رسالتها عبر وسطاء عمانيين، بقي موقف طهران ثابتا، فقد عقد لقاء في طهران بين عراقجي ونظيريه العماني والقطري، مما أعاد التساؤلات بشأن فحوى الرسالة الأميركية ومدى واقعيتها. لكن عراقجي تمسك بنفي تسلم بلاده لهذه الرسالة، مما أضاف إلى المشهد ضبابية جديدة. التحركات لم تقتصر على الإدارة التنفيذية، فصحيفة "تلغراف" البريطانية كشفت عن توقيع أكثر من 300 عضو جمهوري في مجلسي النواب والشيوخ على رسائل متطابقة موجهة للإدارة الأميركية، حذرت من أن أي اتفاق نووي جديد مع إيران سيمنحها وقتا ثمينا لتطوير برنامجها النووي، ويعزز من قدراتها في تمويل الإرهاب. واعتبرت الرسائل أن حجم البنية التحتية النووية الإيرانية بات ضخما لدرجة يصعب معها التحقق من الطابع السلمي للتخصيب، وهو ما سيجعل أي اتفاق دون تجميد شامل للتخصيب مخاطرة استراتيجية كبيرة. وأكد رئيس تحرير صحيفة "إيران ديبلوماتيك" عماد أبشناس أن ما تطلبه الولايات المتحدة في هذه المرحلة يعني عمليا إنهاء المفاوضات. وقال أبشناس إن إيران لن تقبل على الإطلاق بالتنازل عن حقها في التخصيب، ليس فقط لأنه حق مكفول بالقانون الدولي، بل لأنه يمثل خط الدفاع الأخير عن سيادتها واستقلالها. واعتبر أن أي تراجع عن هذا الحق سيكون بمثابة بوابة للتنازل عن بقية الحقوق الإيرانية، وقد يفتح المجال أمام سيناريو شبيه بما جرى في ليبيا، وهو ما لن تسمح به طهران تحت أي ظرف. وأشار أبشناس إلى أن جميع الرؤساء الأميركيين، من جورج بوش الابن إلى ترامب، حاولوا فرض هذا المطلب، لكنهم فشلوا لأنهم يدركون أنه غير قابل للتحقيق. فحتى عندما قبلت إيران في جولات سابقة بإيجاد حلول وسط، مثل إنشاء منظمة دولية تشرف على التخصيب داخل الأراضي الإيرانية، بمشاركة دولية، رفضت واشنطن. وأضاف: "في الجولة الرابعة من المفاوضات، وصل الأمر إلى تشنج حاد بين الطرفين، بعد أن أثار ويتكوف موضوع الصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية، رغم أنه غير مخول بطرح هذا الملف. المفاوضات توقفت لساعات، وكان من الواضح أن الجانب الأميركي يفتقر إلى استراتيجية واضحة". في تحليله لمسار المفاوضات، سلط أبشناس الضوء على تناقضات الموقف الأميركي. ففي جولات سابقة، أبدت واشنطن مرونة تجاه إنشاء إطار دولي لمراقبة التخصيب الإيراني، بل ووافقت على إشراك دول الجوار مثل السعودية والإمارات. إلا أنها عادت وتراجعت عن هذه الموافقة في الأيام الأخيرة. وسأل أبشناس مستنكرا: "كيف يمكن لطهران أن تثق بواشنطن في ظل هذا التذبذب؟ الأسبوع الماضي تم التوافق على خطوط رئيسية، واليوم تنسف تماما. كيف نضمن مستقبل الاتفاق إذا كان الطرف الآخر يغير مواقفه بهذه السهولة؟" كما انتقد بشدة ما وصفه بـ"الفبركات الإعلامية" الصادرة من الولايات المتحدة، مؤكدا أن اليورانيوم المخصب في إيران يخضع لإشراف صارم من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ولم يصدر عن هذه المنظمة أو حتى عن 25 جهاز استخبارات أميركي أي تقرير يؤكد خروج إيران عن التزاماتها. المشهد الذي ترسمه هذه التصريحات يضعنا أمام مأزق كبير: أزمة ثقة عميقة بين الطرفين، فطهران ترى في تراجع واشنطن عن تفاهمات سابقة دليلا على نوايا غير صادقة، فيما تشكك واشنطن في شفافية البرنامج النووي الإيراني، رغم كل ما يُقدَّم من ضمانات دولية. وفي هذا السياق قال أبشناس: "لو كانت لدى واشنطن القدرة على شن هجوم عسكري دون كلفة باهظة، لما انتظرت طاولة المفاوضات. لكنها تعرف أن إيران قادرة على الدفاع عن نفسها، ولذلك تحاول انتزاع مكاسب استراتيجية عبر التفاوض، تمهيدا لإضعافها، ثم ربما شن هجوم لاحقا". وأضاف: "الأميركي لا يحتاج إلى ذريعة ليهاجم. فعلها في العراق دون قرار دولي، ويمكن أن يفعلها مرة أخرى. المشكلة أن البعض في الداخل الإيراني يتحدث وكأنه أكثر تشددا من واشنطن نفسها، بينما يتغافلون عن حقيقة أن القوة هي التي تفرض احترام الحقوق". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تفاصيل مقترح الـ60 يوما بشأن غزة.. هذا موقف إسرائيل وحماس
تفاصيل مقترح الـ60 يوما بشأن غزة.. هذا موقف إسرائيل وحماس

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

تفاصيل مقترح الـ60 يوما بشأن غزة.. هذا موقف إسرائيل وحماس

وقالت صحيفة "جيروسالم بوست" إن ويتكوف"يضغط على الطرفين لقبول المقترح الأميركي"، نقلا عن مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى ومصدر مطلع على التفاصيل. ورغم وجود فرق تفاوضية لإسرائيل و حماس في الدوحة، فإن المحادثات بشأن مقترح ويتكوف تجري حاليا عبر قنوات أخرى، وفقا للمصادر. ولعبت هذه القنوات دورا حاسما في إطلاق سراح الرهينة الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر الأسبوع الماضي، وفقا لـ"جيروسالم بوست". وأعرب مصدر مطلع على الأمر عن خيبة أمل كبار مسؤولي حماس، لأن إطلاق سراح ألكسندر لم يؤد إلى موقف أميركي أكثر إيجابية تجاه الحركة. ويجري ويتكوف محادثات مباشرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، وشريكه المقرب وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ومع قيادة حماس في الدوحة، عبر قناة غير مباشرة للمحادثات يديرها رجل الأعمال الأميركي من أصل فلسطيني بشارة بحبح. ويأتي هذا التقرير بعد وقت قصير من إعلان الجيش الإسرائيلي عن زيادة وتيرة هجومه العسكري على غزة، وتزامنا مع موافقة نتنياهو على استئناف المساعدات إلى القطاع بشكل محدود، بعد شهرين ونصف من الحصار التام. ويتشابه المقترح الذي تحدثت عنه "جيروسالم بوست" جزئيا مع مقترحات سابقة، إذ ينص على إطلاق سراح 10 رهائن وحوالي 15 جثة لرهائن متوفين مقابل وقف إطلاق نار لمدة تتراوح بين 45 و60 يوما والإفراج عن أسرى فلسطينيين، وفقا لمصادر الصحيفة الإسرائيلية. لكنه المقترح يختلف عن الخطط السابقة في إضافة عدة صيغ جديدة إليه، توضح أن وقف إطلاق النار واتفاق الأسرى "سيكونان بداية لعملية أوسع قد تفضي إلى إنهاء الحرب". وتهدف الصياغة الجديدة إلى تقديم ضمانات لحماس بأن نتنياهو لن يتمكن من اتخاذ قرار أحادي الجانب، بإنهاء وقف إطلاق النار واستئناف القتال. وقال مصدر مطلع على المفاوضات: "يحاول الاقتراح الجديد إقناع حماس بجدوى المضي قدما في اتفاق جزئي الآن، لأنه قد يؤدي إلى إنهاء الحرب في المستقبل". وأفادت مصادر أن نتنياهو قدم ردا إيجابيا من حيث المبدأ، لكن مع العديد من الشروط والتحفظات، بينما لم تقدم حماس ردا بعد، وتطالب الحركة بوعد واضح بأن وقف إطلاق النار المؤقت سيؤدي إلى إنهاء الحرب. وتفيد تقارير أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تضغط لمنع أي عمليات عسكرية إسرائيلية واسعة النطاق أخرى في قطاع غزة ، مع السعي لإطلاق سراح المزيد من الرهائن والسماح بدخول المساعدات الإنسانية لمنع حدوث مجاعة. قال مسؤول إسرائيلي لصحيفة "جيروسالم بوست": "محادثات الدوحة التي جرت في الأيام الأخيرة مجرد ترتيبات مسبقة. هذا ليس المكان الذي تجري فيه المحادثات الحقيقية حاليا. إذا وافقت حماس و إسرائيل على مبادئ اقتراح ويتكوف فسيتم نقل المحادثات إلى الدوحة لإجراء مناقشات مفصلة". في المقابل، نفى القيادي بحماس سامي أبو زهري الأنباء المتداولة بشأن موافقة الحركة على صفقة تشمل الإفراج عن 9 رهائن إسرائيليين مقابل هدنة مؤقتة لمدة شهرين، مؤكدا رفض الحركة أي اتفاق لا يشمل وقفا شاملا ودائما للحرب وانسحابا كاملا للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة. وقال أبو زهري، رئيس الدائرة السياسية للحركة في الخارج، في بيان، مساء الأحد ، إن هذه الأخبار "مزيفة وتهدف إلى إرباك الساحة والضغط على المقاومة". وأضاف أن الحركة سلمت ألكسندر "كمبادرة لإثبات الجدية في التوصل إلى اتفاق شامل، إلا أن الإدارة الأميركية لم تتعاط بشكل إيجابي مع الخطوة". وأوضح أن حماس مستعدة للإفراج عن جميع الرهائن الإسرائيليين دفعة واحدة، شرط التزام إسرائيل بوقف الحرب وضمان تنفيذ الاتفاق برعاية دولية. وتبقى المفاوضات في مرحلة حساسة وسط استمرار الوساطة الدولية ، بينما لم تصدر إشارات واضحة حتى الآن حول حدوث اختراق وشيك في مسار التفاهمات.

"أكسيوس": ويتكوف يضغط على إسرائيل وحماس لقبول عرض مُحدث لوقف إطلاق النار في غزة
"أكسيوس": ويتكوف يضغط على إسرائيل وحماس لقبول عرض مُحدث لوقف إطلاق النار في غزة

البوابة

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • البوابة

"أكسيوس": ويتكوف يضغط على إسرائيل وحماس لقبول عرض مُحدث لوقف إطلاق النار في غزة

كشف مصدران مطلعان أن مبعوث البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف قدم لإسرائيل وحماس اقتراحا مُحدثا لاتفاق بشأن الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، ويضغط عليهما لقبوله. وقال المصدران، وأحدهما إسرائيلي، لموقع "أكسيوس" الأمريكي، إنه في حين أن لدى كل من إسرائيل وحماس فرق تفاوض في الدوحة، فإن المحادثات الحقيقية حول اقتراح ويتكوف تجري عبر قنوات أخرى في الوقت الحالي. وأوضحا أن عرض ويتكوف المُحدث يُشبه العروض السابقة، ويتضمن إطلاق سراح 10 رهائن مقابل وقف إطلاق نار لمدة 45-60 يوما والإفراج عن أسرى فلسطينيين، لكنه يختلف عن المقترحات السابقة بصياغة جديدة تُوضح أن وقف إطلاق النار الجديد واتفاق الرهائن سيكونان بداية لخطوة أوسع نطاقا قد تُنهي الحرب. وبحسب المصدرين، تهدف الصياغة الجديدة إلى منح حماس ضمانات بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن يتمكن من اتخاذ قرار أحادي بإنهاء وقف إطلاق النار واستئناف الحرب، كما فعل في مارس الماضي. وأشار المصدران المطلعان إلى أن "العرض الجديد يسعى إلى منح حماس الثقة بجدوى المضي قدما باتفاق جزئي الآن، لأنه قد يؤدي إلى إنهاء الحرب لاحقا". وأضافا أن نتنياهو قدم ردا إيجابيا، لكن مع العديد من الشروط والتحفظات. ولم تُقدم حماس ردا إيجابيا بعد، إذ أن الحركة تريد الحصول على ضمان واضح بأن وقف إطلاق النار المؤقت قد يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store