أحدث الأخبار مع #ويسا


الدستور
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الدستور
اهتمام إنجليزي بضم "ثنائي" برينتفورد في الانتقالات الصيفية
كشفت تقارير صحفية بريطانية، أن ثنائي فريق برينتفورد، يحظيان باهتمام عدة أندية إنجليزية، من أجل التعاقد معهما خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، بعد تألقهما الكبير هذا الموسم. وبحسب تقرير نشرته شبكة 'سكاي سبورتس'، فإن برينتفورد مستعد للاستماع للعروض التي ستقدم لمهاجمه الكاميروني بريان مبيومو وزميله الكونغولي يوان ويسا هذا الصيف، مشيرة إلى أن النادي لا يتعرض لأي ضغط لبيع لاعبيه. وأشارت الشبكة، إلى أن هناك شعور داخل النادي بأن مبيومو قد استحق فرصة الانتقال إلى فريق أكبر هذا الصيف، إذا ما رُصد عرضٌ يُناسب قيمته. وأوضحت 'سكاي سبورتس'، أنه يُعتقد أن تتجاوز قيمة انتقال مبيومو 60 مليون جنيه إسترليني، حيث يتبقى لمبيومو عام واحد في عقده الحالي، بالإضافة إلى عام خياري - مما يضع برينتفورد في وضع جيد. وأفادت الشبكة البريطانية أن مبيومو محل اهتمام وثيق من قبل أندية مثل ليفربول ومانشستر يونايتد ونيوكاسل وتوتنهام. وتدرس جميع هذه الأندية ضمه هذا الصيف. وأمضى اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا في النادي عامين أطول من ويسا، حيث انضم إليه في عام 2019 من نادي تروا الفرنسي مقابل ما يزيد قليلًا عن 4 ملايين جنيه إسترليني. وسجل مبيومو 68 هدفًا مع برينتورد في 239 مباراة، إلى جانب صناعته 50 تمريرة حاسمة. اهتمام من أندية إنجليزية بضم ويسا رفض برينتفورد عرضًا بقيمة حوالي 22 مليون جنيه إسترليني لضم يوان ويسا، لضم منتخب الكونغو الديمقراطية في يناير من نوتنجهام فورست، بينما كان أيضًا محل متابعة من توتنهام هوتسبير ووست هام. سيبلغ ويسا 29 عامًا في سبتمبر، وقيمته أقل، بعد أن وصل من لوريان في عام 2021 مقابل حوالي 7.2 مليون جنيه إسترليني. وسجل المهاجم الكونغولي 48 هدفًا مع برينتورد في 146 مباراة، إلى جانب صناعته 12 تمريرة حاسمة.


٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
هزيمة مريرة لمانشستر يونايتد بطلها برينتفورد
تلقى مانشستر يونايتد هزيمة مريرة جديدة، وهذه المرة على يد مضيفه برينتفورد بنتيجة 3-4 مساء الأحد، ضمن الجولة 35 من الدوري الإنجليزي الممتاز. وسجل أهداف برينتفورد كل من مدافع مانشستر يونايتد لوك شو بالخطأ في مرماه (ق 27) وكيفن شادي (ق33 و70) ويواني ويسا (ق74). وأحرز أهداف مانشستر يونايتد مايسون ماونت (ق14) وأليخاندرو جارناتشو (ق82) وأماد ديالو (ق90+4). وبهذه الخسارة، تجمد رصيد مانشستر يونايتد عند 39 نقطة في المركز 15، فيما ارتقع رصيد برينتفورد إلى 52 نقطة في المركز العاشر. دخل برينتفورد اللقاء بقوة وفرض سيطرته منذ الدقائق الأولى، مستغلا اهتزاز الدفاع المكون من لاعبين شباب وتغييرات كثيرة أجراها المدرب روبن أموريم. في الدقيقة 3، كاد شو يسجل هدفا عكسيا بعدما حاول إعادة الكرة إلى الحارس ألتاي بايندير الذي خرج مترددا، إلا أن الكرة مرت بجانب القائم. بعدها بدقيقة، سنحت فرصة خطيرة لبرينتفورد: عرضية وصلت إلى كيفن شادي على القائم البعيد، فسددها فوق العارضة، رغم أن زميله ويسا متواجدا أيضا في وضع يسمح له بالتسجيل. رغم ضغط برينتفورد، افتتح مانشستر يونايتد أهداف اللقاء في الدقيقة 14 عكس المجريات، بعد هجمة مرتدة سريعة بدأها كوبي ماينو، الذي مرر إلى جارناتشو على الجهة اليسرى، وبدوره أرسل كرة أرضية داخل منطقة الست ياردات وجدت ماونت الذي لم يجد صعوبة في وضعها بالشباك. ولم ينتظر برينتفورد طويلا للرد، ففي الدقيقة 27 جاءت كرة طويلة من رمية تماس نفذها كايوودي، أخطأ دفاع يونايتد في إبعادها، وهيأها كايوودي مجددا برأسه داخل منطقة الجزاء، لتصل إلى دامسجارد الذي سدد كرة اصطدمت بشو وغيرت اتجاهها لتعانق الشباك. وفي الدقيقة 33، استغل برينتفورد حالة الارتباك في صفوف الضيوف وسجل الهدف الثاني عن طريق شادي، برأسية محكمة مستفيدا من عرضية كريستيان نورجارد. المثير أن الهدف جاء بينما كان المدافع دي ليخت مستلقيا على الأرض مصابا، إثر التحام مع ويسا قبل 25 ثانية من الهدف، إلا أن الحكم لم يوقف اللعب لعدم وجود إصابة في الرأس، مما أثار غضب لاعبي يونايتد. وبعد ثلاث دقائق فقط من الهدف، اضطر دي ليخت إلى مغادرة أرض الملعب، ليستبدل به هاري ماجواير في انتكاسة دفاعية جديدة للشياطين الحمر. ما تبقى من الشوط الأول شهد فرصا خطيرة لبرينتفورد كادت تزيد غلته، لولا تألق الحارس بايندير، الذي تصدى في الدقيقة 41 لتسديدة قوية من شادي الذي اخترق الدفاع وسدد نحو الزاوية السفلى. وبعد ثلاث دقائق، وقف الحظ مرة أخرى بجانب يونايتد عندما أنقذ بايندير رأسية خطيرة من نورجارد بصدره. في المقابل، أهدر جارناتشو فرصة ثمينة للتعادل في الدقيقة 45+3، بعد تمريرة من ماونت، لكنه سدد الكرة بشكل سيئ للغاية أمام المرمى. مع بداية الشوط الثاني، أجرى أموريم تبديلين بإدخال ليني يورو وأماد ديالو. وبدأ يونايتد بمحاولة هجومية في الدقيقة 50 عندما أعاد جارناتشو السيناريو مع ماونت، لكن الأخير سدد كرة ضعيفة ارتدت له، قبل أن يمسكها الحارس فليكن. وواصل برينتفورد الاعتماد على الرميات الجانبية التي سببت فوضى في منطقة جزاء يونايتد. وفي الدقيقة 58، كاد ويسا يسجل الهدف الثالث بعدما اقترب من لمس كرة رأسية مهيأة من كولينز. وفي الدقيقة 67، سنحت فرصة خطيرة ليونايتد بعد كرة طويلة من إريكسن، وصلت إلى جارناتشو الذي راوغ وسدد، لكن الدفاع تصدى، ثم وصلت إلى الشاب أماس الذي سدد فوق العارضة. وشهدت الدقيقة 70، تسجيل شادي لهدفه الثاني في المباراة والثالث لفريقه، برأسية جديدة مستغلا عرضية متقنة من برايان مبويمو. بعدها بأربع دقائق، أكمل ويسا الرباعية بعد تمريرة من كايوودي الذي انطلق من الرواق الأيمن ومرر الكرة للمهاجم الذي لم يجد رقابة تذكر وأسكن الكرة في الشباك بسهولة. وتم احتساب الهدف بعد التأكد من عدم وجود تسلل. وفي وقت ظن فيه الجميع أن مانشستر يونايتد قد رفع الراية البيضاء، استلم جارناتشو الكرة على حدود منطقة الجزاء، ومن دون تردد أطلق تسديدة رائعة بقدمه اليمنى سكنت الزاوية العليا لمرمى الحارس فليكن بالدقيقة 82. ومن توغل ذكي لأماد ديالو على الطرف الأيمن، سدد الدولي الإيفواري كرة بيسراه نحو المرمى، ارتطمت بالمدافع فان دن بيرج وغيرت اتجاهها بشكل خادع لتغالط الحارس فليكن في الوقت بدل الضائع: هدف ثالث ليونايتد، قبل أن تطلق صافرة النهاية بفوز برينتفورد 4-3.


اليوم السابع
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
برينتفورد يفوز علي ليستر سيتي برباعية نظيفة في الدوري الانجليزي
حقق فريق برينتفورد فوزا هاما علي نظيره ليستر سيتي برباعية نظيفة في المباراة التي أقيمت بينهما على ملعب كينج باور ضمن منافسات الجولة الـ 26 من الدوري الإنجليزي. سيطر برينتفورد علي احداث الشوط الأول كاملا وكان لاعبوه الأكثر خطورة، ونجح ويسا في احراز الهدف الأول لبرينتفورد في الدقيقة 17 ، ويضيف مبيومو الهدف الثاني في الدقيقة 27 ، وفي الدقيقة 32 يحرز نورجارد الهدف الثالث لفريق برينتفورد لينتهي الشوط بتقدم الضيوف 3-0. بريان مبيومو يسجل هدفاً رائعاً في شباك ليستر سيتي ⚽️ #الدوري_الإنجليزي — beIN SPORTS (@beINSPORTS) February 21, 2025 وفي الشوط الثاني هدأ الأداء من الفريقين ، وحاول لاعبو ليستر سيتي العودة للمباراة الا ان محاولاتهم باءت بالفشل حتي نجح كارفاليو في احراز الهدف الرابع في الدقيقة 89 لتنتهي المباراة بفوز برينتفورد برباعية نظيفة. تشكيل مباراة ليستر سيتي ضد برينتفورد تشكيل ليستر سيتي : حراسة المرمى: هيرمانسين. خط الدفاع: كوليبالي، أوكولي، فايس، فيكتور كريستيانسن. خط الوسط: سوماري، نديدي، بلال الخنوس. في الهجوم: جوردان أيو، دي كوردوفا ريد، جيمي فاردي. تشكيل برينتفورد حراسة المرمى: مارك فليكن. خط الدفاع: لويس بوتر – أجير – كولينس – بينوك. خط الوسط: جانيليت – نورجارد – دامسجارد. في الهجوم: كيفين شادي – مبيومو – ويسا. بهذه النتيجة يحتل ليستر سيتي المركز الـ 19 في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 17 نقطة، بينما يأتي برينتفورد في المركز الـ 10 برصيد 37 نقطة.


اليوم السابع
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
برينتفورد يقسو على ليستر سيتي بثلاثية في الشوط الأول
انتهى الشوط الأول من مباراة ليستر سيتي ضد برينتفورد بتقدم برينتفورد بثلاثية نظيفة في المباراة المقامة بينهما على ملعب كينج باور، ضمن منافسات الجولة الـ 26 من الدوري الإنجليزي. بريان مبيومو يسجل هدفاً رائعاً في شباك ليستر سيتي ⚽️ #الدوري_الإنجليزي — beIN SPORTS (@beINSPORTS) February 21, 2025 ويسا ونورجارد سيطر برينتفورد على أحداث الشوط الأول كاملا وكان لاعبوه الأكثر خطورة، ونجح ويسا في إحراز الهدف الأول لبرينتفورد في الدقيقة 17، ويضيف مبيومو الهدف الثاني في الدقيقة 27، وفي الدقيقة 32 يحرز نورجارد الهدف الثالث لفريق برينتفورد لينتهي الشوط بتقدم الضيوف 3-0. تشكيل مباراة ليستر سيتي ضد برينتفورد تشكيل ليستر سيتي : حراسة المرمى: هيرمانسين. خط الدفاع: كوليبالي، أوكولي، فايس، فيكتور كريستيانسن. خط الوسط: سوماري، نديدي، بلال الخنوس. في الهجوم: جوردان أيو، دي كوردوفا ريد، جيمي فاردي. تشكيل برينتفورد حراسة المرمى: مارك فليكن. خط الدفاع: لويس بوتر – أجير – كولينس – بينوك. خط الوسط: جانيليت – نورجارد – دامسجارد. في الهجوم: كيفين شادي – مبيومو – ويسا. يحتل ليستر سيتي المركز الـ 19 في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 17 نقطة، بينما يأتي برينتفورد في المركز الـ 11 برصيد 34 نقطة.

مصرس
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
نجوم من قارات متنوعة.. يتشابهون في الوجوه والفنيات
«يخلق من الشبه أربعين»، «فولة واتقسمت نصين»، «توأم»، كلها أوصاف مختلفة وتؤدى إلى نفس المعنى، كلمات تصف مدى تقارب البشر وإن اختلف موقعهم، مغناطيس يجذبهم نحو شىء مشترك، لعل الناظر إلى أحدهم يتذكر الآخرين المشتركين فى نفس العامل، من الوجه الواحد تُذكَر وجوه كثيرة. هكذا يكون الحال بين المتقاربين شكلاً، يُشبهون بعضهم من تفاصيل الوجه.وفي كرة القدم التي لطالما ذُكرت بأنها لعبة، ولطالما كان من الواجب التذكير بأنها جزء من الحياة، ومع انتشار اللعبة، في مختلف القارات، كان من الطبيعي ظهور عامل الشبه بين وجوه اللاعبين، وفي السطور التالية نسرد بعض الأسماء التى يجمعها التشابه الشكلي، وإن اختلفوا فى الموهبة والجنسية وأشياء أخرى، فإلى نماذج منهم:◄ شريف بين السلوفيني والنرويجيلعل التشابه الأبرز فى النماذج التي نتحدث عنها، هو التشابه الآتى والذى يعد رابطًا بين ثلاثة لاعبين، ارتباط وثيق بين محمد شريف نجم الأهلى السابق ولاعب الخليج السعودى حاليًا مع النرويجى راسموس هويلاند مهاجم مانشستر يونايتد.التشابه بين اللاعبين كبير للغاية، فالثنائى لديه نفس القالب الشكلي في الوجه بالتحديد.الثنائى يلعبان في نفس المركز وهو المهاجم. يلعب هويلاند بقدمه اليسرى، وفي المقابل يستطيع شريف اللعب بها أيضاً وسجل من خلالها مع الأهلي أهدافاً متنوعة، لذا فهى تعد رئيسية خلال مسار لعبه. فقط تحتاج للنظر للثنائى، وستشعر بالتقارب والشبه بين الاثنين.. مع مرور الوقت، بدا وكأن الثنائى بحث عن مدّ الخط الواصل بينهما ليصبح «مثلث»، فهناك تقارب شكلى مع لاعب ثالث والرابط هو محمد شريف، فمنذ أن تعاقد الأهلي مع المهاجم السلوفيني جراديشار فقد أعاد للأذهان هيئة شريف في استلام الكرة، مع الاختلاف في التقييم الفني بالطبع خاصة أن جراديشار يعيش أيامه الأولى مع الأهلى ورغم أن بدايته مبشرة إلا أن الكرة علمتنا ألا نُطلق الأحكام مبكرًا.تبقى «قَصة» شعر جراديشار شبيهة نوعًا ما لنظيرتها التي كان يقوم بها شريف في الأهلي.يبقى المهاجمون الثلاثة مجتمعون فى نقطة مشتركة وهى بحثهم عن هوية اللعب كأساسيين وإثبات قدرتهم على أنهم مؤهلون لحجز المكان الدائم فى تشكيلة فرقهم فى ظل المنافسة الكبيرة التى يواجهونها مع لاعبين آخرين.◄ قارة واحدة.. وتباعد زمنيوفي نموذج آخر للتشابه، يوجد ثنائي من نفس القارة ولكنهما من بلدين مختلفين ومعدل أعمار متفاوت ومتباعد، فالفارق بينهما عشرون عامًا تقريبًا، وهما اللاعب الكونغولى فى فريق برينتفورد الإنجليزي «يوان ويسا» 28 عاماً، والنجم التونسي السابق حاتم الطرابلسي صاحب ال48 عاماً والذى يعمل حالياً محللاً للدورى الإنجليزي والكرة العالمية وكان لاعبًا فى صفوف مانشستر سيتي الإنجليزي وآياكس أمستردام الهولندى ولعب لفريق الصفاقسي التونسي خلال بداياته الكروية وبالطبع مثّل منتخب بلاده تونس.كان الطرابلسي يشغل مركز الظهير الأيمن حينما كان لاعباً، بينما يلعب ويسا كمهاجم ويعد من أبرز مهاجمى أندية الوسط بالبريميرليج خلال السنوات الأخيرة.يتشابه النجمان بشدة في الشكل، حتى أن الطرابلسي لطالما مزح معه زملاؤه في الاستديوهات التحليلية لمباريات البريميرليج بسبب الشبه مع نظيره ويسا .◄ اقرأ أيضًا | أول تعليق لحسام حسن على مجموعة مصر بعد قرعة أمم أفريقيا 2025◄ الإسم والجسموفي مقارنة مشابهة محليًا، يأتى التشابه متطابقاً في أكثر من عنصر بنموذج واحد، لاعبان فى نفس المركز ويحملان نفس المسمّى، وهما رامي ربيعة نجم الأهلي ومحمد ربيعة مدافع سموحة والذي بدا معروفاً للجماهير المصرية من خلال انضمامه لمعسكر المنتخب من خلال اختيارات حسام حسن المدير الفني للمنتخب فى وقت سابق.يتشابه اللاعبان في أسلوب اللعب، إلا أن رامي هو اللاعب الأقدم والأشهر بالطبع خاصة وأنه ظهر مع الفريق الأول بالأهلي منذ أكثر من ثلاثة عشر عاماً تقريباً.وفي المقابل تسمية محمد ربيعة جاءت كاسم شُهرة أُطلق عليه لتشابهه مع ربيعة نجم الأهلي.اللاعبان يتشابهان فى الشكل، وفى أسلوب اللعب، وكلاهما يشغل مركز قلب الدفاع.. وفي العمر يتقاربان بشكل كبير، رامى 31 عاماً، ومحمد 30 عاماً.◄ الشُهرة والاعتزالمنذ ظهور حسام عبد المجيد فى مركز قلب الدفاع بالزمالك وهو يُلقب ب«ماتيب» نسبة إلى المدافع الكاميرونى جويل ماتيب نجم دفاع ليفربول السابق.هناك تشابه شكلى نسبيًا بين اللاعبين وقد يكون فى أسلوب اللعب أيضًا.. الوضع بات الآن مختلفًا بعدما أعلن ماتيب اعتزاله كرة القدم عقب عدم تواجد عروض له فى نهاية العام الماضى فور رحيله عن ليفربول، بينما يعيش عبد المجيد أفضل حالاته مع الزمالك وبات المدافع الأفضل بالفريق ويقدم متوسطاً مميزاً لمستواه خلال المباريات الماضية مع الفريق.وبين التشابه الشكلى والمسمّى المرتبط بالشهرة سيظل لقب ماتيب يلاحق عبد المجيد ولن ينزعج منه المدافع المصري خاصة وأنه مرتبط بعامل الشهرة والنجاح ومعرفة الجماهير به.◄ لقب محلي.. يلاحق الأجنبيعلى عكس المعتاد، فعادة ينتشر لدينا فى الكرة المصرية ألقاب اللاعبين الأجانب على لاعبينا المحلّيين، إلا أنه وفى حالة نادرة، ينتشر بين رواد مواقع التواصل الاجتماعى فى مصر إطلاق اسم مختار مختار نجم الأهلى السابق والذى عمل فى التدريب سنوات من مسيرته وبات الآن رئيس لجنة التخطيط فى الأهلى على البرتغالى نونو سانتو المدير الفنى الحالى لنوتنجهام فورست الإنجليزى والذى نال شهرته خلال فترة تدريبه لولفرهامبتون.يتشابه سانتو فى الشكل نسبيًا مع مختار فى قالب الوجه وإطلاق اللحية.. يتمتع مختار بشعبية كبيرة لدى جماهير الكرة التى حضرته كلاعب فى ثمانينيات القرن الماضى خلال تواجده ضمن الجيل التاريخى للأهلى بقيادة محمود الخطيب رئيس النادى الحالى. مرّ مختار بفترات تدريبية جيدة أبرزها مع بتروجت.. وفى المقابل يعيش نونو أفضل فتراته التدريبية مع نوتنجهام بمنافسة فريقه فى المربع الذهبى بالبريميرليج.◄ «إكس» مانشستروفى تشابه مختلف يأتى الثنائى أنتونى مارسيال وإيلانجا كأبرز المتشابهين شكلاً وكانا قد سبق لهما اللعب فى مانشستر يونايتد.. كلاهما «إكس» اليونايتد وهو اللفظ الذى يشير لكلمة «سابق».الأول فرنسي والثاني سويدي.. يستطيع كلاهما اللعب في مركز الجناح.. وفى المقابل يجيد إيلانجا بشكل أكبر فى هذا المركز ويعيش أفضل فتراته الكروية حاليًا مع فريقه نوتنجهام فورست.اللاعبان يتشابهان شكلاً ولديهما قدرة عالية على التحكم فى الكرة خلال انطلاقهما.. أما ما يختلفان به حاليًا هو انطفاء شعلة نجومية مارسيال ويلعب فى الوقت الجارى بأيك أثينا اليونانى بعدما كان فى أعرق الأندية الإنجليزية مانشستر يونايتد.. فى المقابل يواصل إيلانجا توهجه.. فهل يعود التشابه الفنى مع الشكلى أم يسير إيلانجا وحيدًا نحو مواصلة الانفراد بالنجومية.