أحدث الأخبار مع #ويسليشنايدر


أخبارك
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبارك
إنتر وبرشلونة 2010.. الرحلة التي قتلت الحلم في جحيم ميلانو
يحتفظ جمهور فريق برشلونة الإسباني بذكريات خاصة مع مواجهة إنتر ميلان الإيطالي في ملعب "جوسيبي مياتزا" بنصف نهائي دوري أبطال أوروبا. ويحتضن ملعب إنتر ميلان إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا اليوم الثلاثاء ضد برشلونة، بعد التعادل قبل 6 أيام في موقعة الذهاب بملعب العملاق الكتالوني. والتقى البارسا والنيراتزوري آخر مرة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا في نسخة 2010 التي شهدت تتويج العملاق الإيطالي باللقب في آخر تتويج لفرق الدوري الإيطالي بالمسابقة. وعلى غرار نسخة 2010 فإن برشلونة في الموسم الحالي يبدو المرشح الأول للتتويج باللقب، لكنه مطالب بعدم الارتكان على تلك الحقيقة، خاصة أن الإنتر نجح بعد سلسلة من الهزائم أن ينتفض في ملعب البارسا ويخرج بتعادل إيجابي 3-3. قبل 15 عاما، نجح إنتر ميلان في تحقيق فوزا مثيرا 3-1 على برشلونة في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2010، مهّد له طريق التأهل للنهائي آنذاك. وسجل بيدرو رودريغيز هدفاً للبارسا بعد 19 دقيقة، لكن أصحاب الأرض ردوا بثلاثية وقع عليها الهولندي ويسلي شنايدر والبرازيلي مايكون والأرجنتيني دييغو ميليتو. ولقد صاحبت تلك المواجهة بعض الظروف الاستثنائية أبرزها كان اندلاع بركان "إيافيالايوكل" في آيسلندا يوم 20 مارس/ أذار قبل شهر من المواجهة. ثم عاد البركان ذاته للثوران في 14 أبريل/ نيسان قبل اللقاء المرتقب بـ6 أيام مما أدى إلى إغلاق المجال الجوي بين الدول الأوروبية من 15 إلى 20 من ذات الشهر. وبناء على هذا الإعصار سافر برشلونة إلى إيطاليا للعب نصف النهائي المثير بالحافلة، مما أثر بدنياً على الفريق خاصة أن الرحلة تجاوزت حاجز الـ1000 كيلومتر، بمسافة 634 كيلومتراً في الذهاب، والعودة بمسافة 351. وعلى أرض الملعب فإن الهدف الثالث للإنتر والذي سجله الأرجنتيني إيدر ميليتاو، كان يبدو متسللا. وأظهرت الإعادات التلفزيونية أن الكرة حين وصلت إلى مهاجم إنتر كان في موضع تسلل مما أثار استفزاز وغضب لاعبي البارسا الذين اعترضوا على الحكم. ولقد كان هدف ميليتاو حاسماً في تأهل إنتر لأن البارسا لم يتمكن في الإياب إلا بالفوز بهدف نظيف، لتصبح النتيجة الإجمالية 3-2 ويتأهل رجال المدرب جوزيه مورينيو للنهائي ثم يحققوا اللقب بفوز 2-0 على بايرن ميونخ الألماني. ة لمؤسسة بوابة العين للإعلام والدراسات


العين الإخبارية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
إنتر وبرشلونة 2010.. الرحلة التي قتلت الحلم في جحيم ميلانو
يحتفظ جمهور فريق برشلونة الإسباني بذكريات خاصة مع مواجهة إنتر ميلان الإيطالي في ملعب "جوسيبي مياتزا" بنصف نهائي دوري أبطال أوروبا. ويحتضن ملعب إنتر ميلان إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا اليوم الثلاثاء ضد برشلونة، بعد التعادل قبل 6 أيام في موقعة الذهاب بملعب العملاق الكتالوني. والتقى البارسا والنيراتزوري آخر مرة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا في نسخة 2010 التي شهدت تتويج العملاق الإيطالي باللقب في آخر تتويج لفرق الدوري الإيطالي بالمسابقة. وعلى غرار نسخة 2010 فإن برشلونة في الموسم الحالي يبدو المرشح الأول للتتويج باللقب، لكنه مطالب بعدم الارتكان على تلك الحقيقة، خاصة أن الإنتر نجح بعد سلسلة من الهزائم أن ينتفض في ملعب البارسا ويخرج بتعادل إيجابي 3-3. مواجهة 2010 الشهيرة قبل 15 عاما، نجح إنتر ميلان في تحقيق فوزا مثيرا 3-1 على برشلونة في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2010، مهّد له طريق التأهل للنهائي آنذاك. وسجل بيدرو رودريغيز هدفاً للبارسا بعد 19 دقيقة، لكن أصحاب الأرض ردوا بثلاثية وقع عليها الهولندي ويسلي شنايدر والبرازيلي مايكون والأرجنتيني دييغو ميليتو. ولقد صاحبت تلك المواجهة بعض الظروف الاستثنائية أبرزها كان اندلاع بركان "إيافيالايوكل" في آيسلندا يوم 20 مارس/ أذار قبل شهر من المواجهة. ثم عاد البركان ذاته للثوران في 14 أبريل/ نيسان قبل اللقاء المرتقب بـ6 أيام مما أدى إلى إغلاق المجال الجوي بين الدول الأوروبية من 15 إلى 20 من ذات الشهر. وبناء على هذا الإعصار سافر برشلونة إلى إيطاليا للعب نصف النهائي المثير بالحافلة، مما أثر بدنياً على الفريق خاصة أن الرحلة تجاوزت حاجز الـ1000 كيلومتر، بمسافة 634 كيلومتراً في الذهاب، والعودة بمسافة 351. هدف مشكوك وعلى أرض الملعب فإن الهدف الثالث للإنتر والذي سجله الأرجنتيني إيدر ميليتاو، كان يبدو متسللا. وأظهرت الإعادات التلفزيونية أن الكرة حين وصلت إلى مهاجم إنتر كان في موضع تسلل مما أثار استفزاز وغضب لاعبي البارسا الذين اعترضوا على الحكم. ولقد كان هدف ميليتاو حاسماً في تأهل إنتر لأن البارسا لم يتمكن في الإياب إلا بالفوز بهدف نظيف، لتصبح النتيجة الإجمالية 3-2 ويتأهل رجال المدرب جوزيه مورينيو للنهائي ثم يحققوا اللقب بفوز 2-0 على بايرن ميونخ الألماني. aXA6IDE1NC4xNy4yNDguMTAwIA== جزيرة ام اند امز ES


الجزيرة
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجزيرة
هكذا أفسد السهر والخمر مسيرة الهولندي شنايدر مع ريال مدريد
كشف النجم الهولندي السابق ويسلي شنايدر في سيرته الذاتية عن تفاصيل صادمة حول فترته مع ريال مدريد ، حيث اعترف بأن النجاح السريع والحياة الصاخبة أثرا بشكل كبير على مستواه داخل الملعب. وأوضح شنايدر أن الأجواء المحيطة به شجعته على السهر والإفراط في شرب الخمور، مما أدى إلى تراجع أدائه وفقدانه التركيز، رغم البداية القوية التي حققها مع الفريق الملكي. وانضم هذا اللاعب إلى ريال مدريد صيف 2007 قادما من أياكس أمستردام مقابل 27 مليون يورو، حيث كان يُنظر إليه كواحد من أفضل لاعبي خط الوسط في جيله بفضل رؤيته المميزة وتمريراته الحاسمة. وفي موسمه الأول، لعب شنايدر دورا مهما في فوز ريال مدريد بلقب الدوري المحلي 2007-2008، لكن سرعان ما بدأ مستواه في التراجع بسبب حياته خارج الملعب. وتحدث شنايدر عن الضغوط الكبيرة التي واجهها كلاعب شاب في ريال مدريد، مشيرا إلى أن الأجواء حوله شجعته على حياة مليئة بالسهر والخمر. وقال بهذا الصدد "كنت صغيرا واستمتعت بالنجاح والاهتمام، لكنني لم أدرك أن الأمور خرجت عن السيطرة. وفي ريال مدريد، يتم التغاضي عن كل أخطائك بسبب شعبيتك. وحتى لو أنفقت آلاف اليوروهات في الحانات، لم يكن أحد يهتم". وأضاف "كنت ألعب كثيرا لكن ليس بنفس الشغف والتركيز. كنت أقل حركة وأعتمد على مهاراتي أكثر من لياقتي البدنية. ومع مرور الوقت، تدهورت حالتي الجسدية وبدأ مستواي ينخفض". ولم تقتصر تداعيات أسلوب حياة هذا اللاعب الهولندي على أدائه الرياضي فقط، بل امتدت أيضا إلى حياته الشخصية، حيث انفصل عن زوجته الأولى رامونا ستريت، مشيرا إلى أن انشغاله بالحياة الصاخبة أبعده عن ابنته جيسي. وقال "لقد تُركت وحدي ولم أرَ صغيرتي كثيرا. كان ذلك سيئا للغاية. لم أكن أدرك أن زجاجة الفودكا أصبحت صديقي المفضل". وكشف شنايدر أن بعض زملائه، مثل آريين روبن ورود فان نيستلروي، حاولوا مساعدته للعودة إلى المسار الصحيح. وتابع "قالوا لي إن بإمكاني تقديم أداء أفضل، لكنني لم أستمع لهم. ظننت أن الأمور على ما يرام، لكنني كنت أكذب على نفسي". ومع نهاية موسم 2008-2009، خرج شنايدر من حسابات المدرب مانويل بيليغريني، مما أدى لبيعه إلى إنتر ميلان مقابل 15 مليون يورو، حيث استعاد مستواه وساهم في قيادة الفريق إلى الثلاثية التاريخية عام 2010، بالفوز بالدوري والكأس الإيطاليين ودوري أبطال أوروبا.