أحدث الأخبار مع #وينيبيانيما،


موقع كتابات
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- موقع كتابات
بعد توقف المساعدات الأميركية .. الأمم المتحدة تحذر من عودة 'جائحة الإيدز' وتوجه رسالة لترمب
وكالات- كتابات: حذّر برنامج 'الأمم المتحدة' المعني بـ (الإيدز)، من عودة: 'جائحة الإيدز' على الصعيد العالمي، إذا ما علقت 'الولايات المتحدة الأميركية' مساعداتها التنموية للبرنامج، داعية إدارة الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، إلى استئناف المساعدات الخارجية. وخلال مؤتمر صحافي في 'جنيف'؛ قالت مديرة 'برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية'؛ (الإيدز)؛ 'ويني بيانيما'، إن: 'الاقتطاعات المالية الأميركية جعلت اليوم (27) بلدًا إفريقيًا يشهد نقصًا في الطواقم واضطرابات في أنظمة التشخيص والعلاج، فضلًا عن انهيار أنظمة الترصّد'. وأضافت 'بيانيما': 'على المدى الطويل، نشهد عودة لجائحة (الإيدز) على الصعيد العالمي، ليس فحسّب في البلدان المنخفضة الدخل. في إفريقيا، بل أيضًا في أوساط الفئات الرئيسة في أوروبا الشرقية وأميركا اللاتينية'. ودقت ناقوس الخطر، قائلة إن خفض المساعدات المقدمة من 'الوكالة الأميركية للتنمية'؛ قد يتسبب في تسجيل ألفي إصابة جديدة بالفيروس يوميًا على مستوى العالم. وأثار تعليق 'الولايات المتحدة' مساعداتها إلى الخارج لعدّة أشهر ارتباكًا واضطرابًا في الشبكة العالمية لمكافحة (الإيدز)، بالرغم من إعفاء بعض البرامج من هذا التدبير. ويقدّر البرنامج الأممي المموّل بنسبة: (50%) من 'الولايات المتحدة'؛ عدد الوفيات الإضافية الناجمة عن المرض في خلال السنوات الأربع المقبلة: بـ (6.3) ملايين، إذا لم تُعدّ 'الولايات المتحدة' تقديم مساعداتها التي لم تُعلن أيّ دولة أخرى عن نيّتها تعويضها. وحذّرت 'ويني بيانيما'؛ من: 'أننا سنشهد تفشّيًا فعليًا لهذا المرض'، موجّهة نداءً مباشرًا إلى الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، حتى: 'يعقد صفقة' بشأن الوقاية من المرض منافعها أكبر من تكاليفها. وقالت 'ويني بيانيما' إن هذه الوفيات الإضافية: 'هي أكثر بعشر مرّات' من تلك المسجلة في 2023، محذرة من: 'خطر خسارة التقدّم المنجز في خلال السنوات الخمس والعشرين الماضية'. واعتبرت أنه: 'من الصائب أن تسعى الولايات المتحدة إلى خفض تمويلها على مرّ الوقت'، لكنّ: 'الإعلان المباغت عن سحب مساعدة حيوية له تداعيات وخيمة على كلّ البلدان، وخصوصًا في إفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية'. وفور إعلان 'ترمب' عزمه خفض المساعدات التنموية الأميركية، قالت 'منظمة الصحة العالمية' إن قرار الرئيس الأميركي سيؤدي إلى انتكاسات هائلة في مكافحة الأمراض المميتة مثل (الملاريا والإيدز). وقال مدير عام منظمة الصحة العالمية؛ 'تيدروس أدهانوم غيبريسوس'، إن تجميّد التمويل الأميركي قد تسبب في: 'وقف فوري لخدمات علاج فيروس نقص المناعة البشرية، واختباره والوقاية منه في أكثر من: (50) دولة'.


البوابة
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
رئيسة برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز تحذر من "ارتفاع حاد" في الوفيات دون تمويل أمريكي
حذرت رئيسة وكالة الأمم المتحدة المعنية بمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية "الإيدز" من أن 6.3 مليون شخص إضافي سيموتون خلال السنوات الأربع المقبلة، ما لم يتم استئناف الدعم، وذلك في ظل استمرار حالة عدم اليقين بشأن تأثير التخفيضات الحادة في التمويل الأمريكي للعمل الإنساني حول العالم. وأشارت ويني بيانيما، المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز، إلى "زيادة قدرها عشرة أضعاف" مقارنة بـ600 ألف حالة وفاة مرتبطة بالإيدز سجلت عالميا في عام 2023. وأضافت -في تصريحات نقلها مركز أنباء الأمم المتحدة-: "نتوقع أيضا 8.7 مليون إصابة جديدة إضافية. وفي آخر إحصاء، سُجلت 1.3 مليون إصابة جديدة عالميا في عام 2023". وأوضحت بيانيما، أن تجميد التمويل الذي أعلنه البيت الأبيض في 20 يناير كان من المقرر أن ينتهي الشهر المقبل، بعد مراجعة مدتها 90 يوما. وقالت للصحفيين: "لم نسمع عن تعهدات من حكومات أخرى بسد الفجوة". وأكدت المسئولة الأممية أن مراكز الاستقبال حيث يمكن لمرضى فيروس نقص المناعة البشرية الحصول على الأدوية المضادة للفيروسات التي يحتاجونها لم تفتح أبوابها من جديد. وأضافت: "أدى هذا الانسحاب المفاجئ للتمويل الأمريكي إلى إغلاق العديد من العيادات، وتسريح آلاف العاملين في مجال الصحة، من ممرضين وأطباء وفنيي مختبرات وصيادلة.. إنه عدد كبير جدا".


بوابة الأهرام
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
رئيسة برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز تُحذر من "ارتفاع حاد" في الوفيات دون تمويل أمريكي
أ ش أ حذرت رئيسة وكالة الأمم المتحدة المعنية بمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية "الإيدز" من أن 6.3 مليون شخص إضافي سيموتون خلال السنوات الأربع المقبلة، ما لم يتم استئناف الدعم، وذلك في ظل استمرار حالة عدم اليقين بشأن تأثير التخفيضات الحادة في التمويل الأمريكي للعمل الإنساني حول العالم. موضوعات مقترحة وأشارت ويني بيانيما، المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز، إلى "زيادة قدرها عشرة أضعاف" مقارنة بـ600 ألف حالة وفاة مرتبطة بالإيدز سجلت عالميا في عام 2023. وأضافت -في تصريحات نقلها مركز أنباء الأمم المتحدة-: "نتوقع أيضا 8.7 مليون إصابة جديدة إضافية. وفي آخر إحصاء، سُجلت 1.3 مليون إصابة جديدة عالميا في عام 2023". وأوضحت بيانيما، أن تجميد التمويل الذي أعلنه البيت الأبيض في 20 يناير كان من المقرر أن ينتهي الشهر المقبل، بعد مراجعة مدتها 90 يوما. وقالت للصحفيين: "لم نسمع عن تعهدات من حكومات أخرى بسد الفجوة". وأكدت المسئولة الأممية أن مراكز الاستقبال حيث يمكن لمرضى فيروس نقص المناعة البشرية الحصول على الأدوية المضادة للفيروسات التي يحتاجونها لم تفتح أبوابها من جديد. وأضافت: "أدى هذا الانسحاب المفاجئ للتمويل الأمريكي إلى إغلاق العديد من العيادات، وتسريح آلاف العاملين في مجال الصحة، من ممرضين وأطباء وفنيي مختبرات وصيادلة.. إنه عدد كبير جدا".


الجزيرة
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
تجميد ترامب المساعدات الخارجية قد يتسبب في وفاة ملايين إضافيين بسبب الإيدز
حذّرت ويني بيانيما، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية المكتسب (الإيدز) أمس الأحد، من أن قرار الرئيس دونالد ترامب تعليق التمويل الأميركي في الخارج قد يؤدي إلى وفاة ملايين إضافيين بسبب الإيدز. وتُعد الولايات المتحدة أكبر مزود للمساعدات التنموية الرسمية على مستوى العالم، مع توجيه معظم الأموال عبر الوكالة الأميركية للتنمية الدولية. وجمّد ترامب الجزء الأكبر من المساعدات الخارجية الأميركية لمدة 3 أشهر عند عودته إلى منصبه يناير/كانون الثاني الماضي، تاركا العاملين في المجال الإنساني يتخبّطون للتعامل مع تداعيات قراره. وقالت بيانيما لوكالة الصحافة الفرنسية "الأمر مأسوي في عديد من البلدان. يجب أن أرفع الصوت حتى يكون من الواضح أن ذلك جزء كبير (من تمويل الإغاثة المرتبط بالإيدز). إذا توقّف، سيموت أشخاص". وتضمن القرار الأميركي تعليقا لمدة 90 يوما لكل أنشطة "خطة الرئيس الطارئة للإغاثة من الإيدز". ويدعم هذا البرنامج أكثر من 20 مليون مريض بفيروس نقص المناعة البشرية المكتسب و270 ألف عامل صحي، وفقا لتحليل أجرته مؤسسة "أمفار" للأبحاث حول الإيدز. وقالت بيانيما -نقلا عن تقديرات لبرنامجها- "قد نشهد زيادة في الوفيات الإضافية بمقدار 10 أضعاف" إلى 6,3 ملايين خلال 5 سنوات، مضيفة "أو قد نشهد زيادة في عدد الإصابات الجديدة بما يصل إلى 8,7 ملايين" في الفترة نفسها. كانت الولايات المتحدة أعلنت أن "العلاجات المنقذة للحياة" ستستثنى من قرار التجميد، رغم أن العاملين في الخطوط الأمامية في أفريقيا يقولون إن المرافق الصحية المعنية أغلقت. وقالت ويني بيانيما على هامش قمة الاتحاد الأفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، إنها ناقشت هذه المسألة مع القادة وحضّتهم على التحول من التمويل الأجنبي إلى استخدام الإيرادات المحلية. لكنها أشارت إلى أن عديدا من الدول الأفريقية مثقلة بديون بعضها "يصل إلى أكثر من 50% من إيراداتها الإجمالية"، مما يعوّق قدرتها على سد الفراغ الذي سيتركه وقف التمويل الأميركي. وأوضحت أن "جزءا من الحل يكمن في الضغط بقوة من أجل إعادة هيكلة فورية وشاملة للديون".


تيار اورغ
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تيار اورغ
قرار لترامب قد يتسبب في وفاة الملايين..!
حذّرت ويني بيانيما، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز الأحد، بأن قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بتعليق التمويل الأميركي في الخارج قد يؤدي إلى وفاة ملايين إضافيين بسبب الإيدز، نقلا عن "فرانس برس". وتُعد الولايات المتحدة أكبر مزود للمساعدات التنموية الرسمية على مستوى العالم، مع توجيه معظم الأموال عبر الوكالة الأميركية للتنمية الدولية. وجمّد ترامب الجزء الأكبر من المساعدات الخارجية الأميركية لمدة ثلاثة أشهر عند عودته إلى منصبه في كانون الثاني/يناير، تاركا العاملين في المجال الإنساني يتخبّطون للتعامل مع تداعيات قراره. وعلقت بيانيما: "الأمر مأساوي في العديد من البلدان. يجب أن أرفع الصوت حتى يكون من الواضح أن ذلك جزء كبير (من تمويل الإغاثة المرتبط بالإيدز). إذا توقّف، سيموت أشخاص". وتضمن القرار الأميركي تعليقا لمدة 90 يوما لكل أنشطة "خطة الرئيس الطارئة للإغاثة من الإيدز" (بيبفار). ويدعم هذا البرنامج أكثر من 20 مليون مريض بفيروس نقص المناعة البشرية و270 ألف عامل صحي، وفقا لتحليل أجرته مؤسسة "أمفار" للأبحاث حول الإيدز. وقالت بيانيما نقلا عن تقديرات لبرنامجها: "قد نشهد زيادة في الوفيات الإضافية بمقدار عشرة أضعاف" إلى 6,3 ملايين خلال خمس سنوات، مضيفة "أو قد نشهد زيادة في عدد الإصابات الجديدة بما يصل إلى 8,7 ملايين" في الفترة نفسها. كانت الولايات المتحدة أعلنت أن "العلاجات المنقذة للحياة" ستستثنى من قرار التجميد، رغم أن العاملين في الخطوط الأمامية في إفريقيا يقولون إن المرافق الصحية المعنية أغلقت. وذكرت ويني بيانيما، على هامش قمة الاتحاد الإفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، أنها ناقشت هذه المسألة مع القادة وحضّتهم على التحول من التمويل الأجنبي إلى استخدام الإيرادات المحلية. لكنها أشارت إلى أن العديد من الدول الإفريقية مثقلة بديون بعضها "يصل إلى أكثر من 50% من إيراداتها الإجمالية"، ما يعوّق قدرتها على سد الفراغ الذي سيتركه وقف التمويل الأميركي. وأوضحت أن "جزءا من الحل يكمن في الضغط بقوة من أجل إعادة هيكلة فورية وشاملة للديون".