أحدث الأخبار مع #ياسمين_فؤاد

أخبار السياحة
منذ 5 أيام
- أعمال
- أخبار السياحة
وزيرة البيئة تبحث مع رئيس شركة المقاولون العرب التعاون فى مجال إعادة تدوير مخلفات الهدم والبناء والأخشاب
عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، إجتماعًا مع المهندس أحمد العصار، رئيس مجلس إدارة شركة المقاولون العرب، لبحث التعاون فى مجالات إعادة تدوير مخلفات الهدم والبناء، ومخلفات الأخشاب وإعادة تصنيع أثاث خشبى وسبل الاستفادة والاستخدام الأمثل للمخلفات الصناعية، وعرض تجارب الشركة فى هذا الشأن، بحضور الأستاذ ياسر عبد الله رئيس جهاز تنظيم إدارة المخلفات والمهندسة رحاب يحي مدير مكتب رئيس مجلس إدارة الشركة، وذلك بمقر وزارة البيئة بالعاصمة الإدارية الجديدة. أوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة أن الاجتماع بحث فرص التعاون فى إعادة تدوير مخلفات الهدم والبناء وتحويلها لمنتجات يتم الاستفادة بها في مجال البناء، مشيرة إلى العمل على التنسيق والتعاون لبحث سبل الاستفادة منها على مستوى محافظات الجمهورية. وأكدت وزيرة البيئة، على أن لدينا استراتيجية واضحة لإعادة تدوير كافة أشكال وأنواع المخلفات وتشريع يسمح للتعامل مع كل منهم، مشيرة إلي أن قانون تنظيم المخلفات يدعم مشاركة القطاع الخاص في المنظومة. واستمعت وزيرة البيئة، إلى تجربة شركة المقاولون العرب فى إعادة تدوير مخلفات البناء والهدم وإعادة تدوير الأخشاب والإستفادة منها بتصنيع أثاث خشب جديد، حيث أشار المهندس أحمد العصار رئيس الشركة، إلى أن الشركة قطعت شوطاً كبيراً فى مجال مخلفات البناء والهدم والتى تم البدء فيها منذ ٣ سنوات، حيث تمتلك الشركة مشروع كامل لتلك المنظومة، من معامل لتجربة إعادة تصنيعها لمواد خرسانية، كما تمتلك الكسارات التى تقوم على ذلك. وأضاف رئيس مجلس إدارة شركة المقاولون العرب، أن الشركة تعمل على إعادة تدوير مخلفات الخشب من مواقعها الإنشائية وتحويلها إلى منتجات خشبية صالحة للاستخدام، حيث تتولى الشركة عملية التصنيع بالكامل في مصانعها بمدينة العاشر من رمضان، حيث تُعرض نماذج المنتجات في معرض خاص بالمصنع، يتم تسويقها من خلال العاملين فى الشركة سواء أثاث مكتبي أو منزلى، مشيرًا إلى أن تلك المنتجات يتم الاستفادة منها وتشغيلها فى المشروعات الخاصة بالشركة أيضاً، مؤكدا على أن المشروع يستهدف الاستفادة من أطنان المخلفات الخشبية المتراكمة، بدلاً من إهدارها والتأثير سلباً على البيئة. وأشادت وزيرة البيئة، بتجربة الشركة فى تلك المشروع، مؤكدة على تقديم كافة أوجه الدعم، والعمل على الترويج وبحث إمكانية تعميم ونشر التجربة على نطاق أوسع، وتلبية الدعوة للقيام بزيارة مصنع إعادة تدوير الأخشاب الخاص بالشركة بالعاشر من رمضان للإطلاع على تلك التجربة على أرض الواقع، وموجهة بتقديم كافة البيانات الخاصة بالمخلفات الصناعية لبحث استفادة الشركة منها.


العربية
منذ 6 أيام
- علوم
- العربية
مصريون يطاردون سمكة قرش بشواطئ دهب.. والبيئة تحذر
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لمصطافين مصريين يلاحقون سمكة قرش في شواطئ مدينة دهب بجنوب سيناء، ما دفع وزارة البيئة إلى تحذيرهم. ووثق مقطع فيديو قيام المصطافين، بمطاردة القرش في منطقة لاغونا بمدينة دهب بواسطة مراكب بحرية من دون خوف وسط متابعة من آخرين موجودين على الشاطئ. من جانبها كشفت وزارة البيئة تفاصيل أكثر عن الواقعة مؤكدة أنها حدثت قبل 4 أيام. نوعه هو القرش الحوتي وقالت في بيان رسمي إنها تابعت ظهور القرش الحوتي بمنطقة اللاغونا بدهب، وعلى الفور وجهت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، فريق عمل محميات جنوب سيناء للمتابعة وتقصي الحقيقة. وذكرت الوزارة أن فريق محميات جنوب سيناء قام بتتبع أثر القرش وقد تبين مشاهدته يوم السبت الماضي، وأن نوعه هو القرش الحوتي ولا يشكل خطرًا على الإنسان. وبينت وزيرة البيئة أن الاقتراب المفرط من هذه السمكة أو محاولة الإمساك بها قد تؤدي إلى إصابات بشرية غير مقصودة، بسبب كبر حجمها وقوة حركتها. أكبر أنواع الأسماك وأوضحت وزيرة البيئة أن القرش الحوتي يُعد من أهم مكونات النظام البيئي البحري بالبحر الأحمر، حيث يضطلع بدور رئيسي في استدامة توازن هذا النظام البيئي الفريد. وأضافت الوزيرة المصرية أن القرش الحوتي يُعد من أكثر أنواع الأسماك انتشارا، حيث تم رصده عالميا في المسطحات المائية بالمناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ويعيش غالبًا بشكل منفرد، إلا أنه يظهر أحيانًا في تجمعات كبيرة، كما تم رصده بجنوب البحر الأحمر. لونه داكن وذكرت أن القرش الحوتي يتميز بلونه الداكن الذي تتخلله خطوط ودوائر فاتحة، إضافة إلى فمه الكبير وزعنفته الظهرية الظاهرة أحيانا فوق سطح المياه في المناطق الضحلة. وأشارت إلى أن القرش الحوتي مُدرج ضمن القائمة الحمراء للكائنات المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN)، وذلك بسبب الضغوط البشرية التي يتعرض لها، مثل الصيد العرضي، واصطدام السفن، والصيد الجائر. وكانت مصر قد شهدت حوادث لمهاجمة أسماك الفرس لسائحين ومصطافين خلال العامين الأخيرين. ويُعد الحوتي أكبر أنواع الأسماك على الإطلاق، إذ يصل طوله إلى نحو 18 مترًا، ووزنه إلى حوالي 15 طنًا، ويُقدر عمره الأقصى بنحو 100 عام. وفي ديسمبر الماضي لقي سائح مصرعه وأصيب آخر في هجوم لسمكة قرش يمنتجع في مدينة مرسى علم المصرية المطلة على البحر الأحمر. وأعلنت السلطات بدء تركيب أجهزة رصد متصلة بالأقمار الصناعية لتتبع حركة وسلوك أسماك القرش في البحر، بغرض اتخاذ إجراءات احترازية لحماية مرتادي المياه من هجمات تلك الأسماك.


رؤيا نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا نيوز
القرش الحوتي يزور شاطئ مدينة مصرية.. والجهات الرسمية تُعلق
في حدث بيئي نادر يعكس ثراء التنوع البيولوجي في البحر الأحمر، رصدت وزارة البيئة المصرية ظهور القرش الحوتي، أكبر أسماك العالم، قبالة سواحل مدينة دهب. هذا الظهور أثار اهتمامًا واسعًا، ليؤكد مكانة مصر كوجهة بيئية عالمية، مع دعوات رسمية لحماية هذا الكائن النادر والحفاظ على التوازن البيئي. وأعلنت وزارة البيئة، في بيان صادر اليوم (الثلاثاء) رصد القرش الحوتي في منطقة اللاجونا بمدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء، وذلك بعد تداول أنباء على مواقع إخبارية. ووجهت وزيرة البيئة المصرية الدكتورة ياسمين فؤاد، فريق عمل محميات جنوب سيناء لتتبع الحدث، حيث تأكدت مشاهدة القرش الحوتي يوم السبت الماضي، مؤكدة أنه لا يشكل خطرًا على الإنسان بطبيعته الهادئة، لكن التعامل غير المسؤول معه قد يؤدي إلى إصابات غير مقصودة نتيجة حجمه الضخم وقوة حركته. وأكدت الوزيرة أهمية الالتزام بالسلوكيات البيئية المسؤولة عند التعامل مع الكائنات البحرية النادرة، خصوصا القرش الحوتي، مشددة على ضرورة الابتعاد عنه بمسافة لا تقل عن 15 مترًا، وتجنب استخدام اللنشات في مناطق تواجده لمنع إصابته أو تعريضه للنفوق. كما حظرت استخدام أدوات صيد غير مستدامة مثل شباك الجر والشنشولا، التي تهدد حياة هذا النوع النادر وتؤثر على النظام البيئي. ويُعد القرش الحوتي، الذي يصل طوله إلى 18 مترًا ووزنه 15 طنًا، أكبر أنواع الأسماك في العالم، ويتميز بلونه الداكن المزين بخطوط ودوائر فاتحة، وفمه العريض الذي يجعله جاذبًا للسياح. ويعيش هذا الكائن عادةً بشكل منفرد في المياه الاستوائية وشبه الاستوائية، لكنه قد يظهر في تجمعات، وهو مُدرج ضمن القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لصون الطبيعة ( IUCN ) ككائن مهدد بالانقراض بسبب الصيد العرضي، اصطدام السفن، والصيد الجائر. وأوضحت الوزيرة أن القرش الحوتي يلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على التوازن البيئي للبحر الأحمر، مما يعزز من قيمته الاقتصادية كعامل جذب سياحي. ودعت الوزارة المواطنين والجهات المعنية إلى الالتزام بالإرشادات البيئية لحماية هذا الكائن، الذي يُعتبر رمزًا للتنوع البيولوجي في المنطقة. القرش الحوتي Rhincodon typus يُعرف بطباعه الهادئة، حيث يتغذى بشكل رئيسي على العوالق والأسماك الصغيرة باستخدام تقنية الترشيح عبر فمه الكبير. في المياه المصرية، تم رصد القرش الحوتي بشكل متقطع خلال العقد الماضي، خصوصا في مناطق دهب، شرم الشيخ، والغردقة، حيث تُعد مياه البحر الأحمر بيئة مثالية له بفضل وفرة العوالق. ووفقًا لتقارير بيئية، تم توثيق ظهوره في مصر أكثر من 10 مرات منذ عام 2010، مع زيادة ملحوظة في الرصد خلال السنوات الأخيرة بفضل تحسين أنظمة المراقبة البيئية. وفي عام 2023، تم رصد تجمع نادر لثلاثة أفراد من القرش الحوتي قبالة سواحل مرسى علم، مما عزز الاهتمام بحماية هذا النوع. وتشير الدراسات إلى أن القرش الحوتي يهاجر موسميًا إلى البحر الأحمر بحثًا عن الغذاء، خاصة في الربيع والصيف. ومع ذلك فإن الضغوط البيئية مثل التلوث البحري وتغير المناخ، تهدد موائله، مما يجعل حمايته أولوية، فيما تخطط وزارة البيئة لتوسيع برامج التوعية للسياح والغواصين في جنوب سيناء، مع إطلاق مبادرة لتتبع القرش الحوتي باستخدام أجهزة تتبع متطورة لفهم أنماط هجرته وحماية موائله.


عكاظ
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- عكاظ
القرش الحوتي يزور شاطئ مدينة مصرية.. والجهات الرسمية تُعلق
في حدث بيئي نادر يعكس ثراء التنوع البيولوجي في البحر الأحمر، رصدت وزارة البيئة المصرية ظهور القرش الحوتي، أكبر أسماك العالم، قبالة سواحل مدينة دهب. هذا الظهور أثار اهتمامًا واسعًا، ليؤكد مكانة مصر كوجهة بيئية عالمية، مع دعوات رسمية لحماية هذا الكائن النادر والحفاظ على التوازن البيئي. وأعلنت وزارة البيئة، في بيان صادر اليوم (الثلاثاء) رصد القرش الحوتي في منطقة اللاجونا بمدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء، وذلك بعد تداول أنباء على مواقع إخبارية. ووجهت وزيرة البيئة المصرية الدكتورة ياسمين فؤاد، فريق عمل محميات جنوب سيناء لتتبع الحدث، حيث تأكدت مشاهدة القرش الحوتي يوم السبت الماضي، مؤكدة أنه لا يشكل خطرًا على الإنسان بطبيعته الهادئة، لكن التعامل غير المسؤول معه قد يؤدي إلى إصابات غير مقصودة نتيجة حجمه الضخم وقوة حركته. وأكدت الوزيرة أهمية الالتزام بالسلوكيات البيئية المسؤولة عند التعامل مع الكائنات البحرية النادرة، خصوصا القرش الحوتي، مشددة على ضرورة الابتعاد عنه بمسافة لا تقل عن 15 مترًا، وتجنب استخدام اللنشات في مناطق تواجده لمنع إصابته أو تعريضه للنفوق. كما حظرت استخدام أدوات صيد غير مستدامة مثل شباك الجر والشنشولا، التي تهدد حياة هذا النوع النادر وتؤثر على النظام البيئي. ويُعد القرش الحوتي، الذي يصل طوله إلى 18 مترًا ووزنه 15 طنًا، أكبر أنواع الأسماك في العالم، ويتميز بلونه الداكن المزين بخطوط ودوائر فاتحة، وفمه العريض الذي يجعله جاذبًا للسياح. ويعيش هذا الكائن عادةً بشكل منفرد في المياه الاستوائية وشبه الاستوائية، لكنه قد يظهر في تجمعات، وهو مُدرج ضمن القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لصون الطبيعة ( IUCN ) ككائن مهدد بالانقراض بسبب الصيد العرضي، اصطدام السفن، والصيد الجائر. وأوضحت الوزيرة أن القرش الحوتي يلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على التوازن البيئي للبحر الأحمر، مما يعزز من قيمته الاقتصادية كعامل جذب سياحي. أخبار ذات صلة ودعت الوزارة المواطنين والجهات المعنية إلى الالتزام بالإرشادات البيئية لحماية هذا الكائن، الذي يُعتبر رمزًا للتنوع البيولوجي في المنطقة. القرش الحوتي Rhincodon typus يُعرف بطباعه الهادئة، حيث يتغذى بشكل رئيسي على العوالق والأسماك الصغيرة باستخدام تقنية الترشيح عبر فمه الكبير. في المياه المصرية، تم رصد القرش الحوتي بشكل متقطع خلال العقد الماضي، خصوصا في مناطق دهب، شرم الشيخ، والغردقة، حيث تُعد مياه البحر الأحمر بيئة مثالية له بفضل وفرة العوالق. ووفقًا لتقارير بيئية، تم توثيق ظهوره في مصر أكثر من 10 مرات منذ عام 2010، مع زيادة ملحوظة في الرصد خلال السنوات الأخيرة بفضل تحسين أنظمة المراقبة البيئية. وفي عام 2023، تم رصد تجمع نادر لثلاثة أفراد من القرش الحوتي قبالة سواحل مرسى علم، مما عزز الاهتمام بحماية هذا النوع. وتشير الدراسات إلى أن القرش الحوتي يهاجر موسميًا إلى البحر الأحمر بحثًا عن الغذاء، خاصة في الربيع والصيف. ومع ذلك فإن الضغوط البيئية مثل التلوث البحري وتغير المناخ، تهدد موائله، مما يجعل حمايته أولوية، فيما تخطط وزارة البيئة لتوسيع برامج التوعية للسياح والغواصين في جنوب سيناء، مع إطلاق مبادرة لتتبع القرش الحوتي باستخدام أجهزة تتبع متطورة لفهم أنماط هجرته وحماية موائله.


روسيا اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
ظهور القرش الحوتي على شاطئ مدينة مصرية
وعلى الفور وجهت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، فريق عمل محميات جنوب سيناء لتأكيد ظهور سمكة قرش من نوع القرش الحوتى بساحل مدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء. وقد قام فريق محميات جنوب سيناء بتتبع أثره وقد تبين مشاهدته يوم السبت الماضى، وأن نوعه هو القرش الحوتى ولا يشكل خطرًا على الإنسان، وقد شددت وزيرة البيئة مشددة على أهمية الالتزام الكامل بالسلوكيات البيئية المسؤولة عند التعامل مع الكائنات البحرية النادرة، وفي مقدمتها سمكة القرش الحوتى لتفادي أي مخاطر أو إصابات قد تنتج عن رد فعله ،حيث أن الاقتراب المفرط منه أو محاولة الإمساك به قد تؤدي إلى إصابات بشرية غير مقصودة بسبب كبر حجمه وقوة حركته. وأوضحت وزيرة البيئة أن القرش الحوتى يُعد من أهم مكونات النظام البيئي البحري بالبحر الأحمر، حيث يضطلع بدور رئيسي في استدامة توازن هذا النظام البيئي الفريد. ويُعد أكبر أنواع الأسماك على الإطلاق، إذ يصل طوله إلى نحو 18 مترًا، ووزنه إلى حوالي 15 طنًا، ويُقدر عمره الأقصى بنحو 100 عام. وأضافت د. ياسمين فؤاد أن القرش الحوتى يُعد من أكثر أنواع الأسماك انتشارًا، حيث تم رصده عالميًا في المسطحات المائية بالمناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ويعيش غالبًا بشكل منفرد، إلا أنه يظهر أحيانًا في تجمعات كبيرة، كما تم رصده بجنوب البحر الأحمر وسواحل دولة قطر. ويتميز بلونه الداكن الذي تتخلله خطوط ودوائر فاتحة، إضافة إلى فمه الكبير وزعنفته الظهرية الظاهرة أحيانًا فوق سطح المياه في المناطق الضحلة. كما أشارت وزيرة البيئة إلى أن القرش الحوتى مُدرج ضمن القائمة الحمراء للكائنات المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN)، وذلك بسبب الضغوط البشرية التي يتعرض لها، مثل الصيد العرضي، واصطدام السفن، والصيد الجائر. وفي هذا السياق، تهيب وزارة البيئة بجميع المواطنين والجهات المعنية الالتزام بعدم الاقتراب من سمكة القرش الحوتى لمسافة تقل عن 15 مترًا، وعدم استخدام اللنشات بجميع أنواعها في مناطق تواجده، لتفادي تعريضه للإصابة أو النفوق. كما شددت سيادتها على ضرورة التوقف عن استخدام أدوات الصيد غير المتوافقة مع طبيعة البيئة البحرية بالبحر الأحمر، مثل شباك الجر والشنشولا، لما تمثله من خطر على هذا النوع النادر، الذي يُعد أحد أهم عناصر الجذب السياحي لما يتمتع به من قيمة بيئية واقتصادية. المصدر: RT