logo
#

أحدث الأخبار مع #ياسين105

كتائب"القسام" تبث مشاهد لكمين "المهبط" شرق جباليا
كتائب"القسام" تبث مشاهد لكمين "المهبط" شرق جباليا

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • 26 سبتمبر نيت

كتائب"القسام" تبث مشاهد لكمين "المهبط" شرق جباليا

26 سبتمبرنت: متابعات - بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية "حماس"، الخميس، مشاهد لكمين نفذته ضد قوات جيش العدو الصهيوني بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة قبل نحو ستة أشهر. وقالت القسام عن تفاصيل الكمين الذي سمّته "كمين المهبط" إنها نفذته على طريق مهبط الإخلاء شرقي مخيم جباليا خلال معركة المخيم الثالثة بتاريخ 3 ديسمبر 2024. وأوضحت أن مقاتليها نفذوا العملية بعد التسلل خلف خطوط العدو في منطقة مهبط طيران جيش العدو (نقطة إخلاء القتلى والمصابين). وبينت الكتائب أن العملية شملت استهداف جيبين عسكريين وعدد من جنود العدو بعبوتين من نوع "شواظ" وتلفزيونية بالإضافة إلى قذيفة "ياسين 105". ونوهت إلى أن التأخير في نشر المشاهد جاء لدواعٍ أمنية. كمين من العيار الثقيل شرق جباليا! الكر والفر، وإخلاء الجرحى! كتائب القسام تنشر مشاهد استهداف مباشر لجنود وآليات العدو في عملية نوعية بتاريخ 03-12-2024م. التوثيق تم نشره مؤخراً لأسباب أمنية… كمين "المهبط" | شرق معسكر جباليا في إطار معركة معسكر جباليا الثالثة، نفذ مجاهدو كتائب… — همام شعلان || H . Shaalan (@osSWSso)

كتائب"القسام" تبث مشاهد لكمين "المهبط" شرق جباليا
كتائب"القسام" تبث مشاهد لكمين "المهبط" شرق جباليا

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

كتائب"القسام" تبث مشاهد لكمين "المهبط" شرق جباليا

غزة - سبأ: بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية "حماس"، اليوم الخميس، مشاهد لكمين نفذته ضد قوات جيش العدو الصهيوني بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة قبل نحو ستة أشهر. وقالت القسام عن تفاصيل الكمين الذي سمّته "كمين المهبط" إنها نفذته على طريق مهبط الإخلاء شرقي مخيم جباليا خلال معركة المخيم الثالثة بتاريخ 3 ديسمبر 2024. وأوضحت أن مقاتليها نفذوا العملية بعد التسلل خلف خطوط العدو في منطقة مهبط طيران جيش العدو (نقطة إخلاء القتلى والمصابين). وبينت الكتائب أن العملية شملت استهداف جيبين عسكريين وعدد من جنود العدو بعبوتين من نوع "شواظ" وتلفزيونية بالإضافة إلى قذيفة "ياسين 105". ونوهت إلى أن التأخير في نشر المشاهد جاء لدواعٍ أمنية.

'القسام' تكشف مشاهد كمين محكم ضد قوات الاحتلال في جباليا
'القسام' تكشف مشاهد كمين محكم ضد قوات الاحتلال في جباليا

يمني برس

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • يمني برس

'القسام' تكشف مشاهد كمين محكم ضد قوات الاحتلال في جباليا

كشفت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، اليوم الخميس، مشاهد لعملية نوعية نفذها مقاتلوها ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة قبل نحو ستة أشهر. وأوضحت الكتائب أن العملية التي أُطلق عليها اسم 'كمين المهبط'، نُفذت في 3 ديسمبر 2024، خلال معركة المخيم الثالثة، وذلك على طريق مهبط الإخلاء شرقي جباليا. وأضافت أن مقاتليها تسللوا خلف خطوط العدو إلى منطقة مهبط الطيران، التي تُستخدم كنقطة لإخلاء قتلى وجرحى الاحتلال، ونفذوا الكمين عبر تفجير عبوتين ناسفتين من نوع 'شواظ' وعبوة تلفزيونية، إلى جانب استهداف آلية بقذيفة 'ياسين 105'. وأشارت الكتائب إلى أن تأخير نشر المشاهد جاء لأسباب أمنية.

"القسام" تعرض مشاهد لكمين "المهبط" شرق جباليا
"القسام" تعرض مشاهد لكمين "المهبط" شرق جباليا

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • وكالة الصحافة الفلسطينية

"القسام" تعرض مشاهد لكمين "المهبط" شرق جباليا

غزة - صفا نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة "حماس"، يوم الخميس، مشاهد لكمين نفذته ضد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة قبل نحو 6 أشهر. وقالت القسام عن تفاصيل الكمين الذي سمّته "كمين المهبط" إنها نفذته على طريق مهبط الإخلاء شرقي مخيم جباليا خلال معركة المخيم الثالثة بتاريخ 3 ديسمبر/ كانون الأول 2024. وأوضحت أن مقاتليها نفذوا العملية بعد التسلل خلف خطوط العدو في منطقة مهبط طيران جيش الاحتلال (نقطة إخلاء القتلى والمصابين). وبينت الكتائب أن العملية شملت استهداف جيبين عسكريين وعدد من جنود الاحتلال بعبوتين من نوع "شواظ" وتلفزيونية بالإضافة إلى قذيفة "ياسين 105". ونوهت إلى أن التأخير في نشر المشاهد جاء لدواعٍ أمنية. وكان جيش الاحتلال نفذ عملية عسكرية واسعة النطاق في شمالي قطاع غزة بدأها في 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 وانتهت بانسحابه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025. وأحكم الاحتلال في تلك العملية حصار مناطق شمالي القطاع وارتكب مجازر دموية شملت إبادة عائلات بأكملها مما أدى لاستشهاد آلاف المواطنين. وتصدت المقاومة لقوات الاحتلال وأوقعت في صفوفه خسائر فادحة؛ إذ اعترف بمقتل 60 جنديًا وإصابة المئات.

من تحت الأنقاض.. المقاومة تفتح "أبواب الجحيم" في رفح
من تحت الأنقاض.. المقاومة تفتح "أبواب الجحيم" في رفح

فلسطين أون لاين

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فلسطين أون لاين

من تحت الأنقاض.. المقاومة تفتح "أبواب الجحيم" في رفح

غزة/ يحيى اليعقوبي على مدار اليومين الماضيين، فتحت كتائب القسام "أبواب الجحيم" على قوات جيش الاحتلال وآلياته في محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، فاشتعلت الآليات المستهدفة، واحتدمت نيران المعارك، وتعالت صرخات الجنود طالبين النجدة، التي لم تتأخر بعد وقوعهم في كمائن القسام، لتطلب قوات الإسناد هي الأخرى الاستغاثة، في لحظات لم تتوقف فيها الحركة المكوكية للمروحيات التي نقلت المصابين والقتلى من ميادين القتال إلى المستشفيات الإسرائيلية. لم تكن تكتيكات المقاومة جديدة، لكنها تبدو للمشاهد وكأنّه يراها للمرة الأولى في كل مرة. ورغم أن جنود الاحتلال استُهدفوا في كمائن مشابهة سابقًا، فإنهم استُدرِجوا مجددًا كما خُطِّط لهم، وكأنهم يقعون في "الخطأ ذاته للمرة الأولى" مع كل كمين، في دلالة على عجز جيش الاحتلال وقادته عن فهم خطط المقاومين العسكرية، فتنفَّذ الكمائن على نحوٍ لا تستطيع قياداته توقعه أو تقديره أو كشفه، ليستمر الجنود بالوقوع في "مقتلة المقاومين". ونشرت القسام في 7 مايو/أيار الجاري مقطعًا مرئيًا أعلنت فيه عن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم" في رفح، وثقت فيه كمينًا نُفذ في 3 مايو/أيار قرب مستشفى أبو يوسف النجار بحي الجنينة شرق المحافظة. وأكدت القسام أن "رفح، وبعد عام من القتال، كانت ولا تزال تبدد وهم الاحتلال، وتفتح أبواب الجحيم على مصراعيها، وليكون كل بيت بمثابة قنبلة موقوتة تخطف أرواح نخبته"، وفق ما قاله أحد المقاومين في افتتاحية المقطع. كمائن محكمة وأظهرت اللقطات عملية مراقبة وتخطيط لتحركات آليات الاحتلال القادمة من محور التقدّم في ميراج باتجاه الجنوب، حيث نصب المقاومون كمينًا محكمًا قرب المستشفى. بدأ الكمين المركّب بخروج عدد من المقاومين من "عين" نفق مفخخ للاشتباك مع جنود الاحتلال من نقطة صفر باستخدام الأسلحة المناسبة. ووفق ما ورد في المقطع، تراجع المقاومون إلى داخل النفق لاستدراج الجنود، وقبل دخولهم أرسل الاحتلال كلبًا عسكريًا وطائرة مسيّرة (كوادكابتر) لتفقد المكان، وما إن دخل الجنود المبنى الذي تتواجد فيه "عين النفق"، حتى جرى تفجيره، فسقطوا بين قتيل وجريح. كما أظهر المقطع استهداف المقاومين دبابة "ميركافا 4" جاءت لإجلاء القتلى ضمن قوات الإسناد، وذلك بقذيفة "ياسين 105"، وكذلك استهداف جرافة عسكرية من نوع D9 بالقذيفة ذاتها، وبدت النيران تتصاعد من الآليتين لشدة الانفجار. وقد أعلن الاحتلال عن مقتل جندي وضابط في هذا الهجوم. ولم تمضِ 24 ساعة على الكمين السابق، حتى بدأت وسائل الإعلام العبرية تتحدث عن "حدث أمني صعب" جنوب القطاع، وقع في 8 مايو/أيار الجاري، مع مشاهدة الطيران المروحي وهو يُجلي المصابين والقتلى من كمين جديد للقسام بحي الجنينة شرق رفح. وأكدت القسام في بيان لها أن مقاوميها تمكنوا من استهداف قوة هندسية إسرائيلية قوامها 12 جنديًا، كانت تستعد لتنفيذ عملية نسف داخل أحد المنازل قرب مفترق "الفدائي" بحي التنور شرق المدينة، باستخدام قذيفتين مضادتين للأفراد والدروع، ما أدى لانفجار كبير داخل المنزل وسقوط القوة بين قتيل وجريح. كما رصد المقاومون هبوط الطيران المروحي للإخلاء. وقالت وسائل إعلام عبرية إن القوات الإسرائيلية واجهت صعوبة في إخلاء القتلى والمصابين بسبب شدة المعارك، حيث وصلت أربع مروحيات إلى المكان وسط اشتباكات عنيفة، فيما قامت مروحيات أخرى بعمليات تمشيط ناري لتأمين الإخلاء. وأكدت تلك الوسائل سقوط قتيلين وخمسة مصابين، بينهم أربع إصابات خطيرة. "الأكثر غرابة وإذلالًا للخصم، أن يقع جنود الاحتلال وآلياته مرارًا وتكرارًا في الفخاخ ذاتها، وكأن الزمن توقّف عند تكتيكات لم تتغير، أو أن الاحتلال لم يتعلّم من نزيفه المستمر. تبدو هذه الكمائن وكأنها تُنفذ لأول مرة، كأنك تراها بعين التاريخ لا بعين اللحظة، وكأنها تُبث من جبهة لا تخضع لقوانين الفناء"، يقول المختص بالشأن العسكري د. رامي أبو زبيدة. تحوّل نوعي وأكد أبو زبيدة لـ "فلسطين أون لاين" أن اختيار اسم "أبواب الجحيم" للكمائن ليس دعائيًا، بل هو مؤشر على تحوّل نوعي في نمط الاشتباك، ويحمل مضمونًا مهمًا مفاده أننا دخلنا مرحلة جديدة، من الدفاع المرن إلى الهجوم الجزئي في بيئة الحرب. وأضاف أن جيش الاحتلال ركز خلال الأشهر الماضية على تدمير البنية التحتية للمقاومة من أنفاق ومقار ومنظومة قيادة وسيطرة، لكن استمرار المقاومة وقدرتها على الانتقال للهجوم بعد هذه المدة يعني أن بنيتها مرنة وفاعلة، وعملياتها ليست عشوائية، بل تعكس تخطيطًا وتكتيكًا عسكريًا مدروسًا. وشدد على أن للكمائن بُعدًا معنويًا ورسالة مباشرة إلى الشارع الإسرائيلي، مفادها أن المقاومة، رغم كل الدمار في رفح، لا تزال قادرة على توجيه ضربات موجعة، موضحًا أن تنفيذ عدة كمائن مركّبة خلال 48 ساعة يعني أن المقاومة تتحرك ضمن خطة "احتواء هجومي"، لا مجرّد ردة فعل، في المنطقة التي اعتقد الاحتلال أنها الحلقة الأضعف. وحول دلالات هذه العمليات، رأى أبو زبيدة أنها تؤثر في القرارات الاستراتيجية للاحتلال، قائلًا: "الاحتلال يعمل وفق مبدأ التقدّم البطيء والمدروس، وكل عملية نوعية تؤدي إلى تعطيل هذا التقدم لساعات أو أيام، كما حدث مؤخرًا". وأشار إلى أن المجتمع الإسرائيلي لا يتحمل صور الجنود القتلى، ما ينعكس على قرارات القيادة السياسية والعسكرية. و"كل كمين يقربنا من لحظة إعادة التقييم السياسي لوجود الاحتلال، ويحقق أثرًا تراكميًا يضعف بنيته، ويفقد الجنود الثقة بتقديرات الاستخبارات التي تفشل في كشف الكمائن رغم تقنيات المراقبة العالية". كما لفت إلى أن الاحتلال اضطر خلال اليومين الماضيين إلى استخدام المروحيات لإجلاء المصابين، ما يثبت أن كل تقدّم بري سيكلفه خسائر فادحة. ونجاح الكمائن يبرز عجز الاحتلال التكتيكي عن توقع أسلوب الاشتباك، في مقابل تقدّم تكتيكي للمقاومة ضمن شبكة قيادة وسيطرة ميدانية، مقابل تخبط في ميدان الاحتلال. وختم أبو زبيدة بالقول: "الوجود في منطقة لا يعني السيطرة عليها، وهذا ما يعيد رسم معادلة (الأرض لصالح المقاومة)، ويؤكد أن الاحتلال لا يتحكم بمسرح العمليات". المصدر / فلسطين أون لاين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store