أحدث الأخبار مع #يالطا


تونس تليغراف
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph المهرجان الموسيقي الدولي "الطريق إلى يالطا": السوبرانو التونسية أميرة دخلية تفوز بالجائزة الثانية
تم منح الجائزة الأولى لمهرجان الموسيقى الدولي السابع 'الطريق إلى يالطا' للمشاركين من بلدين – يانغ يوجي وزينغ تشاو من الصين، بالإضافة إلى ديبورا بومان من الولايات المتحدة، وحصلت أميرة دخلية من تونس على المركز الثاني، وحصلت إيمانويل فورست من فرنسا على المركز الثالث. وأقيم حفل اختتام العرض أمس الخميس في القاعة الكبرى بقصر الكرملين. بحسب نتائج التصويت، فازت إيمانويل فورست (فرنسا) بالمركز الثالث في نهائيات مسابقة الموسيقى الدولية 'الطريق إلى يالطا'. أما المركز الثاني، فكان من نصيب السوبرانو أميرة داخلية (تونس). أما المركز الأول، فكان مفاجأة، لا تُصدّق، إذ تقاسمته دولتان. وصرح أندريه كوندراشوف، رئيس المهرجان والرئيس التنفيذي لوكالة تاس: 'المركز الأول من نصيب يانغ يوجي وزينغ تشاو (جمهورية الصين الشعبية) وديبورا بومان (الولايات المتحدة الأمريكية)'. بالإضافة إلى الجوائز الرئيسية، يمنح المهرجان أيضًا جوائز خاصة. وحصل إيمانويل ديزيريه من ساحل العاج على جائزة الجمهور. وكمكافأة، حصل المرشح على ميكروفون من شركة 'سويوز' في مدينة تولا. تم تقديم الجائزة من الراعي العام، بنك PSB، إلى المشاركين الصينيين. وحصل المتسابقون الآخرون الذين لم يفوزوا بالجوائز أيضًا على ميكروفونات من شركة سويوز. الحفل النهائي جمعنا اليوم نخبةً عالميةً من الفائزين. الفنانون الذين قدموا من 15 دولةً لتقديم أغانيهم بلغاتٍ مختلفة ليسوا فنانين موهوبين فحسب، بل أناسٌ ذوو أرواحٍ نابضةٍ بالحياة. يعيشون بعزيمةٍ وحزمٍ وفقًا للحقيقة والمنطق السليم. لا يخشون، كما نخشاه نحن، الاضطرابات السياسية العالمية. وهذا يعني أننا جميعًا سننتصر مهما كلف الأمر. انطلقت فعاليات نهائي مهرجان الموسيقى الدولي 'الطريق إلى يالطا'! هذا ما قاله أندريه كوندراشوف في وقتٍ مبكرٍ من مساء أمس.


النهار
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
يالطا جديدة… (2)
قبل ثلاث سنوات، نشرتُ في جريدة "النهار" مقالًا بعنوان "نحو يالطا المرتقبة مع غياب الرؤية الموحدة"، توقّعتُ فيه أن حل الوضع الصراعي في المنطقة يبدو متجها نحو ترتيب جديد على غرار يالطا. اتفاقات يالطا، وتحديدًا تلك التي تم التمهيد لها في موسكو، لم تكن تهدف، بخلاف اتفاقية سايكس بيكو، إلى تقسيم مناطق النفوذ الحصرية (باستثناء ألمانيا)، بل إلى تنظيم مناطق نفوذ مشتركة بنسب متفاوتة بين القوى الغربية والسوفياتية في كل دولة. إن تشابك المصالح وتعقيد الرهانات بالنسبة إلى كل الأطراف المعنية يجعل من هذا التوجّه أمرا مرجّحا أكثر فأكثر في مناطقنا. عند سؤاله عن رؤيته للمنطقة للعشرين سنة المقبلة، أجاب أحد أبرز العارفين بالسياسة الأميركية والغربية عام 2001 بأنه لا يرى سوى ثلاث قوى إقليمية مؤثرة: تركيا، إيران، وإسرائيل، في حين تبقى الولايات المتحدة القوة العالمية المهيمنة. عاد هذا الجواب ليطرق ذهني بقوة عندما شاهدت على إحدى القنوات خريطة عرضها بعض القادة الإسرائيليين تُظهر مناطق النفوذ التي يرونها في سوريا بين إسرائيل وتركيا، وتحت المظلة الأميركية. لم يُذكر أي نفوذ عربي، سوى جيب صغير مخصص للتيار الإسلامي، بعيدا من تمثيل العالم العربي. وبهذا، تمزّقت سوريا "قلب العروبة النابض"، عاصمة الأمويين، وتم إخراجها من التاريخ. لا يزال وزن إيران غير محسوم حتى الآن، ويتوقف على تطور الاتصالات المعقدة التي تجريها قيادتها مع الإدارة الأميركية، التي نجحت من جهتها، بسبب حرب أوكرانيا، في احتواء روسيا خليفة الاتحاد السوفياتي. وفي ظل هذا الواقع، يتميز المشهد اللبناني والعربي بثابتة واحدة هي الانقسام. في حين يبقى الشرط الأساسي لتفادي أن تُعقد الاتفاقات على حسابهم – وحسابنا – هو وحدة الرؤية والتضامن الوطني والداخلي، ها نحن نعرض بما يدعو للعجب، أسوأ المشاهد عن انقساماتنا العمودية والأفقية، على الصعيدين الوطني والعربي. مشهد مؤلم، إذ يسعى كل طرف إلى تحقيق انتصار على خصومه، سواء داخليا أو إقليميا، عبر الاستعانة بالقوى الكبرى المتنافسة على الهيمنة، غير مدرك أن هذه المواقف تكرّس نهاية دوره. ومهما كان الرأي في سوريا ونظامها السابق أو المقبل، فإن زوالها يشكل خسارة كبيرة للقضية العربية، ولتاريخ المسيحيين الأوائل، ولتاريخ الإمبراطورية الإسلامية ككل. والابتهاج بزوالها بدافع الانتقام من النظام السابق هو قصر نظر، ولا يؤدي إلا إلى تعزيز خروج العالم العربي من التاريخ الآتي. وكذلك الأمر بالنسبة إلى الانقسام اللبناني الداخلي، رغم العداوات القائمة بين الفصائل، وجراح الحرب التي لم تندمل بعد، سواء من الحرب الاهلية أو من الحقبة السورية أو من المواجهات الأخيرة مع إسرائيل. ألا يجدر بنا أن نتذكّركيف تعالت كل من فرنسا وألمانيا عن رواسب ٨٠ عاما من الحروب الدموية، لبناء المحور الفرنسي-الألماني الذي شكل قلب الدورالاوروبي واليقظة الاتحادية بعد نهاية الحرب العالمية الثانية؟ صحيح أنه كان زمن العمالقة أمثال ديغول وأديناور اللذين تمكنا من النظر إلى ما بعد الجراح الدامية وبناء مستقبلٍ خلاصي. لكن، وإن كنا نفتقر إلى العمالقة اليوم، فإننا لا نفتقر إلى رجال أصحاب شخصية ورؤية. في الخلاصة، وبالنسبة إلى لبنان، فإن باب الخلاص الضيق يمرّ من خلال الوحدة والالتفاف حول رئيس الجمهورية.


المنار
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
الكرملين: نتوقع من أوروبا وأوكرانيا التركيز على الحل السلمي لكنهم يواصلون إشعال الصراع
صرّح المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، اليوم الخميس، أن روسيا تتوقع من أوروبا وأوكرانيا التركيز على إيجاد تسوية للصراع، غير أن أوروبا تواصل التركيز على استمرار الحرب. وقال بيسكوف، في تصريحات للصحفيين ردًا على سؤال بشأن توقعات الكرملين من المفاوضات المرتقبة في باريس: 'بالطبع، نتوقع من الأوروبيين والأوكرانيين التركيز على التوصل إلى تسوية سلمية، لكن للأسف نرى تركيزًا أوروبيًا على مواصلة القتال'. وأضاف: 'رئيسنا أجرى مؤخرًا محادثة مطولة للغاية مع المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، ونحن على علم بأن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد أُبلغ بمضمون تلك المحادثة. الولايات المتحدة تواصل العمل في هذا الاتجاه، بالتعاون مع الأوروبيين والأوكرانيين'. وأشار بيسكوف إلى أن ممثلي أوكرانيا والولايات المتحدة وتحالف ما يُعرف بـ'الراغبين'، سيبحثون في باريس جوانب متعددة تتعلق بالتسوية المحتملة للأزمة الأوكرانية. ورداً على سؤال حول ما إذا كان نقل مناطق دونيتسك ولوغانسك وزابوروجيه وخيرسون إلى سيطرة موسكو يُعد شرطًا مسبقًا لإنهاء العملية العسكرية الروسية، قال بيسكوف: 'الصياغة خاطئة جوهريًا. هذه المناطق جزء لا يتجزأ من روسيا، وبالتالي لا يمكن طرح السؤال بهذه الطريقة'. ⚡️ الكرملين: 🔸المناطق الجديدة جزء لا يتجزأ من روسيا، ومسألة انتمائها خاطئة بشكل أساسي. 🔸بمناسبة يوم النصر، سيزور العديد من رؤساء الدول موسكو وسيحظون بترحيب حار. 🔸ستجري مفاوضات جوهرية على هامش احتفالات يوم النصر، لكن لا ينبغي مساواة الحدث بمؤتمر يالطا. 🔸إن دولة الاتحاد… — Sputnik Arabic (@sputnik_ar) April 17, 2025 وكان الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قد أعلن في 13 مارس/آذار موافقته على الاقتراح الأمريكي المتعلق بوقف القتال في أوكرانيا، مؤكدًا أن أي وقف لإطلاق النار يجب أن يفضي إلى سلام دائم ومعالجة الأسباب الجذرية للصراع. وفي وقت سابق اليوم، صرّح مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية، سيرغي ناريشكين، بأن الأهداف التي تسعى روسيا لتحقيقها بعد إنجاز العملية العسكرية الخاصة ما تزال كما هي، وتشمل: ضمان الوضع غير النووي لأوكرانيا، واجتثاث النازية، ونزع السلاح، والاعتراف بالحدود الروسية الحالية. وقال ناريشكين، في تصريحات من مينسك: 'ندرك رغبة القيادة الأوكرانية في مواصلة الصراع عسكريًا، ونعلم أسباب ذلك. ففي ظل هذه الظروف فقط، يمكن لحكومة كييف الحالية البقاء في السلطة دون أن تُحاسب على قراراتها الإجرامية أمام شعبها'.


بوابة الأهرام
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
موسكو ترفض أى تجميد للصراع في أوكرانيا لبضعة أسابيع أو أشهر أو سنوات
راندا رضا قالت فضائية القاهرة الإخبارية من موسكو، إن ما أشار إليه فاسيلي نيبينزيا مندوب روسيا الدائم لدي الأمم المتحدة، بأن بلاده مستعدة للحوار والمفاوضات فيما يخص الأزمة الأوكرانية، لكن هذا الحوار يجب أن يراعي الهواجس الأمنية والشروط التي تريدها موسكو. موضوعات مقترحة وتابعت، في تغطية حية، اليوم الأربعاء عبر قناة القاهرة الإخبارية ، أن تصريح نيبينزيا هو تأكيد روسي إضافي على أن موسكو ترفض أى تجميد للصراع في أوكرانيا لبضعة أسابيع أو أشهر أو سنوات، لأنها تعتبر بأن هذا التجميد فرصة ستعطي لكييف لإمكانية إعادة التسلح وأيضًا إمكانية إعادة تجميع القوات، بجانب إمكانية الحصول على استراحة من أجل إعادة الهجوم ضد القوات الروسية. وأضافت أن روسيا ترفض مثل هذه الأمور وتؤكد أنها مستعدة لاتفاق طويل الأمد، ونهائي يحقق السلام في أوكرانيا، ولكن وفق الشروط والأهداف التي تراها موسكو مناسبة، لافتًا إلى أن الجانب الأمريكي قدم عدة مقترحات إلى موسكو فيما يخص تجميد الصراع في أوكرانيا، وعلى ما يبدو روسيا رفضت تلك الاقتراحات، والآن هناك مفاوضات روسية أمريكية، وسوف تعقد غدًا في تركيا بمقر القنصلية الروسية في إسطنبول، استكمالًا للمفاوضات والمحادثات التي حدثت في وقت سابق بين الجانب الروسي والأمريكي، والتي تهدف إلى تسوية الوضع في أوكرانيا. وأكدت أن الأزمة الأوكرانية تعد أزمة كبيرة للغاية تمس الأمن القومي الروسي لذلك إمكانية حلها يحتاج إلى وقت كبير، منوهًا إلى أن روسيا حتى اللحظة تريد اتفاقًا شاملًا مع الولايات المتحدة الأمريكية يشمل جميع الساحات الدولية وليس فقط الجبهة في أوكرانيا، فروسيا تريد اتفاقًا يشبه اتفاق يالطا الذي حدث بعد الحرب العالمية.


الدستور
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
موسكو: لا تجميد للصراع فى أوكرانيا ومستعدون لاتفاق نهائى بشروطنا
قال مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من موسكو، حسين مشيك، إن ما أشار إليه فاسيلي نيبينزيا مندوب روسيا الدائم لدي الأمم المتحدة، بأن بلاده مستعدة للحوار والمفاوضات فيما يخص الأزمة الأوكرانية، لكن هذا الحوار يجب أن يراعي الهواجس الأمنية والشروط التي تريدها موسكو. موسكو ترفض أى تجميد للصراع في كييف وتابع، في تغطية حية، اليوم الأربعاء، أن تصريح نيبينزيا هو تأكيد روسي إضافي على أن موسكو ترفض أى تجميد للصراع في أوكرانيا لبضعة أسابيع أو أشهر أو سنوات، لأنها تعتبر بأن هذا التجميد فرصة ستعطي لكييف لإمكانية إعادة التسلح وأيضًا إمكانية إعادة تجميع القوات، بجانب إمكانية الحصول على استراحة من أجل إعادة الهجوم ضد القوات الروسية. وأضاف أن روسيا ترفض مثل هذه الأمور وتؤكد أنها مستعدة لاتفاق طويل الأمد، ونهائي يحقق السلام في أوكرانيا، ولكن وفق الشروط والأهداف التي تراها موسكو مناسبة، لافتًا إلى أن الجانب الأمريكي قدم عدة مقترحات إلى موسكو فيما يخص تجميد الصراع في أوكرانيا، وعلى ما يبدو روسيا رفضت تلك الاقتراحات، والآن هناك مفاوضات روسية أمريكية، وسوف تعقد غدًا في تركيا بمقر القنصلية الروسية في إسطنبول، استكمالًا للمفاوضات والمحادثات التي حدثت في وقت سابيق بين الجانب الروسي والأمريكي، والتي تهدف إلى تسوية الوضع في أوكرانيا. وأكد أن الأزمة الأوكرانية تعد أزمة كبيرة للغاية تمس الأمن القومي الروسي لذلك إمكانية حلها يحتاج إلى وقت كبير، منوهًا إلى أن روسيا حتى اللحظة تريد اتفاقًا شاملًا مع الولايات المتحدة الأمريكية يشمل جميع الساحات الدولية وليس فقط الجبهة في أوكرانيا، فروسيا تريد اتفاقًا يشبه اتفاق يالطا الذي حدث بعد الحرب العالمية.