أحدث الأخبار مع #ياهوفاينانس،

سعورس
منذ 14 ساعات
- أعمال
- سعورس
مليارديرات ألمانيا وسويسرا وبريطانيا يسيطرون على السوق الأوروبية
تتصدر ألمانيا دول أوروبا الغربية في عدد المليارديرات بواقع (117) مليارديرًا، تليها سويسرا بواقع (85)، ثم المملكة المتحدة بواقع (82)، ثم إيطاليا (62) مليارديرًا، وفرنسا (46)، والسويد (28)، وإسبانيا بواقع (27) مليارديرًا. وكشف التقرير الذي نقلته منصة ياهو فاينانس، بأن المملكة المتحدة شهدت نقص ملياردير واحد في عام (2024)، ومع ذلك ارتفعت الثروات المجمعة لأغنياء بريطانيا بنسبة (9.7)% من (380.6) مليار دولار في عام (2023) إلى (417.5) مليار دولار في (2024). ويشير التقرير إلى أن الاقتصاد البريطاني شهد نموًا غير متوقع خلال الربع الأول من 2025، مدفوعًا إلى حد كبير بقطاع الخدمات على الرغم من نمو الاستثمار التجاري ونمو الإنتاج بشكل كبير بعد فترة من التراجع. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


الوطن
منذ 16 ساعات
- أعمال
- الوطن
مليارديرات ألمانيا وسويسرا وبريطانيا يسيطرون على السوق الأوروبية
تتصدر ألمانيا دول أوروبا الغربية في عدد المليارديرات بواقع (117) مليارديرًا، تليها سويسرا بواقع (85)، ثم المملكة المتحدة بواقع (82)، ثم إيطاليا (62) مليارديرًا، وفرنسا (46)، والسويد (28)، وإسبانيا بواقع (27) مليارديرًا. وكشف التقرير الذي نقلته منصة ياهو فاينانس، بأن المملكة المتحدة شهدت نقص ملياردير واحد في عام (2024)، ومع ذلك ارتفعت الثروات المجمعة لأغنياء بريطانيا بنسبة (9.7)% من (380.6) مليار دولار في عام (2023) إلى (417.5) مليار دولار في (2024). ويشير التقرير إلى أن الاقتصاد البريطاني شهد نموًا غير متوقع خلال الربع الأول من 2025، مدفوعًا إلى حد كبير بقطاع الخدمات على الرغم من نمو الاستثمار التجاري ونمو الإنتاج بشكل كبير بعد فترة من التراجع.


البورصة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
رسوم "ترامب" التجارية تربك الاقتصاد الأمريكي وتدفعه نحو الانكماش
أظهرت مؤشرات أولية أن الاقتصاد الأمريكي قد يشهد تباطؤًا حادًا – وربما انكماشًا – خلال الربع الأول من عام 2025، نتيجة اندفاع الشركات إلى استيراد كميات كبيرة من السلع لتخزينها قبل دخول الرسوم الجمركية الجديدة حيز التنفيذ، في خطوة احترازية أدّت إلى تفاقم العجز التجاري ومارست ضغطًا إضافيًا على الناتج المحلي الإجمالي. وتوقّع اقتصاديون، وفقًا لمنصة 'ياهو فاينانس'، أن يسجل الناتج المحلي الإجمالي نموًا سنويًا ضعيفًا لا يتجاوز 0.3%، وهي أبطأ وتيرة منذ الربع الثاني من عام 2022. غير أن هذه التقديرات سُجّلت قبل صدور بيانات يوم الثلاثاء، التي كشفت عن اتساع العجز التجاري في السلع إلى مستوى قياسي جديد خلال مارس، ما دفع مؤسسات كبرى مثل 'جولدمان ساكس' إلى خفض توقعاتها، متوقعةً انكماش الاقتصاد بنسبة 0.8%. ويقدّر الخبراء أن العجز التجاري وحده ساهم في خصم نحو 1.9 نقطة مئوية من معدل النمو خلال الربع الماضي. وتفاوتت التقديرات بين البنوك الفيدرالية، حيث توقع بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا انكماشًا بنسبة 1.5%، في حين رجّح بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك أن الاقتصاد نما بمعدل 2.6%. ويأتي هذا التراجع بالتزامن مع مرور 100 يوم على تولي الرئيس دونالد ترامب مهامه، وسط تصاعد الانتقادات لسياساته التجارية 'العشوائية'، والتي يراها خبراء سببًا في 'انتقال الاقتصاد من صدمة تجارية إلى صدمة مالية، واحتمال دخول ركود خلال فترة قصيرة'. وفي هذا السياق، صرّح مات كوليار، الخبير الاقتصادي في 'موديز أناليتيكس'، قائلًا: 'لا توجد مؤشرات إيجابية حقيقية يمكن استخلاصها من التقرير المرتقب… الجميع يعلم أن الأسعار سترتفع، والجميع يتصرف وفق هذا الإدراك'. وتزامن هذا التباطؤ الاقتصادي مع تراجع ثقة المستهلكين إلى أدنى مستوياتها في خمس سنوات، إلى جانب انخفاض توقعات شركات الطيران بسبب حالة عدم اليقين بشأن الإنفاق، ما يعكس صورة قاتمة للاقتصاد الأمريكي في ظل سياسة تجارية مثيرة للجدل. : الاقتصاد الأمريكىالولايات المتحدة الأمريكيةترامب


أرقام
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
كوكاكولا تُحجم عن رفع الأسعار بشكل إضافي رغم تداعيات الرسوم الجمركية
أبقت شركة "كوكاكولا" على خطتها الحالية للأسعار دون تغيير، رغم ارتفاع تكاليف بعض مدخلات الإنتاج، مثل علب الألومنيوم وعصير البرتقال، بسبب تبعات الحرب التجارية التي شنتها إدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب". قال "جيمس كوينسي" الرئيس التنفيذي للشركة في تصريح لموقع "ياهو فاينانس"، إن "كوكاكولا" لا ترفع الأسعار خارج دورتها الاقتصادية المعتادة، موضحًا أن الزيادات التي حدثت سابقاً كانت نتيجة طبيعية للتضخم الذي شهده العام الماضي. وأضاف "كوينسي" أن بعض المدخلات أصبحت أغلى، بينما انخفضت تكاليف أخرى، مما يجعل الشركة تلتزم باستراتيجيتها الحالية للتسعير دون زيادات جديدة في الوقت الراهن. ورغم هذه السياسة، تراجعت مبيعات الشركة من المنتجات المعبأة في أمريكا الشمالية بنسبة 3% بالتزامن مع ارتفاع الأسعار 8%، وهو ما يعكس الضغوط التي تواجه المستهلكين ذوي الدخل المنخفض. وأكدت "كوكاكولا" في بيان رسمي أنها سوف تكون قادرة على التعامل مع آثار الحرب التجارية خلال العام الجاري.


٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
بكين تصعّد لهجتها تجاه واشنطن واصفة سياسات ترامب التجارية بـ'تنمر أحادي الجانب'
يمن إيكو|تقرير: صعّدت الصين، اليوم الإثنين، من لهجتها إزاء الولايات المتحدة الأمريكية، متهمة إياها باستخدام الرسوم الجمركية كسلاح للضغط على الدول الأخرى لخفض تجارتها مع بكين، واصفةً ذلك بأنه 'تنمر أحادي الجانب'، كما حذرت الصين من خطورة أي اتفاقات أمريكية مع شركاء بكين التجاريين، عبر عرض خفض الرسوم الجمركية مقابل قطع علاقتهم بالصين. وفقاً لما نشرت منصة 'ياهو فاينانس'، ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'. وقالت الصين إنها لن تقبل بأي اتفاق يُبرم على حسابها، متعهدة باتخاذ إجراءات مضادة حازمة إذا رضخ الآخرون للضغوط الأمريكية. وقالت إن العودة إلى 'قواعد الغاب' في التجارة ستضر بالجميع، في تطور جديد لتوترات الحرب الجارية بينهما، بعدما كان الجانبان قد أبديا تفاؤلهما الأسبوع الماضي بمسار المفاوضات، بعد حرب رسوم جمركية متبادلة بينهما وصلت إلى نسبة 125%. وفي مسار متصاعد من الحرب التجارية المتبادلة، أعلنت الصناديق الاستثمارية الصينية المدعومة من الدولة اليوم الإثنين انسحابها من الاستثمار في صناديق شركات رأس المال الخاصة التي يقع مقرها الرئيسي في الولايات المتحدة، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة 'فاينانشال تايمز' البريطانية. وذكر التقرير، الذي استشهد بسبعة مسؤولين تنفيذيين في شركات الاستثمار الخاص على دراية بالأمر، أن بعض الصناديق الصينية تسعى أيضاً إلى استبعادها من الاستثمارات في الشركات الأمريكية التي تقوم بها شركات الاستثمار الخاص التي مقرها في أماكن أخرى، مضيفاً: إن المسؤولين التنفيذيين لشركات الاستحواذ المتعددة لن يقدموا التزامات تمويلية جديدة للشركات الأمريكية، في حين يتراجع البعض عن التخصيصات المخطط لها، في الحالات التي لم يقدموا فيها التزاماً نهائياً بعد. وفي خضم تداعيات الحرب بين أكير اقتصادين عالميين، على الشركات العملاقة، عادت طائرتان من طراز بوينج 737 ماكس مخصصة لشركات الطيران الصينية إلى الولايات المتحدة بعد أن كانتا تنتظران لحظة التسليم، وفقاً لما ذكرته وكالة رويترز التي أكدت أن الطائرة الأولى، المخصصة لشركة طيران شيامن الصينية، والمطلية بشعارها، هبطت في مطار بوينغ بمدينة سياتل يوم السبت الفائت. أما الطائرة الثانية، المخصصة أيضاً لشركة طيران شيامن، فقد هبطت في جزيرة غوام الأمريكية اليوم الإثنين. وكانت بلومبرغ، نشرت تقريراً الخميس الماضي، يفيد بأن بكين طلبت من شركات الطيران الصينية عدم استلام طائرات أمريكية مع تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. ولم يُؤكد هذا الحظر على عمليات التسليم حتى يوم الجمعة، ورفضت بوينغ وشيامن إيرلاينز التعليق على الطائرات المُعادة. وفي سياق متصل، أفادت التقارير الدولية، أن الصين اتجهت منذ إعلان ترامب فرض الرسوم الجمركية في الثاني من ابريل الجاري، نحو خفض كبير لوارداتها من مختلف السلع الأمريكية، حيث وصلت بعض الفئات من السلع والبضائع الأمريكية- بعد ثلاثة أسابيع من الحرب التجارية بين البلدين- إلى واردات صفرية. وذكرت منصة وكالة بلومبرج نيوز، أن من بين السلع الأمريكية، الأكثر تضرراً، كانت مشتريات الغاز الطبيعي المسال والقمح، حيث انخفضت إلى الصفر، وفقاً لبيانات الجمارك الصينية، وشكلت الولايات المتحدة 17% من واردات الصين من القمح العام الماضي، و5% من الغاز الطبيعي المسال. وفي وقت سابق من اليوم الإثنين، حذرت بكين شركاءها التجاريين من الخضوع للضغوط الأمريكية لعزل الصين في حرب الرسوم الجمركية التي شنها الرئيس دونالد ترامب، كجزء من نهجها القائم على الجزرة والعصا لكسب الدول المحاصرة بين أكبر اقتصادين في العالم، وفقاً لما نشرته شبكة 'سي إن إن' الأمريكية. وفي تعليقه على التقارير الإعلامية الأخيرة حول خطط إدارة ترامب للضغط على الدول لتقييد التجارة مع الصين مقابل الإعفاء من الرسوم الجمركية الأمريكية، قال متحدث باسم وزارة التجارة الصينية: 'الاسترضاء لا يجلب السلام، والتسوية لا تكسب الاحترام'. قال المتحدث في بيان: 'إن السعي وراء مصلحة ذاتية مؤقتة على حساب الآخرين- مقابل ما يُسمى بالإعفاءات- أشبه بطلب جلد نمر. في النهاية، لن يُحقق شيئاً، بل سيضر الآخرين والنفس'، مؤكداً أن الصين تعارض بشدة أي اتفاق يمس مصالحها. وفي حال حدوث مثل هذا الوضع، فلن تقبله الصين، وستتخذ إجراءات مضادة حازمة'. وكان ترامب أوقف- في التاسع من ابريل الجاري- فرض رسومه الجمركية 'التبادلية' على معظم الدول لمدة 90 يوماً، مستثنياً من ذلك القرار الصين، التي رفع الرسوم الجمركية على وارداتها إلى نسبة مذهلة بلغت 145%، لترد برفع الرسوم الجمركية على السلع الأمريكية إلى 125%، وإضافة المزيد من الشركات الأمريكية إلى قائمتها السوداء للرقابة على الصادرات وقائمة الكيانات غير الموثوقة. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأسبوع الماضي أن إدارة ترامب تخطط لاستخدام مفاوضات التعريفات الجمركية الجارية للضغط على شركاء الولايات المتحدة التجاريين للحد من تعاملاتهم مع الصين، نقلا عن مصادر لم تسمها على دراية بالمحادثات. وفي مقابل ذلك رد الرئيس الصيني شي جين بينج بقرارات نافذة وتحركات ميدانية لكسب مواقف الدول وتعزيز العلاقات التجارية مع شركائه التجاريين، وقد تجلى ذلك من خلال زياراته الأسبوع الماضي إلى فيتنام وماليزيا وكمبوديا، ووقع عدداً كبيراً من اتفاقيات التعاون الثنائي، وتعهد بدعم التجارة الحرة والمفتوحة، حاثاً تلك الدول على مقاومة 'التنمر الأحادي' الأمريكي.