logo
#

أحدث الأخبار مع #يحيى_السنوار

"استهداف الأقارب والأصهار"... كيف يلاحق الاحتلال الإسرائيلي عائلة السنوار؟
"استهداف الأقارب والأصهار"... كيف يلاحق الاحتلال الإسرائيلي عائلة السنوار؟

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الغد

"استهداف الأقارب والأصهار"... كيف يلاحق الاحتلال الإسرائيلي عائلة السنوار؟

منذ بداية الحرب على قطاع غزة، في أعقاب هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وإسرائيل لا تكفّ عن استهداف عائلة يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، الذي قُتل في أكتوبر 2024، بعد قصفٍ مدفعيّ واشتباكات داخل أحد المنازل بمدينة رفح. فقد تكرَّر استهداف أفراد عائلة السنوار، إما بمحاولات اغتيال، أو بتدمير منازلهم. ومن المنازل التي استهدفها القصف منزلا محمد ويحيى السنوار، ومنازل أشقاء وشقيقات وأقارب من الدرجة الأولى أو الثانية، وحتى بعض الأصهار. اضافة اعلان وفجر الأحد، قصفت طائرة حربية إسرائيلية خيمة في مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، توجد بها عائلة الدكتور زكريا السنوار، وهو أستاذ للتاريخ المعاصر بالجامعة الإسلامية. وتواترت أنباء عن استشهاده في القصف، إلا أن مصادر من العائلة قالت إنه مصاب وفي حالة حرجة؛ وقُتل اثنان من أبنائه الذكور وابنته. وقالت المصادر إنه كان يعيش في خيمة بجانب منزله المدمَّر على أثر قصفٍ سابق طاله قبل أشهر. وقالت مصادر من «حماس»، إن زكريا السنوار لم يكن له دور قيادي كبير أو بارز في الحركة، لكنه كان يُعدّ أحد قيادييها المحليين في خان يونس سابقاً، ثم في النصيرات لاحقاً حيث يعيش منذ سنوات طويلة، كما أنه في إحدى المراحل كان عضواً في مجلس الشورى بالحركة، كما كان يعمل في إحدى هيئاتها الإدارية. وأُصيب شقيق رابع بجروح طفيفة، على أثر قصف منزله في منتصف عام 2024، في حين قصفت إسرائيل منزليْ اثنتين من شقيقات السنوار، وفقدت إحداهما ابنها في الغارة، بينما لم تكن هي بالمنزل لحظة القصف، وفق ما أكدت مصادر من العائلة، لـ«الشرق الأوسط». كما استشهد عدد من أبناء أشقاء السنوار وأبناء شقيقاته وأقاربه وأصهاره، خلال الحرب الحالية في غارات جوية طالت مناطق متفرقة من قطاع غزة. ومِن بين مَن قضى نحبه إبراهيم محمد السنوار، الذي قُتل في أغسطس (آب) 2024، خلال قصف فتحة نفق كان يحاول نقل عمه من خلاله إلى مكان آخر، كما كشفت حينها «الشرق الأوسط». مصير محمد السنوار «الغامض» في الأيام الأخيرة أكدت إسرائيل أنها استهدفت محمد السنوار، قائد «كتائب القسام»، الجناح المسلَّح لحركة «حماس»، الذي ينسب له البعض أنه المهندس الأول والفعلي لهجوم السابع من أكتوبر. ولم تؤكد «حماس» أو أي مصدر مستقل نبأ استشهاد محمد، شقيق يحيى الأصغر، في عملية الاغتيال التي استهدفته في نفق شرق خان يونس. لكن إسرائيل تُبدي قناعة بنجاح عمليتها التي بدأت بإطلاق عشرات الصواريخ والقنابل، إلى جانب فرض حزام ناري بالمنطقة؛ لمنع إنقاذه أو خروجه هو وكل من كان برفقته في النفق. وقالت مصادر من «حماس»، إن التواصل مع محمد السنوار يقتصر على دائرة ضيقة، ويكون بطرق مختلفة؛ ليس من بينها الأدوات التكنولوجية، الأمر الذي يحتاج إلى أيام لرصد مكانه من خلالها، لذا فإن هناك صعوبة في تأكيد مسألة اغتياله. وذكرت مصادر أخرى أنه من السابق لأوانه تأكيد خبر استشهاده أو نفيه، لافتةً إلى أن عملية البحث عنه بدأت فعلياً، بعد توقف الغارات بالمنطقة. وتصرُّ إسرائيل على أن محمد السنوار كان في المكان الذي استهدفته، وألمح وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى اغتياله، حين قال، يوم الجمعة، بعد هجمات على اليمن: «سنطارد عبد الملك الحوثي وسنغتاله، كما استهدفنا السنوارين وهنية ونصر الله». وكان كاتس يشير إلى محمد ويحيى السنوار، وإسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لـ«حماس» الذي استشهد في 31 يوليو (تموز) 2024، في أثناء وجوده بالعاصمة الإيرانية طهران، وحسن نصر الله الأمين العام لـ«حزب الله» اللبناني، الذي استهدف في 27 سبتمبر (أيلول) من العام نفسه في الضاحية الجنوبية لبيروت.-(وكالات)

تقرير أمريكي عن "سبب استثنائي" له علاقة بدولة خليجية دفع حماس لتنفيذ عملية 7 أكتوبر
تقرير أمريكي عن "سبب استثنائي" له علاقة بدولة خليجية دفع حماس لتنفيذ عملية 7 أكتوبر

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

تقرير أمريكي عن "سبب استثنائي" له علاقة بدولة خليجية دفع حماس لتنفيذ عملية 7 أكتوبر

وذكرت الصحيفة أن التقرير يعتمد على بروتوكولات اجتماع بين شخصيات رفيعة المستوى في حماس والذي يزعم الجيش الإسرائيلي أنه عثر عليها في نفق بغزة. وقبل أيام من الهجوم صرح زعيم حركة "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار لزملائه بضرورة القيام "بعمل استثنائي" لعرقلة محادثات التطبيع، معتبرا أنها تهدد بتهميش القضية الفلسطينية، وفقا للوثيقة التي اطلعت عليها الصحيفة. وأشارت الصحيفة إلى أن الخطة نجحت ولكن بثمن باهظ، حيث شنت إسرائيل حربا مدمرة على القطاع أسفرت عن مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني وتركت غزة في حالة دمار وقد أثار ذلك الغضب في جميع أنحاء العالم. وأقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي زار الرياض يوم الثلاثاء، بذلك، داعيا المملكة العربية السعودية إلى إقامة علاقات مع إسرائيل لكنه قال: "ستفعلون ذلك في الوقت المناسب". ونقل محضر اجتماع المكتب السياسي لحماس في غزة في 2 أكتوبر 2023 عن السنوار قوله: "لا شك أن اتفاقية التطبيع السعودية الإسرائيلية تتقدم بشكل ملحوظ"، محذرا من أن الاتفاق "سيفتح الباب أمام غالبية الدول العربية والإسلامية لاتباع المسار نفسه". وأفاد التقرير لاحقا أنه وصف هذه الحقيقة بأنها "غير مقبولة"، وأشار إلى أن "الوقت قد حان لتنفيذ هجوم كان قيد التخطيط لمدة عامين تقريبا". وبحسب كلماته في الوثيقة فإن "الهدف هو إحداث نقلة نوعية، أو تغيير استراتيجي في المنطقة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية". وأشارت صحيفة "وول ستريت جورنال" أيضا إلى أنه يتوقع أن يتلقى تحركا من القوى الأخرى المدعومة من إيران والمنتسبة لما يسمى"محور المقاومة ضد إسرائيل". ولم تستجب حماس لطلب التعليق على صحة الوثيقة أو محتواها، وقال مسؤولون استخباراتيون عرب مطلعون على حماس وسجلاتها إن الوثيقة تبدو أصلية، كما هو الحال مع وثائق أخرى يقول الجيش الإسرائيلي إنه عثر عليها في غزة. ووفق المصدر ذاته، تُظهر الوثائق قلقا متزايدا بين قادة حماس بشأن تقدم المحادثات التي توسطت فيها الولايات المتحدة بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، وكان مسؤولو الدول الثلاث يقولون في عام 2023 إن فجوة الخلافات تضيق. ويضيف هذا الكشف الأحدث لسجلات حماس حلقة جديدة في سلسلة الأحداث التي أدت إلى 7 أكتوبر 2023. وأفادت الصحيفة نقلا عن أعضاء بارزين في حماس وحزب الله، بأن اجتماعا آخر مرتبطا بالهجوم قد عقد في 2 أكتوبر 2023، وكان هذا الاجتماع في بيروت بمشاركة ممثلين عن حماس ومسؤولين أمنيين إيرانيين. وقال هؤلاء الأشخاص إن إيران وافقت على الهجوم المخطط له. ونفى مسؤولون آخرون في حماس وحزب الله ذلك، قائلين إن تفاصيل الهجوم بما في ذلك نطاقه وتاريخه، كانت سرية للغاية من قبل الجناح العسكري لحماس في غزة. وزعمت الصحيفة أن كبار المسؤولين من إيران وحزب الله ناقشوا خيارات الهجوم مع حماس منذ صيف عام 2021، موضحة أن إيران زودت حماس بالأسلحة والتمويل والتدريب على مدى فترة طويلة، بما في ذلك التدريب القتالي في الأسابيع التي سبقت 7 أكتوبر، وفقا لمسؤولين استخباراتيين من عدة دول. وتبين "وول ستريت جورنال" نقلا عن مسؤولين من المحور وكذلك المخابرات الإسرائيلية، أن طهران وحزب الله أوضحا لحماس أنهما لا يريدان الدخول في حرب مباشرة وشاملة مع إسرائيل. وتذكر الصحيفة أن إحاطة داخلية أعدتها القيادة العسكرية لحماس تعود إلى شهر أغسطس 2022 ووصفت بـ"السرية"، أنه "أصبح من واجب الحركة إعادة تموضع نفسها للحفاظ على بقاء القضية الفلسطينية في مواجهة موجة التطبيع الواسعة من الدول العربية، والتي تهدف في المقام الأول إلى تصفية القضية". وتشير الإحاطة إلى أنه ردا على ذلك، عززت حماس تنسيقها مع حزب الله بالإضافة إلى فصائل فلسطينية مسلحة أخرى.المصدر: "وول ستريت جورنال" أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية "عربات جدعون" البرية في عدة مناطق داخل قطاع غزة. في ظل تصاعد التوترات حول مستقبل الحرب بغزة وآخر مستجدات صفقة تبادل الرهائن، أطلق إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي، تصريحات تهدد استقرار الحكومة. قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، إن الـ"مرونة" المفاجئة التي أبدتها حركة حماس في المفاوضات ليست لأنها فجأة أصبحت تواقة للسلام بل لأن الجيش الإسرائيلي شدد قبضته. نقلت صحيفة "معاريف" عن قائد لواء القدس في الجيش الإسرائيلي قوله إنهم رصدوا تغيرا بطريقة قتال حركة "حماس" وامتلاك عناصرها كميات سلاح كبيرة. بعد الغموض حول مصير قائد حركة "حماس" في قطاع غزة محمد السنوار وإمكانية اغتياله في العملية العسكرية في خان يونس، تظهر أسماء بارزة لخلافته في منصب رئيس الجناح العسكري لحماس.نقل مواقع واينت العبري، عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قوله إن التطبيع مع المملكة العربية السعودية سيحدث عندما "تتأكد إسرائيل من أن إيران لا تمتلك أسلحة نووية". قال السفير السعودي لدى بريطانيا، إن المملكة العربية السعودية لن تطبع مع إسرائيل دون حل للقضية الفلسطينية، والحل للفلسطينيين هو إقامة دولة، وهذا أمر واضح جدا. الاستراتيجية الهادئة نحو إنجاز التطبيع السعودي-الإسرائيلي أكثر جدوى من الضغط العقيم على نتنياهو لإنجاز الصفقة الكبرى. كليف كوبتشان – ناشيونال إنترست وصف الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ التطبيع مع المملكة العربية السعودية بأنه "تغيير تاريخي لقواعد اللعبة، ويشكل انتصارا على "إمبراطورية الشر الإيرانية"

«استهداف الأقارب والأصهار»... كيف تلاحق إسرائيل عائلة السنوار؟
«استهداف الأقارب والأصهار»... كيف تلاحق إسرائيل عائلة السنوار؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

«استهداف الأقارب والأصهار»... كيف تلاحق إسرائيل عائلة السنوار؟

منذ بداية الحرب على قطاع غزة، في أعقاب هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وإسرائيل لا تكفّ عن استهداف عائلة يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، الذي قُتل في أكتوبر 2024، بعد قصفٍ مدفعيّ واشتباكات داخل أحد المنازل بمدينة رفح. فقد تكرَّر استهداف أفراد عائلة السنوار، إما بمحاولات اغتيال، أو بتدمير منازلهم. ومن المنازل التي استهدفها القصف منزلا محمد ويحيى السنوار، ومنازل أشقاء وشقيقات وأقارب من الدرجة الأولى أو الثانية، وحتى بعض الأصهار. وفجر الأحد، قصفت طائرة حربية إسرائيلية خيمة في مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، توجد بها عائلة الدكتور زكريا السنوار، وهو أستاذ للتاريخ المعاصر بالجامعة الإسلامية. وتواترت أنباء عن مقتله في القصف، إلا أن مصادر من العائلة قالت إنه مصاب وفي حالة حرجة؛ وقُتل اثنان من أبنائه الذكور وابنته. وقالت المصادر إنه كان يعيش في خيمة بجانب منزله المدمَّر على أثر قصفٍ سابق طاله قبل أشهر. وقالت مصادر من «حماس»، لـ«الشرق الأوسط»، إن زكريا السنوار لم يكن له دور قيادي كبير أو بارز في الحركة، لكنه كان يُعدّ أحد قيادييها المحليين في خان يونس سابقاً، ثم في النصيرات لاحقاً حيث يعيش منذ سنوات طويلة، كما أنه في إحدى المراحل كان عضواً في مجلس الشورى بالحركة، كما كان يعمل في إحدى هيئاتها الإدارية. وأُصيب شقيق رابع بجروح طفيفة، على أثر قصف منزله في منتصف عام 2024، في حين قصفت إسرائيل منزليْ اثنتين من شقيقات السنوار، وفقدت إحداهما ابنها في الغارة، بينما لم تكن هي بالمنزل لحظة القصف، وفق ما أكدت مصادر من العائلة، لـ«الشرق الأوسط». كما قُتل عدد من أبناء أشقاء السنوار وأبناء شقيقاته وأقاربه وأصهاره، خلال الحرب الحالية في غارات جوية طالت مناطق متفرقة من قطاع غزة. يحيى السنوار مع خليل الحية في صورة تعود لعام 2017 (أ.ف.ب) ومِن بين مَن قضى نحبه إبراهيم محمد السنوار، الذي قُتل في أغسطس (آب) 2024، خلال قصف فتحة نفق كان يحاول نقل عمه من خلاله إلى مكان آخر، كما كشفت حينها «الشرق الأوسط». في الأيام الأخيرة أكدت إسرائيل أنها استهدفت محمد السنوار، قائد «كتائب القسام»، الجناح المسلَّح لحركة «حماس»، الذي ينسب له البعض أنه المهندس الأول والفعلي لهجوم السابع من أكتوبر. ولم تؤكد «حماس» أو أي مصدر مستقل نبأ مقتل محمد، شقيق يحيى الأصغر، في عملية الاغتيال التي استهدفته في نفق شرق خان يونس. لكن إسرائيل تُبدي قناعة بنجاح عمليتها التي بدأت بإطلاق عشرات الصواريخ والقنابل، إلى جانب فرض حزام ناري بالمنطقة؛ لمنع إنقاذه أو خروجه هو وكل من كان برفقته في النفق. صورة وزَّعها الجيش الإسرائيلي ديسمبر الماضي لمحمد السنوار في سيارة داخل أحد أنفاق «حماس» شمال غزة (الجيش الإسرائيلي-رويترز) وقالت مصادر من «حماس»، لـ«الشرق الأوسط»، إن التواصل مع محمد السنوار يقتصر على دائرة ضيقة، ويكون بطرق مختلفة؛ ليس من بينها الأدوات التكنولوجية، الأمر الذي يحتاج إلى أيام لرصد مكانه من خلالها، لذا فإن هناك صعوبة في تأكيد مسألة اغتياله. وذكرت مصادر أخرى أنه من السابق لأوانه تأكيد خبر مقتله أو نفيه، لافتةً إلى أن عملية البحث عنه بدأت فعلياً، بعد توقف الغارات بالمنطقة. وتصرُّ إسرائيل على أن محمد السنوار كان في المكان الذي استهدفته، وألمح وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى اغتياله، حين قال، يوم الجمعة، بعد هجمات على اليمن: «سنطارد عبد الملك الحوثي وسنغتاله، كما استهدفنا السنوارين وهنية ونصر الله». يحيى السنوار وإسماعيل هنية بقطاع غزة في 26 يونيو 2019 (أ.ب) وكان كاتس يشير إلى محمد ويحيى السنوار، وإسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لـ«حماس» الذي اغتيل في 31 يوليو (تموز) 2024، في أثناء وجوده بالعاصمة الإيرانية طهران، وحسن نصر الله الأمين العام لـ«حزب الله» اللبناني، الذي قُتل في 27 سبتمبر (أيلول) من العام نفسه في الضاحية الجنوبية لبيروت.

إسرائيل ترجح مقتل محمد السنوار في غزة
إسرائيل ترجح مقتل محمد السنوار في غزة

البيان

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • البيان

إسرائيل ترجح مقتل محمد السنوار في غزة

ذكرت تقارير إعلامية، اليوم الأحد، أن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، يعتقد أن شقيق زعيم حركة حماس الراحل، يحيى السنوار، قد قتل على الأرجح في هجوم بقطاع غزة قبل عدة أيام. ونقل موقع "واي نت" الإخباري عن كاتس قوله في اجتماع للجنة "على الرغم من عدم وجود تأكيد رسمي حتى الآن، تشير جميع المؤشرات إلى تصفية محمد السنوار". محمد السنوار هو الشقيق الأصغر ليحيى السنوار، الذي يعتبر العقل المدبر وراء هجمات 7 أكتوبر 2023 على إسرائيل، والذي قتل على يد الجيش الإسرائيلي في غزة في أكتوبر من العام الماضي. وأصبح محمد السنوار قائدا للجناح العسكري لحماس بعد مقتل محمد الضيف في يوليو الماضي. وعقب هجوم إسرائيلي على مستشفى في خان يونس جنوب قطاع غزة الثلاثاء الماضي، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم استهدف محمد السنوار، لكن المسؤولين رفضوا التعليق. وذكرت تقارير المستشفيات أن عدة أشخاص لقوا حتفهم في الهجوم. وأكد تقرير إعلامي، أنه تم العثور على جثة محمد السنوار في نفق بخان يونس. ولم يتمكن الجيش الإسرائيلي من تأكيد ذلك عند سؤاله صباح اليوم الأحد.

إسرائيل تعلق على صحة تقارير العثور على جثة السنوار
إسرائيل تعلق على صحة تقارير العثور على جثة السنوار

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

إسرائيل تعلق على صحة تقارير العثور على جثة السنوار

وقالت الصحيفة العبرية اليوم الأحد، إن تقريرا تحدث عن العثور على جثة القيادي في حماس، محمد السنوار، شقيق يحيى السنوار الرئيس السابق للمكتب السياسي للحركة، صباح اليوم الأحد، داخل نفق تم قصفه قرب مستشفى في مدينة خان يونس، إلى جانب جثث شخصيات بارزة أخرى بالحركة كانوا برفقته، وتتعامل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مع التقارير بحذر، وتنتظر حتى يتم إزالة الأنقاض. كما أفادت مصادر عبرية بمقتل محمد شبانة قائد لواء رفح التابع لحركة "حماس". وأوضحت الصحيفة أن "إسرائيل نفت التقرير قائلة: "أخبار غير صحيحة، بسبب حقيقة أن الجيش الإسرائيلي لا يزال لا يسمح لحماس بالوصول إلى منطقة الأنفاق، ومن المشكوك فيه للغاية ما إذا كانوا قادرين على الحفر في غزة والوصول إلى الجثث". وقال مصدر أمني "حسب معلوماتنا فإن النفق لم يتم حفره منذ الهجوم ولم يتم رفع الأنقاض" ولم تعرف إسرائيل ما إذا كان قد قتل في القصف أم نجح في الهروب من النفق قبل القصف. من جهته، قال وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس، بجلسة في لجنة الخارجية والأمن: "أعتقد أن محمد السنوار تمت تصفيته، وأنا أعمل بناء على فرضية أنه تمت تصفيته. لا يوجد تأكيد نهائي من الجيش". ونفذ الجيش الإسرائيلي الهجوم الدقيق في محيط المستشفى الأوروبي شرق مدينة خان يونس، وهي منطقة حددتها المؤسسة الأمنية "كمجمع قيادة وسيطرة مهم لحماس". وفي الأيام القليلة الماضية، أطلقت طائرات سلاح الجو عشرات القنابل الثقيلة على البنية التحتية تحت الأرض أسفل المجمع، حيث تشير التقديرات إلى وجود أكثر من 100 من عناصر "حماس"، وكان العديد منهم قريبين من كبار قادة المنظمة. وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أفاد مراسلنا بمقتل زكريا السنوار شقيق يحيى السنوار الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة "حماس" في قطاع غزة في قصف إسرائيلي على خيمته في النصيرات الليلة الماضية. وقتل السنوار، وهو أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بالجامعة الإسلامية وحاصل على شهادة الدكتوراه في اختصاصه، مع 3 من أبنائه في القصف الإسرائيلي لخيمتهم التي يلجؤون إليها جراء الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة. المصدر: صحيفة "معاريف" أفاد مراسلنا بمقتل زكريا السنوار شقيق يحيى السنوار الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة "حماس" في قطاع غزة في قصف إسرائيلي على خيمته في النصيرات الليلة الماضية. أشارت وسائل إعلام عبرية إلى أن مصير محمد السنوار شقيق زعيم حركة حماس الراحل يحيى السنوار، لا يزال مجهولا بعد الغارة المكثفة على المستشفى الأوروبي بخان يونس. بعد الغموض حول مصير قائد حركة "حماس" في قطاع غزة محمد السنوار وإمكانية اغتياله في العملية العسكرية في خان يونس، تظهر أسماء بارزة لخلافته في منصب رئيس الجناح العسكري لحماس. أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية مساء اليوم الثلاثاء، أن قوات الجيش الإسرائيلي نفذت عملية الاغتيال في خان يونس استهدفت هو قائد حركة "حماس" في قطاع غزة محمد السنوار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store