أحدث الأخبار مع #يديعوتأحرنوت


IM Lebanon
منذ 5 ساعات
- سياسة
- IM Lebanon
الجيش الإسرائيلي يُعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة، اعتراض صاروخ أطلق من اليمن. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر منصة 'إكس': 'تم اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، حيث تسبب في تفعيل إنذارات في عدة مناطق في البلاد'. وأفادت 'يديعوت أحرنوت' بأنه تم تعليق عمليات الإقلاع والهبوط في مطار بن غوريون بسبب الصاروخ الذي أطلق من اليمن.


ليبانون 24
منذ 6 ساعات
- سياسة
- ليبانون 24
يديعوت أحرنوت: تعليق عمليات الإقلاع والهبوط في مطار بن غوريون بسبب الصاروخ الذي أطلق من اليمن
يديعوت أحرنوت: تعليق عمليات الإقلاع والهبوط في مطار بن غوريون بسبب الصاروخ الذي أطلق من اليمن Lebanon 24


فلسطين أون لاين
منذ يوم واحد
- سياسة
- فلسطين أون لاين
حربٌ بلا أفق.. ما هدف عملية "عربات جدعون"؟
ترجمة عبد الله الزطمة رغم مرور أكثر من عام ونصف على اندلاع الحرب في غزة، لا تزال (إسرائيل) تكرر ذات النهج العسكري دون تحقيق إنجاز سياسي يغيّر المعادلة. ومع انطلاق ما تُسمى عملية "عربات جدعون"، يزعم الجيش الإسرائيلي أنه سيوجّه ضربات جديدة إلى معاقل حماس، وسيوسّع نطاق الدمار والتهجير، لكن دون أفق واضح لنهاية الحرب. في مقال رأي للكاتب الإسرائيلي أفي يساخاروف، نشره موقع "يديعوت أحرنوت" العبري، اليوم الخميس، يرى الكاتب أن العملية، كسابقاتها، تستهدف تدمير بنى حماس العسكرية والتنظيمية، مشيرا إلى أن الحركة لم تستسلم، وترفض إطلاق سراح الأسرى بدون تنفيذ شرطها. وهذا يثير تساؤلات حقيقية حول أهداف الحرب وجدواها، خاصة في ظل استمرار سقوط الضحايا المدنيين الفلسطينيين وتفاقم الأوضاع الإنسانية. ووسط الحديث عن "تغيير السياسة"، تلوح فرضية السيطرة المباشرة على غزة، لكن ذلك يعني التورط في إدارة شؤون مليوني فلسطيني، وهو ما لا تملك (إسرائيل) الإمكانات اللازمة له. وأكد يساخاروف، أن حماس، تراهن على استنزاف (إسرائيل) سياسيًا ودوليًا من خلال توجيه الضربات الموجعة، ما سيدفع واشنطن إلى التدخل وفرض وقفًا للعمليات. في المقابل، تتجنب الحكومة الإسرائيلية مناقشة "اليوم التالي"، ما يمنح الحركة فرصة إضافية لإعادة تنظيم صفوفها. وشدد على أن الهدف الحقيقي للعملية، بحسب مراقبين، لم يعد تحرير الأسرى أو إسقاط حكم حماس، بل استمرار الحرب بحد ذاتها، خدمة لأجندة سياسية داخلية. لكن استمرار النهج العسكري دون خطة سياسية واضحة قد يُبقي القطاع في دائرة الدم والخراب، دون نهاية في الأفق. المصدر / فلسطين أون لاين


الدستور
منذ 2 أيام
- سياسة
- الدستور
ماذا حدث بين مستشاري الرئيس الأمريكي ونتنياهو خلف الكواليس؟
صبر ترامب ينفذ.. أفاد موقع "والا" الإسرائيلي، أن مسؤولون كبار في البيت الأبيض عبروا عن استيائهم من استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، مؤكدين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقل في الأيام الأخيرة رسائل حادة إلى نتنياهو، عبّر فيها عن صدمته من الصور المروعة للأطفال الذين أصيبوا جراء الحرب الوحشية. وبحسب هذه المصادر، فإن ترامب طالب بإنهاء الحرب بسرعة، والعمل على إطلاق سراح الأسرى، وإدخال مساعدات إنسانية فورية إلى قطاع غزة، إلى جانب البدء في إعادة إعمار ما دمرته الحرب، وبرغم الدعم الأمريكي التقليدي لإسرائيل، فإن التقارير تشير إلى اتساع الفجوة بين إدارة ترامب وحكومة نتنياهو فيما يتعلق بمواصلة العمليات العسكرية. استياء أمريكي غير مسبوق من حكومة نتنياهو فيما كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية، أن أنه في الوقت الذي لا تزال تبحث فيه إسرائيل إعادة وفدها التفاوضي من الدوحة، عبّرت مصادر في البيت الأبيض عن استيائها العميق من أداء الحكومة الإسرائيلية، ووصفتها بأنها الطرف الوحيد الذي لا يعمل بجدية من أجل التوصل إلى صفقة شاملة تُنهي الحرب في غزة وتعيد المحتجزين الإسرائيليين. خلال لقاء جرى مع ممثلي عائلات المحتجزين الإسرائيليين، نقل مسؤولون أمريكيون عن البيت الأبيض شعورًا بالغضب تجاه ما وصفوه بـ"تعطيل" الحكومة الإسرائيلية لمسار المفاوضات الجارية مؤخرًا في الدوحة. وقال أحد المسؤولين إن جميع الأطراف المشاركة تسعى للتقدم نحو اتفاق شامل، باستثناء إسرائيل التي "لا تقوم بأي خطوات حقيقية بهذا الاتجاه". وأضاف المسؤولون أن الإدارة الأمريكية، بقيادة الرئيس دونالد ترامب، تبذل كل ما في وسعها لتحقيق اتفاق شامل وإنهاء الحرب في قطاع غزة، وفق توجيهات مباشرة من الرئيس. وأشاروا إلى أن قادة العالم يدركون ويقدرون جهود ترامب الرامية إلى إنهاء النزاعات حول العالم ودفع مسارات السلام، وتساءلوا باستغراب: "لماذا لا تدرك إسرائيل هذه الرسائل ولا تتحرك لإعادة مواطنيها المحتجزين؟". ترامب فقد صبره تجاه نتنياهو في سياق متصل، نقلت صحيفة "التايمز" البريطانية عن مصدر مطلع على تفاصيل المحادثات في الشرق الأوسط أن ترامب يشعر بقلق بالغ حيال الوضع الإنساني للفلسطينيين في القطاع. وأوضح المصدر أن ترامب بات فاقدًا للصبر تجاه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، بل إنه "لا يكن له الود". ولفت إلى أن نتنياهو بنى مسيرته السياسية على التقرب من رؤساء الولايات المتحدة، في حين أن زعماء العالم باتوا أكثر حذرًا في التعامل مع ترامب نظرًا لطبيعته المتقلبة. مبادرة أمريكية تتضمن وقف إطلاق نار مؤقت أفاد مسؤولون إسرائيليون أن المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، طرح يوم السبت الماضي مبادرة تتضمن الإفراج عن 10 من المحتجزين الأحياء و16 جثمانًا مقابل وقف إطلاق نار يمتد من 45 إلى 60 يومًا، إضافة إلى الإفراج عن محتجزين فلسطينيين وفق آليات يتم الاتفاق عليها لاحقًا. وأوضحوا أن هذه المبادرة ستفتح الباب لمرحلة ثانية من الصفقة تتضمن الإفراج عن جميع المحتجزين واستعادة كافة الجثامين، على أن تُنهي الحرب في أعقاب ذلك. ووفق المصادر، فقد ردت إسرائيل إيجابًا على مقترح ويتكوف، إلا أن حركة حماس لم تقدم أي رد حتى الآن، لكن الجانب الأمريكي لم يُعلن تراجعه عن جهوده. تقديرات إسرائيلية.. فرصة ضائعة خلال زيارة ترامب قدّرت مصادر في إسرائيل أن فرصة الوصول إلى اتفاق كانت قائمة بالفعل خلال زيارة الرئيس ترامب إلى المنطقة، إذ توقعت أن تسعى حماس لاستغلال وجوده من أجل التوصل إلى صفقة، إلا أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن، عقب مغادرة ترامب، عن إطلاق "المرحلة الافتتاحية لعملية مركبات جدعون"، وبعدها بيومين أعلن نتنياهو أن الوفد التفاوضي في الدوحة ما زال يعمل على استنفاد كل الفرص – بما في ذلك خيار الإفراج عن جميع المحتجزين في إطار إنهاء الحرب في غزة. وأكدت مصادر في تل أبيب أنه لا توجد أي تقدمات حقيقية في محادثات الدوحة، وأن المبادرة الوحيدة المطروحة حاليًا هي مبادرة ويتكوف التي وافقت عليها إسرائيل. وشددت المصادر على أنه لا توجد حاجة إلى تفويض جديد، لأن حركة حماس لم توافق حتى الآن على اعتبار المبادرة الأمريكية أساسًا لأي تفاوض، ما يجعل الحديث عن غياب تفويض غير ذي صلة في هذه المرحلة.


جو 24
منذ 3 أيام
- سياسة
- جو 24
مسؤول إسرائيلي: نحن أمام تسونامي والعالم لم يعد معنا #عاجل
جو 24 : يديعوت أحرنوت عن مسؤول في وزارة الخارجية الإسرائيلية: نحن أمام تسونامي حقيقي سيزداد تفاقما. إنها أسوأ حالة مررنا بها على الإطلاق.. العالم لم يعد معنا. 17 دولة صوتت لصالح مقترح مناقشة إلغاء الشراكة معنا. نوعية الدول أمر مهم فبعض المصوتين ضدنا هم أصدقاء. تابعو الأردن 24 على