أحدث الأخبار مع #يديعوتإحرنوت


تحيا مصر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- تحيا مصر
لقاء مرتقب بين ترامب والشرع في السعودية.. مصدر يكشف التفاصيل
أفادت صحيفة "يديعوت إحرنوت" العبرية، اليوم الثلاثاء، أن من المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي لقاء مدته 45 دقيقة بين ترامب والشرع وذكرت الصحيفة العبرية، أن الرئيس السوري سيزور السعودية غدًا، بالتزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب - الرئيس السوري أحمد الشرع ووفق صحيفة" يديعوت إحرنوت"، فإن "السعودية تعمل على ترتيب لقاء مدته 45 دقيقة بين الرئيسين. ومن المقرر عقده على هامش اجتماعات مجلس التعاون الخليجي الأمريكي. ولم تؤكد واشنطن موعد اللقاء بعد". وساطة سعودية وكشف مصدر في وزارة الخارجية السورية طلب عدم الكشف عن هويته إن مسؤولين سعوديين اقترحوا عقد "جلسة مدتها 45 دقيقة" بين ترامب والسيد الشرع. وأكد المصدر الدبلوماسي أن ترامب وافق على منح الشرع وقتاً للاستماع. كما أكد مسؤول آخر في الخارجية السورية بأن السعودية تولت زمام المبادرة في التوسط في العلاقات بين واشنطن ودمشق، قائلاً إن:" نتيجة اللقاء بين الزعيمين، إذا حدث، سوف تعتمد على السعوديين". وأمس، خلال تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب في البيت الأبيض، ألمح أن الولايات المتحدة تدرس تخفيف العقوبات عن سوريا، مشيراً إلى أنه يريد إعطاء لها "بداية جديدة". وفي المقابل، رحبت وزارة الخارجية أمس بإعلان ترامب وقالت في بيان لها أن هذا الإعلان بشأن إمكانية رفع العقوبات المفروضة على سوريا، :" يعتبر خطوة مشجعة نحو إنهاء معاناة الشعب السوري". وأضاف البيان الصادر عن الخارجية السورية:" أنه رغم هذه العقوبات فرضت سابقًا على نظام الأسد الدكتاتوري السابق وأسهمت في إنهائه، إلا أنها اليوم تستهدف الشعب السوري مباشرة، وتعرقل مسار التعافي وإعادة الإعمار". وأوضح البيان إن:" الشعب السوري يتطلع إلى رفع العقوبات بشكل كامل، كجزء من خطوات تدعم السلام والازدهار في سوريا والمنطقة. ومنذ الإطاحة بنظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر 2024، وتسعى الإدارة السورية الجديدة التى يتزعمها الشرع كسب ثقة المجتمع الدولى والعمل على تخفيف من حدة العقوبات المفروضة على البلاد والتى تمر بفترة من الأزمات الإنسانية والاقتصادية العصيبة.


اليمن الآن
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
بعد "هجوم فاهالغام".. إسرائيل تنصح الهند بـ"درس 7 أكتوبر"
مع إعلان باكستان إسقاط 25 طائرة مسيّرة "إسرائيلية الصنع أطلقتها الهند منذ مساء الأربعاء، غداة اندلاع مواجهة عسكرية بين الطرفين، يبدو أن لإسرائيل مكانا على خط الصراع الأخطر بين نيودلهي وإسلام آباد منذ عقدين. المسيرات ليست المؤشر الوحيد، فسفير إسرائيل في الهند رويفن أزار كان واضحا للغاية في التأكيد على دعم تل أبيب الكامل لنيودلهي فيما وصفه حق الدفاع عن النفس، وذلك في مقابلات حديثة مع وسائل إعلام هندية نقلت صحيفة "يديعوت إحرنوت" بعض تفاصيلها. وخلال إحدى المقابلات، أشار المذيعون الهنديون إلى أن إسرائيل كانت من أوائل الدول التي أعربت عن دعمها للهند بعد عملية "سندور"، وأجروا مقارنة بين هجوم 7 أكتوبر والهجوم الأخير في فاهالغام، وسألوا أزار عن الدروس التي يمكن أن تستفيد منها الهند من تجربة إسرائيل. وقال أزار: "هجوم فاهالغام يشبه هجوم 7 أكتوبر، من حيث الشدة، الديمقراطيات ليس أمامها خيار سوى التصرف ضد مثل هذه التهديدات الخطيرة لأمنها. لقد مارست الهند حقها في الدفاع عن النفس، ونحن واثقون أنها تفعل ذلك بشكل مسؤول لحماية مواطنيها". وأضاف: "الإرهاب يخترق جميع القواعد ويعرض الديمقراطيات لمعضلات صعبة. نحن نخوض هذه الحرب بأيدٍ مقيدة، ولا أستطيع أن ألوم الحكومة الهندية أو صناع القرار فيها وهم يزنون كيفية التصرف استنادا إلى الاستخبارات من أجل تحقيق نتائج فعالة ومنع وقوع هجوم آخر من هذا النوع." وعلى الرغم من تأكيد أزار على أن نيودلهي تعرف أنها يمكن أن تعتمد على إسرائيل، إلا أنه تجنب الإشارة المباشرة إلى باكستان. وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون في باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، واتهمت الهند باكستان بالوقوف وراء الهجوم، فيما نفت باكستان أي علاقة لها. وأفاد أحمد شريف تشودري المتحدث العسكري الباكستاني بأن الهند أرسلت طائرات مسيرة من طراز هاروب لعدة مواقع منها مواقع في لاهور وكراتشي، مشيرا إلى أن الحطام يتم جمعه. وأوضح تشودري أن "الطائرات المسيرة التي تطلقها الهند مستمرة في الدخول للمجال الجوي الباكستاني. الهند ستستمر في دفع ثمن باهظ لهذا الاعتداء السافر". وحذّر وزير الخارجية الهندي، سوبراهمانيام جايشانكار، الخميس، من أن بلاده سترد على أي هجوم قد تشنه إسلام آباد في حال ردت على ضربات نفذتها نيودلهي في الأراضي الباكستانية. وصرّح جايشانكار خلال استقباله نظيره الإيراني عباس عراقجي قائلا: "ردنا كان محددا ومدروسا. تصعيد الوضع ليس نيّتنا، لكن في حال وقعت أي هجمات عسكرية علينا، يجب ألا يكون ثمة مجال للشك بأننا سنواجهها بردّ حازم للغاية".


نافذة على العالم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
نافذة بعد "هجوم فاهالغام".. إسرائيل تنصح الهند بـ"درس 7 أكتوبر"
الخميس 8 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم - مع إعلان باكستان إسقاط 25 طائرة مسيّرة "إسرائيلية الصنع أطلقتها الهند منذ مساء الأربعاء، غداة اندلاع مواجهة عسكرية بين الطرفين، يبدو أن لإسرائيل مكانا على خط الصراع الأخطر بين نيودلهي وإسلام آباد منذ عقدين. المسيرات ليست المؤشر الوحيد، فسفير إسرائيل في الهند رويفن أزار كان واضحا للغاية في التأكيد على دعم تل أبيب الكامل لنيودلهي فيما وصفه حق الدفاع عن النفس، وذلك في مقابلات حديثة مع وسائل إعلام هندية نقلت صحيفة "يديعوت إحرنوت" بعض تفاصيلها. وخلال إحدى المقابلات، أشار المذيعون الهنديون إلى أن إسرائيل كانت من أوائل الدول التي أعربت عن دعمها للهند بعد عملية "سندور"، وأجروا مقارنة بين هجوم 7 أكتوبر والهجوم الأخير في فاهالغام، وسألوا أزار عن الدروس التي يمكن أن تستفيد منها الهند من تجربة إسرائيل. وقال أزار: "هجوم فاهالغام يشبه هجوم 7 أكتوبر، من حيث الشدة، الديمقراطيات ليس أمامها خيار سوى التصرف ضد مثل هذه التهديدات الخطيرة لأمنها. لقد مارست الهند حقها في الدفاع عن النفس، ونحن واثقون أنها تفعل ذلك بشكل مسؤول لحماية مواطنيها". وأضاف: "الإرهاب يخترق جميع القواعد ويعرض الديمقراطيات لمعضلات صعبة. نحن نخوض هذه الحرب بأيدٍ مقيدة، ولا أستطيع أن ألوم الحكومة الهندية أو صناع القرار فيها وهم يزنون كيفية التصرف استنادا إلى الاستخبارات من أجل تحقيق نتائج فعالة ومنع وقوع هجوم آخر من هذا النوع." وعلى الرغم من تأكيد أزار على أن نيودلهي تعرف أنها يمكن أن تعتمد على إسرائيل، إلا أنه تجنب الإشارة المباشرة إلى باكستان. وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون في باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، واتهمت الهند باكستان بالوقوف وراء الهجوم، فيما نفت باكستان أي علاقة لها. وأفاد أحمد شريف تشودري المتحدث العسكري الباكستاني بأن الهند أرسلت طائرات مسيرة من طراز هاروب لعدة مواقع منها مواقع في لاهور وكراتشي، مشيرا إلى أن الحطام يتم جمعه. وأوضح تشودري أن "الطائرات المسيرة التي تطلقها الهند مستمرة في الدخول للمجال الجوي الباكستاني. الهند ستستمر في دفع ثمن باهظ لهذا الاعتداء السافر". وحذّر وزير الخارجية الهندي، سوبراهمانيام جايشانكار، الخميس، من أن بلاده سترد على أي هجوم قد تشنه إسلام آباد في حال ردت على ضربات نفذتها نيودلهي في الأراضي الباكستانية. وصرّح جايشانكار خلال استقباله نظيره الإيراني عباس عراقجي قائلا: "ردنا كان محددا ومدروسا. تصعيد الوضع ليس نيّتنا، لكن في حال وقعت أي هجمات عسكرية علينا، يجب ألا يكون ثمة مجال للشك بأننا سنواجهها بردّ حازم للغاية".


وطنا نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
بعد هجوم فاهالغام .. إسرائيل تنصح الهند بـ درس 7 أكتوبر
وطنا اليوم:مع إعلان باكستان إسقاط 25 طائرة مسيّرة 'إسرائيلية الصنع أطلقتها الهند منذ مساء الأربعاء، غداة اندلاع مواجهة عسكرية بين الطرفين، يبدو أن لإسرائيل مكانا على خط الصراع الأخطر بين نيودلهي وإسلام آباد منذ عقدين. المسيرات ليست المؤشر الوحيد، فسفير إسرائيل في الهند رويفن أزار كان واضحا للغاية في التأكيد على دعم تل أبيب الكامل لنيودلهي فيما وصفه حق الدفاع عن النفس، وذلك في مقابلات حديثة مع وسائل إعلام هندية نقلت صحيفة 'يديعوت إحرنوت' بعض تفاصيلها. وخلال إحدى المقابلات، أشار المذيعون الهنديون إلى أن إسرائيل كانت من أوائل الدول التي أعربت عن دعمها للهند بعد عملية 'سندور'، وأجروا مقارنة بين هجوم 7 أكتوبر والهجوم الأخير في فاهالغام، وسألوا أزار عن الدروس التي يمكن أن تستفيد منها الهند من تجربة إسرائيل. وقال أزار: 'هجوم فاهالغام يشبه هجوم 7 أكتوبر، من حيث المفاجأة والشدة، الديمقراطيات ليس أمامها خيار سوى التصرف ضد مثل هذه التهديدات الخطيرة لأمنها. لقد مارست الهند حقها في الدفاع عن النفس، ونحن واثقون أنها تفعل ذلك بشكل مسؤول لحماية مواطنيها'. وأضاف: 'الإرهاب يخترق جميع القواعد ويعرض الديمقراطيات لمعضلات صعبة. نحن نخوض هذه الحرب بأيدٍ مقيدة، ولا أستطيع أن ألوم الحكومة الهندية أو صناع القرار فيها وهم يزنون كيفية التصرف استنادا إلى الاستخبارات من أجل تحقيق نتائج فعالة ومنع وقوع هجوم آخر من هذا النوع.' وعلى الرغم من تأكيد أزار على أن نيودلهي تعرف أنها يمكن أن تعتمد على إسرائيل، إلا أنه تجنب الإشارة المباشرة إلى باكستان. وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون في باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، واتهمت الهند باكستان بالوقوف وراء الهجوم، فيما نفت باكستان أي علاقة لها. وأفاد أحمد شريف تشودري المتحدث العسكري الباكستاني بأن الهند أرسلت طائرات مسيرة من طراز هاروب لعدة مواقع منها مواقع في لاهور وكراتشي، مشيرا إلى أن الحطام يتم جمعه. وأوضح تشودري أن 'الطائرات المسيرة التي تطلقها الهند مستمرة في الدخول للمجال الجوي الباكستاني. الهند ستستمر في دفع ثمن باهظ لهذا الاعتداء السافر'. وحذّر وزير الخارجية الهندي، سوبراهمانيام جايشانكار، الخميس، من أن بلاده سترد على أي هجوم قد تشنه إسلام آباد في حال ردت على ضربات نفذتها نيودلهي في الأراضي الباكستانية. وصرّح جايشانكار خلال استقباله نظيره الإيراني عباس عراقجي قائلا: 'ردنا كان محددا ومدروسا. تصعيد الوضع ليس نيّتنا، لكن في حال وقعت أي هجمات عسكرية علينا، يجب ألا يكون ثمة مجال للشك بأننا سنواجهها بردّ حازم للغاية'. الطيران فوق باكستان الى ذلك كشفت بيانات موقع 'فلايت رادار' لتتبع حركة الطيران العالمية، يوم الخميس، الأجواء الباكستانية وهي شبه خالية من حركة الطيران. وأظهرت الصور الخاصة بحركة الطيران المدني، فراغا واضحا فوق الأجواء الباكستانية وذلك عقب تعليق الرحلات في 3 مطارات رئيسة في البلاد. وفي وقت سابق من الخميس، أعلنت هيئة المطارات الباكستانية تعليقا مؤقتا لعمليات الطيران في مطارات كراتشي ولاهور وسيالكوت. وأوضحت هيئة الطيران، أن المطارات الثلاثة الرئيسية في البلاد في إسلام أباد وكراتشي، ومدينة سيلكوت القريبة من كشمير والحدود مع الهند، ستكون مغلقة حتى الساعة الواحدة بتوقيت غرينتش لـ'لأسباب عملياتية'.


فلسطين الآن
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فلسطين الآن
بعد "هجوم فاهالغام".. "إسرائيل" تنصح الهند بـ"درس 7 أكتوبر"
مع إعلان باكستان إسقاط 25 طائرة مسيّرة "إسرائيلية الصنع أطلقتها الهند منذ مساء الأربعاء، غداة اندلاع مواجهة عسكرية بين الطرفين، يبدو أن لإسرائيل مكانا على خط الصراع الأخطر بين نيودلهي وإسلام آباد منذ عقدين. المسيرات ليست المؤشر الوحيد، فسفير إسرائيل في الهند رويفن أزار كان واضحا للغاية في التأكيد على دعم تل أبيب الكامل لنيودلهي فيما وصفه حق الدفاع عن النفس، وذلك في مقابلات حديثة مع وسائل إعلام هندية نقلت صحيفة "يديعوت إحرنوت" بعض تفاصيلها. وخلال إحدى المقابلات، أشار المذيعون الهنديون إلى أن إسرائيل كانت من أوائل الدول التي أعربت عن دعمها للهند بعد عملية "سندور"، وأجروا مقارنة بين هجوم 7 أكتوبر والهجوم الأخير في فاهالغام، وسألوا أزار عن الدروس التي يمكن أن تستفيد منها الهند من تجربة إسرائيل. وقال أزار: "هجوم فاهالغام يشبه هجوم 7 أكتوبر، من حيث الشدة، الديمقراطيات ليس أمامها خيار سوى التصرف ضد مثل هذه التهديدات الخطيرة لأمنها. لقد مارست الهند حقها في الدفاع عن النفس، ونحن واثقون أنها تفعل ذلك بشكل مسؤول لحماية مواطنيها". وأضاف: "الإرهاب يخترق جميع القواعد ويعرض الديمقراطيات لمعضلات صعبة. نحن نخوض هذه الحرب بأيدٍ مقيدة، ولا أستطيع أن ألوم الحكومة الهندية أو صناع القرار فيها وهم يزنون كيفية التصرف استنادا إلى الاستخبارات من أجل تحقيق نتائج فعالة ومنع وقوع هجوم آخر من هذا النوع." وعلى الرغم من تأكيد أزار على أن نيودلهي تعرف أنها يمكن أن تعتمد على إسرائيل، إلا أنه تجنب الإشارة المباشرة إلى باكستان. وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون في باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، واتهمت الهند باكستان بالوقوف وراء الهجوم، فيما نفت باكستان أي علاقة لها. وأفاد أحمد شريف تشودري المتحدث العسكري الباكستاني بأن الهند أرسلت طائرات مسيرة من طراز هاروب لعدة مواقع منها مواقع في لاهور وكراتشي، مشيرا إلى أن الحطام يتم جمعه. وأوضح تشودري أن "الطائرات المسيرة التي تطلقها الهند مستمرة في الدخول للمجال الجوي الباكستاني. الهند ستستمر في دفع ثمن باهظ لهذا الاعتداء السافر". وحذّر وزير الخارجية الهندي، سوبراهمانيام جايشانكار، الخميس، من أن بلاده سترد على أي هجوم قد تشنه إسلام آباد في حال ردت على ضربات نفذتها نيودلهي في الأراضي الباكستانية. وصرّح جايشانكار خلال استقباله نظيره الإيراني عباس عراقجي قائلا: "ردنا كان محددا ومدروسا. تصعيد الوضع ليس نيّتنا، لكن في حال وقعت أي هجمات عسكرية علينا، يجب ألا يكون ثمة مجال للشك بأننا سنواجهها بردّ حازم للغاية".