أحدث الأخبار مع #يسريالفخراني
الدستور
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
باب رزق يسرد حكاية "الكليم الفيومي" مع أسطى الشغلانة "حمودة"
التقى الكاتب يسري الفخراني حلقة جديدة من برنامج "باب رزق" على قناة DMC، حيث يسلط الضوء اليوم على قصة جديدة من محافظة الفيوم، مع الأسطى حمودة، أحد رواد حرفة صناعة الكليم اليدوي الفيومي. وقال: "هناك مناطق بعينها في محافظة الفيوم هي التي اشتهرت بصناعة "الكليم"، منها سنهور وديسيا وكانت مشهورة بسجاد العقدة". وأكد الأسطى حمودة أن كل محافظة بها صناعة الكليم المصري ولكن كل محافظة تتميز عن غيرها بأحد أنواع الكليم، مرددا: "في المنوفية متخصصين في السجاد الحرير العقدة، فيما تتميز أخميم وأسيوط وقرية تونس وسيناء وفي كرداسة". وواصل: "تعلمت المهنة من سن السادسة، وقدرت أتعلم السجاد العقدة في الأول، وكان عندنا الشئون الاجتماعية بتوفر نول كبير للي عايز يتعلم، وكنا في القرية بنتعلم في الوحدة الاجتماعية، واللي كان عايز يتعلم السجاد يتعلم واللي عايز الكليم يتعلم ووفروا لنا معلمين". واستطرد: "شغل الكليم أسهل من السجاد، والشغل في الكليم بيكون من وحي الخيال وأي فكرة عليها طلب بكررها تاني لكن لو متطلبتش بعمل نسخة جديدة بفكرة جديدة عن الأسواق".
الدستور
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
سجادتي بمتحف اللوفر.. حكاية الأسطى على شيخ صنعة الكليم اليدوى في "باب رزق"
يقدم الكاتب يسري الفخراني حلقة جديدة من برنامج "باب رزق" على قناة DMC، حيث يسلط الضوء اليوم على قصة جديدة من قرية الحرانية بمحافظة الجيزة، مع الأسطى علي، أحد رواد حرفة صناعة الكليم اليدوي. يتحدث الأسطى علي، شيخ صنعة السجاد في الحرانية، عن رحلته في هذه المهنة قائلًا: "أنا من الجيل الأول في هذه الحرفة، ولدي 63 عامًا من الخبرة فيها، مرددا: "بدأت العمل منذ أن كنت في الثامنة من عمري، حين كنت أساعد أختي، رحمها الله، في لف الصوف، أعجبتني طريقة العمل، فجمعت بعض الخشب وصنعت نولًا خاصًا بي وبدأت العمل عليه". وأضاف الأسطى علي: "تعلمت المهنة بنفسي، وبدأت باستخدام الصوف وخيط القطن، وكنت أحيك القطع، وأتقاضى أجري عنها، ثم أفكها وأعيد العمل من جديد، كان ذلك في عام 1957، بعد انتهاء فترات الدراسة". وتابع: "حبيت الشغلانة وأول لوحة عملتها كانت في الستينات وكنت برسم طيرة أو طريق راعي غنم أو شجرة، وكان كله من الخيال والطبيعة وليس نقل رسمة أمامي". وواصل: "عملت قطعة عن الصحراء وكانت سجادة كبيرة وهي موجودة في المتحف حاليا، وعملت سجادة كبيرة كانت مساحتها 3 متر عرض و5 متر طول، وهي دلوقتي موجودة في متحف اللوفر في فرنسا".
صدى البلد
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
التشكيلي علي الطائي: رحلتي في مصر صنعت هويتي الفنية
كشف الفنان التشكيلي العراقي علي الطائي، عن تأثير رحلته التي امتدت لأكثر من 20 عامًا في مصر على أعماله الفنية، حيث أسهمت البيئة الثقافية المصرية في تشكيل رؤيته الفنية وتطوير أسلوبه. وأوضح الفنان التشكيلي العراقي علي الطائي، أن لوحاته تعكس اندماجه مع التراث المصري الغني، حيث استخدم في أعماله عناصر متنوعة مثل النوبة والنيل وشارع المعز والبحر والآثار المصرية، ليخلق مزيجًا فنيًا فريدًا يعكس تجربته الشخصية في مصر. وأشار الفنان التشكيلي العراقي علي الطائي، خلال لقائه في برنامج باب رزق الذي يقدمه الإعلامي يسري الفخراني على قناة dmc، إلى أن التفاعل المستمر مع الثقافة المصرية جعله أكثر إدراكًا للتفاصيل الجمالية والتاريخية، وهو ما انعكس في لوحاته التي تمزج بين الألوان التراثية والزخارف الفريدة المستوحاة من الحضارة الفرعونية.
الدستور
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"باب رزق".. الزجاج المعشق بالجبس حكاية حرفة في فنون العمارة التراثية
استعرض برنامج 'باب رزق' تقديم الكاتب يسري الفخراني، المذاع عبر فضائية ' دي إم سي'، قصة جديدة عن الزجاج المعشق بالجبس. والتقى مقدم البرنامج يسري الفخراني بـ الأسطى مصطفى، والذي قال:"المهنة حلوة وتحتاج صبر، لأن المادة هشة لانه جبس، وأنا بدأت صبى فى وكالة الغورى واشتغلت فى القسم لوحدى". وأضاف في حديثه:" يتم صناعة الإطار الخشب حسب تصميم الجبس المطلوب، بعدها يتم صب عجينة لبانى، ويتم لف هذه العجينة حتى تكون بدون كتل ومتماسكة ذو ملمس، وبعد ربع ساعة يتم إخراجها من الإطار، وفي المرحلة التالية يتم شف التصميم على الجبس وهو فى الإطار وبعدها يتم التفريغ بآلة الزوانة". وأشار إلى أن مهنة الزجاج المعشق بالجبس حرفة مرتبطة بالعمارة الإسلامية وعمرها 1000 سنة، ومع الأسف الشديد يمكن أن أقول أن هذه المهنة أوشكت على الإنقراض.
الدستور
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"باب رزق" يكشف أسرار صناعة الكنافة والقطايف
في حلقة جديدة من برنامج "باب رزق"، الذي يقدمه الكاتب يسري الفخراني على قناة "دي إم سي"، انتقل البرنامج إلى واحد من أقدم محلات بيع الكنافة في عابدين بالقاهرة، والذي يبلغ عمره 80 عامًا، ليكشف قصة نجاح الحاج يوسف بيومي، صاحب المحل، الذي بدأ رحلته في هذه المهنة منذ أن كان في السادسة عشرة من عمره. قال الحاج يوسف: "بدأت في المهنة مع والدي، كنت أترك المدرسة وأعمل معه، وعلمني صناعة الكنافة اليدوية باستخدام الكوز النحاس، وكنا نعمل القطايف على حجر ظهر كبير". وأضاف أن موسم الكنافة والقطايف يزداد ازدهارًا في شهر رمضان، لكنهم يعملون طوال العام، مشيرًا إلى أنهم من المحلات القليلة التي ما زالت تصنع القطايف مرتين أسبوعيًا، يومي الاثنين والخميس. ولم ينسَ الحاج يوسف أن يوجه نصيحة لربة المنزل، قائلًا: "الكنافة إما أن تصنعيها في البيت أو تشتريها جاهزة من الكنفاني، لكن يجب أن تكون غير طرية أو مصملة، ويُفضل تسويتها على البوتاجاز. أما القطايف فيجب أن تكون طازجة دائمًا". يُذكر أن برنامج "باب رزق" يسلط الضوء على قصص النجاح والحرف التقليدية في مصر، بهدف إبراز الجهود الكبيرة التي تبذلها الأسر المصرية في الحفاظ على هذه المهن العريقة.
