أحدث الأخبار مع #يعقوب_الفرحان


الرجل
منذ 7 أيام
- ترفيه
- الرجل
ظهور كلاسيكي أنيق: نجوم عرب تألقوا على سجادة مهرجان كان
ساعات قليلة تفصلنا عن بدء مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ78، وبين استعداد نجوم العالم لحضور حفل الافتتاح، وعلى السجادة الحمراء نفسها سار عدد من النجوم العرب والمشاهير في دورات سابقة. جاء ظهور العرب والمشاهير على السجادة الحمراء في مهرجان كان لحضور أفلامهم المعروضة في المهرجان سواء في إطار المسابقات الرسمية أو في الفعاليات المصاحبة، ومن بينهم: يعقوب الفرحان وعبد الله السدحان وفريق عمل فيلم نورة أبطال فيلم نورة في مهرجان كان - المصدر: حساب يعقوب الفرحان عبر انستجرام شارك الفيلم السعودي نورة في دورة مهرجان كان لعام 2024، وحصل على تنويه خاص من مسابقة نظرة ما، وحضر أبطال العمل، يعقوب الفرحان وعبد الله السدحان للمهرجان. عادل إمام وفريق عمل عمارة يعقوبيان فريق عمل فيلم عمارة يعقوبيان مع زوجة عادل إمام في كان - المصدر: صورة أرشيفية شارك فيلم عمارة يعقوبيان في سوق مهرجان كان السينمائي الـ59، عام 2006، وحرص على حضور الفيلم أبطاله وعلى رأسهم عادل إمام وابنه محمد عادل إمام وهند صبري والمخرج مروان وحيد حامد. محمود عبد العزيز ونور الشريف وفريق عمل ليلة البيبي دول محمود عبد العزيز وبوسي شلبي وسولاف فواخرجي في كان - المصدر: حساب سولاف فواخرجي عبر facebook في عام 2008، عرض فيلم ليلة البيبي دول في سوق مهرجان كان، وحضر عرضه فريق العمل، وعلى رأسهم محمود عبد العزيز ونور الشريف ومحمود حميدة وسولاف فواخرجي وجمال سليمان نور الشريف ويوسف شاهين في عرض المصير نور الشريف وليلى علوي ويوسف شاهين وروجينا وهاني سلامة في كان - المصدر: صورة أرشيفية شارك النجم نور الشريف في أكثر من عمل فني مع المخرج الراحل يوسف شاهين، وعرضت في مهرجان كان، ومن بينهم فيلم المصير، عام 1997، وحرص على حضور عرض الفيلم كل من نور الشريف وليلى علوي وروجينا وهاني سلامة وعبد الله محمود. هاني سلامة وعمرو سعد في عرض الآخر محمود حميدة ولبلبة ونبيلة عبيد ويوسف شاهين وحنان ترك وهاني سلامة وعمرو سعد في كان - المصدر: صورة أرشيفية شارك النجم هاني سلامة في شبابه في مهرجان كان مع المخرج يوسف شاهين وحضر عرض فيلمه الآخر، عام 1999، وتم عرضه في مسابقة "نظرة ما"، وحرص على الحضور كل من عمرو سعد وحنان ترك ولبلبة ونبيلة عبيد ومحمود حميدة. عمر الشريف وظهور مستمر في كان عمر الشريف ويوسف شاهين في كان - المصدر: صورة أرشيفية للنجم عمر الشريف باع طويل في حضور المهرجانات الدولية، ومن بينها مهرجان كان وحضره أكثر من مرة، بدأت مع فيلم "صراع في الوادي" عام 1954، وكان بصحبته بطلة العمل فاتن حمامة ومخرجه يوسف شاهين. عمر الشريف وأنتوني كوين في كان -المصدر: AFP


الشرق الأوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
توفيق الزايدي: السينما السعودية تسير بخطى واثقة نحو العالمية
قال المخرج السعودي توفيق الزايدي إنَّ عرض فيلمه «نورة» في عدد من المهرجانات السينمائية حول العالم أتاح له اختبار قدرته على التواصل مع جمهور متنوّع، مضيفاً أنّ السينما السعودية تسير عموماً بخطى واثقة نحو العالمية، خصوصاً من خلال التجارب التي ترتكز على المشتركات الإنسانية وتتجاوز الحواجز اللغوية واللهجية. وأكد أنَّ الفيلم المنبثق من تجربة ذاتية صادقة قادر على ملامسة الآخرين في أماكن بعيدة. وعُرض «نورة» للمرّة الأولى في مهرجان «البحر الأحمر السينمائي» عام 2023، وشارك في العام التالي ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان «كان»، وحصل على تنويه خاص من لجنة التحكيم، فيما نال بطله يعقوب الفرحان جائزة أفضل ممثل في النسخة الأخيرة من مهرجان «مالمو للسينما العربية». وأضاف الزايدي، في حواره مع «الشرق الأوسط»، أنّ مشاركة فيلمه في «كان» شكّلت لحظة مفصلية في مسيرته، مؤكداً أنّ هذا الحضور العالمي كشف له عن ملامح المرحلة الجديدة من تجربته الفنّية والشخصية على السواء، فالتجربة أفسحت له المجال لرؤية المشهد من زاوية مختلفة، خصوصاً ما يتعلق بالدوائر الاجتماعية التي تحيط بالفنان. ورأى أنّ فيلم «نورة» قدَّمه إلى العالم بشكل مباشر، وتحوَّل إلى نافذة حقيقية أطلَّ من خلالها الجمهور العالمي على السينما السعودية، مضيفاً: «تلك التجربة جعلتني أكثر وعياً بمسؤولية تمثيل بلدي فنّياً أمام جمهور متعدّد الثقافة والخلفية». خلال حضور عرض الفيلم في آسيا (الشرق الأوسط) وتدور أحداث «نورة» في قرية سعودية خلال التسعينات، حول فتاة تُدعى «نورة» تحلم بعالم يتجاوز حدود قريتها، ويشكّل قدوم مُدرِّس جديد إلى القرية حافزاً يدفع بأحلامها نحو آفاق جديدة، تكتشف من خلالها صوت الإبداع والفنّ. وتؤدي ماريا بحراوي دور «نورة»، بمشاركة الفنانَيْن عبد الله السدحان ويعقوب الفرحان. وأشار الزايدي إلى أنه «حين عُرض الفيلم في مهرجان (البحر الأحمر)، تجاوزت ردود الفعل توقّعاتي، ما حفَّزني على تقديمه إلى مهرجان (كان)، وكانت المفاجأة حين اختير ضمن المسابقة الرسمية»، مضيفاً أنّ حضور الفيلم في «كان»، وحصوله على تنويه خاص من لجنة التحكيم، «شكّلا لحظة استثنائية، ليس لي شخصياً فحسب، وإنما لجميع صانعيه، ولصناعة السينما السعودية التي تخطو خطوات متقدّمة نحو العالمية». ورأى أنّ «نورة» لا يمثل إنجازاً شخصياً فقط، وإنما خطوة متقدّمة في مشروع أشمل لصناعة سينمائية سعودية آخذة مكانها على الخريطة العالمية، مشدداً على أنَّ هذه النقلة لم تكن وليدة المصادفة، وإنما ثمرة سنوات من العمل والتجريب والعزلة أحياناً. وأوضح أنه بدأ مشواره في صناعة الأفلام القصيرة منذ 2006، لكنه شعر عام 2012 بأنّ ما يقدّمه لا يعكس طموحه أو رؤيته الفنّية، فقرَّر حينها التوقف وإعادة ترتيب أولوياته، ودخل في عزلة اختيارية انشغل خلالها بالمطالعة ومشاهدة الأفلام ودراسة السينما بشكل ذاتي. خلال تسلّمه تنويه لجنة التحكيم من مهرجان «كان» (الشرق الأوسط) وأشار إلى أنه لم يدرس الفنّ أكاديمياً، لأنه يرى أنّ التكوين النظري يمنح الأدوات، لكنه لا يصنع الفنان. فهو يرى أنّ صانع الأفلام الحقيقي ينبع من داخله، وأنّ التجربة والصدق والتأمل عناصر لا توفّرها الكتب وحدها. وأوضح أنّ تلك العزلة كانت ضرورية ومهَّدت لكتابة سيناريو «نورة» عام 2015؛ وهو مشروع وضع فيه تفاصيل شخصية كثيرة، بدءاً من اسم والدته الذي اختاره عنواناً للفيلم، وصولاً إلى ملامح بصرية ومكانية عاشها أو تأثَّر بها. وتحدَّث الزايدي عن تفاصيل صغيرة داخل الفيلم ترتبط بذكرياته، مثل السيارة التي ظهرت في أحد المَشاهد، والتي كانت أول سيارة يقودها في حياته، أو الإشارات البصرية التي استلهمها من مخرجين عالميين تأثَّر بأعمالهم. خلال حضوره في «مالمو» (إدارة المهرجان) وأكد أنّ الفيلم كان فرصة للتعبير عن الذات بأدقّ تفاصيلها، وهذه الصيغة الشخصية منحته شعوراً بالتماسك والصدق، ما جعله يرفض التنازل عن أي جانب من رؤيته رغم الصعوبات، موضحاً أنّ عملية الحصول على تمويل لم تكن سهلة، إذ لم تكن الجهات المموِّلة واثقة من قدراته الإخراجية، رغم إعجابها بالنصّ، لكنه قرَّر البحث عن داعمين يؤمنون به هو، لا بالنص فقط. وأضاف: «الإيمان بالمُخرج شرطٌ أساسي لأي مشروع ناجح، وقد فضّلتُ الانتظار على أن يُنتَج الفيلم تحت ضغوط أو تحفّظات تُفسد روحه»، مشيراً إلى أنه لم يكن يسعى للوصول إلى مهرجان «كان»، وإنما صبَّ تركيزه على إنجاز عمل صادق يحمل قيمة. وعن أسلوبه في الإخراج، أوضح الزايدي أنه يتعامل مع الممثلين بكونهم شركاء حقيقيين، يمنحهم حرّية التفاعل مع الشخصية، ويُشجّعهم على التعبير والمشاركة في صياغة الأداء، مؤكداً أنه لا يعتمد على شهرة الممثل، وإنما على مدى تطابقه مع الشخصية نفسياً وجسدياً، مشيراً إلى أنّ العمل مع مواهب جديدة لا يقلقه، وإنما يراه فرصة لاكتشاف طاقات غير مستثمرة. وتطرَّق إلى تجربة الكتابة، موضحاً أنه كتب سيناريو «نورة» لعدم عثوره على كاتب يكتب للشاشة بالشكل الذي يبحث عنه، لافتاً إلى أنّ القصة هي نقطة البداية، لكن الفيلم يُعاد خلقه في مرحلتَي الإخراج والمونتاج، إذ يُعاد ترتيب المَشاهد أو حذفها أو إضافة أخرى وفق ما يخدم السرد. وأشار إلى أنَّ بعض المَشاهد تطلب يوماً كاملاً من التصوير، لكنه لم يُدرَج في النسخة النهائية، مؤكداً أنّ هذا القرار لا ينتقص من الجهد المبذول، وإنما ينبع من الحرص على الحفاظ على إيقاع الفيلم وجودته السردية والبصرية. وقال: «نجاح الفيلم لا يُقاس بعنصر واحد، فهو حصيلة عدد من العوامل. أن يبحث الجمهور عن (نورة) حتى اليوم، بعد أكثر من عام ونصف عام على عرضه، هو برأيي دليل على الأثر العميق الذي تركه العمل». وأكد الزايدي أنه يفضّل أن يصنع أفلاماً تبقى في الذاكرة، لا مجرّد أعمال مؤقتة تُنسى بمجرد مغادرة صالة العرض، مشيراً إلى أنه بعد تصوير «نورة» في العُلا، اضطر للبقاء عاماً كاملاً في المونتاج، واصفاً حالته آنذاك بأنه كان مثل مَن يحمل جنيناً على وشك الموت. وأوضح أنَّ لكل مرحلة من مراحل صناعة الفيلم صعوباتها، سواء في الكتابة أو الإخراج أو الإنتاج، لكنه يرى نفسه مُخرجاً أولاً، ويؤمن بأنّ المخرج الناجح لا بدَّ أن يكون بداخله كاتب ومنتج أيضاً. وأشار إلى أنه لا يسعى لتقديم فيلم ثانٍ لمجرّد المتابعة، وإنما يبحث عن مشروع يُحرّكه ويشعر تجاهه بالحماسة. وختم الزايدي مؤكداً أنه يتعلّم من أخطائه باستمرار، وأنّ كل تجربة تضيف إلى وعيه الفنّي وتساعده في اتخاذ قرارات أكثر دقة مستقبلاً.


الشرق السعودية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق السعودية
"رفعت عيني للسما" يفوز بجائزة مهرجان مالمو للسينما العربية
فاز الفيلم المصري "رفعت عيني للسما" للمخرجين أيمن الأمير وندى رياض بجائزة مهرجان مالمو للسينما العربية في دورته الخامسة عشرة التي اختتمت، الأحد، في السويد. الفيلم بطولة مجموعة من الفتيات غير المحترفات للتمثيل من محافظة المنيا جنوب مصر ويسرد مغامرتهن في تكوين فرقة للمسرح المتجول تهدف إلى دعم وتمكين المرأة وتشجيعها على استخدام الفنون كأداة للتعبير عن الذات. ونال الفيلم اللبناني "أرزه" للمخرجة ميرا شعيب وبطولة دياموند بوعبود جائزة تصويت الجمهور. وحصد الفيلم التونسي الفرنسي البلجيكي المشترك "الذراري الحمر" جائزتي لجنة التحكيم وأفضل إخراج للطفي عاشور. ونالت المغربية نسرين الراضي جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "الجميع يحب تودة"، فيما نال السعودي يعقوب الفرحان جائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم "نورة". وذهبت جائزة أفضل سيناريو للفلسطينية ليلى عباس عن فيلم "شكراً لأنك تحلم معنا"، كما حصل فيلم "يلا باركور" للمخرجة عريب زعيتر على جائزة أفضل فيلم وثائقي بالمهرجان. تأسس مهرجان مالمو للسينما العربية في 2011 بهدف الترويج للسينما العربية في السويد والدول الاسكندنافية وأصبح بمرور السنوات من أبرز المهرجانات السينمائية العربية في أوروبا. وفي مسابقة الأفلام القصيرة، فاز بالجائزة فيلم "ما بعد" للمخرجة الفلسطينية مها حاج، فيما منحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للفيلم السعودي "ميرا، ميرا، ميرا" للمخرج خالد زيدان. وقال مؤسس ورئيس المهرجان محمد قبلاوي: "نختتم اليوم الدورة الخامسة عشرة من المهرجان ولكننا نبدأ بالفعل في التطلع إلى الدورة القادمة التي ستقام في الفترة من 20 إلى 26 أبريل 2026". وأضاف: "نغادر اليوم، محملين بذكريات جميلة وأصدقاء جدد، وفهم أعمق لثقافات بعضنا البعض، أتمنى أن أراكم في مالمو العام القادم". وعرض المهرجان في الختام الفيلم المصري "سنو وايت" بطولة مريم شريف وإخراج تغريد أبو الحسن.