أحدث الأخبار مع #يمني


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
انفجار الوضع العسكري بالضالع والقوات الجنوبية تنفذ عملية نوعية خلف خطوط الحوثيين بعد هجومهم
اخبار وتقارير انفجار الوضع العسكري بالضالع والقوات الجنوبية تنفذ عملية نوعية خلف خطوط الحوثيين بعد هجومهم الخميس - 22 مايو 2025 - 12:36 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص تصعيد ميداني جديد شهده شمال غرب الضالع، حيث اندلعت مواجهات عنيفة مساء الأربعاء بين وحدات من القوات المسلحة الجنوبية ومليشيات الحوثي، عقب هجوم واسع شنته المليشيات باتجاه مواقع متقدمة في قطاع بتار – حجر، في محاولة يائسة لاختراق خطوط الدفاع الأمامية. وأكد مصدر ميداني في محور الضالع القتالي أن الهجوم الحوثي، الذي تم تحت غطاء ناري كثيف باستخدام مقذوفات آر بي جي والأسلحة المتوسطة والخفيفة، قوبل بـرد فوري وحازم من قبل القوات الجنوبية، التي نجحت في صد الهجوم وإجبار العناصر الحوثية على التراجع بعد تكبيدها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد. وأشار المصدر إلى أن وحدات القوات الجنوبية أظهرت جاهزية قتالية عالية وانضباطًا ميدانيًا صارمًا، حيث تمكنت من إحباط محاولة التسلل الحوثية قبل أن تحقق أي تقدم ميداني يُذكر، مضيفًا أن المليشيات انسحبت وسط ارتباك واضح تحت نيران مركزة ودقيقة. وفي رد مباشر على التصعيد، نفذت وحدة نوعية من القوات الجنوبية عملية هجومية مباغتة خلف خطوط الحوثيين، استهدفت موقعًا حيويًا للمليشيات الحوثية، وأسفرت العملية عن تحييد الهدف وإرباك التمركز الدفاعي للمليشيات، في ضربة وصفت بالموجعة والمؤثرة ميدانيًا. وتزامن الهجوم مع قصف مدفعي متبادل استُخدمت فيه قذائف الهاون، فيما واصلت المليشيات الحوثية استخدام الطيران المسيّر، دون تحقيق أي نتائج تذكر، بفضل احترافية القوات الجنوبية وتفوقها في إدارة معركة التصدي للطيران المسير. المصادر أكدت أن المليشيات فشلت مجددًا في تحقيق أي اختراق في قطاع الضالع، رغم تكثيفها للهجمات، ما يعكس حجم الإرباك داخل صفوفها، ويؤكد في المقابل صلابة القوات الجنوبية وقدرتها على تحطيم كل المحاولات العدائية الرامية لزعزعة جبهات الجنوب. الاكثر زيارة اخبار وتقارير تحذير ناري من مستشار وزير الدفاع لـ"قطر وعُمان": تشرعان أبواب الخليج للحوثي. اخبار وتقارير من الريف إلى العالمية.. يمني يحصد دكتوراه بتصميم مدن مقاومة للكوارث ويُدرّس. اخبار وتقارير سرقة القرن المصرفية: الحوثي يعرض بنوك للبيع والحكومة تحذر من تمويل إرهاب مغ. اخبار وتقارير أسعار الصرف اليوم الأربعاء في صنعاء وعدن.


مباشر
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- مباشر
ضبط مواطن ومقيم تورطا في تسهيل تأشيرات زيارة بغرض الحج دون تصريح
الرياض - مباشر: ضبطت قوات أمن الحج مقيمًا من الجنسية اليمنية ومواطنًا، تقدما بطلب إصدار تأشيرات زيارة لأشخاص خارج المملكة عبر كيانات تجارية تواطأت معهما، بغرض تمكينهم من أداء الحج، ومخالفتهما أنظمة الحج وتعليماته، وأُحِيلَا إلى الجهة المختصة لتطبيق العقوبات المقررة نظامًا بحقهما. وأكد الأمن العام، على تطبيق غرامة مالية تصل إلى (100,000) ريال بحق كل من تقدم بطلب إصدار تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح، أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما بداية من اليوم (الأول) من شهر ذي القعدة حتى نهاية اليوم الـ (14) من شهر ذي الحجة. وتتعدد الغرامات بتعدد الأشخاص الذين أُصْدِرَت تأشيرة الزيارة بأنواعها كافة لهم، وقاموا أو حاولوا القيام بأداء الحج دون تصريح، أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما. لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا


عكاظ
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- عكاظ
«أمن الحج»: ضبط شخصين تقدما بطلب إصدار تأشيرات زيارة لأشخاص خارج المملكة
تابعوا عكاظ على ضبطت قوات أمن الحج مقيماً من الجنسية اليمنية ومواطناً، تقدما بطلب إصدار تأشيرات زيارة لأشخاص خارج المملكة عبر كيانات تجارية تواطأت معهما، بغرض تمكينهم من أداء الحج، ومخالفتهما أنظمة الحج وتعليماته، وأُحِيلَا إلى الجهة المختصة لتطبيق العقوبات المقررة نظاماً بحقهما. وأكد الأمن العام تطبيق غرامة مالية تصل إلى (100000) ريال بحق كل من تقدم بطلب إصدار تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح، أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما بداية من اليوم (الأول) من ذي القعدة حتى نهاية اليوم الـ14 من ذي الحجة، وتتعدد الغرامات بتعدد الأشخاص الذين أُصْدِرَت تأشيرة الزيارة بأنواعها كافة لهم، وقاموا أو حاولوا القيام بأداء الحج دون تصريح، أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما. أخبار ذات صلة


يمني برس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
الرواية اليمنية لحادثة 'سقوط طائرة f18'
يمني برس||مقالات|| علي ظافر في حادثة غير عادية أعلنت البحرية الأميركية سقوط وغرق طائرة حربية من نوع f18 في البحر الأحمر، وتعد هذه الطائرة من أحدث أنواع الطائرات الأميركية وأكثرها تطوراً وتعدداً في المهام، كما تبلغ قيمتها أكثر من 67 مليون دولار، فإن سقوطها أو إسقاطها على اختلاف الروايات والفرضيات، يمثل في الحقيقة قيمة استراتيجية وتطوراً هو الأهم والأحدث في مسار المعركة البحرية المستمرة منذ أكثر من أربعين يوماً بين القوات الأميركية من جهة والقوات المسلحة اليمنية. أمام هذا التطور تبرز الكثير من التساؤلات. ماهي الثغرات في الرواية الأميركية تجاه حادثة سقوط طائرة f18 من على متن حاملة الطائرات يو إس إس هاري ترومان؟ وسواء سقطت الطائرة أو أسقطت … لماذا سارعت البحرية الأميركية إلى الاعتراف بتلك الحادثة رغم ما تمثله من فضيحة مدوية لقوة صورت وسوقت نفسها منذ زمن بعيد على أنها 'سيدة البحار' من دون منازع أو منافس و'القوة التي لا تقهر'! وما دلالة الاعتراف الأميركي بـ 'سقوط الطائرة' بعد ساعات من إعلان القوات المسلحة اليمنية عن 'عملية اشتباك مشتركة… ضد حاملة الطائرات هاري ترومان والقطع المرافقة لها وإجبارها على التراجع والابتعاد' إلى شمال البحر الأحمر رداً على جريمتي العدوان الأميركي اللتان تسببتا باستشهاد ثمانية مدنيين بينهم نساء وأطفال في بني الحارث بالعاصمة صنعاء، و125 شهيداً وجريحاً في مركز إيواء المهاجرين غير الشرعيين من جنسيات أفريقية في صعدة. وفي المقابل لماذا لم تصدر قوات صنعاء حتى اللحظة أي تعقيب أو رواية بخصوص الأسباب والملابسات التي أدت إلى غرق الطائرة الأميركية في البحر الأحمر؟ وقد أعلنت خلال الأسبوع المنصرم على لسان الرئيس مهدي المشاط 'خروج هاري ترومان عن الجاهزية في الأيام الأولى من العدوان الأميركي'. ارتباك وتناقض في الرواية الأميركية الرواية الأولى صدر بيان عن البحرية الأمريكية في المنامة عن وقوع حادثة على متن حاملة طائرات، وإن أحد البحارة أصيب بجروح طفيفة، جراء سقوط الجرار وطائرة من نوع f18 في البحر من على متن حاملة طائرات. وفي هذه الرواية المضللة حاولت البحرية الأمريكية فصل وسلخ الحادثة عن سياقها، إذ لم تذكر الحاملة التي سقطت الطائرة من على متنها مع الإشارة السريعة إلى الطائرة غرقت وأنها يجري التحقيق في الحادثة وكأنها حادث عرضي أو حادث مروري!، والملاحظة الأهم أن البحرية الأميركية تعمدت تماماً عدم الإشارة إلى 'النيران اليمنية'، وبأن الطائرة سقطت أثناء عملية الاشتباك بين ترومان والقطع المرافقة لها في البحر الأحمر من جهة، والقوات اليمنية من جهة أخرى. وفي انعطافة حادة على صعيد الرواية، نقلت وسائل إعلام أميركية وأخرى عربية عن مسؤولين أميركيين اعترافهم بأن 'الطائرة سقطت من على متن حاملة الطائرات هاري ترومان أثناء مناورتها أو انعطافها الحاد تفادياً لنيران الحوثيين' هذه الرواية كشفت بعضاً مما حاولت البحرية الأميركية إخفاءه، ووضعت الحادثة في سياقها بأنها وقعت أثناء عملية الاشتباك بالإشارة إلى 'نيران الحوثيين' وأكدت على خلاف الرواية السابقة بأن الحادثة ليست 'عرضية'. الرواية الثانية وإن كانت لاتزال محاطة ببعض الشكوك، إلا أنها أكثر إقناعاً من سابقتها وأكثر احتراماً لعقول الجماهير والمتابعين في الداخل الأميركي وعلى مستوى العالم، وربما تعكس الخشية من الفضيحة أمام الرواية اليمنية بناء على تجربة مماثلة حصلت في 22 -12 – 2024 حينما سقطت طائرة من النوع ذاته f18، وكانت الرواية حينها أنها 'أسقطت عن طريق الخطأ بنيران صديقة، مع إصابة طفيفة لأحد قائدي الطائرة'، لتؤكد الرواية اليمنية حينها على لسان المتحدث باسم القوات المسلحة العميد يحيى سريع بأن الطائرة الأميركية 'أسقطت' بنيران يمنية. أما لماذا سارعت البحرية الأميركية بهذا الاعتراف المنقوص والمجترئ للحقيقة فلأن إدارة ترامب بما فيها البحرية الأمريكية لا تستطيع أن تخفي الحقيقة كاملة عن الرأي العام الأميركي هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى فإن المسارعة بالاعتراف المنقوص والمرتبك والمضلل، يأتي استباقاً للرواية اليمنية، ويرى البعض أن الاعتراف بهذه الفضيحة بمثابة قنبلة دخانية للتعمية على الجريمة الوحشية التي ارتكبها العدوان الأميركي بحق المهاجرين الأفارقة في صعدة وراح ضحيتها 125 شهيداً وجريحاً، بهدف صرف الرأي العام عن هذه الجريمة، وهذا الرأي محترم إلا أنه لا يمنع من الحديث عن السقوط الأخلاقي والإنساني لواشنطن من خلال التركيز على جريمة العدوان الأميركي بحق المهاجرين الأفارقة وما سبقها من جرائم، إلى جانب الحديث عن السقوط العسكري لأميركا ورهاناتها، ويكون الأمرين والقضيتين ضمن الأجندة الإعلامية والسياسية في آن معاً. الرواية اليمنية لحادثة 'سقوط طائرة f18' الاعتراف الأمريكي بسقوط الطائرة جاء بعد ساعات من إعلان القوات المسلحة اليمنية عن عملية اشتباك مع حاملة الطائرات الأمريكية هاري ترومان والقطع العسكرية المرافقة لها، واستهدافها ضمن عملية مشتركة بعدد من الصواريخ والطائرات المسيرة وإجبار الحاملة على التراجع والابتعاد عن مكان تمركزها إلى أقصى شمال البحر الأحمر، ووضعت عملية الاشتباك والمطاردة تلك في إطار الرد على جريمتي العدوان الأمريكي في صنعاء وصعدة والتي راح ضحيتهما العشرات معظمهم من المهاجرين الأفارقة. هذا التزامن وهذا السياق العسكري (الاشتباك) دليل كاف لأي متابع بالربط بين النيران اليمنية وسقوط الطائرة الأمريكية، سواء بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر نتيجة حالة الرعب والاجهاد والارهاق الذي يعيشه فريق حاملة الطائرات 'ترومان'. وفي هذا السياق نقلت قناة المسيرة عن مصدر في وزارة الدفاع اليمنية معلومات جديدة عن عملية الاشتباك اليمنية مع ترومان والقطع المرافقة لها في أقصى البحر الأحمر كجزء من الرد على الرواية الأميركية. المصدر الدفاعي اليمني، لم يستبعد 'إصابة ترومان بشكل مباشر في عملية الاشتباك الأخيرة'، ورجح أن 'ترومان قد تغادر مسرح العمليات في أي وقت'، وكشف المصدر أن عملية الاشتباك الأخيرة تميزت عن سابقاتها بـ 'تكتيكات جديدة' وبزخم ناري كبير استمر لعدة ساعات، وأجبر ترومان 'تحت الضغط المتواصل بالصواريخ والمسيرات' على التراجع والابتعاد عن مكان تمركزها السابق. هذا التصريح يحمل عدة رسائل ضمنية، أولاها، أن حملة الضغط العسكري بالعدوان على المدنيين وتكثيف الجرائم بحقهم، كوسيلة ضغط على القوات المسلحة اليمنية وأدائها، يأتي بنتائج عكسية ضاغطة ومؤلمة ومؤثرة على العدو ضمن الرد على تلك الجرائم كما أشار العميد سريع في بيان الاشتباك. الأمر الثاني، تكشف حادثة إسقاط الطائرة الأميركية فاعلية وتأثير العمليات اليمنية، بالقدر الذي أجبرت ترومان على 'التفحيط في البحر' والإنعطاف الحاد خشية من النيران اليمنية، وهذا اعتراف بقوة التهديد. كما أن العملية تحمل دلالات واضحة على أن قدرات اليمن لم تتأثر، وأن مفاجآتها تتكشف الواحدة تلو الأخرى، وأن العملية الأخيرة لم تقتصر أضرارها على طائرة واحد، بل على حاملة الطائرات وما حملت، كما تعكس حجم الإرهاق والإعياء والإجهاد الذي وصل اليه طاقم حاملة الطائرات، نتيجة الاستنزاف والضغط على مدى أكثر من أربعين يوماً. وهذا مؤشر آخر بأن القوات اليمنية تَستنزف ولا تُستنزف، وتَردع ولا تُردع. وعلى إدارة ترامب أن تراجع حساباتها في هذه المغامرة بالنيابة عن 'إسرائيل' وتوقف نزيف خسائرها الذي يترواح – على اختلاف الروايات الأمريكية – بين مليارين وثلاثة مليارات دولار. وعلى الإدارة الأميركية أن تدرك أن اليمن لن يتوقف، وأن مفتاح الحل كما نكرر دائماً في غزة وهي قادرة عليه بالضغط لوقف العدوان ورفع الحصار، بغير هذا فإن أفق المعركة يبدو طويلاً والخسارة في نهاية المطاف ستكون أميركية.


اليمن الآن
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
دبلوماسي يمني عالق في الخرطوم يناشد الإنقاذ: أريد العودة قبل أن أموت في الغربة
اخبار وتقارير دبلوماسي يمني عالق في الخرطوم يناشد الإنقاذ: أريد العودة قبل أن أموت في الغربة السبت - 29 مارس 2025 - 01:56 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص ظهر السفير اليمني السابق لدى باكستان محمد علي العنسي في مقطع فيديو متداول وهو في حالة صحية ونفسية صعبة، يناشد السلطات اليمنية إخراجه من السودان حيث علق لأكثر من عامين في ظروف قاسية. في الفيديو الذي التقطه أحد النشطاء السودانيين ونُشر عبر حساب "نبأ السودان" على منصة "إكس"، يظهر الدبلوماسي اليمني المسن وهو يحمل جوازه الساري المفعول، ويشرح معاناته قائلاً: "أنا دبلوماسي يمني مقيم هنا منذ 2017، ولم أعد أستطيع التحمل.. الظروف هنا قاسية، ولا أحد يساعدني". وأشار إلى أنه فقد الاتصال بالسلطات اليمنية بسبب الأوضاع المضطربة في السودان واليمن، مطالباً وزارة الخارجية بالتحرك العاجل لإنقاذه. و كشفت مصادر محلية في الخرطوم أن العنسي يعيش في "شارع 15" منذ ما يقارب السنتين، دون دعم مالي أو طبي، في وقت يعاني السودان نفسه من أزمات سياسية واقتصادية حادة. وأكد الناشطون أن الدبلوماسي اليمني لم يتقاضَ راتبه منذ سنوات، بسبب الانقسام السياسي في اليمن وتفكك المؤسسات الرسمية، مما جعله عرضة للإهمال والتشرد في بلد غريب. أثار الفيديو موجة استنكار واسعة بين النشطاء اليمنيين والسودانيين، حيث هاجم الكثيرون وزارة الخارجية اليمنية لتقصيرها في حماية دبلوماسييها، وطالبوا بتحرك عاجل لإنقاذه. في تفاعل سريع، قالت وزارة الخارجية في حكومة الشرعية، مساء الجمعة إنها تتابع حالة أحد موظفيها العالقين في السودان. وأضافت الوزارة في بيان مقتضب على صفحتها في "فيسبوك" أنها تتابع باهتمام حالة العنسي، أحد منتسبي وزارة الخارجية الذي استقر في السودان بعد عودته من باكستان عام 2017. وأوضحت أن السفارة في الخرطوم سبق أن قامت بمحاولات عديدة لإعادته إلى أرض الوطن بسبب وضعه الصحي، إلا أنه لم يتجاوب معها خلال السنوات الماضية، وانقطع التواصل معه نتيجة الأحداث التي شهدتها جمهورية السودان الشقيقة. وأكدت الوزارة أنها تجري حالياً متابعة وضعه مع السفارة اليمنية لدى جمهورية السودان لإعادته إلى أرض الوطن، بالتنسيق مع الجهات المعنية في كلا البلدين. الاكثر زيارة اخبار وتقارير صور مرعبة: غارات عنيفة تنسف اجتماع حوثي وتدك مبنى القيادة العامة في صنعاء م. اخبار وتقارير بعد الضربات.. الخوف يدفع الحوثي لاعتقال قيادات في صنعاء ويبدأ بالكرار المرا. اخبار وتقارير الطيران الأمريكي يحرق محافظة شمال صنعاء بـ19 غارة ويعزلها عن العالم الخارجي. اخبار وتقارير جمعة فجرها جحيم.. غارات بقنابل شديدة الانفجارات هزت صنعاء و 4 محافظات واسته.