logo
#

أحدث الأخبار مع #يواسستيل

ترامب يعيد فتح ملف صفقة "نيبون ستيل" و"يو إس ستيل"
ترامب يعيد فتح ملف صفقة "نيبون ستيل" و"يو إس ستيل"

العربية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

ترامب يعيد فتح ملف صفقة "نيبون ستيل" و"يو إس ستيل"

وجّه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب ، لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة بإعادة النظر في صفقة استحواذ نيبون ستيل اليابانية على شركة يو إس ستيل، في خطوة أعادت الأمل بإمكانية إتمام الصفقة التي كانت إدارة الرئيس جو بايدن قد أوقفتها سابقاً لأسباب أمنية. يُذكر أن الشركتين سبق وأن رفعتا دعوى قضائية ضد لجنة الاستثمار الأجنبي، متهمتين إدارة بايدن بالتدخل السياسي في قرار اللجنة خلال حملة بايدن الانتخابية. ومن المتوقع أن تُعلق المحكمة النظر في القضية حتى يونيو، بانتظار نتائج المراجعة الجديدة التي قد تحسم مصير الصفقة نهائياً. وكان ترامب شدّد خلال حملته على وجوب أن تبقى "يو اس ستيل" أميركية، والتقى رئيس الشركة في البيت الأبيض، وفق مسؤول أميركي. في العام 2023، كانت اليابان المصدر الرئيسي للاستثمار الأجنبي المباشر على الأراضي الأميركية.

صناعة الصلب تدخل نفق الرسوم.. القلق يسيطر على السوق الاستراتيجية
صناعة الصلب تدخل نفق الرسوم.. القلق يسيطر على السوق الاستراتيجية

العين الإخبارية

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

صناعة الصلب تدخل نفق الرسوم.. القلق يسيطر على السوق الاستراتيجية

تم تحديثه الأربعاء 2025/3/12 07:46 م بتوقيت أبوظبي تزيد الرسوم الجمركية البالغة 25% على واردات الصلب إلى الولايات المتحدة والتي دخلت حيز التنفيذ الأربعاء، الأمور تعقيدا في هذه السوق الاستراتيجية لناطحات السحاب والسيارات بعدما أصبحت غير مستقرة بسبب عدم تنافسية الأفران القديمة لصهر المعادن مقارنة بمصانع إعا وفقا لـ"فرانس برس"، فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فترة ولايته الأولى (2017-2021)، رسوما جمركية بنسبة 25% على واردات بلاده من الصلب، و10% على وارداتها من الألومنيوم، في محاولة لحماية الصناعة الأمريكية وناخبيه الذين ينتمي العديد منهم إلى منطقة حزام الصدأ الصناعي في الغرب الأوسط. ويعود آخر 12 فرنا للصهر في الخدمة في الولايات المتحدة إلى شركة "يو اس ستيل" US Steel، ومقرها في بيتسبرغ في ولاية بنسلفانيا، وكليفلاند كليفس في ولاية أوهايو. لكن كان تأثير فرض الرسوم الجمركية محدودا جدا، بحسب ما أكد روبين نيزارد الخبير الاقتصادي في شركة التأمين كريدي كوفاس. وعليه، انخفضت واردات الولايات المتحدة من الصلب بنسبة 24% خلال هذه الفترة، وانخفضت واردات الألومنيوم بنسبة 31%، وفقا لتقرير صادر عن لجنة التجارة الدولية الأمريكية. وأكد روبين أنه "لم تظهر أي فائدة واضحة من حيث التوظيف أو الإنتاج، وارتفعت الأسعار"، ما أدى إلى تفاقم التضخم. وقال مارسيل جينيه من شركة "لابلاس كونساي" Laplace Conseil الاستشارية في مجال الصلب "يبلغ سعر الصلب المسطح الأوروبي حاليا 600 دولار للطن، بينما يبلغ سعر الصلب الأمريكي 900 دولار". من يُصدّر الصلب إلى الولايات المتحدة؟ أنتج العالم 1.84 مليار طن من الصلب الخام في العام الماضي (-0.9% مقارنة بالعام 2023). وجاء أكثر من نصف الإنتاج، أي 1 مليار من الصين، المنتج الأول للصلب عالميا، وفقا لأحدث تقرير صادر عن "رابطة الصلب العالمية" ويشمل 71 دولة تمثل 98% من الإنتاج العالمي. الولايات المتحدة هي رابع أكبر منتج في العالم مع 79.5 مليون طن (-2.4%). وهي ثاني أكبر مستورد في العالم بعد الاتحاد الأوروبي إذ استوردت 26.4 مليون طن في العام 2023، فيما استورد التكتل 39.2 مليون طن. وتستورد الولايات المتحدة الصلب من كندا في الدرجة الأولى التي صدرت إليها 5.95 مليون طن في العام 2024، بحسب وزارة التجارة الأمريكية. وفي الدرجة الثانية تأتي البرازيل التي استوردت منها واشنطن 4,08 مليون طن من الصلب، ثم يحل الاتحاد الأوروبي مع 3,89 مليون طن. وتستورد الولايات المتحدة 3.19 مليون طن من المكسيك، و2.5 مليون طن من كوريا الجنوبية، تليهما فيتنام واليابان وتايوان بإجمالي حوالي مليون طن، والصين بنحو 470 ألف طن. لماذا يتحدث ترامب عن منافسة غير عادلة؟ شهدت أسعار الصلب انخفاضا عالميا حادا خلال العام الماضي بسبب فائض الطاقة الإنتاجية العالمية. وبحسب منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، يتراوح فائض الصلب العالمي بين 500 و560 مليون طن. وتنتج الصين أو شركات صينية لصناعة الصلب مركزها في جنوب شرق آسيا الحجم الأكبر من هذا الفائض مغرقة الأسواق، ما يشتكي منه الصناعيون الأوروبيون والأمريكيون ويتهمون حكومة الصين بدعم هذه الشركات على نطاق واسع. وأفاد خبراء بأن صناعة الصلب التي كانت تمر بدورات منتظمة من الارتفاع والهبوط على مدى العقود الخمسة الماضية، تواجه حاليا مشكلة "هيكلية" تتمثل في فائض الانتاج. ولكن يعارض بعض الخبراء هذا التحليل ومنهم مارسيل جينيه، الذي يرى أن المشاكل المرتبطة بالصلب تنبع في المقام الأول من عدم القدرة التنافسية لأفران الصهر القديمة التي تنتج ما يسمى بالصلب "الأولي" من خلال خام الحديد والفحم، مقارنة بالصلب المصنوع من الخردة المعدنية المعاد تدويرها في أفران كهربائية إذ إن إنتاجه أرخص بكثير. وقال إن "الشركات التي تعتمد على أفران الصهر التقليدية لا تملك الوسائل لتمويل انتقالها في مجال الطاقة، أي االتخلي عن الفحم (واستخدام الغاز أو الهيدروجين) من دون الحصول على مساعدات ضخمة من دولها". إلى ذلك، لفت مارسيل جينيه إلى أن صناعات الصلب في أوروبا وأمريكا الشمالية تعاني من انخفاض صادراتها من الصلب على مدى السنوات الخمسين الماضية، في حين طورت البلدان الناشئة قطاعاتها تدريجيا، وخصوصا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وحاولت مجموعة "نيبون ستيل" اليابانية الاستحواذ على شركة "يو اس ستيل" المتعثرة إلا أن الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن عطل هذه الخطوة، ومن بعده ترامب. وفي أوروبا، حيث ما زال هناك نحو 50 فرنا تقليديا للصهر بحسب مارسيل جينيه، أعلنت الشركة الألمانية "تيسين كروب" إلغاء آلاف الوظائف. ويواجه فرنان للصهر في دويسبورغ تابعان لشركة "ايتش كاي ام" HKM خطر الإغلاق. أما أفران مدينة تارانتو في إيطاليا حيث توجد أكبر مصانع الصلب في أوروبا، فلم تعد تنتج حاليا سوى مليوني طن سنويا على الرغم من أن طاقتها الإنتاجية تبلغ 12 مليون طن. وفي أوروبا، تعمل معظم أفران الصهر بأقل من 70% من طاقتها، وأعلنت تعليق مشاريع استثماراتها الضخمة في مجال إزالة الكربون. aXA6IDExMy4yMC4xNTcuMTk0IA== جزيرة ام اند امز GB

ترامب يهدد بالرسوم الجمركية واليابان تعده بـ "ألف مليار دولار" استثمارات
ترامب يهدد بالرسوم الجمركية واليابان تعده بـ "ألف مليار دولار" استثمارات

البيان

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

ترامب يهدد بالرسوم الجمركية واليابان تعده بـ "ألف مليار دولار" استثمارات

هدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الجمعة بفرض رسوم جمركية على اليابان، لكن رئيس الوزراء الياباني الذي يزور واشنطن جنّب بلاده نزاعا تجاريا مفتوحا بتعهّده لسيّد البيت الأبيض استيراد كميات كبيرة من الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة. وتعهّد الرجلان تعزيز التعاون بين بلديهما على المستويين الأمني والاقتصادي في مواجهة الصين. وقال ترامب الجمعة إنه يريد تحقيق "التوازن" في الميزان التجاري بين البلدين، وهدد بفرض رسوم جمركية إذا لم يتم إحراز تقدم على هذا الصعيد. وتابع الرئيس الأمريكي وقد جلس بجانبه في المكتب البيضوي رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا "لا أعتقد أنني سأواجه أدنى مشكلة" في تحقيق الهدف. ولدى سؤاله لاحقا خلال مؤتمر صحافي مشترك عن الرد الياباني في حال تم فرض رسوم جمركية، تهرّب رئيس الوزراء الياباني من الإجابة بالقول إنه لن يجيب عن سؤال "افتراضي". تملّق وسارع ترامب للتعليق على الرد قائلا "إنها إجابة جيدة جدا. إنه يعرف ما يفعله"، مثنيا على مهارة ضيفه. وكان شيغيرو إيشيبا أشار في وقت سابق إلى أن الرئيس الجمهوري "مخيف" على شاشة التلفزيون، لكنه "صادق جدا وقوي جدا" على مستوى الحضور الشخصي، مشدّدا على أنه ليس بصدد "تملّقه"، على مرأى مضيفه ومسمعه. منذ عودته إلى السلطة، يشدّد ترامب على أنه يسعى إلى تصحيح العجز التجاري لأكبر قوة في العالم. واليابان واحدة من الدول التي تعاني الولايات المتحدة عجزا في الميزان التجاري معها. في العام 2023 بلغ هذا العجز 72 مليار دولار، وفق إحصاء أجري للكونغرس. من جهة أخرى، تعهّد ترامب أنه سيصدر في مطلع الأسبوع المقبل إعلانا بشأن الرسوم الجمركية "المتبادلة" مع كل الشركاء التجاريين للولايات المتحدة. غاز واستثمارات أعلن الرئيس الأمريكي أن اليابان تعهّدت شراء "كميات قياسية" من الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة، في إطار خفض العجز في الميزان التجاري. من شأن ذلك أن يعزّز أمن الطاقة في اليابان التي تعاني من نقص في الموارد، وأن يسمح في المقابل لترامب الذي يقارب أي تواصل دبلوماسي من زاوية التفاوض التجاري، بالتباهي بانتصار اقتصادي. كذلك تعهّد رئيس الوزراء الياباني بأن تنخرط طوكيو في "استثمارات غير مسبوقة" في الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن القيمة المستهدفة هي "ألف مليار دولار". في العام 2023، كانت اليابان المصدر الرئيسي للاستثمار الأجنبي المباشر على الأراضي الأمريكية. وفي الآونة الأخيرة، انضمت مجموعة سوفت بنك اليابانية العملاقة للاستثمار التكنولوجي والتي يبدي رئيسها ماسايوشي سون تقاربا مع ترامب، إلى مشروع استثماري كبير في الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة. وستكون "يو اس ستيل" الأمريكية أحد المستفيدين من الاستثمارات اليابانية من خلال "نيبون ستيل" اليابانية، وفق ترامب الذي أكد أن الاستحواذ المباشر لم يعد مطروحا. وكان ترامب شدّد خلال حملته على وجوب أن تبقى "يو اس ستيل" أمريكية، وهو التقى الخميس رئيس الشركة في البيت الأبيض، وفق مسؤول أمريكي. والتجارة ليست الملف الوحيد الذي كان مدرجا في جدول الأعمال، إذ تم التطرّق إلى ملفات أساسية أخرى على صلة بالأمن في المنطقة. وكان رئيس الوزراء صرّح أمام البرلمان الياباني في 24 يناير أنّه "يجب على اليابان أن تستمر في ضمان انخراط الولايات المتحدة في المنطقة، من أجل تجنب أيّ فراغ في القوة من شأنه أن يؤدي إلى عدم استقرار إقليمي".

رئيس وزراء اليابان يلتقي ترامب ويجنّب بلاده نزاعا تجاريا مفتوحا مع واشنطن
رئيس وزراء اليابان يلتقي ترامب ويجنّب بلاده نزاعا تجاريا مفتوحا مع واشنطن

العربية

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

رئيس وزراء اليابان يلتقي ترامب ويجنّب بلاده نزاعا تجاريا مفتوحا مع واشنطن

هدّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة بفرض رسوم جمركية على اليابان، لكن رئيس الوزراء الياباني الذي يزور واشنطن جنّب بلاده نزاعا تجاريا مفتوحا بتعهّده لسيّد البيت الأبيض استيراد كميات كبيرة من الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة. وتعهّد الرجلان تعزيز التعاون بين بلديهما على المستويين الأمني والاقتصادي في مواجهة الصين. وقال ترامب الجمعة إنه يريد تحقيق "التوازن" في الميزان التجاري بين البلدين، وهدد بفرض رسوم جمركية إذا لم يتم إحراز تقدم على هذا الصعيد. وتابع الرئيس الأميركي وقد جلس بجانبه في المكتب البيضوي رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا "لا أعتقد أنني سأواجه أدنى مشكلة" في تحقيق الهدف. "واو.. يعرف ما يفعله".. #ترمب يشيد بإجابة رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا على سؤال مراسل حول التعريفات الجمركية #العربية — العربية (@AlArabiya) February 7, 2025 ولدى سؤاله لاحقا خلال مؤتمر صحافي مشترك عن الرد الياباني في حال تم فرض رسوم جمركية، تهرّب رئيس الوزراء الياباني من الإجابة بالقول إنه لن يجيب على سؤال "افتراضي". "تملّق" وسارع ترامب للتعليق على الرد قائلا "إنها إجابة جيدة جدا. إنه يعرف ما يفعله"، مثنيا على مهارة ضيفه. وكان شيغيرو إيشيبا أشار في وقت سابق إلى أن الرئيس الجمهوري "مخيف" على شاشة التلفزيون، لكنه "صادق جدا وقوي جدا" على مستوى الحضور الشخصي، مشدّدا على أنه ليس بصدد "تملّقه"، على مرأى مضيفه ومسمعه. منذ عودته إلى السلطة، يشدّد ترامب على أنه يسعى إلى تصحيح العجز التجاري لأكبر قوة في العالم. واليابان واحدة من الدول التي تعاني الولايات المتحدة عجزا في الميزان التجاري معها. في العام 2023 بلغ هذا العجز 72 مليار دولار، وفق إحصاء أجري للكونغرس. من جهة أخرى، تعهّد ترامب أنه سيصدر في مطلع الأسبوع المقبل إعلانا بشأن الرسوم الجمركية "المتبادلة" مع كل الشركاء التجاريين للولايات المتحدة. غاز واستثمارات أعلن الرئيس الأميركي أن اليابان تعهّدت شراء "كميات قياسية" من الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة، في إطار خفض العجز في الميزان التجاري. من شأن ذلك أن يعزّز أمن الطاقة في اليابان التي تعاني من نقص في الموارد، وأن يسمح في المقابل لترامب الذي يقارب أي تواصل دبلوماسي من زاوية التفاوض التجاري، بالتباهي بانتصار اقتصادي. كذلك تعهّد رئيس الوزراء الياباني بأن تنخرط طوكيو في "استثمارات غير مسبوقة" في الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن القيمة المستهدفة هي "ألف مليار دولار". في العام 2023، كانت اليابان المصدر الرئيسي للاستثمار الأجنبي المباشر على الأراضي الأميركية. وفي الآونة الأخيرة، انضمت مجموعة سوفت بنك اليابانية العملاقة للاستثمار التكنولوجي والتي يبدي رئيسها ماسايوشي سون تقاربا مع ترامب، إلى مشروع استثماري كبير في الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة. وستكون "يو اس ستيل" الأميركية أحد المستفيدين من الاستثمارات اليابانية من خلال "نيبون ستيل" اليابانية، وفق ترامب الذي أكد أن الاستحواذ المباشر لم يعد مطروحا. وكان ترامب شدّد خلال حملته على وجوب أن تبقى "يو اس ستيل" أميركية، وهو التقى الخميس رئيس الشركة في البيت الأبيض، وفق مسؤول أميركي. والتجارة ليست الملف الوحيد الذي كان مدرجا في جدول الأعمال، إذ تم التطرّق إلى ملفات أساسية أخرى على صلة بالأمن في المنطقة، سواء تلك المتعلقة بتهديد الصين لتايوان أو ملف كوريا الشمالية. وكان رئيس الوزراء صرّح أمام البرلمان الياباني في 24 كانون الثاني/يناير أنّه "يجب على اليابان أن تستمر في ضمان انخراط الولايات المتحدة في المنطقة، من أجل تجنب أيّ فراغ في القوة من شأنه أن يؤدي إلى عدم استقرار إقليمي". "عدوان اقتصادي صيني" في المؤتمر الصحافي المشترك الجمعة قال رئيس الوزراء الياباني إن "اليابان والولايات المتحدة ستعملان معا للوصول إلى نزع السلاح النووي من كوريا الشمالية"، في حين شدّد ترامب الذي التقى زعيمها كيم جونغ أون خلال ولايته الرئاسية الأولى، على أنه يسعى لإقامة "علاقات" مع بيونغ يانغ. في ملف الصين، تتوجّس اليابان التي تستضيف نحو 54 ألف جندي أميركي، معظمهم في منطقة أوكيناوا القريبة من تايوان، من تنامي قوة بكين في ظل خلافات إقليمية. وتزايدت الخلافات أيضا في الأشهر الأخيرة بين الصين واليابان. إلى الآن لم يتبنَّ ترامب تجاه الصين الموقف الحازم نفسه الذي اعتمده سلفه جو بايدن، على الرغم من أنه بدأ نزاعا تجاريا مع ثاني أكبر قوة في العالم. وأعلن ترامب أنه اتّفق مع رئيس الوزراء الياباني على تعزيز التعاون في مواجهة "العدوان الاقتصادي الصيني". ودان الرجلان في بيان مشترك صدر بعد لقائهما في واشنطن "أنشطة استفزازية" لبكين في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store