أحدث الأخبار مع #يوحناالعاشر


الشرق الجزائرية
منذ 13 ساعات
- سياسة
- الشرق الجزائرية
نزيه نجم نال وسام القديسين بطرس وبولس: بيروت جدّدت الوفاء لنهج الرئيس الشهيد
منح بطريرك انطاكيا وسائر المشرق للروم الارثوذكس يوحنا العاشر وسام القديسين بطرس وبولس من درجة كومندور للنائب السابق عن بيروت الاستاذ نزيه نجم ، «بالنظر الى الكمالات التي يتحلى بها، وللخدمات التي أداها لامنا الكنيسة الانطاكية المقدسة»، كما ورد في نص القرار البطريركي. واوضح الاستاذ نجم للشرق ان القرار بمنح الوسام صدر اواخر شهر ايلول 2024 ، وقد أخرت الظروف القائمة في سوريا ولبنان حفل التقليد الذي حصل في 18 ايار الجاري خلال الاحتفال بتدشين كنيسة سيدة الفرح في زحلة ، وهي كنيسة مبنية على التراث الروسي. وردا على سؤال «الشرق» حول اوضاع بيروت اليوم ، وعن الانتخابات البلدية ونتائجها قال نجم: لقد اتفقت الاحزاب كلها ، القوات اللبنانية والكتائب والطاشناق والهنشاك والثئائي الشيعي وجمعية الاحباش ، لمواجهة لائحة «ابناء بيروت» وعائلاتها، وهي لائحة اصدقاء الرئيس الشهيد رفيق الحريري والاوفياء لنهجه، وللرئيس سعد الحريري. فكانت النتجية ان هذا التحالف الحزبي الكبير لم يستطع كسر ارادة ابناء بيروت الذين اثبتوا مرة أخرى وفاءهم للرئيس الشهيد حتى لو تجمعت الدنيا كلها ضدهم، وجاءت الارقام من صناديق الاقتراع لتؤكد ان الفارق بين اللائحتين لم يكن كبيرا ، وفد حقق العميد محمود الجمل خرقا مشرفا يعبر عن ارادة البيروتيين الفعلية والحقيقية. ومن ناحية ثانية، هناك نتجية مشرفة اخرى حققتها لائحة «بيروت بتحبك»، فكذبت الشائعات والاضاليل المسبقة عن نية اهل بيروت وخصوصا من اهل السنة لتشطيب اسماء المرشحين المسيحيين، فاكدت الارقام ان المرشحين المسلمين والمسيحيين على حد سواء في هذه اللائحة ناوا الاصوات نفسها تقريبا . وهذا يؤكد اصالة ابناء العاصمة الشرفاء وحرصهم على التعايش الوطني القائم في هذه المدينة العريقة والعظيمة. وهذا ايضا تأكيد جديد من البيارتة على التمسك بنهج الرئيس الشهيد وبزعامة الشيخ سعد في الحفاظ على الالفة والمحبة والاخوة بين كل المكونات في المدينة كنموذج كرسه الحريري وكمثال يحتذى في كل لبنان. والحقيقة ان لائحة «بيروت بتحبك» فوتت انتصارا مدويا بسبب ضعف الماكينة الانتخابية التي ادارت المعركة ، ولو كان لدى اللائحة ماكينة فاعلة وناشطة اكثر لحققت الانتصار الكبير. وعلى الرغم من ذلك نالت اللائحة حوالى 37 الف صوت ، واسقطت كل الاقاويل التي روجوا لها عن اهل بيروت وانهم ينتظرون من يدفع اكثر ، وهذه كذبة بشعة اسقطتها صناديق الاقتراع. فالنتيجة التي حققتها «بيروت بتحبك» صنعها ابناء بيروت بقناعاتهم وباللحم الحي وليس بالدولارات او التحالفات الحزبية الهجينة. واخيرا لا بد من كلمة عن أحدهم الذي عقد مؤتمرا صحافيا ليتبنى الانتصار الكبير المزعوم ، فقد بينت ارقام صناديق الاقتراع ، وما نشرته الصحف ، انه فشل في تأمين الف صوت للائحة الاحزاب ، وهذه النتيجة الهزيلة جعلت المعلقين والمحللين يؤكدون انه بهذا الاداء سيخسر مقعده النيابي في الانتخابات القادمة.


الديار
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
يوحنا العاشر وافرام الثاني في ذكرى خطف المطرانين: كشف ملابسات القضيّة سيبقى في مقدّمة اهتماماتنا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اكد بطريركا أنطاكية وسائر المشرق للروم الأورثوذكس يوحنا العاشر وللسريان الأورثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأورثوذكسية في العالم إغناطيوس أفرام الثاني، في بيان مشترك في ذكرى اختطاف مطراني حلب: "منذ اختطاف مطراني حلب بولس يازجي ويوحنا إبراهيم في 22 نيسان 2013، لم تدخر بطريركيتا أنطاكية وسائر المشرق للروم الأورثوذكس وللسريان الأورثوذكس أي جهد في متابعة هذه القضية الحساسة والمعقدة. وقد تم التواصل على جميع المستويات بهدف تحرير المطرانين وكشف ملابسات الخطف وتداعياته، إذ إنّ هذه القضية تشكّل مسألة جوهرية للكنيستين ولكل مسيحي مشرقي، وتعكس جزءًا من معاناة الإنسان المشرقي بمختلف أطيافه في مواجهة تحديات بقائه في أرضه". أضاف: "منذ وقوع الحادثة، عملت الكنيستان بلا كلل على كشف خفايا هذه القضية. وقد طُرِح الملف على أعلى المستويات الكنسية ومع المسؤولين المحليين والدوليّين، وكذلك على صعيد السفارات والحكومات والوزارات المعنية والأجهزة الأمنية الإقليمية والدولية. كما تمّ عرض هذه القضية أمام رؤساء الدول والملوك في المنطقة والعالم، بما في ذلك القوى العظمى، عبر قنوات ديبلوماسية وأمنية، دون تحقيق أي نتائج ملموسة. على مدار اثني عشر عامًا، أُثيرت القضية مرارًا مع العديد من الجهات، منها سورية ولبنان وتركيا والأردن، إلى جانب دول كقبرص واليونان وإيطاليا، كما طُرحت أمام الفاتيكان وروسيا والولايات المتحدة. ومع ذلك، لم يتمّ التوصّل إلى نتيجة ولم تبلغ القضية خواتيم واضحة ومؤكّدة. وعلى مدى الاثني عشر عاماً أهابت الكنيستان بوسائل الإعلام وبوسائل التواصل الاجتماعي التحلي بروح المسؤولية في التعاطي مع هذا الملف وعدم الاتّجار به في حلبة الصراعات السياسية وحلبة السباق الإعلامي". ختم: "في موسم الفصح المجيد والقيامة البهية وفي زمن الرجاء الذي لا ينتزع من القلوب، ورغم كل الجراح، تصلي كنيسة أنطاكية وتعمل وتضع هذا الملف في مقدمة اهتماماتها وتسأل الله بخلجات قلوب أبنائها من أجل المطرانين المخطوفين اللذين تختزل قضيتهما قضية كل مخطوفٍ وملتاع وتختصر نزراً يسيراً من صليب هذا الشرق الذي يتلمس فجر قيامة".


LBCI
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
يوحنا العاشر وإغناطيوس أفرام الثاني: كنيسة أنطاكية تصلي وتعمل وتضع ملف اختطاف مطراني حلب في مقدمة اهتماماتها
أكّد بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر وبطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم إغناطيوس أفرام الثاني، أنه منذ اختطاف مطراني حلب بولس يازجي ويوحنا إبراهيم في 22 نيسان 2013، لم تدخر بطريركيتا أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس وللسريان الأرثوذكس أي جهد في متابعة هذه القضية الحساسة والمعقدة. ولفتا في بيان، الى أنه تم التواصل على المستويات كافة بهدف تحرير المطرانين وكشف ملابسات الخطف وتداعياته، مشيران الى أنّ هذه القضية تشكّل مسألة جوهرية للكنيستين ولكل مسيحي مشرقي، وتعكس جزءًا من معاناة الإنسان المشرقي بمختلف أطيافه في مواجهة تحديات بقائه في أرضه. وقالا: "منذ وقوع الحادثة، عملت الكنيستان بلا كلل على كشف خفايا هذه القضية. وقد طُرِح الملف على أعلى المستويات الكنسية ومع المسؤولين المحليين والدوليّين، وكذلك على صعيد السفارات والحكومات والوزارات المعنية والأجهزة الأمنية الإقليمية والدولية. كما تمّ عرض هذه القضية أمام رؤساء الدول والملوك في المنطقة والعالم، بما في ذلك القوى العظمى، عبر قنوات دبلوماسية وأمنية، دون تحقيق أي نتائج ملموسة". وأضافا: "على مدار اثني عشر عامًا، أُثيرت القضية مرارًا مع العديد من الجهات، منها سوريا ولبنان وتركيا والأردن، إلى جانب دول كقبرص واليونان وإيطاليا، كما طُرحت أمام الفاتيكان وروسيا والولايات المتحدة. ومع ذلك، لم يتمّ التوصّل إلى نتيجة ولم تبلغ القضية خواتيم واضحة ومؤكّدة". وأشارا الى أنه على مدى الاثني عشر عاماً أهابت الكنيستان بوسائل الإعلام وبوسائل التواصل الاجتماعي التحلي بروح المسؤولية في التعاطي مع هذا الملف وعدم الإتجار به في حلبة الصراعات السياسية وحلبة السباق الإعلامي. واعلنا أنه في موسم الفصح المجيد والقيامة البهية وفي زمن الرجاء الذي لا ينتزع من القلوب، ورغم كل الجراح، تصلي كنيسة أنطاكية وتعمل وتضع هذا الملف في مقدمة اهتماماتها وتسأل الله بخلجات قلوب أبنائها من أجل المطرانين المخطوفين اللذين تختزل قضيتهما قضية كل مخطوفٍ وملتاع وتختصر نزراً يسيراً من صليب هذا الشرق الذي يتلمس فجر قيامة.


المركزية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
يوحنا العاشر وافرام الثاني في ذكرى خطف المطرانين: كشف ملابسات القضية ستبقى في مقدمة اهتماماتنا
المركزية - اكد بطريركا أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر وللسريان الأرثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم إغناطيوس أفرام الثاني في بيان مشترك في ذكرى اختطاف مطراني حلب: "منذ اختطاف مطراني حلب بولس يازجي ويوحنا إبراهيم في 22 نيسان 2013، لم تدخر بطريركيتا أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس وللسريان الأرثوذكس أي جهد في متابعة هذه القضية الحساسة والمعقدة. وقد تم التواصل على جميع المستويات بهدف تحرير المطرانين وكشف ملابسات الخطف وتداعياته، إذ أنّ هذه القضية تشكّل مسألة جوهرية للكنيستين ولكل مسيحي مشرقي، وتعكس جزءًا من معاناة الإنسان المشرقي بمختلف أطيافه في مواجهة تحديات بقائه في أرضه". أضاف:"منذ وقوع الحادثة، عملت الكنيستان بلا كلل على كشف خفايا هذه القضية. وقد طُرِح الملف على أعلى المستويات الكنسية ومع المسؤولين المحليين والدوليّين، وكذلك على صعيد السفارات والحكومات والوزارات المعنية والأجهزة الأمنية الإقليمية والدولية. كما تمّ عرض هذه القضية أمام رؤساء الدول والملوك في المنطقة والعالم، بما في ذلك القوى العظمى، عبر قنوات دبلوماسية وأمنية، دون تحقيق أي نتائج ملموسة. على مدار اثني عشر عامًا، أُثيرت القضية مرارًا مع العديد من الجهات، منها سوريا ولبنان وتركيا والأردن، إلى جانب دول كقبرص واليونان وإيطاليا، كما طُرحت أمام الفاتيكان وروسيا والولايات المتحدة. ومع ذلك، لم يتمّ التوصّل إلى نتيجة ولم تبلغ القضية خواتيم واضحة ومؤكّدة. وعلى مدى الاثني عشر عاماً أهابت الكنيستان بوسائل الإعلام وبوسائل التواصل الاجتماعي التحلي بروح المسؤولية في التعاطي مع هذا الملف وعدم الإتجار به في حلبة الصراعات السياسية وحلبة السباق الإعلامي". ختم: "في موسم الفصح المجيد والقيامة البهية وفي زمن الرجاء الذي لا ينتزع من القلوب، ورغم كل الجراح، تصلي كنيسة أنطاكية وتعمل وتضع هذا الملف في مقدمة اهتماماتها وتسأل الله بخلجات قلوب أبنائها من أجل المطرانين المخطوفين اللذين تختزل قضيتهما قضية كل مخطوفٍ وملتاع وتختصر نزراً يسيراً من صليب هذا الشرق الذي يتلمس فجر قيامة".


ليبانون 24
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
يوحنا العاشر وافرام الثاني في ذكرى خطف المطرانين: عملنا بلا كلل على كشف ملابسات القضية دون نتائج ملموسة
اكد بطريركا أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر وللسريان الأرثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم إغناطيوس أفرام الثاني في بيان مشترك في ذكرى اختطاف مطراني حلب: "منذ اختطاف مطراني حلب بولس يازجي ويوحنا إبراهيم في 22 نيسان 2013، لم تدخر بطريركيتا أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس وللسريان الأرثوذكس أي جهد في متابعة هذه القضية الحساسة والمعقدة. وقد تم التواصل على جميع المستويات بهدف تحرير المطرانين وكشف ملابسات الخطف وتداعياته، إذ أنّ هذه القضية تشكّل مسألة جوهرية للكنيستين ولكل مسيحي مشرقي، وتعكس جزءًا من معاناة الإنسان المشرقي بمختلف أطيافه في مواجهة تحديات بقائه في أرضه". أضاف:"منذ وقوع الحادثة، عملت الكنيستان بلا كلل على كشف خفايا هذه القضية. وقد طُرِح الملف على أعلى المستويات الكنسية ومع المسؤولين المحليين والدوليّين، وكذلك على صعيد السفارات والحكومات والوزارات المعنية والأجهزة الأمنية الإقليمية والدولية. كما تمّ عرض هذه القضية أمام رؤساء الدول والملوك في المنطقة والعالم، بما في ذلك القوى العظمى، عبر قنوات دبلوماسية وأمنية، دون تحقيق أي نتائج ملموسة. على مدار اثني عشر عامًا، أُثيرت القضية مرارًا مع العديد من الجهات، منها سوريا ولبنان وتركيا والأردن، إلى جانب دول كقبرص واليونان وإيطاليا، كما طُرحت أمام الفاتيكان وروسيا والولايات المتحدة. ومع ذلك، لم يتمّ التوصّل إلى نتيجة ولم تبلغ القضية خواتيم واضحة ومؤكّدة. وعلى مدى الاثني عشر عاماً أهابت الكنيستان بوسائل الإعلام وبوسائل التواصل الاجتماعي التحلي بروح المسؤولية في التعاطي مع هذا الملف وعدم الإتجار به في حلبة الصراعات السياسية وحلبة السباق الإعلامي". ختم: "في موسم الفصح المجيد والقيامة البهية وفي زمن الرجاء الذي لا ينتزع من القلوب، ورغم كل الجراح ، تصلي كنيسة أنطاكية وتعمل وتضع هذا الملف في مقدمة اهتماماتها وتسأل الله بخلجات قلوب أبنائها من أجل المطرانين المخطوفين اللذين تختزل قضيتهما قضية كل مخطوفٍ وملتاع وتختصر نزراً يسيراً من صليب هذا الشرق الذي يتلمس فجر قيامة".