أحدث الأخبار مع #يورونيوز


الغد
منذ يوم واحد
- الغد
هجوم بسكين في محطة هامبورغ المركزية يؤدي لإصابة 12 شخصًا
اضافة اعلان عمان- أُصيب 12 شخصًا على الأقل في هجوم بسكين في محطة هامبورغ المركزية، ثلاثة منهم على الأقل في حالة خطيرة، وألقي القبض على شخص واحد.ووقع الحادث على الرصيفين 13 و14 لمحطة هامبورغ المركزية في حوالي الساعة السادسة مساءً بحسب متحدث باسم الشرطة الاتحادية الألمانية الذي وصف ما جرى بأنه كان "عملية كبيرة"، وفق ما نقلت قناة يورونيوز الأوروبية.ووقع الحادث في ساعة الذروة داخل إحدى أكثر المحطات اكتظاظًا في ألمانيا، ما تسبب بإرباك كبير في حركة النقل، إذ أعلنت شركة السكك الحديدية الألمانية "دويتشه بأن" أن حركة القطارات إلى المحطة تعرّضت لاضطرابات بسبب العملية الأمنية الجارية، مشيرة إلى احتمال حدوث "تأخيرات وإلغاءات جزئية" في الرحلات.ويشكل هذا الحادث ثالث هجوم طعن تشهده ألمانيا في غضون أسبوع، وسط تصاعد القلق من تنامي هذا النوع من الهجمات. -(بترا)


الوئام
منذ 2 أيام
- سياسة
- الوئام
فرنسا تستدعي سفير إسرائيل
استدعت فرنسا السفير الإسرائيلي لديها اليوم الخميس إثر حادثة إطلاق نار من قبل جنود إسرائيليين على وفد دبلوماسي دولي في جنين، فيما طالبت الخارجية الفرنسية وقف العمليات العسكرية في غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية. ووصف وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو الأربعاء، الحادثة بأنها 'غير مقبولة'، وأكد دعم فرنسا للعمل الدبلوماسي في الظروف الصعبة التي يواجهها الممثلون الأجانب في الأراضي الفلسطينية. وفي بيان رسمي، نقلته شبكة يورو نيوز اليوم ، أكدت الخارجية الفرنسية مطالبتها حكومة إسرائيل بوقف عملياتها العسكرية في قطاع غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية دون تعطيل. كما حذّرت من اتخاذ 'إجراءات ملموسة وحتى عقوبات' في حال استمرار التصعيد واستمرار منع دخول المساعدات. وأعربت فرنسا عن دعمها لجهود الوساطة الأمريكية-المصرية-القطرية الرامية إلى التهدئة في قطاع غزة، وشددت على رفضها القاطع لأي اتهامات بالتسامح مع معاداة السامية، مؤكدةً أن بلادها تدين أي حوادث من هذا النوع، بما في ذلك الحادث الذي أدى إلى مقتل موظفين إثنين بسفارة إسرائيل في واشنطن.


يورو نيوز
منذ 5 أيام
- أعمال
- يورو نيوز
إسبانيا تُصعّد المواجهة مع إير بي إن بي وتطالب الشركة بحذف 66 ألف إعلان سياحي مخالف
تصاعدت المواجهة بين وزارة الحقوق الاجتماعية والاستهلاك وأجندة 2030 من جهة، ومنصة إير بي أند بي من جهة أخرى، إلى مستوى جديد، بعد أن أيّدت محكمة العدل العليا في مدريد قرار الوزارة بإزالة 65,935 إعلانًا اعتُبرت غير قانونية. وقد رفضت المحكمة استئناف المنصة ضد القرار الأول من بين ثلاثة قرارات أصدرتها الوزارة، والذي شمل نحو 5,800 إعلان لمنازل سياحية في مناطق الأندلس، مدريد، كاتالونيا، فالنسيا، جزر البليار، وإقليم الباسك. وفي تحقيقها، حدّدت الوزارة، بقيادة الوزير بابلو بوستيندوي، وجود مخالفات متعددة في الإعلانات المتعلقة بالمساكن السياحية الكاملة. وشملت هذه المخالفات غياب رقم الترخيص أو رقم التسجيل الإلزامي في عدد من المناطق ذاتية الحكم، بالإضافة إلى غياب الوضوح بشأن ما إذا كان المؤجّرون أفرادًا عاديين أم محترفين، إلى جانب الاستخدام الاحتيالي لأرقام تراخيص غير صادرة عن الجهات المختصة. ووفقًا للوزير، تُعدّ هذه الممارسات انتهاكًا صريحًا لحقوق المستهلك الأساسية، كما أنها تشجع على عدم الالتزام باللوائح المنظمة لهذا القطاع. من أبرز النقاط التي سلطت وكالة شؤون المستهلك الضوء عليها هي انعدام الشفافية فيما يتعلق بالوضع القانوني لأصحاب العقارات، وهو ما يُعد أمرًا حاسمًا في تحديد ما إذا كان المستأجرون يتمتعون بالحماية القانونية بصفتهم مستهلكين. وتندد الوزارة بأن "ادعاء كبار مديري الشقق السياحية أنهم أفراد عاديون لا يُعدّ انتهاكًا للوائح فحسب، بل يسمح لهم أيضًا بالتحايل على التزاماتهم، مثل تقديم خدمة عملاء لمعالجة الشكاوى". كما أن إدراج أرقام تراخيص مزيفة أو غير صالحة ضمن الإعلانات يشكل تهديدًا مباشرًا للمستهلكين، الذين قد يُخدعون بشأن الوضع القانوني للسكن الذي يتم التعاقد عليه. ووفقًا لتقارير كونسومو، فإن هذا النوع من الممارسات يُعد مضللًا، مما يقوّض الثقة العامة في سوق السياحة. ويمثل الحكم الصادر عن محكمة العدل العليا خطوة مفصلية تُعزز من الإجراءات التي تتخذها الوزارة لمكافحة الإعلانات غير القانونية في منصات التأجير السياحي. وحتى الآن، أصدرت المديرية العامة لشؤون المستهلكين ثلاثة قرارات تطلب فيها من شركة إير بي أند بي إزالة ما مجموعه 65,935 إعلانًا مخالفًا. ورغم أن المنصة قد استأنفت هذه الأحكام في البداية، فإن التأييد القضائي الأخير يدعم موقف الوزارة بقوة. كما طلبت الوزارة من الفرع الأوروبي لشركة إير بي أند بي في أيرلندا، اتخاذ إجراءات فورية لحظر الإعلانات المعنية، في خطوة تؤكد على أهمية امتثال الشركات التكنولوجية الكبرى للقوانين المحلية. يُسلّط هذا النزاع الضوء على ضرورة تنظيم قطاع السياحة فحسب، كما أنه يضع أيضًا شركات مثل إير بي أند بي في صلب النقاش حول مسؤوليتها في تطبيق اللوائح المحلية. وبينما لا تزال المعركة القضائية قائمة، يمثل الحكم القضائي الأول دفعة قوية لاستراتيجية الوزارة في حماية المستهلك، كما يُعدّ تحديًا جديدًا للمنصة الرقمية. وقد تواصلت يورونيوز مع شركة إير بي أند بي للحصول على تعليق، لكنها لم تتلقَّ ردًا حتى الآن.


يورو نيوز
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
رومانيا على مفترق طرق: هل يفوز مرشح اليمين المتطرف بالانتخابات الرئاسية؟
بعد أن حلّ في المركز الرابع في السباق الملغى العام الماضي، نجح سيميون، زعيم حزب "التحالف من أجل وحدة الرومانيين" (AUR) والبالغ من العمر 38 عامًا، من نيل دعم القومي المتطرف كالين جورجيسكو، الذي مُنع من الترشح للانتخابات المعادة منذ آذار/ مارس. مع ذلك، برز سيميون كأوفر المرشحين حظًا في الجولة الأولى التي جرت في 4 أيار/ مايو، محققًا 40.5% من الأصوات، بينها نسبة لافتة بلغت 61% من أصوات الرومانيين المقيمين في الخارج. وفي هذا السياق، يؤكد سيميون أن أولويته ستكون تنفيذ إصلاحات تشمل تقليص البيروقراطية والضرائب، لكنه يشدد في الوقت نفسه على أن هدفه الرئيسي يتمثل في بناء "نموذج للتعاون الاقتصادي ونموذج للسلام". وقال سيميون في مقابلة مع "يورونيوز" ببروكسل يوم الخميس: "سأكون مثالاً للرئيس المؤيد لأوروبا والمؤيد لحلف الناتو، الذي يناضل من أجل مصالح الأمة الرومانية". في المقابل، تشير معظم الاستطلاعات المحلية الأخيرة إلى تقارب كبير في جولة الإعادة، بعد أن كانت تظهر سابقًا تقدّمًا لسيميون على دان، عالم الرياضيات البالغ من العمر 55 عامًا ورئيس بلدية بوخارست. يخوض دان الانتخابات كمرشح مستقل ضمن قائمة مؤيدة للاتحاد الأوروبي، داعمًا للإصلاح الاقتصادي، وتعزيز الروابط مع الغرب، ومواصلة دعم أوكرانيا. وكان قد أسّس حزب "اتحاد إنقاذ رومانيا" الإصلاحي عام 2016، قبل أن يستقيل منه لاحقًا. وأشار دان، خلال تظاهرة نُظمت في بوخارست يوم الأحد، إلى التوترات المتصاعدة في البلاد، قائلاً: "كيف وصلنا إلى هذه المرحلة؟ في بلد يعمل فيه الناس بجد ويعيشون باحترام، تفاقمت الكراهية والانقسامات إلى درجة أدّت إلى تفكك العائلات والصداقات بسبب التباينات السياسية". وتابع: "علينا أن نعيد الأمل إلى الناس". يبدو أن كِلا المرشحين يتفقان على ضرورة إنهاء الحرب الروسية على أوكرانيا، لكن دان يدعو إلى مواصلة دعم رومانيا لجارتها، فيما يطالب سيميون بوقف هذا الدعم. ومع تصاعد الرهانات السياسية، حظي كلا المرشحين بدعم من قادة أوروبيين بارزين، إذ نال دان تأييد رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك ورئيسة مولدوفا مايا ساندو، في حين يبدو سيميون أقرب في توجهاته إلى رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، نشرت ساندو رسالة علنية عبّرت فيها عن دعمها لدان، مؤكدة أن المولدوفيين يدركون تمامًا قيمة الانتماء إلى "الأسرة الأوروبية". وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس الروماني يُنتخب لولاية مدتها خمس سنوات، ويتمتع بصلاحيات واسعة في مجالي الأمن القومي والسياسة الخارجية.


البوابة
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
بولندا: دونالد توسك يتهم "قراصنة روس" باستهداف مواقع حزبه قبل ساعات من الانتخابات
اتهم رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك "قراصنة روس" بالوقوف وراء هجوم إلكتروني على مواقع أحزاب الائتلاف الحاكم، التي تضم الليبراليين والاشتراكيين والمسيحيين المحافظين، قبل ساعات فقط من الانتخابات الرئاسية يوم غد الأحد. ونقلت شبكة يورونيوز الإخبارية الأوروبية عن منشور رئيس الوزراء البولندي على منصة إكس للتواصل الاجتماعي: "قبل يومين من الانتخابات، قامت مجموعة من القراصنة الروس النشطين على تطبيق تيليجرام بمهاجمة مواقع حزب المنصة المدنية". وأضاف رئيس الحكومة أن "أجهزتنا تنفذ عمليات مكثفة، ومازال الهجوم مستمرا". وتحقق السلطات البولندية أيضا في الإعلانات السياسية المدفوعة على فيسبوك والتي حددتها الشبكة الوطنية للبحوث الاكاديمية والحاسوب (وهو معهد أبحاث حكومي بولندي) على أنها تدخل محتمل في الانتخابات. وقال المعهد إنه أبلغ شركة ميتا، مالكة فيسبوك، بالمعلومات الكاذبة، وتمت إزالة الإعلانات المعنية. ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي عقد فيه المرشحون الرئاسيون تجمعاتهم الختامية الليلة الماضية، ومن المتوقع أن يدلي الناخبون بأصواتهم لاختيار بديل للمرشح المحافظ المنتهية ولايته أندريه دودا، الذي تنتهي فترة ولايته الثانية والأخيرة التي استمرت خمس سنوات في أغسطس المقبل. ومع وجود 13 مرشحا، من غير المرجح تحقيق فوز حاسم في الجولة الأولى، ومن المتوقع على نطاق واسع إجراء جولة إعادة في الأول من يونيو المقبل. وتتوقع استطلاعات الرأي منافسة حامية الوطيس بين رافال ترزاسكوفسكي، عمدة العاصمة البولندية الليبرالي، وكارول ناوروكي، المؤرخ المحافظ غير المعروف لدى عامة الناس، بدعم من حزب القانون والعدالة المحافظ الوطني (الذي تولى السلطة من عام 2015 إلى عام 2023).