logo
#

أحدث الأخبار مع #يوسف

يوم في حياة 3 غزيين.. همسات الصمود في ظل الجوع
يوم في حياة 3 غزيين.. همسات الصمود في ظل الجوع

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحة
  • الجزيرة

يوم في حياة 3 غزيين.. همسات الصمود في ظل الجوع

"ما زلنا على قيد الحياة من خلال تبادلات صغيرة، فبالأمس، ناضلنا من أجل السكر، وغدا سنقايضه بالخبز، فلا شيء يدوم"، هكذا تصف خلود، وهي زوج أحد الغزيين الثلاثة، جزءا من المعاناة الناجمة عن هذه الحرب. بكلماتهم الجريئة والمؤثرة، يقدّم ظاهر وإسراء وسارة لمحة عن معاناة البقاء اليومية في غزة في ظل حصار خانق للمساعدات، وترسم يومياتهم صورة نابضة بالحياة للصمود الذي يختبر بالجوع والنزوح وظلال الصراع المستمر، ويكشفون عن التدابير الاستثنائية التي يتخذها الناس العاديون عندما تصبح أبسط مقومات الحياة ترفا بعيد المنال. هذا ما يمكن أن يمثل مقدمة لتقرير أعدته صحيفة هآرتس الإسرائيلية حول حياة 3 غزيين في ظل الحصار والحرب والجوع: أولا ظاهر (33 عاما) نازح إلى خان يونس جنوب غزة: حياة ظاهر عبارة عن بحث شاقّ عن القوت وسط ارتفاع حادّ في الأسعار وندرة في المواد الغذائية، فبعد أن كان قادرا على إعالة أسرته بكرامة، يقضي الآن ساعات في المساومة حتى على الخضروات الفاسدة. ويشعر بالعجز الشديد وهو يرى التحليق المستمر للمسيرات الإسرائيلية في السماء، ويحمل في نفسه حزنا عميقا لفقدان جنينه، ولمشهد إصابة زوجته الحامل خلود أثناء قصف بعد فرارهما من منزلهما في الشمال بحثا عن الأمان. ولا تزال خلود منهكة نفسيا وجسديا، وتشكّل نحافة ابنهم يوسف، البالغ من العمر 4 سنوات، مصدر قلق دائم، فالضروريات البسيطة، مثل استخدام حمام مشترك، تتطلب انتظارا طويلا وتولد شعورا بالذنب. ويعتمد البقاء على تبادلات صغيرة ومقايضة بين أشياء أساسية كالملح والسكر ويظل يتابع أخبار خلود بالهاتف، وتنتهي أيامه وهو في هم وغم من استمرار أزيز المسيرات والبحث اليائس عن أي شيء لتأمين وجبة اليوم التالي، مما يبرز هشاشة الوضع المعيشي، فحتى الحصول على الطعام الفاسد يعتبر الآن انتصارا في كفاحه اليومي للحفاظ على حياة عائلته. ثانيا إسراء (33 عاما) نازحة في مخيم النصيرات للاجئين وسط غزة: تتميز حياة إسراء بصراع لا هوادة فيه من أجل البقاء على قيد الحياة في ظل ظروف النزوح القاسية، إنها لاجئة فلسطينية قدمت من مصر إلى غزة عام 2005 فاستمتعت بالشعور بالانتماء لأرض الأجداد، لكن ها هي الآن تعاني من صدمة الغارات الجوية المستمرة، في تناقض صارخ مع أحلامها السابقة بدراسة تكنولوجيا المعلومات. تقضي سارة أيامها في مهام شاقة كجلب الماء المالح للتنظيف والانتظار في طوابير طويلة للحصول على مياه الشرب الشحيحة، يعتصر الحزن قلبها وهي تتحدث عن فقدان زوجها لوظيفته وما كانت توفره لهم من كريم العيش. يعدّ الطبخ تحديا يوميا، حيث تعتمد على الحطب المتناثر، وغالبا ما تكون الوجبات هزيلة من المعكرونة المسلوقة أو العدس لها ولأطفالها الثلاثة. وتتحمل إسراء عبء إعالة أطفالها، وتطاردها ذكريات حروب الماضي والحرمان الحالي، ورغم جهودها لطلب المساعدة عبر الإنترنت، إلا أنها تشعر أن العالم قد سئم من محنتهم. وتكشف ذكرياتها عن حبها العميق لأطفالها وخوفها الشديد من مستقبل لا يبدو أنه يقدم سوى المزيد من المعاناة اليائسة، وتبرز أن أملها في أبسط وسائل الراحة، كوجبة كاملة، يبرز مدى صعوبة وضعهم. ثالثا، سارة (27 عاما) نازحة إلى جنوب غزة: تعيش سارة في مدرسة مكتظة تابعة للأونروا مع عائلتها الكبيرة، بمن فيهم أبناء إخوتها الأيتام الذين ترعاهم، لقد انقلبت حياتها رأسا على عقب بعد تدمير منزل عائلتها في شمال غزة، مما أجبرها على النزوح مرات عديدة. يدور كفاحها اليومي للبقاء على قيد الحياة حول تأمين الطعام من مطبخ مشترك، وهي مهمة غالبا ما يقوم بها إخوتها الأصغر سنا الذين يواجهون منافسة شديدة ويعودون أحيانا خالي الوفاض. والد سارة، الذي غمره الحزن في البداية بعد فقدان ابنه الأكبر، استأنف مهمة البحث عن الطعام الصعبة، فالطبخ عمل أساسي يتطلب مهارة، مثل إشعال قطع من خراطيم المياه لإشعال النار، كما أن جلب الماء مهمة شاقة هي الأخرى. ومع تناقص الإمدادات غدت النظافة الأساسية أمرا صعبا، وما يزيد قلق سارة هو التهديد المستمر بالضربات الإسرائيلية، أما ألمها فيتجلى في عجزها عن مواساة أبناء أخيها الصغار الأيتام. لقد أصبح مفهوم شراء الطعام غريبا عليها، وحل محله استهلاك يائس لمواد دون المستوى المطلوب، ويكمن أملها في الحصول على مساعدات لتخفيف جوعهم. ورغم المشقة الهائلة، تجد سارة إحساسا غير متوقع بالقدرة على أداء مهام لم تتخيلها يوما، في تناقض صارخ مع حياتها السابقة كمصففة شعر. والواقع أن هذه الروايات الثلاث من غزة تقدم شهادة قوية ومؤلمة حول التكلفة الإنسانية والحرمان الناجم عن استمرار الحرب، وتشكّل مذكرات هذه المجموعة نداء صارخا بالحاجة الملحّة إلى وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وإيجاد حّ دائم لتخفيف معاناة الناس العاديين العالقين في براثن الأزمة.

غداً.عرض فيلم "المشروع x " بدورالعرض السينمائى
غداً.عرض فيلم "المشروع x " بدورالعرض السينمائى

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • ترفيه
  • الجمهورية

غداً.عرض فيلم "المشروع x " بدورالعرض السينمائى

ويُعد فيلم المشروع X أحد أضخم الإنتاجات السينمائية في تاريخ السينما المصرية والعربية، حيث تم تصويره في خمس دول هي: مصر، الفاتيكان، إيطاليا، تركيا، والسلفادور، ويتميز باستخدامه لأحدث تقنيات العرض السينمائي العالمية، مثل IMAX، 4DX، Dolby Atmos، وScreenX، ليمنح الجمهور تجربة بصرية وصوتية غير مسبوقة في العالم العربي. وتدور حداث الفيلم فى إطار المطاردات والتشويق حول شخصية يوسف الجمال، عالم المصريات الذى يجسده كريم عبد العزيز ، والذى ينطلق فى رحلة مشوّقة تمتد من قلب القاهرة إلى الفاتيكان وأعماق المحيطات، فى محاولة للإجابة عن السؤال التاريخى الغامض: هل الهرم الأكبر مجرد مقبرة. الفيلم بطولة كريم عبد العزيز ، إياد نصار، ياسمين صبري ، أحمد غزي، عصام السقا، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من ضيوف الشرف، على رأسهم: ماجد الكدواني، كريم محمود عبد العزيز، وهنا الزاهد، من تأليف وإخراج بيتر ميمي، ويشاركه في كتابة السيناريو أحمد حسني.

كنا بنشاهد مقاطع منافية للآداب.. تلاميذ الإعدادية المتهمون بهتك عرض صغير بالإسكندرية يعترفون أمام التحقيقات
كنا بنشاهد مقاطع منافية للآداب.. تلاميذ الإعدادية المتهمون بهتك عرض صغير بالإسكندرية يعترفون أمام التحقيقات

24 القاهرة

timeمنذ 3 ساعات

  • 24 القاهرة

كنا بنشاهد مقاطع منافية للآداب.. تلاميذ الإعدادية المتهمون بهتك عرض صغير بالإسكندرية يعترفون أمام التحقيقات

كشفت التحقيقات الرسمية بمحافظة الإسكندرية ، تفاصيل جريمة ضحيتها طفل تناوب على هتك عرضة ثلاثة من الصبية لم تتجاوز أعمارهم 14 عاما، مستغلين مرضه وإصابته بفرط الحركة وصعوبة الكلام ظنا منهم أنه لن يفتضح أمرهم. هتك عرض طفل من 3 صبية بالمرحلة الإعدادية وحصل موقع القاهرة 24، على نص التحقيقات وأقوال المتهمين الثلاثة خلال التحقيقات ووصفهم لطريقة ارتكابهم واقعة هتك عرض الطفل محمود، الذي يبلغ من العمر 6 سنوات، والمصاب بفرط الحركة وصعوبة الكلام. وجاء في تلك الأوراق جزء من الاعترافات، وتحفظنا على نشر الباقي لما بها من عبارات خادشة للحياء العام. أقوال المتهم الأول زياد.ه.ض س: ما قولك بشأن التعدي على الطفل المجني عليه وهتك عرضه صحبة صديقيك يوسف وفارس؟ ج: أيوه الكلام ده حصل وأنا هقول الحقيقة. س: وما هي تفصيلات ما حدث؟ اللي حصل أنا ويوسف وفارس كنا في الشارع وساعتها شوفنا محمود وكنا عارفين أنه تعبان نفسيا، وقعدنا كل واحد فينا يحطوا على حجره شويه وبعدها أنا قولتلهم تعالوا ناخدوا الشقة علشان أمي وأبويا مش موجودين، وطلعنا بيه الشقة. س: أين حدث ذلك؟ ج عندي في الشقة ببرج العرب. س: ومن اشترك معك في ارتكاب الواقعة؟ ج: أنا ويوسف وفارس. س هل لامست الأماكن الحساسة بالطفل المجني عليه؟ ج: أيوه. س: وما الذي بدر من الطفل المجني عليه آنذاك؟ ج: كان بيصوت ويعيط. س: وهل توجد بينك وبين الطفل المجني عليه أو أهليته ثمة علاقة أو خلافات؟ ج: لا. س: يتهمك الشاكي صحبة صديقيك بالتعدي على الطفل المجني عليه محمود وهتك عرضة فما قولك؟ ج: أنا غلطان ودي آخر مرة. س: هل لديك أقوال أخرى؟ ج: لا. أقوال المتهم الثاني يوسف. م. ص س: أنت متهم وآخرون معلومين لديك بخطف المجني عليه الطفل محمود. ش، وكان ذلك بالتحيل عليه من أجل التعدي عليه؟ ج: أنا ندمان ومش هعمل كده تاني. س هل لديك أقوال أخرى؟ ج: لا. أقوال المتهم الثالث فارس. م. أ س: أنت متهم وآخرون معلومين لديك بخطف المجني عليه الطفل محمود. ش، وكان ذلك بالتحيل عليه من أجل التعدي عليه؟ ج: أنا عارف إني غلطان. س: هل جردته من ملابسه؟ ج: أيوه. س: ما هو قصدك من إتيان تلك الأفعال من قِبل الطفل المجني عليه؟ ج أنا عارف إني غلطان بس كنت بجرب. س: هل سبق لك مشاهدة ثمة أفلام إباحية دفعتك لارتكاب تلك التجربة؟ ج: أيوه أنا ساعات بتفرج بصراحة. س: ما الذي حدث عقب ارتكابك لتلك الأفعال؟ ج طلعنا من الأوضة س: ما قولك فيما جاء بالتقرير الطبي الخاص بالطفل المجني عليه والصادر من مستشفى برج العرب؟ ج: مش عارف. س: هل لديك أقوال أخرى؟ ج: لا شاب يلقى مصرعه غرقًا في الإسكندرية.. وجهود مكثفة لانتشال جثمانه محافظ الإسكندرية يشهد افتتاح المقر الجديد لمركز الدراسات السكندرية الفرنسي مفاجأة.. تفريغ هاتف سفاح المعمورة يكشف تزعمه لشبكة دعارة في الإسكندرية| تحقيقات ميول للعنف منذ الطفولة.. ننفرد بنشر نص تحقيقات سفاح المعمورة وحديثه عن نشأته| الجزء 1

صهر مدير إدارة الاستيطان.. أول قتيل إسرائيلي في عملية «جدعون»
صهر مدير إدارة الاستيطان.. أول قتيل إسرائيلي في عملية «جدعون»

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • العين الإخبارية

صهر مدير إدارة الاستيطان.. أول قتيل إسرائيلي في عملية «جدعون»

في أول خسارة علنية تُمنى بها إسرائيل منذ انطلاق عملية «مركبات جدعون» في قطاع غزة، قُتل الجندي يوسف يهودا حيراك، صهر مدير إدارة الاستيطان، خلال اشتباك مسلح في شمال القطاع. الجندي القتيل، البالغ من العمر 22 عامًا، من سلاح الهندسة القتالية، وينحدر من بلدة حرشا الواقعة ضمن المجلس الإقليمي بنيامين في الضفة الغربية. وقد تزوّج من خطيبته إيمونا قبل سبعة أشهر فقط، وهي ابنة يهودا إلياهو، مدير إدارة الاستيطان في وزارة الأمن الإسرائيلية، ما يجعل من حيراك صهر أحد أبرز المسؤولين عن ملف توسيع المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة. ووفق ما أعلنه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، لا تزال ظروف مقتل يوسف غير واضحة، حيث لم تُنقل التفاصيل الكاملة إلى عائلته بعد، بينما تستمر التحقيقات العسكرية لمعرفة ملابسات الحادث. وقد أثار مقتله موجة من ردود الفعل الرسمية، إذ نعاه رئيس المجلس الإقليمي بنيامين، إسرائيل غانتس، قائلًا في بيان: «قبل أشهر فقط، رقصنا في حفل زفافه، وها نحن اليوم نبكيه. يوسف قاتل من أجل الدفاع عن شعبه، وبيته كان مثالًا للتضحية، وقد تحقق مصيره بأسرع مما كنا نتخيّل». بدوره، عبّر وزير المالية الإسرائيلي وعضو المجلس الوزاري المصغّر للشؤون السياسية والأمنية، بتسلئيل سموتريتش، عن حزنه العميق، ونشر تعزية على منصة «إكس»، أكد فيها أن يوسف «انضم إلى رفاقه الذين سقطوا من أجل بقاء إسرائيل وأمنها»، مشيرًا إلى أن مقتله «يعزّز التزام الحكومة بمواصلة القتال حتى القضاء على حركة حماس واستعادة الأسرى». ومن جهته، كتب رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت منشورًا مطوّلًا أعرب فيه عن تعاطفه مع عائلة يوسف، وبشكل خاص مع صديقه يهودا إلياهو والد الزوجة إيمونا، قائلًا: «قُتل يوسف من أجل وجودنا كدولة يهودية على هذه الأرض، لقد كان وجهه مشرقًا وسعيدًا. القلب يتمزق، لكن ذكراه ستبقى حيّة». يُذكر أن عملية «مركبات جدعون» أُعلنت قبل أيام كمرحلة جديدة في العمليات الإسرائيلية داخل قطاع غزة، وسط تصعيد عسكري متواصل، وانهيار الجهود الدولية لوقف إطلاق النار. ويُتوقّع أن تتّسع رقعة المواجهة في الأيام المقبلة، خاصة مع استمرار القتال في شمال القطاع، حيث قُتل يوسف حيراك. aXA6IDgyLjI0LjIyNy4yNiA= جزيرة ام اند امز GB

حنان ترك من بوابة الأمومة إلى صدارة التريند من جديد
حنان ترك من بوابة الأمومة إلى صدارة التريند من جديد

بوابة الفجر

timeمنذ 6 ساعات

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

حنان ترك من بوابة الأمومة إلى صدارة التريند من جديد

رغم ابتعادها عن الأضواء منذ سنوات، عادت الفنانة حنان ترك لتتصدر محركات البحث مجددًا خلال الساعات الماضية، ليس بعمل فني جديد، بل بلحظات إنسانية تشاركها مع جمهورها عبر مواقع التواصل الاجتماعي. منذ بداية العام الحالي، تحافظ حنان ترك على صلة قريبة مع متابعيها، من خلال نشر صور عائلية توثق مناسبات خاصة، مثل احتفالات أعياد ميلاد أبنائها أو المناسبات الدينية. وقد بدأت بتصدر التريند أوائل هذا العام بعدما شاركت صورة لابنها "يوسف" في عيد ميلاده، موجهة له رسالة مؤثرة، حظيت بتفاعل واسع. كما حرصت في عيد الفطر المبارك على تهنئة جمهورها بصورة دافئة جمعتها بابنتيها، ولاقت الصورة إعجاب الآلاف ممن بادروا إلى الرد على تهنئتها ومباركة الأجواء العائلية التي ظهرت بها. ولم يمر وقت طويل حتى تصدرت حنان ترك التريند مجددًا، بعد أن نشرت صورة لابنها "محمد" احتفالًا بعيد ميلاده، وأرفقتها بكلمات مؤثرة تعبر عن حبها له وفخرها به، الأمر الذي أثار تفاعلًا كبيرًا من محبيها الذين اشتاقوا لرؤيتها رغم اعتزالها. يُذكر أن آخر ظهور درامي لحنان ترك كان في مسلسل "الأخت تريز" عام 2012، والذي ناقش العلاقة بين المسلمين والمسيحيين من خلال شخصيتين قدمتهما ببراعة. وقدمت خلال مسيرتها عددًا من الأعمال البارزة في السينما والتلفزيون، جعلتها واحدة من أكثر الفنانات قربًا لقلوب الجمهور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store