أحدث الأخبار مع #يوسفأبوكويك،


صوت الأمة
منذ 10 ساعات
- سياسة
- صوت الأمة
يوم دموى جديد بغزة.. الاحتلال يستهدف الأبرياء والقاهرة الإخبارية تنقل المشهد
قال يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية" من غزة، إن القطاع يعيش قصفا إسرائيليا مكثفا، إذ شهد تصعيدًا غير مسبوق فى استهداف التجمعات السكنية ومراكز الإيواء، ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، والاحتلال جدد منذ فجر اليوم قصفه على المدارس التى تؤوى نازحين، حيث استهدف مدرسة فى حى الدرج، ما أدى إلى استشهاد 13 شخصًا، بينما أسفر قصف مدرسة أخرى فى مشروع بيت لاهيا عن سقوط أربعة شهداء وإصابة آخرين بجروح متفاوتة. أضاف، أنه فى شمال القطاع، استهدفت الطائرات الحربية منزل عائلة "المقيد" فى مخيم النصيرات، ما أدى إلى استشهاد تسعة أفراد من العائلة ومسحها بالكامل من السجل المدنى، كما لقى 15 من عائلة نصار حتفهم فى ذات المخيم، وعائلة أبو سمرة فى دير البلح فقدت 13 فردًا نتيجة قصف مماثل، فى مشهد مأساوى يتكرر يوميًا ويشير إلى حجم المجازر المرتكبة بحق المدنيين. وتابع أن منطقة البريج فى شمال وسط القطاع شهدت أيضًا قصفًا طال تجمعًا للمواطنين، ما أوقع عددًا من الشهداء والجرحى، نقلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى فى دير البلح، وفى خان يونس، استهدف الاحتلال عدة أحياء غربية وشرقية، منها حى المنارة، ما أسفر عن استشهاد ثمانية مواطنين بينهم ثلاثة أطفال، وسط استمرار العدوان منذ ساعات الصباح وحتى اللحظة، حيث تجاوز عدد الشهداء منذ الفجر فقط 70 شهيدًا. وأكد أن المشهد الإنسانى لا يقل مأساوية، إذ تتواصل موجات النزوح الجماعى من مناطق شمال القطاع وشرق خان يونس، خاصة من بلديات عبسان، بنى سهيلا، الفخارى، الزنة، القرارة وخزاعة، هذه المناطق تُعدّ الأكثر كثافة سكانية فى المحافظة، وقد تحولت إلى ساحات قتال مفتوح وفق وصف الجيش الإسرائيلى، ما دفع الآلاف للنزوح نحو مناطق أكثر أمانًا، وعلى رأسها "المواصي" التى لا تتسع أصلًا لهذه الأعداد الكبيرة.


البوابة
منذ 12 ساعات
- سياسة
- البوابة
قصف إسرائيلي مكثف على مناطق متفرقة من قطاع غزة
قال يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية" من غزة، إن غزة تعيش قصفا إسرائيليا محموما، إذ شهد تصعيدًا غير مسبوق في استهداف التجمعات السكنية ومراكز الإيواء، ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، والاحتلال جدد منذ فجر اليوم قصفه على المدارس التي تؤوي نازحين، حيث استهدف مدرسة في حي الدرج، ما أدى إلى استشهاد 13 شخصًا، بينما أسفر قصف مدرسة أخرى في مشروع بيت لاهيا عن سقوط أربعة شهداء وإصابة آخرين بجروح متفاوتة. وأضاف خلال رسالة على الهواء، أنه في شمال القطاع، استهدفت الطائرات الحربية منزل عائلة "المقيد" في مخيم النصيرات، ما أدى إلى استشهاد تسعة أفراد من العائلة ومسحها بالكامل من السجل المدني، كما لقي 15 من عائلة نصار حتفهم في ذات المخيم، وعائلة أبو سمرة في دير البلح فقدت 13 فردًا نتيجة قصف مماثل، في مشهد مأساوي يتكرر يوميًا ويشير إلى حجم المجازر المرتكبة بحق المدنيين. وتابع أن منطقة البريج في شمال وسط القطاع شهدت أيضًا قصفًا طال تجمعًا للمواطنين، ما أوقع عددًا من الشهداء والجرحى، نُقلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، وفي خان يونس، استهدف الاحتلال عدة أحياء غربية وشرقية، منها حي المنارة، ما أسفر عن استشهاد ثمانية مواطنين بينهم ثلاثة أطفال، وسط استمرار العدوان منذ ساعات الصباح وحتى اللحظة، حيث تجاوز عدد الشهداء منذ الفجر فقط 70 شهيدًا. وأكد أن المشهد الإنساني لا يقل مأساوية، إذ تتواصل موجات النزوح الجماعي من مناطق شمال القطاع وشرق خان يونس، خاصة من بلديات عبسان، بني سهيلا، الفخاري، الزنة، القرارة وخزاعة، هذه المناطق تُعدّ الأكثر كثافة سكانية في المحافظة، وقد تحولت إلى ساحات قتال مفتوح وفق وصف الجيش الإسرائيلي، ما دفع الآلاف للنزوح نحو مناطق أكثر أمانًا، وعلى رأسها "المواصي" التي لا تتسع أصلًا لهذه الأعداد الكبيرة.


بوابة الفجر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
غزة تترقب الإفراج عن عيدان ألكسندر.. هدوء حذر وتفاؤل شعبي بشأن هدنة جديدة
تشهد غزة خلال الساعات الأخيرة حالة من الترقب الحذر، في ظل مؤشرات متزايدة عن قرب الإفراج عن الأسير الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر، وسط تحركات وتصريحات متسارعة من حركة حماس وذراعها العسكري كتائب القسام ويأتي هذا التطور في وقت بالغ الحساسية، إذ تنفتح أمام القطاع احتمالات متعددة، بدءًا من إدخال مساعدات إنسانية، ووصولًا إلى احتمال التوصل إلى تهدئة دائمة، في ظل زخم دبلوماسي تتصدره الوساطة الأمريكية. وعلى الرغم من تداول تقارير إعلامية تفيد ببدء دخول شاحنات مساعدات إلى القطاع، فإن الواقع على الأرض يشي بعكس ذلك، في ظل غياب مؤشرات ميدانية واضحة على موعد ومكان الإفراج عن الأسير، أو على وجود ترتيبات رسمية من قِبل الصليب الأحمر ويزيد من هذا الغموض التناقض بين الرواية الإسرائيلية التي تشير إلى أن العدد الكلي للمحتجزين في غزة يبلغ 58، وبين صمت حركة حماس، التي اكتفت بإشارات إعلامية غامضة. ترقب شعبي وآمال بهدنة دائمة أفاد مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من غزة، يوسف أبو كويك، أن القطاع شهد ليلة أمس نزول عشرات الفلسطينيين إلى الشوارع، تعبيرًا عن تفاؤلهم بإمكانية أن يكون الإفراج عن عيدان خطوة أولى نحو وقف دائم للحرب، وفتح المعابر لإدخال المساعدات. وتأتي هذه المشاعر في ظل تصاعد الأمل بتهدئة تترافق مع تفاهمات أوسع على المستويين الإقليمي والدولي. مساعدات إنسانية تحت المجهر رغم تداول وسائل الإعلام العبرية أنباءً عن دخول شاحنات مساعدات إلى غزة، فإن الشهادات الميدانية تفيد بأن هذه الشاحنات لم تعبر عبر معبر كرم أبو سالم الخاضع للسيطرة الإسرائيلية، وإنما تم رصدها داخل القطاع فقط، تتنقل بين مخازن. كتائب القسام تعلن الإفراج اليوم أكد أبو عبيدة، المتحدث العسكري باسم كتائب القسام، في تغريدة مقتضبة، أن الحركة قررت الإفراج عن الجندي عيدان ألكسندر اليوم، دون الكشف تفاصيل أو شروط. في المقابل، أفادت تقارير إسرائيلية باحتمالية نقل عيدان إلى قاعدة "رعيم" جنوب القطاع، أو الإفراج عنه من شمال غزة، بينما لم ترصد أي تحركات تشير إلى الموقع المحتمل لعملية التسليم، في ظل غياب مركبات الصليب الأحمر عن المشهد. تضارب الأرقام حول عدد الأسرى حسب التقديرات الإسرائيلية، يبلغ عدد المحتجزين في غزة 58 أسيرًا، منهم 21 فقط على قيد الحياة في حين لم تصدر حركة حماس أي تأكيد رسمي على هذه الأرقام، مكتفية بنشر مقطع مصور لأحد الأسرى، تضمن رسالة رمزية موجهة إلى زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي، ما يشير إلى أن الحركة تحتفظ بكامل أوراق الملف التفاوضي. تدخل أمريكي مباشر وضغوط دبلوماسية دخل البيت الأبيض على خط الأزمة مؤخرًا، مؤكدًا وجود أربعة أمريكيين محتجزين في غزة، وأعرب عن أمله في إطلاق سراحهم مستقبلًا. وتؤكد التصريحات الرسمية أن الإفراج عن عيدان يتم دون صفقة تبادل أو هدنة، ما يفسّر على أنه بادرة حسن نية من حماس في ظل ضغوط أمريكية ووساطة قطرية ومصرية نشطة، تهدف إلى تهيئة الأجواء لتهدئة شاملة ووقف دائم لإطلاق النار.


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الإفراج عن عيدان "بادرة حسن نية" من حماس تحت ضغط الوساطة الأمريكية
أكد يوسف أبوكويك، مراسل القاهرة الإخبارية من غزة، أن كتائب القسام في تغريدة لها قررت الإفراج عن عيدان اليوم، دون الكشف عن تفاصيل إضافية، في حين أشارت تقارير عبرية إلى احتمالية نقله إلى قاعدة "رعيم" جنوب القطاع أو الإفراج عنه من شمال غزة. وأوضح أبوكويك، خلال تصريحاته عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن المشهد حتى اللحظة يفتقر لأي تحركات تدل على موقع الإفراج، خاصة مع غياب سيارات الصليب الأحمر، والتي عادة ما تشير إلى نقطة تسليم الأسرى. 58 عدد المحتجزين الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية وتابع: يُذكر أن عدد المحتجزين الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية يبلغ 58، وفق التقديرات الإسرائيلية التي تقول إن 21 منهم على قيد الحياة، بينما لم تُعلق "حماس" رسميًا، واكتفت بنشر مقطع مصور لأحد المحتجزين يوجه رسالة غير مباشرة إلى زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي، ما يُعد تلميحًا بأن الحركة وحدها تمتلك المعلومة الدقيقة حول عدد الأحياء. وأضاف مراسل القاهرة الإخبارية أن البيت الأبيض دخل هو الآخر على خط الأزمة، مؤكدًا وجود أربعة محتجزين أمريكيين في غزة، معربًا عن أمله في إطلاق سراحهم لاحقًا، إلا أن المؤكد حتى الآن هو أن الإفراج عن عيدان سيتم دون صفقة تبادل أو اتفاق لوقف إطلاق النار، ما يراه البعض "بادرة حسن نية" من "حماس" تحت ضغط الوساطة الأمريكية لفرض تنازلات على الجانب الإسرائيلي.


البوابة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
الدفاع المدنى بغزة: 75% من مركباتنا توقفت عن العمل لشح الوقود
أكد الدفاع المدني في قطاع غزة، أن 75% من مركباته خرجت عن الخدمة بسبب نقص الوقود، وذلك نتيجة تشديد الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ الثاني من مارس الماضي. وذكر الدفاع المدني، في بيان مقتضب نقلته فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الخميس، أن النقص الحاد في وقود السولار تسبب بتوقف معظم المركبات عن العمل، مشيرًا أيضًا إلى وجود عجز كبير في توافر المولدات الكهربائية وأجهزة الأكسجين اللازمة لإنقاذ المصابين. وفي سياق متصل، أفاد مراسل "القاهرة الإخبارية" من غزة، يوسف أبوكويك، بأن ثلاث غارات إسرائيلية استهدفت منازل في خان يونس وغزة وشمال القطاع، وأسفرت عن استشهاد 35 شخصًا وإصابة عدد كبير آخر. وأضاف أن جهود الدفاع المدني لانتشال الضحايا تواجه عراقيل متكررة بفعل اعتراض قوات الاحتلال لتحركاتهم، ما يزيد من صعوبة عمليات الإنقاذ في ظل الأوضاع الإنسانية المتدهورة.