أحدث الأخبار مع #يون_سوك_يول


الميادين
منذ 3 أيام
- سياسة
- الميادين
بعد عزله.. رئيس كوريا الجنوبية السابق ينسحب من حزبه قبل انتخابات مفصلية
في تطورٍ سياسي لافت، أعلن الرئيس الكوري الجنوبي السابق، يون سوك يول، اليوم السبت، انسحابه رسمياً من حزب "قوة الشعب" المحافظ، في خضمّ استعدادات الحزب للانتخابات الرئاسية المبكرة المقررة في 3 حزيران/يونيو، والتي تأتي في أعقاب عزله من منصبه بسبب إعلان الأحكام العرفية. أُقيل يون من منصبه في كانون الأول/ديسمبر الماضي، بعد أن أثار قراره فرض الأحكام العرفية جدلاً واسعاً، مبرراً إياها بـ"كسر الجمود التشريعي واستئصال القوى المعادية للدولة". إلا أنّ القرار عمّق الانقسامات السياسية في البلاد، وأدّى إلى اندلاع تظاهرات عنيفة واتهامات بالتحريض على التمرد. وقال يون في منشور عبر موقع "فيسبوك" للتواصل الاجتماعي: "أغادر حزب قوة الشعب اليوم"، مؤكداً أنّه سيواصل دعم مرشح الحزب الرئاسي ووزير العمل السابق، كيم مون سو. 24 نيسان 7 نيسان ويحظى كيم مون سو بدعمٍ داخلي لكونه العضو الوحيد في حكومة يون الذي رفض الانحناء أو تقديم اعتذار علني بشأن إعلان الأحكام العرفية. وقال هذا الأسبوع إنّه يشعر بـ"أسف صادق تجاه الأشخاص الذين يعانون"، في إشارة نادرة إلى تداعيات تعليق الحكم المدني. أثار قرار فرض الأحكام العرفية احتجاجات واسعة، بعضها تحوّل إلى أعمال عنف. ففي كانون الثاني/يناير، اقتحم أنصار متطرفون للرئيس المخلوع إحدى المحاكم في سيول، ما أدى إلى صدور أحكام بالسجن على أربعة منهم هذا الأسبوع. وبحسب خصومه، شجّع يون هذا النوع من العنف بشكل غير مباشر، إذ سبق أن قال إن البلاد "في خطر" وإنه "سيقف مع أنصاره المتطرفين حتى النهاية". واعتبر يون الانتخابات الرئاسية المبكرة "الفرصة الأخيرة لمنع الديكتاتورية الشمولية وحماية الديمقراطية الليبرالية وسيادة القانون". غير أنّ الحزب الديموقراطي المعارض ردّ على تصريحاته بوصفه بـ"الوقح"، مشيراً إلى أن يون "يدعو إلى الديمقراطية الليبرالية نفسها التي دمّرها". من جهته، قال المرشح كيم مون سو إن انسحاب يون "خطوة محترمة"، مؤكداً عزمه على "توحيد الحزب وتقديم رؤية إصلاحية جديدة". وأظهر استطلاع رأي أجرته مؤسسة "غالوب" نُشرت نتائجه أمس الجمعة، أنّ مرشح الحزب الديمقراطي لي جاي ميونغ يتصدر بنسبة تأييد بلغت 51%، على الرغم من مواجهته عدة محاكمات جنائية، في حين نال كيم مون سو 29% فقط.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
رئيس كوريا الجنوبية المعزول يترك حزب سلطة الشعب
قال رئيس كوريا الجنوبية السابق يون سوك يول اليوم السبت إنه قرر ترك حزب سلطة الشعب المحافظ، وذلك وفقا لمنشور له على فيسبوك. يأتي ذلك في الوقت الذي يتراجع فيه كيم مون-سو مرشح الحزب للرئاسة بفارق كبير عن مرشح الحزب الديمقراطي الليبرالي لي جاي ميونج في استطلاعات الرأي قبل الانتخابات المبكرة المقررة في الثالث من يونيو وأظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة جالوب كوريا ونشر أمس الجمعة أن 51 بالمئة يؤيدون لي جاي ميونج مقابل نحو 29 بالمئة لكيم مون-سو. وكان أعضاء حزب سلطة الشعب قد طالبوا يون بترك الحزب سعيا لحشد المزيد من الدعم من الناخبين المعتدلين الذين انتقدوا أفعاله. وتأتي الانتخابات المبكرة بعد عزل يون في أعقاب إعلانه المفاجئ للأحكام العرفية في ديسمبر. قال يون في منشوره في إشارة إلى الاسم الرسمي لكوريا الجنوبية «أنسحب من حزب سلطة الشعب لأؤدي واجبي في الدفاع عن جمهورية كوريا الحرة... أطلب منكم دعم كيم مون-سو».


البيان
منذ 4 أيام
- سياسة
- البيان
رئيس كوريا الجنوبية المعزول يترك حزب سلطة الشعب
قال رئيس كوريا الجنوبية السابق المخلوع يون سوك يول اليوم السبت إنه قرر ترك حزب سلطة الشعب المحافظ، وذلك وفقا لمنشور له على فيسبوك. يأتي ذلك في الوقت الذي يتراجع فيه كيم مون-سو مرشح الحزب للرئاسة بفارق كبير عن مرشح الحزب الديمقراطي الليبرالي لي جاي ميونج في استطلاعات الرأي قبل الانتخابات المبكرة المقررة في الثالث من يونيو. وأظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة جالوب كوريا ونشر أمس الجمعة أن 51 بالمئة يؤيدون لي جاي ميونج مقابل نحو 29 بالمئة لكيم مون-سو. وكان أعضاء حزب سلطة الشعب قد طالبوا يون بترك الحزب سعياً لحشد المزيد من الدعم من الناخبين المعتدلين الذين انتقدوا أفعاله. وتأتي الانتخابات المبكرة بعد عزل يون في أعقاب إعلانه المفاجئ للأحكام العرفية في ديسمبر. قال يون في منشوره في إشارة إلى الاسم الرسمي لكوريا الجنوبية "أنسحب من حزب سلطة الشعب لأؤدي واجبي في الدفاع عن جمهورية كوريا الحرة ... أطلب منكم دعم كيم مون-سو". ومن المقرر أن يتواجه المرشحان لي وكيم في أول مناظرة تلفزيونية بينهما غداً الأحد.


الإمارات اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
«ستاربكس» في كوريا الجنوبية تمنع استخدام أسماء المرشحين الرئاسيين في الطلبات
منعت شركة «ستاربكس» في كوريا الجنوبية، زبائنها من استخدام أسماء المرشحين الرئاسيين للبلاد، أو الرئيس السابق المُدان، في طلباتهم، وتجري كوريا الجنوبية انتخابات رئاسية مبكرة في الثالث من يونيو المقبل، لتحديد من سيخلف الرئيس المعزول يون سوك يول، الذي أُطيح به، الشهر الماضي، لمحاولته فرض أحكام عرفية في ديسمبر الماضي. وتُقدم متاجر «ستاربكس» خدمة «نادي اسمي»، التي تتيح للزبائن اختيار لقب، يُدخلونه عبر تطبيق «ستاربكس»، ليستخدمه مُعدّو القهوة للإعلان عن الطلبات عند اكتمالها. وأعلنت الشركة أن زبائنها في كوريا الجنوبية لن يتمكنوا من استخدام أسماء جميع المرشحين الرئاسيين السبعة، بمن فيهم المرشح الأوفر حظًا لي جاي ميونغ، ومنافسه المحافظ الرئيس كيم مون سو، إلا بعد انتهاء التصويت. وأفادت «ستاربكس» بأنها اتخذت هذا الإجراء، الذي أُعلن عنه هذا الأسبوع، مع بدء الحملة الانتخابية الرسمية، استناداً إلى تجارب سابقة لزبائن أساؤوا استخدام ميزة «نادي اسمي» خلال الانتخابات السابقة. وهذه الخدمة فريدة من نوعها، وهي مصممة لتعزيز التواصل بين موظفي المتجر والعملاء، حسبما ذكرت الشركة في بيان لها. وقالت الشركة في بيانها: «لا نتخذ أي موقف ديني أو سياسي، ونراقب ونحظر استخدام اللغة السلبية، والألفاظ البذيئة، والمحتوى الجنسي الصريح، أو أي تعبيرات قد يصعب على موظفينا التعبير عنها أو غير لائقة»، كما تمنع الشركة عملاءها من استخدام اسم الرئيس السابق يون، الذي جُرّد من منصبه، ويواجه محاكمة جنائية جارية بتهم التمرد. ومع انتهاء المرشحين الرئاسيين من التسجيل وانطلاق حملاتهم الرسمية الإثنين، بدأ مشغلو المنصات الإلكترونية في كوريا الجنوبية بتشديد الرقابة. وحظرت شركة «إس سي كي»، المشغلة لمقاهي «ستاربكس» في كوريا، مؤقتاً، استخدام أسماء المرشحين الرئاسيين كألقاب لهم على تطبيق «سيرين أوردر»، الذي تم إطلاقه في كوريا عام 2014 كأول تطبيق عالمي لطلب الأطعمة والمشروبات من «ستاربكس» عبر الهاتف المحمول، ويتيح للمستخدمين تسجيل ألقاب من اختيارهم، لتتم مناداتهم بها عند تجهيز طلباتهم. حتى قبل بدء فترة الحملة الانتخابية، حظرت «إس سي كي» الألقاب «غير اللائقة»، بما في ذلك تلك التي تحتوي على كلمات مسيئة، أو أسماء يصعب نطقها، أو من المحتمل أن تُربك الموظفين أو العملاء الآخرين. ولفتت هذه القواعد الانتباه عندما استخدم بعض العملاء ألقاباً مثيرة للجدل سياسياً، في وقت سابق من هذا العام، بالتزامن مع استمرار التظاهرات الحاشدة المؤيدة والمعارضة لعزل الرئيس السابق يون سوك يول. وأعلنت شركة «إس سي كي» أنها سترفع القيود المفروضة على الأسماء السياسية بعد انتهاء الانتخابات. خلال الاضطرابات السياسية، التي اندلعت في وقت سابق من هذا العام، بسبب الأحكام العرفية التي فرضها يون وعزله، شددت شركة «بيدال مينجوك» لتوصيل الطعام إرشادات المحتوى الخاصة بها، لحظر الكلمات المفتاحية الحساسة سياسياً، مثل «المحكمة الدستورية» و«التمرد» و«العزل» في تقييمات المطاعم، وقالت الشركة آنذاك: «لا ينبغي أن تُثير تقييمات المطاعم أي خلافات سياسية أو اجتماعية». في غضون ذلك، أعلنت «نافر» الشركة الرائدة في تشغيل البوابات الإلكترونية في كوريا الجنوبية، أنها ستراقب بدقة أي معلومات خاطئة بشأن المرشحين الرئاسيين حتى الثالث من يونيو. وقد طبقت الشركة إجراءات مماثلة في انتخابات سابقة، على عكس منصات أخرى، مثل «غوغل» و«كاكاو»، إضافة إلى ذلك، تعهدت «نافر» بتعزيز مراقبة التعليقات والمقالات، وإخطار وسائل الإعلام بالأنشطة المشبوهة. وقالت الشركة: «قررنا تشغيل هذه الخدمات، لتوفير معلومات أكثر دقة وإنصافاً خلال الحملة الانتخابية»، وهناك احتمال أن تحذو شركات تشغيل منصات أخرى حذوها. عن «فورتش»


الأنباء
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
انطلاق حملة الانتخابات الرئاسية في كوريا الجنوبية
أطلق المرشحون للانتخابات الرئاسية المبكرة في كوريا الجنوبية أمس حملتهم لخلافة يون سوك يول الذي عزل بعد محاولته فرض الأحكام العرفية. وسيختار الناخبون الكوريون الجنوبيون رئيسا جديدا في الثالث من يونيو، ما يرجح أن ينهي أشهرا من الاضطرابات السياسية الناجمة عن محاولة الرئيس السابق تعليق الحكم المدني في ديسمبر. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن المرشح الأوفر حظا هو لي جاي ميونغ، مرشح الحزب الديموقراطي، أبرز أحزاب المعارضة، بنسبة تأييد بلغت 43%. وتجمع مئات من مؤيديه في وسط سيئول صباح أمس وهم يهتفون «لي جاي ميونغ، الرئيس!» مع إطلاقه رسميا حملته الانتخابية. وشكر لي الذي خسر بفارق ضئيل في الانتخابات الرئاسية عام 2022 أمام يون، جميع أنصاره الذين «ساهموا في إعادة البناء بعد الهزيمة المؤلمة». وقال أمام الحشد «أعدكم برد دعمهم بالفوز». وبعد أيام من النزاعات الداخلية، أعلن حزب قوة الشعب المحافظ الأحد اختيار وزير العمل السابق كيم مون مرشحه الرسمي. وأطلق كيم الذي تشير أحدث استطلاعات الرأي إلى أنه يتمتع بنحو 29% من التأييد، حملته في سوق محلية بسيول. وقال «يتعين أن أكون رئيسا يضمن لشعب كوريا الجنوبية حياة كريمة». تزامنا، مثل الرئيس المعزول يون سوك يول أمام محكمة في العاصمة أمس. وخلال جلسات سابقة تحدث يون لأكثر من 90 دقيقة نافيا ارتكاب أي تمرد.