أحدث الأخبار مع #يونسالتازي


صوت العدالة
منذ 6 أيام
- صحة
- صوت العدالة
تخليد الذكرى 20 لانطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بولاية طنجة تطوان الحسيمة
صوت العدالة- عبد السلام العزاوي نظمت ولاية جهة طنجة تطوان الحسيمة، يوم الاثنين 20 ماي 2025، حفلا بمناسبة الذكرى العشرين لانطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية. وتميز حفل تخليد الذكرى الحاملة لشعار: 20 سنة في خدمة التنمية البشرية، الذي ترأسه السيد يونس التازي والي ولاية جهة طنجة تطوان الحسيمة، بحضور مسؤولين ومنتخبين وفعاليات المجتمع المدني، نذكر منهم، عمر مورو رئيس مجلس جهة الشمال، انس بنحليمة الكاتب العام رئيس قسم الشؤون الداخلية بولاية جهة طنجة تطوان الحسيمة، أمحمد أحميدي رئيس مجلس عمالة طنجة أصيلة، ونائبه الأول سعيد الزكري، حميد بليطو عضو مجموعة الجماعات الترابية طنجة تطوان الحسيمة للتوزيع، الشعيبية بالبزيوي علوي رئيسة جمعية النساء رئيسات المقاولات بجهة الشمال، عبد الإله الفيزازي رئيس قسم الشؤون التربوية بالمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، للتربية هشام صنيب رئيس الدائرة الحضرية طنجة المدينة، محمد زرقيق رئيس الدائرة الحضرية بني مكادة الجيراري، الدكتور سعيد بودة المندوب الإقليمي لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بطنجة أصيلة، عبد الإله افيلال رئيس جماعة المنزلة، محسن حماني رئيس جماعة حجر النحل. فقد كان اللقاء فرصة لاستعراض حصيلة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية على مستوى تراب عمالة طنجة أصيلة، خلال العشرين سنة المنصرمة، والتي شملت دعم قطاعات الصحة، التربية والتعليم، الاقتصاد الاجتماعي. بحيث تم انجاز بتراب عمالة طنجة أصيلة، 1943 مشروع ونشاط، بمساهمة مالية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، 1124 مليون درهم، استفاد منها أزيد 868000 مستفيد ومستفيدة. فقد كان اللقاء مناسبة للحضور، للتعرف على المجالات التي شملتها المبادرة، والمتمثلة في تعزيز صحة الام والطفل بالعالم القروي، عبر الاهتمام بمضاعفات الحمل،من خلال الاستشارة مع الممرضات والأطباء، وتغذية المرأة في فترة الحمل، ثم طريقة التعامل مع الطفل خلال السنتين الأولى من عمره، وكذا التعليم الأولي بالعالم القروي، المتجلية في افتتاح 30 وحدة تعليمية بالعالم القروي، مما مكن من استفادة 4300 من خدمات التعليم بالعالم القروي، فضلا عن السياحة الجبلية، وتحسين الدخل للشباب عبر الاقتصاد الاجتماعي والتضامني.


24 طنجة
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 طنجة
✅ والي جهة طنجة تحت نيران التشويش رغم إشرافه المباشر على أوراش حيوية
يتعرض يونس التازي، والي جهة طنجة تطوان الحسيمة، لهجمة تشويش متجددة تتجاوز بعدها الشخصي، في وقت تُسابق فيه الدولة الزمن لتنفيذ مشاريع كبرى استعداداً لاحتضان نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025. وتسعى جهات، عبر منصات التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإلكترونية، إلى تقديم سفر الوالي في إطار خاص ومحدود زمنيا على أنه مؤشر غياب أو تراخ، متجاهلة حجم المسؤولية التي ينهض بها منذ تعيينه على رأس الولاية، والمجهودات الميدانية المكثفة التي يقودها بشكل يومي منذ شهور. وبالنسبة لمراقبين محليين، فإن استهداف يونس التازي في هذا التوقيت يعكس ضيق أفق سياسي لدى من اختاروا الاصطفاف في صف التشويش، في لحظة تستدعي بالأساس تثمين العمل المؤسساتي لا الطعن فيه، خاصة أن المشاريع التي تشرف عليها الولاية تجري بوتيرة مطمئنة، وبتنسيق يومي مع القطاعات الوزارية المعنية، في مقدمتها وزارة الداخلية. ولم يكن التازي، بحسب مصادر متابعة، في حاجة لتبرير أي إجراء شخصي، في ظل انتظام وتيرة العمل، واستمرارية أداء المصالح الترابية بشكل متكامل. فمنذ توليه المسؤولية، عرف عنه الحضور الميداني، وكثافة الاجتماعات التقنية، وصرامة المتابعة اليومية، خصوصاً لما يتعلق بالمشاريع ذات الصلة بالتجهيزات الرياضية والبنيات التحتية والتهيئة الحضرية. ويحظى الوالي بثقة موسعة في أوساط المتتبعين، باعتباره أحد الأطر الإدارية التي راكمت تجربة ميدانية واسعة، ونجح في نقل هذا النفس إلى وتيرة العمل داخل الجهة. كما يُسجل له، وفق المتابعين، أنه حرص على تجاوز منطق البروتوكول، مفضلاً المعاينة المباشرة والتنسيق الميداني مع مسؤولي الجماعات والإدارات. ورغم أن الانتقادات التي وُجهت له خلت من أي معطى موضوعي، إلا أنها أعادت إلى الواجهة الجدل القديم حول بعض الأصوات التي تجد في التشكيك ملاذاً دائماً عند كل محطة مفصلية، في تجاهل تام للإنجازات الملموسة، التي تحققت بفضل استقرار القيادة الترابية وتفانيها في التنفيذ الصارم للتعليمات الملكية. ويؤكد مقربون من الوالي أن الحملة الأخيرة لن تغيّر شيئاً في منهجية العمل التي اختارها منذ البداية، وأن التركيز منصبّ على إنجاح رهانات الجهة في الأفق القريب، بعيداً عن منطق التبرير أو الدخول في السجال. أما الذين اختاروا التموقع في معسكر التشويش، فيُطرح عليهم، كما يردد البعض في طنجة، سؤال بسيط: ماذا قدموا فعلاً لهذه الجهة غير الضجيج؟


طنجة 7
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- طنجة 7
بطلب من الوالي.. مجلس عمالة طنجة أصيلة يدعم اتحاد طنجة بمليار و400 مليون
صادق مجلس عمالة طنجة أصيلة خلال دورة استئنائية يوم الخميس 8 ماي، على تجديد الاتفاقية مع نادي اتحاد طنجة لكرة القدم، بطلب من الوالي يونس التازي. الاتفاقية المتهمية هذه السنة تقرر تجديدها مع زيادة الدعم المالي المقدم لنادي اتحاد طنجة للموسم الرياضي الحالي من 2 مليون درهم إلى 4 ملايين درهم. الفريق سيحصل خلال الموسم القادم (2026) على 5 ملايين درهم، وخلال سنة 2027 سيحصل على 5 ملايين درهم أيضا، ليبلغ مجموع الدعم الذي سيحصل عليه من مجلس العمالة 14 مليون درهم. المجلس برر هذا الدعم بالسعي إلى تقوية الفريق، حتى يواكب التطوير التي تشهده البنية التحتية في طنجة، وكذا التوفر على فريق قوي يمثل المدينة، التي تستضيف أحداثًا كروية عالمية مثل كأس إفريقيا وكأس العالم. وتشترط الفيفا دعم الفرق المحلية، ويعد ذلك جزء مهما من تقييم المدينة المستضيفة للأحداث الرياضية.


مراكش الآن
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مراكش الآن
طنجة..اجتماع تنسيقي لتفعيل مخطط عمل استباقي للحد من حرائق الغابات بجهة طنجة- تطوان- الحسيمة
انعقد اليوم الجمعة بمقر ولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة اجتماع تنسيقي لتفعيل مخطط عمل استباقي واتخاذ كافة التدابير الكفيلة بالحد والوقاية من مخاطر حرائق الغابات بالجهة. وجرى خلال الاجتماع، الذي ترأسه والي جهة طنجة-تطوان-الحسيمة يونس التازي، بحضور عمال عمالتي وأقاليم الجهة ومسؤولي القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والأمن الوطني والقوات المساعدة والوكالة الوطنية للمياه والغابات والوقاية المدنية والمصالح الخارجية المعنية، استعراض حصيلة حرائق الغابات خلال سنة 2024، مع اقتراح تدابير وإجراءات عملية للحد من مخاطر الحرائق خلال صيف 2025. في كلمة بالمناسبة، أكد الوالي يونس التازي أن 'حرائق الغابات على مستوى جهة طنجة-تطوان-الحسيمة تشكل تحديا بالنظر إلى شساعة الغطاء الغابوي والخصائص الجغرافية'، مشددا على أهمية التعبئة والجاهزية المتواصلة لفرق مكافحة الحرائق وزيادة التنسيق بين المتدخلين لتحقيق فعالية الإجراءات المتخذة. وأكد الوالي على أن اجتماع لجنة التنسيق الجهوية لمكافحة حرائق الغابات اليوم يشكل مناسبة للاستعداد المسبق للموسم الصيفي المقبل وحث الأطراف المتدخلة على زيادة التعبئة، معتبرا أن حصيلة السنة الماضية 'الإيجابية' تشكل تحديا يتعين العمل على ترصيده وتحقيق نتيجة أفضل منه خلال العام الجاري. وشدد الوالي التازي على ضرورة جاهزية فرق التدخل على مدار السنة، مع زيادة التعبئة خلال فصل الصيف، عبر توفير المعدات والتجهيزات الضرورية، والقيام بتدابير استباقية للوقاية من الحرائق لاسيما بجنبات الطرق والسكك ومحيط الدواوير، وتعزيز منظومة رصد النيران، وضمان فورية التدخل بعد الإعلان عن الحرائق، ووضع مخططات عمل استباقية لمواجهة الحرائق محليا وإقليميا، إلى جانب القيام بمبادرات تحسيسية للوقاية من اندلاع النيران. من جهته، أكد المدير الجهوي للوكالة الوطنية للمياه والغابات بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة، سعيد بنجيرة، أن 'المملكة المغربية تتوفر على استراتيجية محكمة ووسائل تدخل فعالة جويا وبريا، ما يجعل المغرب يسجل معدلات دنيا من تضرر الغابات بسبب الحرائق، مقارنة ببلدان حوض البحر الأبيض المتوسط، بفضل هذه الاستراتيجيات الاستباقية'. وأبرز بنجيرة أن المساحة الإجمالية المتضررة من الغطاء الغابوي بسبب النيران خلال السنة الماضية لم تتعد 345 هكتارا بسبب 123 حريقا، مقابل حوالي 1400 هكتار خلال سنة 2023، معتبرا أن برنامج العمل الاستباقي ونجاعة وسرعة التدخلات والتعبئة الدائمة لكافة المعنيين ساهمت بشكل كبير في تقليص المساحة المتضررة. وأشار إلى أن هناك مجموعة من الإكراهات التي تعترض حماية الغطاء الغابوي، من بينها حرية الولوج إلى الغابات ووجود تجمعات سكانية داخل الغابات، وبعض الممارسات غير المسؤولة، من قبيل حرق النفايات الفلاحية والمنزلية، إلى جانب الكثافة المرتفعة لبعض الغابات، وجفاف النباتات الثانوية، واندلاع حرائق متزامنة ومتفرقة، مبرزا بالمقابل أن من نقاط القوة وجود إطار مؤسساتي قوي لتدبير حرائق الغابات، والتنسيق الفعال، ونجاعة التدخلات الميدانية والجوية، والتجربة المراكمة من قبل المتدخلين. وذكر المسؤول بأن مصالح الوكالة الوطنية للمياه والغابات، بمعية شركائها، عملت خلال السنة الماضية على شق أزيد من 33 كلم من المسالك الغابوية الجديدة، وصيانة المسالك الموجودة، وصيانة 154 من مصدات النيران، فيما برمجت خلال السنة الجارية فتح 65 كلم من المسالك الغابوية الجديدة، وتوظيف 560 عامل مراقبة موسمي، ومواصلة الحملات التحسيسية بالمدارس والمراكز القروية المعنية، إلى جانب العمل بخرائط توقعية للمناطق المعرضة للنيران ولمسارها في حال اندلاعها. يشار إلى أن جهة طنجة-تطوان-الحسيمة تضم أزيد من 512 ألف هكتار من الغابات ذات تنوع بيولوجي كبير، أي ما يعادل 32 في المائة من المساحة الإجمالية للجهة، وتضم 21 محمية طبيعية وموقعا ذا أهمية إيكولوجية، من بينها 6 مواقع مدرجة ضمن لائحة 'رامسار'، أهمها محمية المحيط الحيوي البيقاري بين إسبانيا والمغرب وجبل طارق.


طنجة نيوز
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- طنجة نيوز
طنجة..اجتماع تنسيقي لتفعيل مخطط عمل استباقي للحد من حرائق الغابات بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة
انعقد اليوم الجمعة بمقر ولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة اجتماع تنسيقي لتفعيل مخطط عمل استباقي واتخاذ كافة التدابير الكفيلة بالحد والوقاية من مخاطر حرائق الغابات بالجهة. وجرى خلال الاجتماع، الذي ترأسه والي جهة طنجة-تطوان-الحسيمة يونس التازي، بحضور عمال عمالتي وأقاليم الجهة ومسؤولي القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والأمن الوطني والقوات المساعدة والوكالة الوطنية للمياه والغابات والوقاية المدنية والمصالح الخارجية المعنية، استعراض حصيلة حرائق الغابات خلال سنة 2024، مع اقتراح تدابير وإجراءات عملية للحد من مخاطر الحرائق خلال صيف 2025. في كلمة بالمناسبة، أكد السيد يونس التازي أن 'حرائق الغابات على مستوى جهة طنجة-تطوان-الحسيمة تشكل تحديا بالنظر إلى شساعة الغطاء الغابوي والخصائص الجغرافية'، مشددا على أهمية التعبئة والجاهزية المتواصلة لفرق مكافحة الحرائق وزيادة التنسيق بين المتدخلين لتحقيق فعالية الإجراءات المتخذة. وأكد الوالي على أن اجتماع لجنة التنسيق الجهوية لمكافحة حرائق الغابات اليوم يشكل مناسبة للاستعداد المسبق للموسم الصيفي المقبل وحث الأطراف المتدخلة على زيادة التعبئة، معتبرا أن حصيلة السنة الماضية 'الإيجابية' تشكل تحديا يتعين العمل على ترصيده وتحقيق نتيجة أفضل منه خلال العام الجاري. وشدد السيد التازي على ضرورة جاهزية فرق التدخل على مدار السنة، مع زيادة التعبئة خلال فصل الصيف، عبر توفير المعدات والتجهيزات الضرورية، والقيام بتدابير استباقية للوقاية من الحرائق لاسيما بجنبات الطرق والسكك ومحيط الدواوير، وتعزيز منظومة رصد النيران، وضمان فورية التدخل بعد الإعلان عن الحرائق، ووضع مخططات عمل استباقية لمواجهة الحرائق محليا وإقليميا، إلى جانب القيام بمبادرات تحسيسية للوقاية من اندلاع النيران. إعلان من جهته، أكد المدير الجهوي للوكالة الوطنية للمياه والغابات بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة، سعيد بنجيرة، أن 'المملكة المغربية تتوفر على استراتيجية محكمة ووسائل تدخل فعالة جويا وبريا، ما يجعل المغرب يسجل معدلات دنيا من تضرر الغابات بسبب الحرائق، مقارنة ببلدان حوض البحر الأبيض المتوسط، بفضل هذه الاستراتيجيات الاستباقية'. وأبرز السيد بنجيرة أن المساحة الإجمالية المتضررة من الغطاء الغابوي بسبب النيران خلال السنة الماضية لم تتعد 345 هكتارا بسبب 123 حريقا، مقابل حوالي 1400 هكتار خلال سنة 2023، معتبرا أن برنامج العمل الاستباقي ونجاعة وسرعة التدخلات والتعبئة الدائمة لكافة المعنيين ساهمت بشكل كبير في تقليص المساحة المتضررة. وأشار إلى أن هناك مجموعة من الإكراهات التي تعترض حماية الغطاء الغابوي، من بينها حرية الولوج إلى الغابات ووجود تجمعات سكانية داخل الغابات، وبعض الممارسات غير المسؤولة، من قبيل حرق النفايات الفلاحية والمنزلية، إلى جانب الكثافة المرتفعة لبعض الغابات، وجفاف النباتات الثانوية، واندلاع حرائق متزامنة ومتفرقة، مبرزا بالمقابل أن من نقاط القوة وجود إطار مؤسساتي قوي لتدبير حرائق الغابات، والتنسيق الفعال، ونجاعة التدخلات الميدانية والجوية، والتجربة المراكمة من قبل المتدخلين. وذكر المسؤول بأن مصالح الوكالة الوطنية للمياه والغابات، بمعية شركائها، عملت خلال السنة الماضية على شق أزيد من 33 كلم من المسالك الغابوية الجديدة، وصيانة المسالك الموجودة، وصيانة 154 من مصدات النيران، فيما برمجت خلال السنة الجارية فتح 65 كلم من المسالك الغابوية الجديدة، وتوظيف 560 عامل مراقبة موسمي، ومواصلة الحملات التحسيسية بالمدارس والمراكز القروية المعنية، إلى جانب العمل بخرائط توقعية للمناطق المعرضة للنيران ولمسارها في حال اندلاعها. يشار إلى أن جهة طنجة-تطوان-الحسيمة تضم أزيد من 512 ألف هكتار من الغابات ذات تنوع بيولوجي كبير، أي ما يعادل 32 في المائة من المساحة الإجمالية للجهة، وتضم 21 محمية طبيعية وموقعا ذا أهمية إيكولوجية، من بينها 6 مواقع مدرجة ضمن لائحة 'رامسار'، أهمها محمية المحيط الحيوي البيقاري بين إسبانيا والمغرب وجبل طارق.