أحدث الأخبار مع #يوهان


البلاد البحرينية
منذ 3 أيام
- سياسة
- البلاد البحرينية
سليم مصطفى بودبوس الغرب... نفاق القول وصدق الفعل الجمعة 23 مايو 2025
أخيرًا تحركت المشاعر الإنسانية لدى بعض صانعي القرار في الغرب الحليف لإسرائيل؛ فقد برزت في الآونة الأخيرة تصريحات بعضهم على غرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي قال خلال حضوره اجتماعًا للزعماء الأوروبيين في ألبانيا مؤخرًا: 'الوضع الإنساني في غزة لا يُحتمل'، وأضاف: 'نبلغ مستوى لم نشهده من قبل، من حيث الأثر الإنساني..'، واعتبر الأزمة الإنسانية في قطاع غزة غير مقبولة. وصرّح وزير الخارجية الألماني يوهان أنّ 'الوضع الإنساني في غزة لا يطاق حاليًّا'، وأعرب المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس عن 'قلقه الكبير' إزاء الوضع في غزة، مطالبًا إسرائيل بـ 'احترام التزاماتها الإنسانية'، وهكذا تتوالى الأقوال تنديدًا وقلقًا وشجبًا، والقائمة تطول من الكلمات الجميلة المغلفة بالنفاق الغربي المعتاد. بالمقابل تظلّ الأفعال حقيقة يومية؛ فالإبادة الجماعية لسكان غزة متواصلة بأسلحة أميركية وغربية لم يتوقف إرسالها منذ بدء الاجتياح الإسرائيلي للقطاع؛ فقد أظهر تقرير دولي نشره معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أن الولايات المتحدة - أوّل مورّد أسلحة للكيان - قدمت مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 22 مليار دولار منذ بداية الإبادة التي ترتكبها تل أبيب بحقّ الفلسطينيين بقطاع غزة في 7 أكتوبر 2023 وحتى أغسطس 2024، وشملت هذه المساعدات 50 ألف طن من أسلحة وصواريخ وقنابل دقيقة ومروحيات هجومية ومركبات مدرعة. وأمّا ألمانيا ثاني أكبر مصدر للأسلحة لإسرائيل فيقدّم 30 % من واردات الاحتلال من السلاح، على شكل الذخيرة والمركبات البرية، والتكنولوجيا العسكرية، وتطوير الأسلحة، وصيانتها. وتطول قائمة المورّدين والداعمين الفعليين لإسرائيل، عسكريًّا واقتصاديًّا، بالرغم من خرقها المتواصل المعاهدات الإنسانية وأخلاقيات الحرب. هذه الدول التي دعمت ولا تزال بمختلف أشكال الدعم منذ الاجتياح لم تحرّك ساكن الكلام إلا مؤخرًا، فقط كلامًا قالوا، وأمّا فعلًا فقد قدّموا كلّ أسلحتهم الفتاكة والتكنولوجيا المتقدمة في الميدان العسكري وزوّدوا الكيان بأحدث ما أنتجته مصانعهم من وسائل القتل والتدمير لسحق النازحين تحت الخيام وفي العراء وتدمير المستشفيات ودور العبادة والمؤسسات التعليمية في أبشع جريمة حرب ارتكبت على الأرض بالنظر إلى أطراف الصراع وتحالفاتها وجغرافية المعركة والحصار القاتل المطبق على القطاع. لربّما حقق الكيان مع داعميه العسكريين والاقتصاديين انتصارًا عسكريًّا ظاهرًا للعيان بالحد من قدرات حماس، ولكنهم جميعًا سقطوا سقطة حضارية وأخلاقية شنعاء انكشفت معها عوراتهم اللاإنسانية والعنصرية، وتجلّت الفجوة بين نفاق القول الذي لا يغني ولا يسمن من جوع، وصدق الفعل الذي أبادوا به جزءا كبيرا من العباد والبلاد في غزة حيث نحروا ما بقي من إنسانيتهم على مداخل مخيماتها.


حضرموت نت
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- حضرموت نت
التاريخ يبتسم لبرشلونة قبل مواجهة بنفيكا
هاي كورة – يستعد برشلونة لمواجهة بنفيكا في دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا، وسط سجل مميز للفريق الكتالوني أمام الأندية البرتغالية على ملعبه. فخلال 10 مباريات لعبها برشلونة ضد فرق برتغالية في المسابقات الأوروبية على أرضه، لم يتعرض لأي خسارة، محققًا 8 انتصارات وتعادلين. نتائج برشلونة أمام بنفيكا: موسم 1991/92: فاز (2-1) بقيادة يوهان […] ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة هاي كورة , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من هاي كورة ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

مصرس
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- مصرس
النصر يتلقى هزيمة مفاجئة أمام العروبة.. والشباب يعبر ضمك بالدوري السعودي
تلقى النصر هزيمة مفاجئة أمام العروبة بنتيجة 2-1 في اللقاء الذي أقيم، مساء الجمعة، بمسابقة الدوري السعودي للمحترفين. وحل النصر ضيفًا على العروبة ضمن منافسات الجولة ال23 من دوري روشن لموسم "2024-2025".وافتتح عمر السومة التسجيل للعروبة في الدقيقة 40 ثم تعادل نواف بوشل في الدقيقة 51.وعاد العروبة للتقدم في الدقيقة 65 عن طريق يوهان بيرج.وبهذه النتيجة، يتوقف النصر عند 47 نقطة في المركز الثالث بجدول ترتيب الدوري السعودي برصيد 47 نقطة، بينما يقع العروبة في المركز ال11 برصيد 26 نقطة.وفي مباراة أخرى، انتصر الشباب على ضمك بنتيجة 2-0.طالع ترتيب الدوري السعودي من هنا

مصرس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
النمسا تحتفل بمرور 200 عام على «ملك الفالس» يوهان شتراوس الثاني
من الموسيقى الخلفية في الطائرات إلى حفلات فيينا الراقصة، تحضر مقطوعات يوهان شتراوس الثاني في كل مناحي الحياة في النمسا التي تحتفل سنة 2025 بالذكرى المئوية الثانية ل"ملك الفالس". ولاحظت السائحة البريطانية هيلين فوستر بحماسة خلال زيارتها المتحف المخصص لشتراوس في عاصمة الموسيقى الكلاسيكية العالمية أنه فنان "محبوب من الجميع على مر العصور".اقرأ أيضا| تسجيل أعلى زيادة في الطلب على المنازل في النمساوتُقدّم أعمال شتراوس بكل الأشكال في فيينا، حيث لا تزال ألحانه الجذّابة تحظى بشعبية كبيرة، وتُعَد مقطوعة "الدانوب الأزرق" بمنزلة النشيد غير الرسمي للنمسا.وستكون الذكرى المئوية الثانية لميلاده في 25 أكتوبر 1825 مناسبة لإقامة عدد كبير من الأنشطة، من حفلات موسيقية ومعارض وسواها، حتى أن شركة الخطوط الجوية النمسوية وضعت صورته على إحدى طائرتها.- رفع المعنوياتوتستحضر نغمات شتراوس المبهجة والحيوية صورا احتفالية وفَرِحة، في أجواء من "الحقبة الجميلة" ترتدي فيها النساء اثواب الموسلين متأبطات رجالا بمعاطف طويلة.وهذه الألحان وُضِعَت لتكون في متناول الجميع و"لرفع معنويات الناس"، بحسب القاضي المتقاعد إدوارد شتراوس (69 عاما)، حفيد شقيق الفنان.ففيينا التي كانت في زمنه عنوانا للحداثة وعاصمة مكتظة ومتعددة الأعراق لإمبراطورية استبدادية في طور التداعي، كانت تواجه في الوقت نفسه أوبئة الكوليرا والصعوبات الاقتصادية لأوروبا الغارقة في الحرب.وأضاف سليل العائلة المرموقة "على عكس اليوم، لم يكن يوجد نظام للضمان الاجتماعي أو التقاعد"، وحتى في أسرة شتراوس، كان على الناس أن يعملوا بكدّ لتأمين حياة كريمة.يضاف إلى ذلك أن رب العائلة يوهان شتراوس الأول، الذي لم يكن يريد لأبنائه أن يسيروا على خطاه، لم يلبث أن انفصل عن زوجته من أجل امرأة أخرى، تاركا للأم آنّا مهمة توجيه مسيرة يوهان وشقيقيه يوزف وإدوارد اللذين كانا موهوبين أيضا.- نجم البوبلم تتقدم آنّا بطلب الطلاق إلا في عام 1844، عندما اطمأنت إلى أن في وسع نجلها يوهان إعالة الأسرة. وفي العام نفسه، خطا يوهان الذي كان في الثامنة عشرة خطواته الأولى في عالم الموسيقى ليصبح بين ليلة وضحاها المنافس المباشر لوالده.وترك يوهان وراءه إنتاجا غزيرا يتجاوز 500 من مقطوعات الفالس والبولكا والرباعيات والأوبريتات، كانت تتناسب تماماً مع حاجات المجتمع.وشبّهته المرشدة في متحف شتراوس كلارا كوفمان "بنجوم البوب اليوم"، إذ أحسَنَ الإفادة من فن التصوير الفوتوغرافي الجديد آنذاك لتسويق نفسه، فكان يسرّح مثلا شعره "باستخدام مكواة التجعيد"، وكان يصبغ لحيته.وبرز ملحّن أوبريت "دي فليديرماوس" ("الخفّاش") أيضا كقائد أورسكترا موهوب نجح في استقطاب كل فئات الجمهور.فهو كان ذا حضور قوي على المسرح، وكان يعزف على الكمان ببراعة ويوجه الموسيقيين بقوسه بحماسة.وقال عالم الموسيقى توماس إيغنر إن "الناس لا يزالون يرقصون على أنغام مقطوعاته، ولكن يمكن أيضا سماعها في الحفلات الموسيقية، وهنا يكمن أكبر نجاح له".- تزوير النازيةوعلى غرار جولات نجوم اليوم التي تستقطب حفلاتها أعدادا كبيرة من الجمهور، عزف في مهرجان حضره عشرات الآلاف في مدينة بوسطن الأميركية، ومع أنه كان يكره السفر، لم يتردد في إحياء حفلات للنبلاء في روسيا.وأدخل يوهان شتراوس الإبن تحسينات على موسيقى الرقص البسيطة التي ألّفها والده يوهان شتراوس الأول ذو الأصول اليهودية المجرية والذي اشتهر بمقطوعة الموسيقى العسكرية "مارش راديتزكي" المفعمة بالحيوية.لكنّ شخصية يوهان شتراوس الإبن على المسرح كانت على نقيض شخصيته في الحياة.فالوجه الآخر للفنان كان رجلا يعاني الرهاب ويشعر باستمرار بانعدام الأمان، وفقا لحفيد أخيه. وشتراوس الشديد التعلق بأمّه، كان يتمتع بقدرة على إغواء النساء، وتزوج ثلاثا منهنّ، لكنه لم يُرزق أولادا.وأصبح شتراوس الذي توفي بسبب التهاب رئوي في مطلع القرن العشرين عن 73 عاما أحد أبرز وجوه الثقافة النمسوية، إلى جانب موزار وسيسي، إلى درجة أن النازيين حتى لم يجرؤوا على المسّ بإرثه.ففي عام 1941، زوّروا سجلات قيود الأحوال الشخصية لإزالة الإشارة إلى معمودية جده الأكبر اليهودية، للإيحاء بأن موسيقاه التي كانت مرغوبة جدا من الرايخ الثالث "جرمانية" بحتة.


النهار
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
200 عام على ولادة شتراوس الإبن: ملك "الفالس" الذي أبهج فيينا والعالم
من الموسيقى الخلفية في الطائرات إلى حفلات فيينا الراقصة، تحضر مقطوعات يوهان شتراوس الثاني في كلّ مناحي الحياة في النمسا التي تحتفل سنة 2025 بالذكرى المئوية الثانية لـ"ملك الفالس". ولاحظت السائحة البريطانية هيلين فوستر بحماسة خلال زيارتها المتحف المخصص لشتراوس في عاصمة الموسيقى الكلاسيكية العالمية أنه فنان "محبوب من الجميع على مرّ العصور". تُقدَّم أعمال شتراوس بكلّ الأشكال في فيينا، حيث لا تزال ألحانه الجذّابة تحظى بشعبية كبيرة، وتُعَدّ مقطوعة "الدانوب الأزرق" بمنزلة النشيد غير الرسمي للنمسا. وستكون الذكرى المئوية الثانية لميلاده في 25 تشرين الأول/أكتوبر 1825 مناسبة لإقامة عدد كبير من الأنشطة، من حفلات موسيقية ومعارض وسواها، حتى أنّ شركة الخطوط الجوية النمسوية وضعت صورته على إحدى طائرتها. "رفع المعنويات" تستحضر نغمات شتراوس المبهجة والحيوية صوراً احتفالية وفَرِحة، في أجواء من "الحقبة الجميلة" ترتدي فيها النساء أثواب الموسلين متأبطات رجالاً بمعاطف طويلة. وهذه الألحان وُضِعَت لتكون في متناول الجميع و"لرفع معنويات الناس"، بحسب القاضي المتقاعد إدوارد شتراوس (69 عاماً)، حفيد شقيق الفنان. ففيينا التي كانت في زمنه عنواناً للحداثة وعاصمة مكتظة ومتعدّدة الأعراق لإمبراطورية استبدادية في طور التداعي، كانت تواجه في الوقت نفسه أوبئة الكوليرا والصعوبات الاقتصادية لأوروبا الغارقة في الحرب. وأضاف سليل العائلة المرموقة: "على عكس اليوم، لم يكن يوجد نظام للضمان الاجتماعي أو التقاعد"، وحتى في أسرة شتراوس، كان على الناس أن يعملوا بكدّ لتأمين حياة كريمة. يضاف إلى ذلك أنّ رب العائلة يوهان شتراوس الأول، الذي لم يكن يريد لأبنائه أن يسيروا على خطاه، لم يلبث أن انفصل عن زوجته من أجل امرأة أخرى، تاركاً للأم آنّا مهمة توجيه مسيرة يوهان وشقيقيه يوزف وإدوارد اللذين كانا موهوبين أيضاً. لم تتقدّم آنّا بطلب الطلاق إلا في عام 1844، عندما اطمأنّت إلى أنّ في وسع نجلها يوهان إعالة الأسرة. وفي العام نفسه، خطا يوهان الذي كان في الثامنة عشرة خطواته الأولى في عالم الموسيقى ليصبح بين ليلة وضحاها المنافس المباشر لوالده. وترك يوهان وراءه إنتاجاً غزيراً يتجاوز 500 من مقطوعات الفالس والبولكا والرباعيات والأوبريتات، كانت تتناسب تماماً مع حاجات المجتمع. وشبّهته المرشدة في متحف شتراوس كلارا كوفمان "بنجوم البوب اليوم"، إذ أحسَنَ الإفادة من فن التصوير الفوتوغرافي الجديد آنذاك لتسويق نفسه، فكان يسرّح مثلاً شعره "باستخدام مكواة التجعيد"، وكان يصبغ لحيته. وبرز ملحّن أوبريت "دي فليديرماوس" ("الخفّاش") أيضاً كقائد أورسكترا موهوب نجح في استقطاب كلّ فئات الجمهور. فهو كان ذا حضور قوي على المسرح، وكان يعزف على الكمان ببراعة ويوجه الموسيقيين بقوسه بحماسة. وقال عالم الموسيقى توماس إيغنر إنّ "الناس لا يزالون يرقصون على أنغام مقطوعاته، ولكن يمكن أيضاً سماعها في الحفلات الموسيقية، وهنا يكمن أكبر نجاح له". تزوير النازية على غرار جولات نجوم اليوم التي تستقطب حفلاتها أعداداً كبيرة من الجمهور، عزف في مهرجان حضره عشرات الآلاف في مدينة بوسطن الأميركية، ومع أنه كان يكره السفر، لم يتردّد في إحياء حفلات للنبلاء في روسيا. وأدخل يوهان شتراوس الإبن تحسينات على موسيقى الرقص البسيطة التي ألّفها والده يوهان شتراوس الأول ذو الأصول اليهودية المجرية، والذي اشتهر بمقطوعة الموسيقى العسكرية "مارش راديتزكي" المفعمة بالحيوية. لكنّ شخصية يوهان شتراوس الإبن على المسرح كانت على نقيض شخصيته في الحياة. فالوجه الآخر للفنان كان رجلاً يعاني الرهاب ويشعر باستمرار بانعدام الأمان، وفقاً لحفيد أخيه. وشتراوس الشديد التعلق بأمّه، كان يتمتّع بقدرة على إغواء النساء، وتزوج ثلاثاً منهنّ، لكنه لم يُرزق أولاداً. وأصبح شتراوس الذي توفي بسبب التهاب رئوي في مطلع القرن العشرين عن 73 عاماً أحد أبرز وجوه الثقافة النمسوية، إلى جانب موزار وسيسي، إلى درجة أنّ النازيين حتى لم يجرؤوا على المساس بإرثه. ففي عام 1941، زوّروا سجلات قيود الأحوال الشخصية لإزالة الإشارة إلى معمودية جدّه الأكبر اليهودية، للإيحاء بأنّ موسيقاه التي كانت مرغوبة جدّاً من الرايخ الثالث "جرمانية" بحتة.