أحدث الأخبار مع #يوهانكرويف


البلاد البحرينية
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- البلاد البحرينية
موعد ومكان حفل الكرة الذهبية 2025 رسميًا
أعلنت اللجنة المنظمة لجائزة الكرة الذهبية "Ballon d'Or" عن موعد ومكان إقامة الحفل المرتقب لعام 2025، والذي سيُقام يوم الإثنين الموافق 22 سبتمبر في مسرح دو شاتليه بالعاصمة الفرنسية باريس. ويأتي الحفل ضمن شراكة مستمرة بين الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) ومجموعة أماوري المالكة لمجلات "فرانس فوتبول" و"ليكيب"، المشرفتين على تنظيم الجائزة منذ عام 2023. جوائز جديدة Ballon d'Or 2025 تتوسع نسخة هذا العام من حفل الكرة الذهبية لتشمل فئات نسائية متوازية مع الجوائز الممنوحة للرجال، في خطوة تعكس تطور كرة القدم النسائية على المستوى العالمي. ومن أبرز الجوائز التي ستُمنح: الكرة الذهبية (رجال وسيدات) جائزة كوبا لأفضل لاعب شاب (رجال وسيدات) جائزة ياشين لأفضل حارس مرمى (رجال وسيدات) جائزة غيرد مولر لهداف الموسم (رجال وسيدات) جائزة يوهان كرويف لأفضل مدرب (رجال وسيدات) نادي العام (رجال وسيدات) جائزة سقراط، التي تُمنح للاعبين الملتزمين بقضايا اجتماعية أو إنسانية، بالتعاون مع منظمة "السلام والرياضة". وسيتم الكشف عن قائمة المرشحين لكافة الفئات في بداية شهر أغسطس المقبل. منافسة نارية على الكرة الذهبية بين نجوم برشلونة ونجوم أوروبا في فئة الرجال، تتجه الأنظار إلى نجم برشلونة الشاب لامين يامال، الفائز بجائزة كوبا لأفضل لاعب شاب في نسخة 2024، والذي يُعد هذا العام من أبرز المرشحين للتتويج بالكرة الذهبية، إلى جانب زميله رافينيا، الذي سجل 34 هدفًا وصنع 23، متصدراً قائمة المساهمات التهديفية في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى. كما تبرز أسماء مثل: وتعتمد حظوظ بعض الأسماء على نتائج البطولات الكبرى المقبلة، مثل نهائي دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية، الذي سيُقام في الولايات المتحدة شهر يونيو. برشلونة يسعى لاستعادة الكرة الذهبية منذ آخر تتويج لـ ليونيل ميسي عام 2019، لم يدخل اللقب الأغلى على الصعيد الفردي إلى خزائن نادي برشلونة. ومع وجود مجموعة من النجوم المتألقين، مثل بيدري غونزاليس وروبرت ليفاندوفسكي، يأمل "البلوغرانا" في إعادة الكرة الذهبية إلى "كامب نو". تاريخياً، فاز بالكرة الذهبية عدد من لاعبي برشلونة، أبرزهم:


العين الإخبارية
منذ 15 ساعات
- رياضة
- العين الإخبارية
فيرغسون قبل كرويف.. غوارديولا يختار أفضل 3 مدربين في تاريخ اللعبة
اختار بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي، السير أليكس فيرغسون مدرب مانشستر يونايتد السابق كأفضل من جلس على دكة البدلاء. ويعتبر أليكس فيرغسون هو المدرب الأنجح في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز بقيادة مانشستر يونايتد إلى اللقب 13 مرة، ما جعلهم الأكثر تتويجاً بالمسابقة المحلية بفارق لقبين عن ليفربول الذي عادل الرقم بعد اعتزال السير. بالإضافة إلى ذلك فإن أليكس فيرغسون هو آخر مدرب ينجح في الفوز على ريال مدريد الإسباني في نهائي أوروبي، حين قاد أبردين الإسكتلندي للقب كأس الكؤوس الأوروبية 1983 بانتصار 2-1 على حساب الميرينغي. وقال بيب غوارديولا في حوار مع شبكة "سكاي سبورتس" البريطانية: "السير أليكس هو الأول. من حيث الثبات، من حيث عدد الألقاب، من حيث التغيير والديناميكية." ووضع بيب في المركز الثاني، مكتشفه الهولندي يوهان كرويف أسطورة أياكس أمستردام وبرشلونة لاعباً ومدرباً، الذي حقق معه البارسا لقب دوري أبطال أوروبا لأول مرة في 1992 وتوج 4 مرات بالدوري الإسباني على التوالي. وعن كرويف يتحدث غوارديولا: "لقد غيّر يوهان كرويف ناديين تماماً، وهما برشلونة وأياكس". علماً بأن كرويف بعيداً عن تاريخه الحافل كمدرب لأياكس وبرشلونة، فيعد أحد أعظم اللاعبين في تاريخ اللعبة وأول من حاز جائزة الكرة الذهبية من "فرانس فوتبول" الفرنسية، 3 مرات قبل أن يعادل إنجازه لاحقاً الفرنسي ميشيل بلاتيني ومواطنه ماركو فان باستن والأرجنتيني لونيل ميسي (8) والبرتغالي كريستيانو رونالدو (5). ثالث المدربين في تلك القائمة كان أريغو ساكي الذي قاد إيطاليا لوصافة كأس العالم 1994 خلف البرازيل بركلات الترجيح وحقق مع ميلان دوري أبطال أوروبا في 1989 و1990. ويرى بيب أن ساكي: "لم يحقق ألقابا مثل التي توج بها السير أليكس، لكنه غيّر أجيالًا من المدربين واللاعبين، وبالتالي فإنني سأختار فيرغسون ثم يوهان كرويف وبعدهما أريغو". aXA6IDgyLjI3LjIyOC4xNjAg جزيرة ام اند امز CH


الاتحاد
منذ 6 أيام
- رياضة
- الاتحاد
كارليتو بالبرازيل.. يا مرحباً
كارليتو بالبرازيل.. يا مرحباً حتى لو خرج ريال مدريد هذا العام، وهو الأخير له تحت إمرة الداهية كارلو أنشيلوتي خالي الوفاض، بأيدٍ فارغة ورؤوس موجوعة، فلا أحد يجرؤ أن يدوس لكارليتو على طرف، وكل قبيلة «البيت الأبيض»، بما فيها صحافته التي تحول أحزان الخسائر إلى خناجر تقطع الأوصال وحتى الآمال، يجب أن تقوم احتراماً للرجل الذي كرر حضوره إلى قلعة سانتياجو برنابيو مديراً فنياً لمرتين، وفي المناسبتين معاً جعل شموس الألقاب لا تغيب عن سماء الفريق الملكي إلا لماماً. في هذا العرض الثاني لعبقرية أسطورة الميلان، حقق ريال مدريد لقب دوري الأبطال مرتين، لقبين لـ«الليجا»، لقباً لكأس الملك، لقباً لمونديال الأندية، لقبين للسوبر الأوروبي، ومثلهما للسوبر الإسباني، وبين كل هذا، كان كارلو أول متوج بجائزة يوهان كرويف لأفضل مدرب، التي أحدثها الاتحاد الأوروبي سنة 2024. من الباب الكبير لـ«البيت الأبيض» يخرج أنشيلوتي سعيداً بأنه أسهم في كتابة بعض من صفحات إلياذة الفريق الملكي، لتكون وجهته القادمة بلاد «السامبا» التي تعيش خلال السنوات الأخيرة على وجع، أن «الرقصة البرازيلية» ما عادت تتسيد اللعب مع الكبار. في النهاية، المدرب الأكثر تتويجاً بالألقاب يصبح مدرباً لمنتخب «السيليساو» الذي يعتبر إلى اليوم المنتخب الأكثر حيازة لكأس العالم، وعلى صدره تلمع خمس نجمات مونديالية، فهل هي فكرة جيدة أن يصبح كارليتو مدرباً لمنتخب البرازيل؟ هل ما زال بفكر وخيال أنشيلوتي ما يستطيع به أن يحرك مياه الإبداع الراكدة في البرازيل؟، ما به تستعيد رقصة «السامبا» بهجتها التي انطفأت منذ 24 سنة؟ ذلك ما يعتقده رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، بل ويجزم به، فكارلو ليس مجرد اسم في عقد يوقع عليه، بل هو رسالة إلى العالم، تقول إن المارد الذي نام طويلاً قد أفاق من غفوته، وهناك ببلاد «العم سام» تسمعون بعد عام ونيف نشيده الجديد الذي يضع ألحانه كارلو أنشيلوتي. مند عشر سنوات، منذ أن أخلى مكان المدرب الوطني الأسطورة البرازيلي دونجا، لم يعرف منتخب البرازيل اسماً يثير وقعه جلجلة في موطن «السامبا»، لذلك ابتهجت الجماهير البرازيلية، ونجح اتحادها في إنهاء مطاردة دامت عامين، لكارلو أنشيلوتي، بأن جلب إلى العرين مدرباً تجعل منه ألقابه العديدة لاعباً ثم مدرباً لا يشق له غبار، مفكراً يستطيع أن يجد لمنتخب الحياة ترياق الحياة ومبعث الأمل والطريق إلى نفس الذهب الذي يلمع على أقمصة منتخب البرازيل. لو كان كارليتو يعرف أن رصيده التكتيكي قد فرغ وما عاد به شيء، لكان تخلص للأبد من جلباب المدرب، ولرضي بأن يتوسد على جبل الكؤوس والألقاب، الذي بناه حجراً فوق حجر، لكنه يعرف جيداً أنه ما زال به جنون وهوس لكي يطل علينا من بلاد الأساطير، بما يستحق أن يكون خاتمة لقصة جميلة، اسمها كارليتو.


أخبار اليوم الجزائرية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار اليوم الجزائرية
كلاسيكو مثير جدا
ريال مدريد يتطلع لإنجاز غير مسبوق كلاسيكو مثير جدا يحل ريال مدريد ضيفا ثقيلا على غريمه برشلونة في كلاسيكو مثير جدا أمسية الأحد في إطار الجولة 35 من عمر الليغا على ملعب لويس كومبانيس الأولمبي.. ويتصدر البارسا جدول ترتيب الليغا برصيد 79 نقطة بفارق 4 نقاط عن أقرب ملاحقيه الميرنجي. ويقف التاريخ في صف برشلونة فقبل 4 جولات على نهاية المسابقة لم يتمكن فريق تفصله 4 نقاط أو أكثر عن المتصدر من التتويج بالبطولة. ويتطلع الريال ليصبح أول من يحقق هذا الأمر لذا سيتعين عليه الفوز على برشلونة لتقليص الفارق إلى نقطة وحيدة والاقتراب من الاحتفاط بلقب الليغا على الرغم من أن البطولة لم تشهد من قبل تمكن فريق من التتويج بعدما قلص فارق 4 نقاط مع المتصدر في آخر 4 جولات. ففي 3 حالات شهدت البطولة تقليص فارق 3 نقاط قبل 4 أسابيع على نهايتها رغم أنه في جميعها كان الانتصار يمنح صاحبه نقطتين فقط. وتعود الحالة الأولى إلى موسم 1946-1947 عندما توج فالنسيا باللقب بعدما كان أتلتيك بيلباو يتصدر البطولة برصيد 29 نقطة قبل 3 جولات على النهاية بينما كان فريق الخفافيش يمتلك 26 نقطة في المركز الرابع. وأنهى بيلباو البطولة برصيد 34 نقطة بعد انتهاء آخر 4 مباريات له بانتصارين وهزيمتين أما فالنسيا فقد رفع رصيده إلى نفس عدد النقاط بعد فوزه بمبارياته الأربع الأخيرة. وبالتعادل في النقاط ذهب اللقب إلى فالنسيا بفضل فوزه بأضيق هامش (1-0 و0-1) في المباراتين المباشرتين مع بيلباو. وفي موسم 1981-1982 كان ريال سوسييداد هو من استطاع أن يقلص فارق 3 نقاط وذلك أمام برشلونة بعدما كان الفريق الكتالوني يتصدر البطولة برصيد 43 نقطة ويحل الفريق الباسكي ثانيا برصيد 40 نقطة. ولم يتمكن البارسا حينها من الفوز بمبارياته الأربع الأخيرة حيث خسر مواجهتين وتعادل في اثنتين لينهي البطولة برصيد 45 نقطة. في المقابل حقق ريال سوسييداد 3 انتصارات وتعادل مرة وحيدة لينهي البطولة برصيد 47 نقطة ويتوج باللقب. وفي موسم 1993-1994 كان ديبورتيفو لاكورونيا هو الذي أهدر تقدمه بـ 3 نقاط (51 نقطة مقابل 48 أمام برشلونة). وفاز الفريق الكتالوني في آخر 4 مباريات له وفي المقابل تعادل ديبورتيفو لاكورونيا في 3 مباريات وحقق انتصارا وحيدا. وبتعادلهما برصيد 56 نقطة توج برشلونة الذي كان يدربه آنذاك يوهان كرويف باللقب بفارق الأهداف بعد خسارته 0-1 في ريازور معقل ديبورتيفو في النصف الأول من الموسم ثم فوزه 3-0 في الكامب نو خلال النصف الثاني. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


نافذة على العالم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- نافذة على العالم
لنتذكر مباريات الكلاسيكو الأكثر شهرة
ستقام في يوم 11 مايو المقبل المباراة المنتظرة بين برشلونة وريال مدريد والتي ستحدد بدون شك مصير لقب الدوري الإسباني. شركة المراهنات الموثوقة 1xBet تعود بالذاكرة إلى المباريات الأكثر شهرة في تاريخ الكلاسيكو. ريال مدريد - برشلونة 5:0 (16 فبراير 1974، الدوري الإسباني) كان يوهان كرويف قائدًا لبرشلونة منذ المباريات الأولى وقاد الفريق إلى أول لقب بطولة منذ عام 1960. كانت المواجهة في تلك السنوات بين كتالونيا والوسط ممثلًا بمدريد أكثر سخونة مما هي عليه الآن، ولهذا كان برشلونة بحاجة إلى فوز كبير ليصبح رمزًا لعظمته. تحقق الفوز وبأسلوب رائع. في ذلك اليوم سجل أسينسي هدفين وسجل كل من كرويف وخوان كارلوس وهوغو سوتيل هدفًا، ليطيح بريال مدريد أمام جماهيره المذهولة. ريال مدريد - برشلونة 0:5 (6 يناير 1995، الدوري الإسباني) لقد خسر ريال مدريد مباراة الكلاسيكو على ملعب كامب نو بنتيجة 0:5 في 08 يناير 1994، وبعدها حشد ريال مدريد طاقته وحماسته للانتقام. ولكن برشلونة لم يكن في أفضل حالاته. بدأ فريق أحلام يوهان كرويف في الانهيار، وفقد قدرته وحماسته للانتصارات، أي أنه لم يكن مستعدًا لشدة المواجهة الرئيسية الإسبانية. سجل حينها إيفان زامورانو ثلاثيته فيما أضاف خوسيه أمافيسكا وأسطورة برشلونة المستقبلي لويس إنريكي هدفا لكل منهما. ننوه هنا إلى الإنجاز الذي حققه مايكل لاودروب، حيث فاز الدنماركي في الكلاسيكو بنتيجة 5-0 مع فريقين مختلفين خلال عام واحد. برشلونة - ريال مدريد 0:2 (21 أكتوبر 2000، الدوري الإسباني) كانت مباراة الكلاسيكو فريدة من نوعها لأن نتيجة المباراة كانت ثانوية. لم يتم الحديث كثيرا عن الأهداف التي سجلها لويس إنريكي وسيماو والتي قادت برشلونة إلى الفوز حيث تم ذكرها بشكل عابر. كان التركيز منصبًا على لويس فيغو الذي غادر البلوغرانا قبل أشهر قليلة فقط بشكل فاضح إلى ريال مدريد. لقد شعر البرتغالي بالكراهية من جماهير برشلونة، بالنسبة لهم أصبح خائنًا، حتى أنهم ألقوا رأس خنزير مشوي تجاه فيغو. تأثر لويس فيغو جدًا بهذا الاستقبال ولعب بعيدًا عن مستواه. برشلونة - ريال مدريد 0:5 (29 نوفمبر 2010، الدوري الإسباني) قام ريال مدريد بعد نجاح بيب غوارديولا، بإنفاق مئات الملايين من اليورو على الوافدين الجدد من النجوم بقيادة كريستيانو رونالدو وقام بتعيين جوزيه مورينيو في صيف عام 2010 كمدرب رئيسي. آنذاك كان البرتغالي واحدًا من أفضل المديرين الفنيين في العالم. خلال أول كلاسيكو تخلى "المميز" عن حافلته المحبوبة وقرر مواجهة برشلونة على قدم المساواة. لكن فريق غوارديولا كان في مرحلة أعلى من التفوق، كما يتضح من الأهداف الخمسة التي سجلها ديفيد فيا (هدفان) وتشافي وبيدرو وجيفرين. قدم نادي برشلونة لكرة القدم، الشريك الرسمي لـ 1xBet بقيادة بيب العديد من العروض المذهلة التي أفرحت الجماهير. هذا اللقاء كان الأفضل. ريال مدريد - برشلونة 2:0 (27 أبريل 2011، نصف نهائي دوري أبطال أوروبا) فاز ريال مدريد بنهائي كأس ملك إسبانيا على برشلونة باستخدام التكتيك الدفاعي بثلاثة لاعبي خط الوسط قبل أسبوع من هذه المباراة. لا يحب مشجعو ريال مدريد مثل هذه الانتصارات حتى في الكلاسيكو، ولكن في هذه اللحظة من التاريخ كانوا مستعدين للتحمل لأن المنافس الأبدي كان قويًا جدًا. يحب جوزيه مورينيو فلسفة "الفوز بأي ثمن"، لذا استخدم "ألعابه الذهنية" المفضلة قبل نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. ونجح في إزعاج غوارديولا، وبعدها لم يستطع بيب إلا أن ينادي البرتغالي بـ "المدرب اللعين ". قدم ريال مدريد كرة القدم الدفاعية أكثر من تلك التي لعبها في نهائي الكأس. لم تكن هناك أية فرص لأي من الفريقين لفترة طويلة. تغير كل شيء عندما تم طرد بيبي بشكل مثير للجدل في منتصف الشوط الثاني. لم يعد ريال مدريد قادرا بعشرة لاعبين على تغطية كل المساحات وتلقت شباكه هدفين من ميسي. الهدف الثاني الذي سجله ليو بعد اختراق دفاع ريال مدريد بالكامل دخل إلى الأبد في قائمة السجلات الذهبية في الكلاسيكو. كانت هناك المتعة بعد المباراة أيضًا، حيث تعرض مورينيو لانتقادات شديدة من الجميع في المؤتمر الصحفي، وكان يردد باستمرار: "لا أفهم لماذا؟". كان هذا الصندوق الذهبي للمواجهة الكبرى. تابعوا مباريات الكلاسيكو المثيرة مع 1xBet!