أحدث الأخبار مع #يويوانتانتيان


البورصة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
هبوط الذهب بنحو 3% مع تقلص الطلب على الأصول الآمنة
تراجعت أسعار الذهب في ختام تعاملات، اليوم الخميس، مع تقلص طلب المستثمرين على الأصول الآمنة في ظل مؤشرات على هدوء التوترات التجارية بين أمريكا والصين. هبطت العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم يونيو بنسبة 2.9% إلى 3222.20 دولار للأوقية عند التسوية. أبدت الصين انفتاحها على عقد مفاوضات تجارية مع الولايات المتحدة بعد نفيها مراراً وجود أي تواصل مع الجانب الأمريكي بهذا الصدد، رغم تأكيد الرئيس 'دونالد ترامب' ومسؤولي إدارته على الأمر. إذ ذكر حساب 'يويوان تانتيان' التابع لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية 'سي سي تي في' في منشور عبر تطبيق 'ويبو'، أنه لا ضير من عقد مباحثات تجارية مع إدارة 'ترامب'. وهذا بعدما قال 'ترامب' في تصريحات صحفية أمس، إنه من المحتمل التوصل لاتفاقات تجارية مع الهند واليابان وكوريا الجنوبية، وهناك فرصة عظيمة لإبرام صفقة مع الصين. تلقت أسعار المعدن النفيس ضغوطاً جراء تقلص توقعات المستثمرين لإجمالي تخفيضات الفائدة في الولايات المتحدة هذا العام بعد صدور بيانات أظهرت انكماش النشاط الصناعي الأمريكي بأقل من التقديرات في أبريل. وذلك رغم ارتفاع عدد طلبات إعانة البطالة بمقدار 18 ألف طلب إلى 241 ألفاً خلال الأسبوع الماضي، مسجلاً أعلى مستوى منذ 7 أشهر، ما يشير إلى تباطؤ زخم سوق العمل، فضلاً عن انكماش أكبر اقتصاد في العالم خلال الربع الأول من العام. وتتجه أنظار المستثمرين صوب تقرير الوظائف الشهري المرتقب صدوره عن وزارة العمل غداً الجمعة، وذلك للحصول على صورة أوضح لوضع سوق العمل، واستشراف مستقبل السياسة النقدية للفيدرالي في ظل التوترات التجارية الراهنة.

سكاي نيوز عربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
إعلام صيني: إدارة ترامب تضغط على بكين للتفاوض معها
جاء ذلك في تقرير نشرته الخميس شبكة "يويوان تانتيان" الاجتماعية التابعة لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية، نقلاً عن مصادر مطّلعة. بكين: "أميركا هي الطرف المستعجل" ذكر التقرير أن " الولايات المتحدة بادرت إلى التواصل مع الصين من خلال قنوات متعددة على أمل بدء مفاوضات بشأن الرسوم الجمركية"، مشيرًا إلى أن "إدارة ترامب تواجه ضغوطاً اقتصادية وسياسية متزايدة، وهو ما يدفعها إلى استعجال المفاوضات". وفي هذا السياق، أضافت الوسيلة الإعلامية الرسمية أن "الولايات المتحدة أخذت زمام المبادرة في كثير من الاتصالات الثنائية". حرب الرسوم: تصعيد غير مسبوق فرضت إدارة ترامب مؤخرًا رسوماً جمركية مرتفعة للغاية بنسبة 145 بالمئة على غالبية المنتجات الصينية المستوردة، وهو ما اعتبرته بكين تصعيدًا خطيرًا في الحرب التجارية. وردّت الصين من جهتها بفرض رسوم إضافية بنسبة 125 بالمئة على عدد كبير من السلع الأميركية. هذه الإجراءات تأتي ضمن موجة متصاعدة من السياسات الحمائية التي يتبناها الرئيس الأميركي منذ عودته إلى البيت الأبيض ، تحت شعار حماية الصناعة المحلية. التفاوض بشروط.. ولكن لا تنازلات ورغم نفي بكين المتكرر لمزاعم ترامب حول بدء محادثات ثنائية، أكدت أنها منفتحة على الحوار، لكن فقط على أساس "الاحترام المتبادل"، كما صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية في مناسبات سابقة، مضيفة أن المفاوضات لا يمكن أن تتم تحت "التهديد" أو "الإكراه الاقتصادي". وفي مقطع فيديو نشرته الوزارة هذا الأسبوع، شددت بكين على أن البلاد "لن تركع" أمام الضغوط الأميركية. من جانبه، صرّح ترامب الأربعاء لقناة "NewsNation" بأن "فرص التوصل إلى اتفاق مع الصين قوية جدًا"، لكنه أضاف أن الاتفاق "سيكون بشروطنا وينبغي أن يكون منصفًا". خلفية النزاع: ضغوط اقتصادية متبادلة أشعل ترامب فتيل الحرب التجارية منذ ولايته الأولى، متعهّدًا بإعادة الوظائف إلى الداخل الأميركي وتقليص العجز التجاري مع الصين. إلا أن العديد من التقارير، مثل تقرير Brookings Institution (2024)، تشير إلى أن الرسوم الجمركية أدت إلى ارتفاع التكاليف على المستهلك الأميركي، وأثّرت سلبًا على سلاسل التوريد العالمية. في المقابل، تُظهر بيانات مجلس الدولة الصيني أن الاقتصاد الصيني سجل تباطؤًا محدودًا في بعض القطاعات بسبب النزاع، لكنه تمكن من تعزيز شراكاته التجارية مع دول أخرى، خصوصاً في جنوب شرق آسيا، لتعويض الفاقد من السوق الأميركية.


الاقتصادية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
واشنطن تتواصل مع بكين لبدء محادثات بشأن الرسوم التجارية
تواصلت واشنطن مع بكين عبر قنوات متعددة من أجل إطلاق محادثات بشأن الرسوم الجمركية، وفقا لما نقلته وسائل إعلام رسمية صينية عن مصادر لم تسمها. المصادر قالت إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تواصلت مع الجانب الصيني على أمل إجراء المحادثات، بحسب ما نقله عنها حساب "يويوان تانتيان" التابع لتلفزيون الصين المركزي على منصة "ويبو"، والذي غالبا ما يعكس وجهات نظر بكين بشأن التجارة. المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قوه جيا كون كان أكد أمس الأربعاء إنه لا علم لديه بأن أي مشاورات أو مفاوضات جرت بين الصين والولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية التي تبادل البلدان فرضها على بعضهما البعض بشكل تصاعدي. في المقابل، قال ترمب الأسبوع الماضي إن إدارته تجري محادثات مع بكين للتوصل إلى اتفاق، وإن الرئيس الصيني شي جين بينج اتصل به، وهو الأمر الذي نفته الصين. وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت هذا الأسبوع إن على بكين أن تتخذ الخطوة الأولى نحو تهدئة النزاع. خلال اجتماع أمس، قال الرئيس الأمريكي إن الانخفاض الأخير في حركة الشحن سيضطر بكين إلى التفاوض معه قريباً، وعبر عن عدم رضاه عن التراجع الحاد في حجم التجارة بين البلدين. حساب "يويوان تانتيان" الصيني قال بدوره إن بكين ليست بحاجة إلى التحدث مع واشنطن "ما لم تتخذ الأخيرة خطوات جادة"، معتبرا أن الولايات المتحدة هي "الأكثر قلقاً في الوقت الحالي". سجل الاقتصاد الأمريكي أول انكماش له منذ عام 2022 في الربع الأول من العام الجاري، وفقا لبيانات رسمية أعلنت أمس الأربعاء، في الوقت الذي تراجع فيه الإنفاق الاستهلاكي.


الديار
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
"أميركا هي المستعجلة"... إعلام صيني: واشنطن بادرت إلى التواصل مع بكين عبر قنوات مختلفة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكدت وسيلة إعلام رسمية صينية أن "الإدارة الأميركية أخذت زمام المبادرة" في العديد من الاتصالات الثنائية بينها وبين الصين. وشددت على أن واشنطن، وليس بكين، هي "المستعجلة" للتفاوض بشأن الرسوم الجمركية، خلافاً لادّعاءات الرئيس الأميركي دونالد ترامب. واليوم الخميس، كشفت شبكة "يويوان تانتيان" الاجتماعية التابعة لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية، نقلاً عن مصادر مطّلعة، أن الولايات المتحدة كانت منذ بعض الوقت تتواصل مع الصين من خلال قنوات مختلفة، على أمل بدء المفاوضات بشأن قضية التعرفات الجمركية". وقالت إنه "في ما يتعلق بالمفاوضات، لا شك في أنّ الولايات المتّحدة هي الطرف الأكثر تأثراً بالضغوط. تواجه إدارة ترامب حالياً ضغوطاً متعددة: ضغطاً اقتصادياً، وضغطاً من الرأي العام أيضاً". وأشار الرئيس الأميركي مراراً إلى أنّ الصين اتصلت بالولايات المتحدة لإجراء محادثات ثنائية بشأن الرسوم الجمركية، لكنّ بكين نفت بشدّة هذه المزاعم. وبحسب الوسيلة الإعلامية الرسمية الصينية، "ففي غياب إجراءات ملموسة من جانب الولايات المتحدة، ليس لدى الصين سبب للدخول في مناقشات مع الجانب الأميركي". وكانت الصين قد أكدت أن الباب "مفتوح" لإجراء محادثات تجارية مع واشنطن، بعد إشارة ترامب إلى إمكان خفض الرسوم الجمركية المفروضة على بكين "بشكل كبير"، بعدما بلغت 145%.


روسيا اليوم
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
إعلام صيني: واشنطن تواصلت مع بكين لمناقشة الرسوم الجمركية
وأشارت الشبكة اليوم الخميس إلى أن "الإدارة الأمريكية أخذت زمام المبادرة في العديد من الاتصالات الثنائية". وقالت "يويوان تانتيان" نقلا عن مصادر مطلعة على الأمر إنه "منذ بعض الوقت، كانت الولايات المتحدة تتواصل مع الصين من خلال قنوات مختلفة، على أمل بدء المفاوضات بشأن قضية التعريفات الجمركية". وأضافت أنه "فيما يتعلق بالمفاوضات لا شك في أن الولايات المتحدة هي الطرف الأكثر تأثرا بالضغوط، وتواجه إدارة ترامب حاليا ضغوطا متعددة، ضغط اقتصادي، وضغط من الرأي العام أيضا". وأشار الرئيس الأمريكي مرارا إلى أن الصين اتصلت بالولايات المتحدة لإجراء محادثات ثنائية بشأن الرسوم الجمركية، لكن بكين نفت بشدة ذلك. ووفق الوسيلة الإعلامية الصينية فإنه "في غياب إجراءات ملموسة من جانب الولايات المتحدة، ليس لدى الصين سبب للدخول في مناقشات مع الجانب الأمريكي". وتتحدث الصين بانتظام أنها منفتحة على الحوار مع الولايات المتحدة بشأن التجارة، ولكن على أساس "الاحترام المتبادل" وليس تحت "تهديد" الرسوم الجمركية. ولم ترد وزارة الخارجية الصينية على أسئلة طرحتها عليها وكالة "فرانس برس" بشأن صحة ما أوردته "يويوان تانتيان". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض بداية أبريل رسوما جمركية على عدد من دول العالم وفي مقدمتها الصين ما أحدث بلبلة في الأسواق العالمية وأثار ردود فعل ترقى إلى حرب اقتصادية. المصدر: "فرانس برس"+"رويترز" أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال كلمته في البيت الأبيض أمام اجتماع لمجلس وزرائه، عن ثقته بإمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين. أكدت الصين بشكل قاطع، في تكرار لنفيها، أنه لم تحدث أي مكالمات هاتفية في الآونة الأخيرة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ. قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت إنه على الصين أن "تخفف من التصعيد" بشأن الرسوم الجمركية. تحت هذا العنوان نشرت جريدة "ذا هيل" مقالا لأليكس جانجيتانو وسيلفان لين، تناول التصعيد الأمريكي الصيني الأخير عقب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.