أحدث الأخبار مع #كونغ


أخبار الخليج
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار الخليج
إثر جدل بشأن نسبها.. «وورلد برس فوتو» تعلق ذكر اسم صاحب صورة «فتاة النابالم»
أعلنت مسابقة «وورلد برس فوتو» العالمية للتصوير الصحفي أمس أنها ستتوقف عن ذكر اسم صاحب صورة «فتاة النابالم» الشهيرة، التي كانت تُنسب في السابق إلى مصور من وكالة «أسوشيتد برس»، بعد شكوك أثارها وثائقي بشأن صحة نسبها إليه. واستحالت الصورة بالأبيض والأسود والتي تظهر هذه الفتاة الفيتنامية مصابة بحروق بالغة وهي تركض عارية على طول الطريق بعد قصف بالنابالم في ترانغ بانغ في جنوب البلاد سنة 1972، من أشهر الصور عالميا، وأسهمت في تغيير نظرة العالم للحرب. ولا تزال رمزا لأهوال هذا النزاع بعد أكثر من 50 عاما على التقاطها. فاز المصور الفيتنامي الأمريكي في وكالة «أسوشيتد برس» هوينه كونغ أوت، المعروف باسم نك أوت، بجائزة بوليتزر وجائزة «وورلد برس فوتو» عن هذه الصورة الأيقونية. ولا تزال «فتاة النابالم» كيم فوك فان تي التي حصلت على الجنسية الكندية، تدلي بشهادات عن هذه الصورة. ولكن في يناير، عُرض فيلم وثائقي بعنوان «ذي سترينجر» ( The Stringer ) في مهرجان سندانس السينمائي الأمريكي، ونسب الصورة إلى الصحفي الفيتنامي المستقل نغوين ثانه نغي الذي أجريت معه مقابلة في الفيلم. وأعلنت وكالة «أسوشيتد برس» في تقرير مفصل في أوائل مايو أنها ستواصل نسب الصورة إلى نك أوت على الرغم من «التساؤلات الكبيرة» في الموضوع. وأثار الفيلم الوثائقي «تأملا عميقا داخل مسابقة (وورلد برس فوتو)» التي أجرت تحقيقا بين يناير ومايو بشأن نسب الصورة، على ما أعلن القائمون على المسابقة في بيان. وأضاف البيان «اليوم الجمعة 16 مايو، تنشر (وورلد برس فوتو) خلاصات وتقريرا يفيد بأن المنظمة أوقفت على الفور نسب صورة (فتاة النابالم) ( The Terror of War ) إلى نك أوت». وأوضحت المسابقة أن «تحليلا أجرته (وورلد برس فوتو) أشارت إلى أنه بناء على الموقع والمسافة والكاميرا المستخدمة في ذلك اليوم، ربما كان المصوران نغوين ثانه نغي أو هوين كونغ فوك في وضع أفضل لالتقاط الصورة بالمقارنة مع نك أوت». ونقل البيان عن المديرة التنفيذية للمسابقة جومانا الزين خوري قولها إنه «من المهم توضيح أن الصورة في حد ذاتها لا جدال فيها وتمثل بلا شك لحظة تاريخية حقيقية لا تزال تتردد أصداؤها في فيتنام والولايات المتحدة وحول العالم». وأوضح بيان المسابقة أن الإجراء الأخير لا يمس بتاتا بواقع منح جائزة «وورلد برس فواو» للصورة المذكورة، إلا أن حقيقة نسبها تبقى معلقة «حتى يثبت العكس». وأضاف «هذه القضية تبقى مثار جدل، ومن الممكن ألا يتم التأكد بشكل كامل من هوية صاحب الصورة».


أخبار الخليج
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
اليوم تنطلق منافسات نصف نهائي بطولة «خالد بن حمد» الثالثة للبولينج
اختتمت أمس الخميس مرحلة التصفيات النهائية لبطولة خالد بن حمد الثالثة للبولينج، وسط تنافس محتدم بين نخبة من أبرز لاعبي البولينج من مختلف دول العالم، وشهدت التصفيات مشاركة أكثر من 120 لاعباً ولاعبة، قدّموا مستويات عالية ومعدلات تسجيل بارزة. وواصل اللاعب الشاب راشد الدلهان تألقه وابداعه كأعلى ترتيب بين اللاعبين الشباب البحرينيين، بينما حافظ اللاعب خالد سمير على تصدره بين لاعبي البحرين الكبار بنتيجة مميزة بلغت 2113 خشبة. وشهدت البطولة كذلك تمكن اللاعب الكويتي حسن قاسم، الذي سجل شوط كامل (300 نقطة)، في دلالة واضحة على حدة التنافس وارتفاع المستوى الفني. ومع انتهاء مرحلة التصفيات، تستعد اللجنة المنظمة لإطلاق منافسات الدور نصف النهائي الجمعة 9 مايو، وسط ترقّب كبير من الجمهور والمتابعين لمعرفة هوية المتأهلين للنهائي المقرر مساء السبت 10 مايو بصالة مركز أرض المرح بكورنيش الفاتح. الترتيب العام للاعبين بعد اليوم التاسع حافظ الإماراتي نايف عقاب على صدارة الترتيب العام للبطولة، في ختام يومها التاسع مسجلاً 2265 خشبة بمعدل 226.5، وانتقل النجم الماليزي حكيم إلى المركز الثاني مسجلاً 2179 خشبة بمعدل 217.9، وتراجع لاعب منتخبنا يوسف فلاح إلى المركز الثالث مسجلاً 2175 خشبة بمعدل 217.5، واللاعب الإماراتي محمد إسماعيل في المركز الرابع مسجلاً 2169 خشبة بمعدل 216.9، واللاعب الفنلندي توماس كايكو خامساً مسجلاً 2129 خشبة بمعدل 212.9، واللاعب الماليزي حافظ زين الدين سادساً مسجلاً 2118 خشبة بمعدل 211.8، وحلّ اللاعب الكويتي مصطفى الموسوي بعد ذلك مسجلاً 2117 خشبة بمعدل 211.7، فلاعب منتخبنا خالد سمير مسجلاً 2113 خشبة بمعدل 211.3، تلاه اللاعب الإماراتي حميد فلاح مسجلاً 2094 خشبة بمعدل 209.4، وجاء لاعب هونغ كونغ مارك سيو كي بعد ذلك مسجلاً 2092 خشبة بمعدل 209.2، تلاه القطري جاسم المريخي مسجلاً 2085 خشبة بمعدل 208.5، ومن ثم اللاعب الإماراتي حسان الزعابي مسجلاً 2033 خشبة بمعدل 203.3. أجواء جميلة وعمل احترافي أكد أمين السر السابق لاتحاد البولينج، ناصر السليطي أنّ البطولة تسير في أجواء جميلة ومثالية، وهي خطوة تسجل لاتحاد اللعبة، الذي بذل المستحيل بعمله للحصول على الاعتمادين الآسيوي والدولي، وقيامه تغيير نظام البطولة ورفع قيمة الجوائز، وصعوبة التزييت والحارات رفع من حدة المنافسة، وهذا الأمر سيخدم اللاعب البحريني على المدى الطويل. وأضاف السلطي أنّ جيلاً جديداً من اللاعبين البحرينيين الواعدين، سيكون لهم مكانتهم على خريطة اللعبة على كافة المستويات، متمنياً التوفيق للجميع في الاستحقاقات المقبلة. فرصة للاختبار أشارت لاعبة منتخبنا الوطني، وأصغر مشاركة مريم عبد الله إلى أنها تشارك للمرة الثانية في البطولة، التي تعتبرها فرصة لاختبار قدراتها في اللعبة، بعد التحضير والتدريبات المكثفة. وأضافت أنها تمتلك الإرادة والعزيمة لتحقيق نتيجة جيدة، رغم المستوى الفني المرتفع مع مشاركة نجوم اللعبة، من مختلف دول العالم، في هذه البطولة المميزة التي بات يعتبرها الكثيرون من اللاعبين المحترفين على رأس أولوياتهم في الفترة الحالية، موجهة شكرها لاتحاد البولينج حرصه على إشراك وجوه شابة، والعمل على استثمار هذه البطولة للمستقبل، بما يخدم مصلحة اللعبة والارتقاء بها مستقبلاً. البوفلاح يستقبل ناس والعلي استقبل صالح البوفلاح رئيس الاتحاد البحريني للبولينج، الرئيس السابق للاتحاد غازي ناس، خلال زيارته لمكان إقامة البطولة، ومتابعته لمنافساتها. وأشاد البوفلاح بحرص واهتمام غازي ناس، وتواجده لمتابعة منافسات البطولة الأغلى، مؤكداً بأنه داعم دائم للعبة البولينج في المملكة. كما استقبل البوفلاح، أحمد العلي عضو مجلس إدارة الاتحاد الإماراتي للبولينج، مدير المنتخبات الإماراتية، خلال زيارة العلي لمنافسات البطولة، حيث دار الحديث حول آفاق التعاون المستقبلية بين البلدين الشقيقين لتطوير اللعبة.


أخبار الخليج
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
نتائج مميزة ومستويات فنية عالية في بطولة «خالد بن حمد» للبولينج
تتواصل منافسات بطولة «خالد بن حمد» الثالثة للبولينج، المقامة على صالة أرض المرح بكل تميز ونجاح، وسط أجواء تنافسية قوية، ومشاركة واسعة من لاعبين يمثلون أكثر من 15 دولة، من بينها هونغ كونغ، ماليزيا، أستراليا، الإمارات، الكويت، والسعودية. وشهدت الأيام الماضية تسجيل نتائج مميزة، ومستويات فنية عالية، تؤكد القيمة الكبيرة للبطولة على المستويين الآسيوي والعالمي، وتمكن اللاعب الكويتي حسن قاسم، أحد نجوم منتخب الكويت، من تسجيل شوط كامل (300 نقطة) في دلالة واضحة على احتدام المنافسة، وارتفاع المستوى الفني بين اللاعبين المشاركين. ويتصدر اللاعب البحريني أحمد فريد، قائمة اللاعبين البحرينيين الأعلى ترتيباً، إلى جانب بروز اللاعب الشاب راشد الدلهان، كأفضل لاعب بحريني شاب في التصنيف الحالي، مما يعكس تميز الأداء البحريني في البطولة. الإماراتي عقاب في الصدارة حافظ الإماراتي نايف عقاب على صدارة الترتيب العام للبطولة، في ختام يومها الثامن مسجلاً 2265 خشبة بمعدل 226.5، وبقي لاعب منتخبنا يوسف فلاح في المركز الثاني مسجلاً 2123 خشبة بمعدل 212.3، واللاعب خالد سمير «البحرين» ثالثاً مسجلاً 2113 خشبة بمعدل 211.3، واللاعب الإماراتي محمد إسماعيل في المركز الرابع مسجلاً 2101 خشبة بمعدل 210.1، والنجم الماليزي حكيم خامساً مسجلاً 2092 خشبة بمعدل 209.2، واللاعب الكويتي مصطفى الموسوي سادساً مسجلاً 2089 خشبة بمعدل 208.9، وجاء بعد ذلك اللاعب الإماراتي حميد فلاح مسجلاً 2059 خشبة بمعدل 205.9، فلاعب هونغ كونغ مارك سلو كي مسجلاً 2016 خشبة بمعدل 201.6، ومواطنه تسوشان هين مسجلاً 2005 خشبة بمعدل 200.5، ومن ثم جاء الماليزي حافظ زين الدين مسجلاً 2005 خشبة بمعدل 200.5، ومن ثم اللاعب الإماراتي أحمد المهري مسجلاً 1999بمعدل 199.9 ، فمواطنه عبيد السعدي مسجلاً 1998بمعدل 199.8، فلاعب هونغ كونغ وونغ شان مينغ مسجلاً 1993 بمعدل 199.3، واللاعبة البحرينية نورة سلطان مسجلة 1992 بمعدل 199.2، فاللاعب الفليبيني Emerson Gotencio بـ 1984 خشبة بمعدل 198.4. بطولة رائعة ومنافسة مفعمة بالإثارة أكد أحمد عبدالغفار المدير التنفيذي باللجنة الأولمبية البحرينية، أنّه لشرف عظيم للمملكة أن تستضيف هذا الحدث الرياضي المرموق، بوجود حوالي 120 لاعباً ولاعبة من 14 دولة، وقد غدت رياضة البولينج بوتيرة متسارعة واحدة من الرياضات المفضلة، التي تمكن جميع أفراد الأسرة من المشاركة والاستمتاع، وفي أغلى البطولات هذا العام، شهدنا حتى الآن بطولة رائعة ومنافسة شديدة مفعمة بالإثارة والتشويق، والجميع يستمتع بهذه الرياضة الرائعة. وأضاف عبد الغفار، أنّ البحرين ثبتت مكانتها كوجهة رياضية دولية على مدى السنوات الماضية، من خلال استضافة مجموعة من البطولات والفعاليات الرياضية البارزة والمرموقة، ومنها بطولة «خالد بن حمد» التي تمثل فرصة رائعة لتجمع النجوم والمواهب الرياضية من مختلف الأعمار والجنسيات، وتعكس روح المنافسة والإبداع في رياضة البولينج. روح التحدي والترفيه أشار المدرب الوطني حسين المنديل إلى أنّ البطولة تسير وسط أجواء مفعمة بالحماس وروح التحدي، وهي تجمع نخبة من المشاركين الذين يتنافسون بشغف وإصرار، مجسدين أروع معاني الرياضة والتحدي والترفيه في آنٍ واحد. وأضاف المنديل: «البولينج تجمع بين الدقة والتركيز واللياقة، وتشهد المنافسات عروضاً رائعة ومستويات مبهرة أظهرت شغف اللاعبين وإصرارهم على تحقيق أفضل النتائج، وقد حملت البطولة رسالتها بوضوح، وهي أن الرياضة ليست مجرد منافسة، بل أسلوب حياة مليء بالطاقة الإيجابية، والروح الرياضية العالية، والتواصل المجتمعي البنّاء». ملحق إعلامي دوري للبطولة تصدر اللجنة الإعلامية والعلاقات العامة ببطولة خالد بن حمد الثالثة للبولينج ملحق اعلامي دوري التي تصدرها اللجنة يتضمن متابعة ورصد وتغطية شاملة لجميع فعاليات البطولة، وهو ما يسهل من عملية توثيق بشكل كامل ولجميع النتائج والمنافسات التي تشهدها البطولة، وستواصل اللجنة اصداراتها الدورية حتى نهاية البطولة. بدء الاستعداد للحفل الختامي بدأت اللجنة المنظمة للبطولة، الاستعدادات لليوم الختامي، المقرر مساء السبت 10 مايو بصالة مركز أرض المرح، وكان يوم أمس قد شهد اكتمال وصول جميع المشاركين، حيث تمت ترتيبات الاستقبال والتنقل والإقامة بنجاح بالتعاون مع الجهات المعنية، ما أتاح للاعبين التركيز على المنافسات بشكل كامل.


أخبار الخليج
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار الخليج
عرض ماسة زرقاء نادرة قيمتها 20 مليون دولار في أبوظبي
عُرضت في العاصمة الإماراتية أبوظبي أمس واحدة من أهم الماسات الزرقاء النادرة التي تُقدر قيمتها بـ20 مليون دولار قبيل مزاد مرتقب عليها في جنيف في مايو المقبل. وأعلن منظمو المزاد أن ماسة «الزرقاء المتوسطية» التي تزن نحو 10 قيراطات، وستُطرح للبيع في جنيف في 13 مايو المقبل، تُعدّ تحفة فنية ضمن مجموعة تُقدر قيمتها بمائة مليون دولار. وأوضحت دار سوذبي للمزادات في بيان أن المجموعة تضم «أكبر ماسة لا تشوبها شائبة في العالم، وأكبر ماسة وردية برتقالية زاهية تم تصنيفها على الإطلاق، وثاني أكبر ماسة حمراء معروفة، إضافة إلى ماسات عدة يزيد وزنها على 100 قيراط». وعُرضت الأحجار الكريمة إلى جانب مجوهرات فاخرة، بما فيها قلادة مرصعة بالماس الأبيض تتدلى منها قلادة من الماس البني على شكل إجاص تزن 100.26 قيراط. وستُعرض الماسة الزرقاء في تايبيه وهونغ كونغ ونيويورك، قبل عرضها وبيعها في جنيف الشهر المقبل. وقال رئيس قسم المجوهرات لسوذبي في أمريكا الشمالية وأوروبا والشرق الأوسط كويغ برونينغ إن «الماسات الزرقاء تتربع على قمة هرم الندرة». وأضاف: «برأيي، فإن الخليج هو جوهر سوق السلع الفاخرة». ولطالما كان الخليج الغني بالموارد والذي يعدّ بيئة تجارية معفاة من الضرائب على الدخل، بما في ذلك دبي، عامل جذب للأفراد ذوي الثروات الكبيرة.


أخبار الخليج
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
القطاع العقاري يفقد إمبراطور العقارات «لي شاو كي»
توفي يوم الإثنين الماضي مطور العقارات المعروف بإمبراطور العقارات في هونغ كونغ عن عمر ناهز 97 عامًا، بعد أن قاد واحدة من أكبر إمبراطوريات العقارات. ووفقا لمجلة «فوربس»، فإن لي شاو كي يعتبر ثاني أغنى شخص في هونغ كونغ، حيث تبلغ ثروته 29.2 مليار دولار. فمن هو إمبراطور العقارات هذا؟ يعتبر «لي» مستثمرا مغامرا، عمل في عدة قطاعات مثل الذهب والعقارات، حتى تربع على عرش واحدة من أكبر المجموعات الاستثمارية في العالم. وأشار تقرير نشرته العربية، إلى أن لي ولد في الصين عام 1928 لأب يعمل في تجارة الذهب. وعمل مع والده حتى عام 1948 حيث انتقل إلى هونغ كونغ وهو في عمر 19. ولم يكن يملك سوى 1000 دولار استثمرها في الذهب. لكنه في عام 1958 قرر المغامرة في سوق العقارات، ليحقق أرباحا جيدة شارك فيه بتأسيس شركة عقارية (سانغ هونغ كاي) عام 1963. وفي عام 1973 انفصل عن شركائه وغامر مرة أخرى بتأسيس شركة (هندرسون لاند ديفيلوبمنت)، ثم أدرج شركته في بورصة هونغ كونغ عام 1981، وهو ما اعتبرت خطوة جريئة آنذاك. كما استحوذ على شركة الاستثمار (وينغ تاي) التي أصبحت لاحقا (هندرسون انفيستمنت)، وهو ما عزز موقعه بين عمالقة المستثمرين الصينيين. ولم يتوقف عند هذا الحد، بل استمر في توسيع مجالات استثماراته وأطلق سلسلة متاجر ستي ستور والفنادق وشركة أمنية، ليصبح أحد اللاعبين الرئيسيين في الاقتصاد الإقليمي. في عام 2019 تنحى عن رئاسة مجلس الإدارة لولديه، وواصل العمل كمدير تنفيذي. وأسهمت شركته (هندرسون لاند) في العديد من المشاريع منها مشروع (كونغ هاواي) الذي وفر 1998 وحدة سكنية نموذجية لنحو 40 ألف مستفيد، وكذلك بناء 300 وحدة سكنية في 15 مشروع إسكان استفاد منها 1700 من ذوي الدخل المنخفض. خلال العامين 1996 و1997 صنفته مجلية (فوربس) رابعا على قائمة أغنى رجال العالم، مع ثروة قدرت في ذلك الوقت 12.7 مليار دولار. قبل أن يتقدم إلى المركز الثاني بين أغنياء بلاده.